logo
فيديو يظهر أشخاصًا يركضون خوفًا من ثوران مفاجئ لبركان إتنا

فيديو يظهر أشخاصًا يركضون خوفًا من ثوران مفاجئ لبركان إتنا

CNN عربيةمنذ 4 أيام

ثار بركان جبل إتنا، أطول وأنشط بركان في أوروبا، مرة أخرى، حيث أطلق عمودًا من الرماد والصخور "يبلغ ارتفاعه عدة كيلومترات"، وفقًا للسلطات.
وفي شهر مايو/أيار، تمكن العلماء من رؤية بركان كيلاويا في هاواي وهو ينفث الحمم البركانية إلى ارتفاع يصل إلى 300 قدم في الهواء خلال سلسلة من "الارتدادات السريعة"، والتي يقول العلماء إنها لم تحدث منذ ما يقرب من 40 عامًا.
قد يهمك أيضًا.. كاميرا تلتقط انفجار حمم بركانية متوهجة في الفلبين.. شاهد ما رصدته
قراءة المزيد
براكين
حوادث
كاميرات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يكشف ما قاله بوتين عن الهجوم الأوكراني على روسيا
ترامب يكشف ما قاله بوتين عن الهجوم الأوكراني على روسيا

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

ترامب يكشف ما قاله بوتين عن الهجوم الأوكراني على روسيا

(CNN) -- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه تحدث هاتفيا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء، لكن المحادثة لن تسفر عن نهاية فورية للحرب في أوكرانيا. وجاءت هذه المكالمة بعد هجوم أوكراني جريء بطائرات مسيرة على مواقع للقوات الجوية الروسية نهاية الأسبوع. وصرح ترامب بأنه ناقش الأمر مع بوتين في مكالمة هاتفية استمرت 75 دقيقة. ترامب يوضح موقفه من مشروع قرار بالكونغرس لفرض عقوبات إضافية على روسياوكتب ترامب على موقع "تروث سوشيال": "ناقشنا الهجوم على الطائرات الروسية من قبل أوكرانيا، بالإضافة إلى العديد من الهجمات الأخرى التي وقعت من قبل الجانبين"، وتابع: " لقد كانت محادثة جيدة، ولكنها ليست محادثة من شأنها أن تؤدي إلى السلام الفوري". وأضاف ترامب قائلا: "الرئيس بوتين قال، وبقوة شديدة، إنه سيضطر إلى الرد على الهجوم الأخير على القواعد الجوية". وقال ترامب إنه ناقش أيضا قضية إيران مع بوتين في إطار عمله على التوصل لاتفاق نووي مع طهران. وكتب الرئيس الأمريكي: "ناقشنا أيضا قضية إيران، وحقيقة أن الوقت ينفد أمام إيران لاتخاذ قرار بشأن الأسلحة النووية، وهو قرار يجب أن يتم بسرعة!"، وتابع: "لقد قلت للرئيس بوتين إن إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحًا نوويًا، وأعتقد أننا متفقان على هذا"، وقال إن الرئيس الروسي عرض الانضمام إلى المحادثات مع طهران. وأكد الكرملين الاتصال الهاتفي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية الرسمية، الأربعاء، نقلا عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف.

جيسي جي تُعلن عن إصابتها بسرطان الثدي
جيسي جي تُعلن عن إصابتها بسرطان الثدي

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

جيسي جي تُعلن عن إصابتها بسرطان الثدي

(CNN)-- أعلنت المغنية البريطانية جيسيكا إيلين كورنيش المعروفة باسم "جيسي جي" عن إصابتها بسرطان الثدي، وصرحت النجمة، البالغة من العمر 37 عامًا، أنها ستخضع لعملية جراحية قريبًا، في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، الأربعاء. وقالت المغنية في الفيديو: "تم تشخيص إصابتي بسرطان الثدي في مرحلة مبكرة. وأُسلط الضوء على كلمة (مبكر).. السرطان مُزعج بأي شكل من الأشكال، لكنني مُتمسكة بكلمة (مبكر)." وأضافت: "سأختفي قليلًا بعد حفل Summertime Ball (في 15 يونيو/ حزيران) لإجراء العملية الجراحية"، وأشارت إلى أنها ترددت في إعلان خبر إصابتها بالسرطن، لكنها قررت في النهاية أن تفعل ذلك لتكون "مُنفتحة" وتشارك متابعيها وجمهورها تجربتها. وتابعت القول:"أعلم أيضاً كم ساعدتني مشاركة الماضي مع الآخرين الذين قدموا لي حبهم ودعمهم، وقصصهم الخاصة أيضاً. أنا كتاب مفتوح. يُحزنني أن يمر الكثير من الناس بكل هذه المعاناة. سواءً كانت مماثلة أو أسوأ - هذا ما يقتلني". A post shared by Jessie J (@jessiej) ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تم تشخيص إصابة 2.3 مليون امرأة بسرطان الثدي على مستوى العالم في عام 2022، ونُسبت 670 ألف حالة وفاة إلى هذا المرض. والتشخيص المبكر يعني أن العلاج من المرجح أن يكون أكثر فعالية، وفقاً للمنظمة. وهذه ليست المرة الأولى التي تتحدث فيها جيسي جي بصراحة عن صحتها للملايين من متابعيها. ففي عام 2021، نشرت عن فقدانها للحمل. ولديها الآن ابن يبلغ من العمر عامين من لاعب كرة السلة شانان كولمان. مايلي سايريس توضح الحالة الصحية التي تسببت بصوتها الأجش

ديفيد أتينبورو يسلط الضوء على "أهم مكان على وجه الأرض"
ديفيد أتينبورو يسلط الضوء على "أهم مكان على وجه الأرض"

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

ديفيد أتينبورو يسلط الضوء على "أهم مكان على وجه الأرض"

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أمواج متلاطمة، ورذاذ بحر متلألئ، واتساع هادئ للمحيط باللون الأزرق الداكن، هذه هي الصور التي تفتتح أحدث أفلام مقدّم البرامج المخضرم "Ocean with David Attenborough" (المحيط مع ديفيد أتينبورو). بعد عقود من رواية قصص الحياة على كوكب الأرض، يخاطب أتينبورو المشاهدين قائلا: "أهم مكان على وجه الأرض ليس على اليابسة، بل في البحر". عُرض الفيلم، الذي أُطلق في صالات السينما، وسيتوفر للبث عالميًا على منصتي "ديزني+" و"هولو" في يونيو/ حزيران المقبل، تزامنًا مع يوم ميلاد أتينبورو الـ99، ويسلط الضوء على كيفية تغيّر المحيط خلال فترة حياته. قال أتينبورو في بيان صحفي: "على مدى الـ100 عام الماضية، كشف العلماء والمستكشفون عن أنواع جديدة مذهلة، وهِجرات ملحمية، وأنظمة بيئية متشابكة ومبهرة تفوق كل ما كنت أتصوره حين كنت شابًا". وأضاف: "في هذا الفيلم، نشارك تلك الاكتشافات الرائعة، ونكشف عن سبب تدهور صحة محيطاتنا، وربما الأهم من ذلك، نُظهر كيف يمكننا استعادتها إلى حالتها الصحية". يأخذ الفيلم الوثائقي الطويل المشاهدين في رحلة إلى الشعاب المرجانية، وغابات عشب البحر، والجبال البحرية الشاهقة، حيث يعرض عجائب العالم تحت الماء والدور الحيوي الذي يلعبه المحيط في حماية كوكب الأرض من كارثة مناخية، كونه أكبر خزان للكربون. لكن المحيط يواجه أيضًا تهديدات خطيرة. وتم تصوير الفيلم في وقت كان فيه الكوكب يشهد موجة حر شديدة، وتظهر آثار تبييض المرجان الجماعي الناتج عن ذلك مثل المقابر المترامية الأطراف من الشعاب المرجانية البيضاء الزاهية، الخالية من الحياة البحرية. تُظهر لقطات استثنائية تم تصويرها قبالة سواحل بريطانيا وفي البحر الأبيض المتوسط مدى الدمار الذي تسببه عمليات الصيد الصناعي للأسماك، حيث تم تصوير قوارب الجر القاعي وهي تسحب شباكًا بسلاسل ثقيلة في قاع البحر، فتلتقط الكائنات عشوائيًا في طريقها، وتثير سحبًا كثيفة من الرواسب الغنية بالكربون. يروي أتينبورو أنه "يمكن رؤية آثار الدمار من الفضاء،" مضيفًا أن العملية لا تطلق كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون فحسب، بل أن الكثير مما تجمعه الشباك يُرمى جانبًا، نظرًا لأن الصيادين يستهدفون عادة نوعًا واحدًا فقط من الأسماك". ويتابع: "من الصعب تخيل طريقة أكثر هدرًا لصيد الأسماك". هذه الممارسة لا تدمّر النظم البيئية البحرية بالكامل فحسب، بل تضر أيضًا بالمجتمعات الساحلية التي تعتمد على الأسماك كمصدر للرزق. وتقوم السفن الصناعية لصيد الأسماك، التي يصفها أتينبورو بـ"المصانع الضخمة في البحر"، بالتهام كل شيء، وتترك القليل للسكان المحليين. إنها شكل من أشكال "الاستعمار الحديث"، على حد تعبيره، وقد وصلت حتى إلى أعماق القارة القطبية الجنوبية. رغم كل ذلك، فإن أتينبورو لا يزال يتحلى بالأمل، إذ أشار إلى القدرة المذهلة للمحيط على التعافي عندما يُمنح المساحة اللازمة لذلك. في دول المحيط الهادئ مثل كيريباتي وبالاو، وفي مقاطعة بابوا الغربية الإندونيسية، استعادت الشعاب المرجانية التي عانت من أحداث التبييض الجماعي حياتها من جديد، وعادت الحياة إلى المناطق التي مُنع فيها الصيد، مثل المحميات البحرية الصغيرة في البحر الأبيض المتوسط. يسلط الفيلم الضوء على النصب التذكاري القومي البحري الأمريكي (Papahānaumokuākea)، أي أكبر منطقة حظر صيد في العالم، قبالة سواحل هاواي، حيث أفاد الصيادون المحليون بوفرة مخزون الأسماك، مع تعافي أعدادها، فضلًا عن تزايد أعداد طيور البحر مثل القطرس. وقال إنريك سالا، وهو مؤسس برنامج "البحار البكر" التابع لـ"ناشيونال جيوغرافيك" والمستشار العلمي للفيلم، إنه شهد بنفسه تعافي المحيط المذهل، خلال الغوص في جزر الخط الجنوبية، حيث نفق نصف عدد الشعاب المرجانية بعد موجات الحر البحرية قبل عقد من الزمن. وأوضح: "بعد أربع سنوات، تعافت بالكامل، لأن الأسماك كانت موجودة، وساعدت على تنظيف الشعاب المرجانية". ويشعر سالا بالتفاؤل بأن المحيط يمكن إنقاذه إذا تحركنا الآن، لافتًا إلى أن هناك ثلاثة تهديدات رئيسية، وهي الاحتباس الحراري، وتلوث البلاستيك، والإفراط في الصيد. لكن، لا تكمن الرسالة الرئيسية للفيلم بتشويه الصيد بكل أشكاله، بل في إبراز المناطق ذات الأولوية التي يجب حمايتها بالكامل، مع تحديد واضح لمناطق الحظر التام للصيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store