جمعية كدنا الخيرية تكرم المهندس خالد محفوظ والمهندس يوسف معدي
ضمن برامج جمعية كدنا الخيرية والتواصل البناء مع المجتمع المحلي اقيم اليوم الاثنين مساء حفل تكريم في مقر الجمعية
الاستاذ محمد عليان رئيس الجمعية اشار في حديثه الى ان هذا التكريم ياتي لتعزيز العلاقة بين الجمعية وشخصيات فاعله في المجتمع واشاد بما قدمه المهندس خالد محفوظ عضو امانة عمان راس العين للمنطقة ودعمه الدائم للجمعية كما قدم شكره العميق باسمه وباسم اعضاء هيئة الادارة للمهندس يوسف معدي الناطق الاعلامي باسم اتحاد الجمعيات الخيرية العاصمة على جهوده في خدمة قطاع الجمعيات في تكنولوجيا المعلومات وتقديم التقارير اللازمة للجمعيات
وفي الختام قدم الاستاذ حمد ابو خلف درع الجمعية للمهندس خالد محفوظ والشيخ اسحق عليان قدم درع الجمعية للمهندس يوسف معدي وبحضور اعضاء الهيئة الادارية للجمعية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 15 دقائق
- سرايا الإخبارية
النائب إسماعيل المشاقبة يوجه سؤالًا نيابيًا حول تصنيف الجامعات الأردنية والأبحاث المزورة
سرايا - وجّه النائب الدكتور إسماعيل المشاقبة، سؤالًا نيابيًا إلى وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، الدكتور عزمي محافظة استنادًا لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب، طالب فيه بكشف تفاصيل تتعلق بـ تصنيف الجامعات الأردنية، وتمويل الأبحاث، وما أُثير من شبهات حول أبحاث علمية مزورة. وجاء في نص السؤال النيابي، الذي وصل "سرايا" نسخة منه، استفسار مباشر حول تصريحات لوزير التعليم العالي، والتي أشار فيها إلى أن "بعض الجامعات دفعت أموالًا من أجل تحسين تصنيفها العالمي، كما لجأت إلى أبحاث مزوّرة"، في وقت تعاني فيه العديد من الجامعات الأردنية من مستويات مديونية مرتفعة. وطالب النائب المشاقبة بتقديم إجابات مفصلة عن النقاط التالية: - دور وزارة التعليم العالي في التصنيف العالمي، وموقفها من قيام بعض الجامعات بدفع أموال رغم ما تعانيه من ضائقة مالية. - دور مجلس التعليم العالي والبحث العلمي في التعامل مع ما وُصف بالأبحاث المزورة، وتحديدًا موقفه من رئيس إحدى الجامعات الأردنية الحكومية، والذي – وفقًا لما ورد – "عادت له عدة أبحاث من هذا النوع". - دور هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي فيما يتعلق بواقع تصنيف الجامعات الأردنية. - الإجراءات الفعلية التي تم اتخاذها من قبل مجلس التعليم العالي وهيئة الاعتماد لمواجهة هذه التجاوزات – إن ثبتت – وتصحيح المسار الأكاديمي والبحثي. واختتم النائب سؤاله بطلب رد رسمي واضح يتضمن جميع التفاصيل المتعلقة بالمحاور الأربعة، مؤكدًا أهمية الشفافية والمساءلة في قطاع التعليم العالي، الذي يعد ركيزة أساسية في مستقبل الأردن وتقدّمه.

السوسنة
منذ 16 دقائق
- السوسنة
70 أستاذا جامعيا يوحهون بيانا لرئيس الوزراء والنواب .. أسماء
عمان - السوسنة - وجه 70 أستاذا جامعيا بيانا إلى رئيس الوزراء والنواب تاليا نص : بيان رسمي موجّه إلى دولة رئيس الوزراء الأفخم،والسادة أعضاء مجلس النواب المحترمين،تحية طيبة وبعد،في أعقاب التصريحات الصادرة عن معالي وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، والتي أشار فيها بكل وضوح وشجاعة إلى وجود اختلالات وتجاوزات غير نزيهة في بعض مؤسسات التعليم العالي، فإننا نود أن نعبر عن موقفنا المؤيد والداعم لهذه الرؤية الواقعية والمسؤولة. إن ما صرّح به معالي الوزير لا يُعد اتهامًا عبثيًا أو موقفًا انفعاليًا مبنيًا على الانطباعات، بل هو انعكاس لتحليل معمّق، ومعطيات موثوقة، وتغذية راجعة موضوعية تكشف واقعًا مقلقًا لا يمكن تجاهله أو إنكاره.إننا نؤمن أن مكاشفة المجتمع بمثل هذه الحقائق، مهما كانت قاسية أو محرجة، تُعد خطوة أولى وأساسية في طريق الإصلاح الحقيقي. فمعالجة مظاهر الفساد الأكاديمي، والانحرافات الإدارية والسلوكية داخل بعض الجامعات، لا تحتمل المجاملات أو التسويف، بل تتطلب إرادة سياسية جادة، ودعمًا شعبيًا ومؤسسيًا واسعًا، وموقفًا موحدًا من جميع أطراف الدولة.ولا بد من التأكيد على أن مسؤولية تطهير البيئة التعليمية من المظاهر السلبية لا تقع على عاتق وزارة التعليم وحدها، بل هي مسؤولية وطنية جامعة تشمل السلطة التنفيذية، والسلطة التشريعية، ومؤسسات الرقابة والمساءلة، فضلًا عن المجتمع المدني والنخب الأكاديمية الواعية. فالتعليم هو الركيزة الأساسية لبناء الإنسان، والبوابة الحقيقية لتحقيق التنمية الشاملة، وأي خلل في هذا القطاع يعني تهديدًا مباشرًا لمستقبل الدولة واستقرارها.إن شجاعة معالي الوزير في الطرح، وحرصه على تنقية قطاع التعليم العالي من الشوائب والممارسات المخلة، يجب أن تكون محل إشادة لا انتقاد، ودعوة للالتفاف لا للانقسام. فمن غير المقبول أن يُواجه من يتحدث بالحقيقة، ويسعى إلى الإصلاح، بحملات تشكيك أو محاولات إسكات. بل الواجب يقتضي منّا أن نسانده في جهوده، ونوفر له الدعم التشريعي واللوجستي والسياسي اللازم لإنجاح مساعيه.كما نؤكد أن الصمت عن هذه التجاوزات يُعد شكلًا من أشكال التواطؤ الضمني، ويمنح الفساد شرعية زائفة لا يستحقها. أما الاعتراف بالمشكلة والسعي الجاد لحلّها، فهو تعبير عن الوعي والمسؤولية، ومدخل رئيسي لاستعادة الثقة في منظومتنا التعليمية، وضمان جودة مخرجاتها، وحماية أجيالنا القادمة من الانحدار الأكاديمي والقيمي.ختامًا، نُشيد بشفافية الطرح، ونعبّر عن دعمنا الكامل لكل جهد مخلص يسعى إلى إصلاح قطاع التعليم العالي، إيمانًا منّا بأن نهضة الوطن تبدأ من قاعات الجامعات، وأن الكفاءة والنزاهة هما الطريق الوحيد نحو مستقبل أفضل.وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير.١_ ا د محمد تركي بني سلامة. جامعة اليرموك ٢_ ا د رشيد سليم الجراح. جامعة اليرموك ٣_ ا د عزام علي عنانزة جامعة اليرموك ٤_ أ علي خالد الرحابنة. جامعة اليرموك٥- ا.د بسام علي الربابعة. جامعة اليرموك٦_ا د عمر سليم العايد .جامعة البلقاء التطبيقية ٧_ا د صياح محمد العكش .جامعة اليرموك .٨ا د حسين عبيدات .جامعة اليرموك .٩_ د انس عبدالله ابو كركي .جامعة الحسين بن طلال١٠_ ا د محمود علي القضاة . جامعة اليرموك .١١_ د سامي محمد التل . الجامعة الأمريكية في مادبا.١٢_ا د حسين النجادات. جامعة الطفيلة التقنية .١٣_ د خالد ارشيد الجعافرة . جامعة البلقاء التطبيقية .١٤_ ا د محمد أمين ملحم. جامعة البلقاء التطبيقية .١٥_د صامد علي دراوشة . جامعة اربد الاهلية .١٦_ ا د عدنان الحراحشة . جامعة مؤته .١٧_ا د نبيل الجراح . جامعة مؤته ١٨_ا د علي احمد فورة . جامعة اليرموك .١٩_ ا د زيدون حمد المحيسن . جامعة اليرموك .٢٠_ ا د احمد السعد . جامعة العلوم والتكنولوجيا .٢١_ ا د امل طاهر نصير . جامعة اليرموك .٢٢_ا د محمد سليمان الشناق. جامعة اليرموك .٢٣_ ا د سهيل عيسى مقابلة . جامعة اليرموك .٢٤_ا د احمد محمد الحراحشة. جامعة اليرموك .٢٥_ الدكتور عثمان احمد الصمادي . الجامعة الهاشمية . ٢٦_ د عمر عقيل الصرايرة . الجامعة الهاشمية .٢٧_د محمود علي ربابعة . جامعة البلقاء التطبيقية .٢٨_ ا د طايل الحسن .جامعة مؤته .٢٩_ ا د عمر صالح العمري . جامعة اليرموك .٣٠_ا د عمر ياسين محمود خضير - جامعة البلقاء التطبيقية٣١_ا د محمود عايش محمود خضير - جامعة العلوم والتكنولوجيا٣٢- ا.د سامر عوض النوايسة. جامعة اليرموك.٣٣_د خالد محمد قزاقزة. جامعة اليرموك .٣٤_علي عبيدالله علي خريسات . جامعة البلقاء التطبيقية .٣٥_ محمود ابراهيم درادكه. جامعة البلقاء التطبيقية .٣٦_دخليل ابراهيم درادكه. جامعة البلقاء التطبيقية .٣٧_ ا د عبدالله بني عبد الرحمن . جامعة اليرموك .٣٨- أ.د. هيثم محمود تليلان- الجامعة الهاشمية.٣٩_د تامر ابو خليل . جامعة الحسين بن طلال.٤٠_ ا د مدثر جميل ابو كركي . جامعة الحسين بن طلال .٤١- د. باسل مبارك القرالة . جامعة مؤته . ٤٢. د وليد محمد محمود مساعدة . الجامعة الهاشمية .٤٣_د. محمد محمود فرحان الشياب. جامعة العلوم والتكنولوجيا .٤٤_ا د سهيل شرادقة . جامعة الطفيلة التقنية .٤٥_ا د أنمار محمد ابو عبيد . جامعة ال البيت .٤٦_ا د علي الجوارنة . الجامعة الهاشمية .٤٧_د يوسف ربابعة .جامعة فيلادلفيا.٤٨_ا د احمد الجوارنة . جامعة اليرموك .٤٩_ د عيسى شهابات . جامعة اليرموك.٥٠_د محمد زيد عبيدات . جامعة جدارا .٥١_ا د نبيل عتوم. جامعة البلقاء التطبيقية .٥٢_ د احمد دلالعة . جامعة عجلون الوطنية٥٣_ا د نعيم علي عتوم . جامعة اليرموك.٥٤_ا د خالد محمد ابو شعيرة . جامعة عمان العربية .٥٥_ د صلاح عبدالرحمن الطراونة. جامعة مؤته .٥٦- دكتور يوسف الشرّاب/ جامعة الإسراء.٥٧_ د ياسين لطفي نمر . جامعة مؤته .٥٨_ا د سنان سليمان العبادي .جامعة البلقاء التطبيقية .٥٩_ د حذيفة ابو حماد. جامعة الشرق الاوسط .٦٠_ا د محمد النوافلة العلايا . جامعة الحسين بن طلال .٦١_ معالي الدكتور محمد الحلايقة ٦٢_د خليل سليمان ابوسليم ٦٣_ا د حمود عليمات ٦٤_د مروة محمد العقاربة.٦٥- د احمد كامل بكر العياصرة٦٦- الدكتور عزت الصمادي- ٦٧- د هبة عبد اللطيف ضعضع٦٨_د عمر العسوفي.٦٩_د عماد الشدوح.٧٠_ كرم مشاقبة


Amman Xchange
منذ 18 دقائق
- Amman Xchange
حين تحصنت الدولة والبورصة والبنوك.. شهادة من قلب الحرب الرقمية*يوسف محمد ضمرة
الغد في ذروة عدوان الكيان الصهيوني على غزة، كان الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في طليعة الدول التي سارعت إلى إيصال المساعدات إلى أهلنا هناك. وبينما كانت الطائرات الأردنية تنقل الدفعات الأولى من الدعم، اندلعت موجة من الهجمات السيبرانية استهدفت مؤسسات وطنية، ولا سيما، تلك التي تنتهي نطاقاتها بـ".jo"، في إطار الحرب الإلكترونية التي رافقت العدوان. في تلك اللحظات، كان المهندس فادي سوداح - رحمه الله - في مكتبه يرصد المشهد ويتابع حماية موقع بورصة عمان ( وقد كشفت تلك الهجمات عن التباس وقع فيه بعض المخترقين بين موقع البنك المركزي الأردني وأحد البنوك التجارية، إذ بدا أنهم غير ملمين بطبيعة المواقع المستهدفة. لكن المؤسسات كانت مستعدة، والهجمات - التي انطلقت من آسيا وشمال شرق أفريقيا- ووجهت بأنظمة حماية فعالة. أبلغت حينها الجهة المستهدفة، وتحديدًا رئيس مجلس إدارة البنك، الذي عبر عن ارتياحه الشديد لمستوى الجاهزية، وكفاءة إدارة المخاطر، والإنفاق المدروس على البنية التحتية للأمن السيبراني. كان ذلك محل فخر، ويضاهي ما تقوم به أعرق المؤسسات الوطنية. وفي لحظة صمت، ونحن نحتسي القهوة، سألني المهندس سوداح: "ما هو برنامجنا؟"، يقصد أين سنذهب بعد تلك الجلسة، ثم اقترح وهو ينهض: "فلنذهب ونراقب." توقعت ذلك، فرشفات عدة، من فنجان قهوة أطول بالنسبة له من استراحة المحارب. وفي الطريق، أسرّ لي بأنه تمكن من التسلل إلى مجموعة إلكترونية كانت تخطط لاختراق مواقع رسمية، وقد وضعوا قائمة أهداف واضحة. وطمأنني أن الأنظمة الأمنية لدينا أكثر كفاءة مما يتخيلون، وأن الأمور تحت السيطرة. سألته، بدافع الفضول الصحفي: من تقصد؟ فأجاب مشيرا إلى بنك محدد كان في عين العاصفة أنه متقدم جدا في إدارة مخاطر الأمن السيبراني "خلافًا لأولئك الحثالة"، على حد تعبيره. تواصلت مع أحد كبار المسؤولين في ذلك البنك، فأكد لي أنهم بالفعل مستهدفون، لكنهم لا يتعاملون مع المسألة كطارئ، بل كأحد ثوابت إدارة المخاطر. وأوضح أن الإجراءات وضعت مسبقا ضمن خطة شاملة لحماية المعلومات، وأنهم مطمئنون تماما لجاهزيتهم. لست خبيرا في الحرب الإلكترونية، لكنني ازددت ثقة بقدرة هذا الوطن على تحصين مؤسساته، ولا سيما الاقتصادية منها، أمام أي خطر رقمي. تجربتي مع المهندس فادي سوداح تؤكد أن في هذا الوطن من لا ينام، عسكريا كان أم مدنيا، مستعدا في كل لحظة لحماية بلده، وهو يعلم أنه في خندقه ترافقه دعوات الأمهات، وتشجيع قيادته، وحفظ الله فوق كل شيء. كان لفادي -رحمه الله - من اسمه نصيب، ونحن محظوظون أن عندنا آلاف الفوادي، بل كلنا فواد، كل على ثغر من ثغور الوطن.