logo
المرور يوضح شروط قيادة الزائرين بالرخص الأجنبية والدولية

المرور يوضح شروط قيادة الزائرين بالرخص الأجنبية والدولية

أوضحت الإدارة العامة للمرور شروط السماح للزائرين بقيادة المركبات داخل المملكة باستخدام رخص القيادة الدولية أو الأجنبية، مؤكدة أن هذه الضوابط تهدف إلى تعزيز السلامة المرورية وضمان التوافق مع الأنظمة المعمول بها.
وأكدت الإدارة عبر حسابها الرسمي بمنصة 'إكس'، أن من أبرز الاشتراطات أن يتوافق نوع الرخصة مع فئة المركبة المراد قيادتها، مع ضرورة أن تكون الرخصة مترجمة من جهة معتمدة لضمان وضوح البيانات ومطابقتها.
كما اشترطت أن تقتصر صلاحية القيادة بالرخصة الأجنبية أو الدولية على سنة واحدة من تاريخ دخول الزائر إلى المملكة، باستثناء حاملي الجنسيات الخليجية.
كما أشارت إلى أنه يسمح باستخدام رخص القيادة الصادرة من دول مجلس التعاون الخليجي طوال مدة سريانها، دون الحاجة إلى استخراج رخصة محلية مؤقتة، فيما لا يُعتد بالرخص الدولية الصادرة من دول المجلس للتنقل داخل دول الخليج .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"صندوق السكان" يدعم أكثر من 660 ألف امرأة وفتاة في اليمن بخدمات صحية حيوية
"صندوق السكان" يدعم أكثر من 660 ألف امرأة وفتاة في اليمن بخدمات صحية حيوية

حضرموت نت

timeمنذ 28 دقائق

  • حضرموت نت

"صندوق السكان" يدعم أكثر من 660 ألف امرأة وفتاة في اليمن بخدمات صحية حيوية

أعلن صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، عن تقديمه خدمات الصحة الإنجابية المنقذة للحياة لأكثر من 661,969 امرأة وفتاة في اليمن، منذ بداية العام الجاري 2025، بتمويل من الاتحاد الأوروبي وشركاء دوليين. وأوضح الصندوق في منشور على حسابه الرسمي بمنصة 'إكس'، أن هذه الخدمات شملت رعاية الأم والوليد، وتم تقديمها عبر عيادات متنقلة، وقابلات، وتوفير الأدوية الأساسية، بتمويل من مديرية المساعدات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي (ECHO)، والحكومتين الهولندية والنمساوية. وأكد 'صندوق السكان' التزامه المستمر بدعم ملايين النساء والفتيات في مختلف أنحاء اليمن، في ظل التحديات المتفاقمة الناجمة عن النزاع المستمر، والأزمات المناخية، والانهيار شبه الكامل لمنظومة الرعاية الصحية. وتشير تقديرات أممية إلى أن نحو 5 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب، بينهن حوامل ومرضعات، يواجهن صعوبات جسيمة في الحصول على خدمات الصحة الإنجابية، لا سيما في المناطق الريفية ومناطق النزاع، في حين تواجه 6.2 مليون فتاة وامرأة خطر العنف القائم على النوع الاجتماعي خلال عام 2025. كما يُتوقع أن تحتاج أكثر من 1.3 مليون امرأة حامل ومرضعة لعلاج عاجل من سوء التغذية الحاد، وسط تحذيرات من ولادة أطفال يعانون من أمراض خطيرة، في حال استمرار نقص التمويل، والإمدادات الطبية، والكوادر المتخصصة.

ما وراء الانزعاج الدولي والأممي من تدابير صنعاء بشأن معالجة الأوراق النقدية التالفة؟
ما وراء الانزعاج الدولي والأممي من تدابير صنعاء بشأن معالجة الأوراق النقدية التالفة؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

ما وراء الانزعاج الدولي والأممي من تدابير صنعاء بشأن معالجة الأوراق النقدية التالفة؟

يمن إيكو|تقرير: عبر سفراء أمريكا وبريطانيا وفرنسا لدى اليمن والمبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، عن انزعاجهم الشديد من إجراءات البنك المركزي اليمني في صنعاء المتمثلة في إصدار العملة المعدنية فئة 50 ريالاً، وكذلك إطلاقه الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة 200 ريال، في تطور لافت يفسر تصاعد المخاوف من تآكل شرعية الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في مناطق سلطاتها، على خلفية تفاقم الأزمات الاقتصادية والمعيشية، بعد أن اقتربت قيمة الريال اليمني من حاجز الـ3000 ريال للدولار الواحد. وقالت كل من سفارة بريطانيا وأمريكا وفرنسا لدى اليمن- في تدوينة موحدة الصيغة، على حساباتها الرسمية بمنصة 'إكس'، رصدها 'يمن إيكو': 'ندين بشدة إصدار الحوثيين غير القانوني للأوراق النقدية والعملات المعدنية، الجديدة'، مؤكدة أن 'السلطة النقدية اليمنية المعترف بها، هي البنك المركزي الذي يتخذ من عدن مقراً له، وأن قراراته وحدها تعتبر شرعية من قبل المجتمع الدولي'، داعية صنعاء إلى الامتثال لتوجيهاته بدون تأخير، حسب تعبير البيان المشترك لواشنطن ولندن وباريس. من جهته أعرب المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن هانس غروندبرغ، عن قلقه العميق إزاء قيام أنصار الله بسكّ عملة معدنية فئة 50 ريالاً يمنياً وطباعة أوراق نقدية من فئة 200 ريال يمني، مؤكداً- في بيان نشره على موقع مكتبه الإلكتروني، ورصده 'يمن إيكو'- أن مثل هذه الإجراءات الأحادية الجانب ليست السبيل الأمثل لمعالجة التحديات المتعلقة بالسيولة. بل تُهدد بتقويض الاقتصاد اليمني الهش أصلاً، وتعميق تفكك أطره النقدية والمؤسسية. حسب تعبيره. واعتبر إجراءات حكومة صنعاء (الحوثيين) خطوة تُعد خرقاً للتفاهمات التي تم التوصل إليها بين الأطراف في 23 يوليو 2024 بشأن التهدئة في المجال الاقتصادي، مجدداً دعوته إلى الامتناع عن الإجراءات الأحادية الجانب، والعمل بدلاً من ذلك على اتباع نهج منسق يعزز الحوار ويدعم جهود الاستقرار الأوسع. ويلاحظ في بيان المبعوث الأممي، تأكيده، أن اتفاق 23 يوليو تم بين الأطراف، ولم يقل الطرفين، في إشارة إلى (أنصار الله، الحكومة اليمنية، الرياض) وهو الاتفاق الذي أعلنه المبعوث الأممي حينها بصورة مفاجئة، في وقت لم تكن هناك أي مفاوضات في عمان بين 'أنصار الله' والحكومة اليمنية بشأن إجراءات الأخيرة ومن خلفها الرياض ضد بالبنوك التجارية في صنعاء، بل كانت المفاوضات- حينها- بين الطرفين في السلطنة مقصورة على ملف الأسرى، الأمر الذي عزز رواية صنعاء، بأن اتفاق التهدئة تم مع الرياض. ونص اتفاق 23 يوليو 2024م على إلغاء القرارات والإجراءات الأخيرة ضد البنوك من الجانبين والتوقف مستقبلاً عن أي قرارات أو إجراءات مماثلة، ولم يتطرق إلى التدابير الموصولة بمعالجة العملة التالفة، ومع ذلك فقد تجاهل المبعوث الأممي هذا المعطى القانوني الهام، وتغافل في الوقت نفسه عن خرق الحكومة اليمنية لنص الاتفاق فاستمرت في تحريض واشنطن على البنوك التجارية في صنعاء ومضايقتها وإجبارها على نقل مقارها الرئيسة إلى عدن، وفقاً لما يراه المراقبون. وذكر الخبير الاقتصادي رشيد الحداد، في تصريحات إعلامية، أن بنك عدن المركزي نسف اتفاق يوليو 2024 بوقوفه إلى جانب وزارة الخزانة الأمريكية فيما يخص العقوبات، وإيقافه كافة التفاهمات الاقتصادية، وتعمّد التحريض ضد البنوك التجارية والقطاع المصرفي اليمني، وعاود الحرب الاقتصادية محولاً قرار التصنيف الأمريكي إلى وسيلة تهديد وترهيب ضد البنوك التجارية والقطاع المصرفي، في مناطق حكومة صنعاء (الحوثيين). ومن وجهة نظر تحليلية، فإن تصريحات المبعوث الأممي الأخيرة بشأن إجراءات صنعاء لمعالجة الكتلة النقدية التالفة، تتناقض مع إحاطته الأممية أمام مجلس الأمن في منتصف إبريل 2024م، حيث علق على إصدار صنعاء عملة معدنية فئة 100 ريال بديلة عن التالفة- قائلاً إن 'تلف العملة المتداولة في مناطق سيطرة أنصار الله يشكل معضلة اقتصادية جوهرية للشعب اليمني'، في إشارة إلى ما يمثله الإصدار من حلول محورية للأوراق النقدية التالفة، من فئات (50 و100 و200 ريال). وأعلن البنك المركزي اليمني بصنعاء، مساء السبت الماضي، عن إدخال عملة معدنية جديدة من فئة (50) ريالاً إلى حيز التداول الرسمي، ابتداءً من 13 يوليو 2025م، وبعد يومين أطلق الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة 200 ريال، وسرى تداولها اعتباراً من أمس الأربعاء، في خطوة قال إنها تهدف إلى مواجهة مشكلة الأوراق النقدية التالفة وتعزيز جودة النقد المتداول، مؤكداً أن هذه التدابير والإجراءات جزء من سياسة مدروسة ومسؤولة لتحديث البنية النقدية بدون أي زيادة في الكتلة النقدية أو تأثير على أسعار الصرف. ويرى المواطنون والتجار والصيارفة في مناطق سلطات حكومة صنعاء (الحوثيين) أن سك البنك المركزي اليمني للعملة المعدنية من فئة 50 ريالاً، إلى جانب العملة المعدنية السابقة من فئة 100 ريال، وكذلك إطلاقه الإصدار الثاني من الورقة النقدية فئة (200 ريال) إجراء إغاثي يساهم في حل مشاكل السيولة باستبدال مدخراتهم من الأوراق النقدية التالفة التي تسببت في تداعيات سلبية اقتصادية واجتماعية على مدى السنوات الماضية. وخلال اليومين الماضيين، كثفت البنك المركزي في عدن تحركاته التفاوضية مع المجتمع الدولي، حيث التقى محافظ البنك أحمد غالب بعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، ناقلاً إلى السفراء انزعاجه الكبير، ورفضه الشديد لإجراءات البنك المركزي في صنعاء، ووصفت البعثة الأوروبية- في تدوينة على حسابها الرسمي بمنصة إكس- اجتماعها مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب المعبقي، بأنه 'جاء في الوقت المناسب'، موكدة أن السفراء الأوروبيين أثنوا على العمل المحوري للبنك المركزي في عدن لاستقرار اقتصاد اليمن ودعم العملة'. ومنذ مطلع العام الجاري، تكبد الريال اليمني في مناطق الحكومة اليمنية خسائر قياسية من قيمته النقدية، أمام الدولار حيث فقد 830 ريالاً، منحدراً لأدنى قاع له في تاريخه، فسجل الدولار خلال تعاملات اليوم الخميس 17 يوليو 2025م صعوداً جديداً، أوصل سعر بيعه إلى 2,899 ريالاً مقارنة مع 2,069 ريالاً للدولار الواحد، مطلع العام الجاري، وفي المقابل ظلت أسعار الصرف ثابتة بدون تغيير في مناطق حكومة صنعاء، حيث يستقر سعر صرف الدولار بيعاً عند 536 ريالاً يمني. ومن الناحية القانونية والإجرائية، فإن البنك المركزي في صنعاء يستطيع إصدار عملة جديدة، بدون أن يكون لذلك تأثير سلبي على سعر صرف العملات الأجنبية، وليس باستطاعة البنك المركزي في عدن، أو المجتمع الدولي، أو كلاهما معاً، منعه من ذلك، وفقاً لما أكده مسؤول اقتصادي رفيع تابع للحكومة اليمنية في إبريل 2024م في سياق تعليقه على إصدار البنك المركزي اليمني بصنعاء عملة معدنية فئة 100 ريال. وأكد رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي اليمني في عدن الدكتور محمد حسين حلبوب، حينها في منشور- تحت عنوان إجابات على أسئلة متداولة- على حسابه بفيسبوك، رصده موقع 'يمن إيكو': أن الحوثي (البنك المركزي في صنعاء) باستطاعته إصدار عملة بديلة للعملة التالفة، بدون أن يكون لذلك أي تأثير سلبي على سعر صرف العملات الأجنبية في صنعاء. مضيفاً: 'كما أن باستطاعة الحوثي- أيضاً- إصدار عملة لتغطية العجز في ميزانية حكومته'.

الاتحاد الأوروبي يوقف تحقيقا مع منصة إكس
الاتحاد الأوروبي يوقف تحقيقا مع منصة إكس

المغرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المغرب اليوم

الاتحاد الأوروبي يوقف تحقيقا مع منصة إكس

قالت صحيفة فاينانشال تايمز في تقرير نشرته اليوم الخميس، أن المفوضية الأوروبية أوقفت أحد تحقيقاتها بشأن منصة التواصل الاجتماعي «إكس» المملوكة للملياردير إيلون ماسك لانتهاكها قواعد الشفافية الرقمية، وذلك في وقت تسعى فيه إلى اختتام محادثات تجارية مع الولايات المتحدة. وذكرت في التقرير نقلا عن 3 مسؤولين مطلعين، أن المفوضية لن تلتزم بالموعد النهائي لإكمال تحقيقاتها في قضية إكس، والذي كان من المتوقع أن يكتمل قبل عطلتها الصيفية. وذكر التقرير أن من المرجح صدور قرار حول الأمر بعد وضوح الرؤية فيما يتعلق بمحادثات التجارة بين التكتل والولايات المتحدة. انتهاكات إكس وكانت هيئات تنظيم التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي قالت في العام الماضي إن إكس انتهكت قواعد الاتحاد الأوروبي للمحتوى عبر الإنترنت بموجب قانون الخدمات الرقمية. وتواجه أي شركة تثبت مخالفتها لهذا القانون غرامة تصل إلى 6% من إجمالي مبيعاتها العالمية، وربما تمنع الجهات التي لا تمتثل لهذه القرارات من تسيير أعمالها في أوروبا نهائيا. وكانت بروكسل تخطط لإنهاء التحقيق بموجب قانون الخدمات الرقمية (DSA) قبل العطلة الصيفية، لكن الجدول الزمني قد تأخر حيث ينتظر المسؤولون مزيدًا من الوضوح في المحادثات التجارية، وفقًا لما ذكرته فايننشال تايمز، نقلاً عن ثلاثة مسؤولين مطلعين على الأمر. ويشمل تحقيق الاتحاد الأوروبي في منصة التواصل الاجتماعي التابعة للرئيس التنفيذي لشركة تسلا (NASDAQ:TSLA) ممارسات تصميم خادعة مزعومة وافتقارًا إلى الشفافية. وفي حين تصر المفوضية على أن الإنفاذ يظل مستقلاً عن المحادثات التجارية، فإن التأخير يسلط الضوء على التوتر الأوسع بين بروكسل وواشنطن بشأن تنظيم التكنولوجيا، وفقًا لما ذكرته فايننشال تايمز. وقالت منصة إكس إنها لا تتفق مع تفسير المفوضية لقانون الخدمات الرقمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store