logo
موعد المواجهة التاريخية بين الهلال ومانشستر سيتي والقنوات الناقلة

موعد المواجهة التاريخية بين الهلال ومانشستر سيتي والقنوات الناقلة

الوئاممنذ 6 ساعات

تشهد الساعات الأولى من فجر الثلاثاء مواجهة كروية استثنائية بين نادي الهلال السعودي ومانشستر سيتي الإنجليزي، وذلك ضمن منافسات دور الـ16 من كأس العالم للأندية 2025، على أرض ملعب 'كامبينج وورلد' في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الأميركية.
ويتطلع الفريقان لتحقيق فوز مهم في أول لقاء رسمي أو ودي يجمع بينهما، في مباراة يُتوقع أن تكون واحدة من أقوى مواجهات البطولة، نظرًا لقوة التشكيلة وعمق التاريخ الكروي لكل طرف.
مانشستر سيتي تأهل إلى هذا الدور بعد عروض هجومية مذهلة في دور المجموعات، حيث تصدر المجموعة السابعة بثلاثة انتصارات متتالية على العين الإماراتي، الوداد المغربي، ويوفنتوس الإيطالي، مسجلاً 13 هدفًا مقابل هدفين فقط في شباكه.
في المقابل، تأهل الهلال كثاني المجموعة الثامنة بفضل أداء دفاعي منضبط، إذ لم تهتز شباكه سوى مرة واحدة خلال ثلاث مباريات، تعادل خلالها مع ريال مدريد الإسباني وسالزبورغ النمساوي، قبل أن يحسم بطاقة التأهل بالفوز على باتشوكا المكسيكي بهدفين دون رد.
تلقى الهلال ضربة موجعة قبل هذه المواجهة، بعد تأكد غياب نجمه البارز سالم الدوسري عن بقية مشوار البطولة، إثر إصابة عضلية تعرض لها خلال لقاء باتشوكا، وسيبتعد عن الملاعب لمدة تصل إلى ستة أسابيع، ما يعني نهاية مشاركته في كأس العالم للأندية 2025.
تنطلق صافرة البداية فجر الثلاثاء 1 يوليو، الساعة 04:00 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة والقاهرة، على ملعب 'كامبينج وورلد' بفلوريدا.
وستُنقل المباراة عبر عدة منصات:
قناة MBC Action (مفتوحة في الشرق الأوسط)
منصة DAZN (الناقل الحصري عالميًا)
تطبيق شاهد VIP (في بعض الدول)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهلال يستحضر روح الزعامة في تحدي «السيتي» بمونديال الأندية
الهلال يستحضر روح الزعامة في تحدي «السيتي» بمونديال الأندية

الشرق الأوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الشرق الأوسط

الهلال يستحضر روح الزعامة في تحدي «السيتي» بمونديال الأندية

بعدما حقق الأهم بتخطيه دور المجموعات في كأس العالم للأندية من مجموعة صعبة، يصطدم الهلال «الرابعة فجر الثلاثاء بتوقيت السعودية»، بمواجهة مانشستر سيتي الإنجليزي على ملعب كامبينغ وورلد في أورلاندو في المباراة الرابعة لمدربه الجديد الإيطالي سيموني إنزاغي. ويأمل الهلال أن يحقق مفاجأة جديدة في مونديال لم يخلُ من المفاجآت، كانت من بينها تعادله مع ريال مدريد الإسباني 1-1 في الجولة الأولى، قبل تعادله السلبي مع سالزبورغ النمساوي وفوزه على باتشوكا المكسيكي 2-0. لكنه سيكون من الصعب على إنزاغي أن يستمر في سجله الخالي من الهزيمة مع الهلال، في مواجهة الإسباني بيب غوارديولا الذي فاز في جميع مبارياته الـ11 السابقة ضمن المسابقة، إن كان مع سيتي أو برشلونة أو بايرن ميونيخ الألماني. البرازيلي مالكوم أحد أبرز أوراق الهلال الهجومية (أ.ف.ب) وسيفتقد الإيطالي أحد أبرز لاعبيه، المهاجم الدولي سالم الدوسري الذي تأكد غيابه «من أربعة إلى ستة أسابيع» بسبب الإصابة، كما المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش ومصعب الجوير وعبد الله الحمدان. مع ذلك، يعتمد مدرب إنتر ميلان السابق على كوكبة من النجوم، من بينهم البرتغالي جواو كانسيلو مدافع سيتي السابق الذي لم يستمر تحت قيادة غوارديولا، فانتقل بالإعارة إلى بايرن وبرشلونة قبل أن يحط رحاله في السعودية. وقال كانسيلو بعد مغادرته النادي، في تصريحات صحافية: «كانت هناك اختلافات بيننا، لم يكن صداماً، إنما أفكار مختلفة». وأضاف: «لديّ شخصية قوية جداً وهو كذلك، لكنه هو المسؤول في النادي». وتابع الظهير الدولي: «كل شخص منا سلك طريقه الخاص. لكنني أشكر الله على أنني عملت معه. شعرت بأنني مهم في المجموعة. جعلني أنضج كشخص وكلاعب». ويعلم البرتغالي الآخر روبن نيفيز، أن المواجهة مع سيتي ستكون صعبة للغاية: «نعلم جميعاً أن مانشستر سيتي من أفضل الفرق في العالم. لكن علينا أيضاً أن نتذكر كيف قاتلنا أمام ريال مدريد في المباراة الافتتاحية وقدمنا أداءً قوياً». وأضاف لموقع الاتحاد الدولي (فيفا): «إذا استعددنا بشكل جيد، فلدينا فرصة حقيقية للمنافسة لأننا نمتلك مجموعة من اللاعبين الموهوبين جداً». وحافظ الهلال منذ بداية عهد إنزاغي على نظافة شباكه في مباراتين من ثلاث، وتصدى حارسه المغربي ياسين بونو لركلة جزاء في مواجهة ريال مدريد. يقول المدافع السنغالي كوليبالي: «نحن لم نأتِ إلى هنا لقضاء عطلة، بل جئنا من أجل الفوز بالمباريات»، مضيفاً: «سواء لعبنا بثلاثة أو اثنين في الخط الخلفي، فإن الأمر يتوقف على صلابة الدفاع. الأهم دائماً هو أن نحافظ على شباكنا نظيفة». وسيستذكر الهلال مواجهته الوحيدة السابقة مع سيتي، والتي كانت في مباراة ودية عام 2012 وفاز فيها الفريق السعودي بهدف نظيف سجله نواف العابد في النمسا. أما فريق غوارديولا المتجدد والوحيد الذي حقق العلامة الكاملة في دور المجموعات، فيستهدف بدوره تحقيق اللقب كبداية لموسم جديد بعد خيبة الذي سبقه. واعتبر لاعب الوسط البرتغالي برناردو سيلفا أن فريقه «في تحسن. نعود إلى المستويات والمعايير التي اعتاد الناس على رؤيتها في هذا النادي». وكان غوارديولا عيّن سيلفا قائداً للفريق، وقد علّق البرتغالي على الأمر قائلاً: «ربما يكون هذا أحد أكبر الأوسمة في مسيرتي. سأبدأ موسمي التاسع مع النادي. مررنا بلحظات رائعة وأخرى مخيبة. وسأسعى إلى نقل هذه التجربة للاعبين الأصغر سناً». وأضاف بعد الفوز على يوفنتوس الإيطالي 5-2 في الجولة الثالثة: «إنه مؤشر جيد للموسم المقبل. ليس فقط من أجل هذه المسابقة، بل لأننا نريد البناء من أجل موسم كامل، من أجل عام كامل». وجاء الهلال لأميركا ليس من أجل المشاركة في مونديال الأندية فحسب، بل بهدف الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في البطولة، وهو ما أثبته خلال دور المجموعات، ويسعى لتأكيده من جديد في مواجهة فريق «السيتيزن» بقيادة مدربه بيب غوارديولا، الذي قال عنه سيموني إنزاغي مدرب الهلال إنه مدرب رائع، ومن دواعي سروره مواجهة مانشستر سيتي، مبيناً أنهما يعرفان بعضهما بعضاً جيداً، حيث سبق أن تواجها وجهاً لوجه كمدربين في دوري أبطال أوروبا. وقال إنزاغي بعد تأهل الهلال لدور الـ16 وملاقاة الفريق الإنجليزي: «أتوقع مباراة قوية جداً أمام أحد أفضل الأندية وأفضل المدربين في العالم، ومانشستر سيتي قدم أداءً رائعاً في مبارياته بكأس العالم للأندية، ونتطلع لمواجهتهم؛ لأنها مباراة ستساعدنا على النمو مجدداً كفريق». وأنهى كامل تحضيراته للمواجهة، بمران أخير احتضنه ملعب التدريبات في جامعة فلوريدا الوسطى في مدينة أورلاندو، عمل فيه سيموني إنزاغي على وضع الحلول المناسبة لمواجهة فريق مانشستر سيتي الذي يملك لاعبين سريعين ذوي مهارة عالية، خصوصاً على مستوى خط الهجوم للفريق الإنجليزي الذي استطاع تسجيل 13 هدفاً في مبارياته الثلاث في دور المجموعات، وكذلك من ناحية وصول الهلال لمرمى السيتي واستغلال اللاعبين للفرص المتاحة للتسجيل.

بيب غوارديولا ومانشستر سيتي: الخطوات الأولى في مسار التجديد
بيب غوارديولا ومانشستر سيتي: الخطوات الأولى في مسار التجديد

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

بيب غوارديولا ومانشستر سيتي: الخطوات الأولى في مسار التجديد

لم يعد هناك متسع للقلق في نسخة بيب غوارديولا الحالية، فوجهه الذي ازدادت سمرته بفعل شمس «بوكا راتون» يبدو انعكاساً لحالة من الاسترخاء والانطلاق يعيشها مدرب مانشستر سيتي، الذي بات يعتمد مبدأ «الحرية» في تعامله مع لاعبيه خلال معسكر الفريق في الولايات المتحدة. هل ترغب بالذهاب إلى ميامي بعد الحصة التدريبية؟ انطلق. شواء في الحديقة الخلفية برفقة الزوجات والأبناء؟ لا بأس. غولف، شاطئ، سباحة... أياً كانت الطريقة التي يبحث بها اللاعبون عن المتعة، فإن غوارديولا يفسح المجال لهم لذلك، بأسلوب غير معتاد من الرجل الذي طالما عُرف بدقته، وشدته. وبحسب شبكة «The Athletic» أن ما يلفت الانتباه هو مدى الحيوية التي يبدو عليها غوارديولا، رغم أنه بالكاد حصل على راحة بعد موسم هو الأصعب في مسيرته التدريبية، قبل انطلاق كأس العالم للأندية. يُشيد بالثقافة الجماهيرية في أميركا الجنوبية، يرسل تهنئة عيد ميلاد مرتجلة لميشيل بلاتيني، ويظهر إعجاباً كبيراً بتحوّل ماتيوس نونيز إلى مركز الظهير الأيمن، حتى يخاله المتابع يتحدث عن كافو. حتى التساؤلات بشأن ما إذا كانت بطولة كأس العالم للأندية ستؤثر على استعداد الفريق للموسم الإنجليزي لم تُثر قلقه. قال: «أحاول ألا أفكر في الأمر، وإلا سأُصاب بالقلق. الناس ينجزون عملهم بأفضل شكل حين يستمتعون به». هذا المزاج يناقض تماماً حاله في ذروة أزمة الفريق التي استمرت أربعة أشهر خلال الشتاء، حيث كان يظهر عليه التوتر والإنهاك، وكأنه رجل هزمته التحديات. في تلك الفترة، بدا وكأن تمديد عقده لعامين في نوفمبر (تشرين الثاني) كان قراراً متسرعاً، ومعه ظهرت تساؤلات عما إذا كانت قدرته على التجديد والتحفيز قد بلغت حدودها. يؤمن بأن الناس يعملون بأفضل ما لديهم حين يستمتعون ولهذا يترك للاعبيه مساحة من الحرية (رويترز) لكن في الولايات المتحدة، ظهر غوارديولا مختلفاً تماماً: متجدداً، مطمئناً، ثم جاء الأداء المذهل أمام يوفنتوس يوم الخميس، حيث فاز سيتي بنتيجة 5-2 في مباراة أظهرت عودة الفريق إلى مستوياته السلسة، والواثقة، وكأن الأزمة لم تحدث قط. طوال 17 عاماً من التدريب، دأب غوارديولا على طرح أسئلة جديدة على عالم كرة القدم، لكن بعد هيمنة غير مسبوقة على الدوري الإنجليزي، وأصعب فترة في مسيرته، كان من المؤكد أن استحضار طاقة جديدة لتجديد فريقه –وربما رسم ملامح مشروعه الأخير بوصف أنه مدرب – لم يكن بالمهمة السهلة. قال: «حين تفوز، يكون الأمر قد انتهى، وعليك البدء من جديد. وحين تخسر، فالوضع ذاته. أنهينا الموسم بشكل جيد، وتأهلنا إلى دوري الأبطال. استقدم النادي ثلاثة لاعبين جدداً، كل شيء جديد، فلننطلق». وأضاف: «أحاول أن أفهم اللاعبين بشكل أفضل، وأن أطور نفسي. لا تفكر كثيراً بالغد أو المستقبل، وسنرى ما سيحدث. الهدف الرئيس هو ألا أشرح لهم فقط، بل أن يشعروا في التدريبات بأن هذا هو أسلوب لعبنا، وأن هذا هو الطريق الذي يمكننا من خلاله أن نكون تنافسيين». قبل عامين، قال غوارديولا إن تجديد الفريق لا يرتبط دوماً برغبة عبقرية في كسر الحدود. بل لأنه ببساطة: «أشعر بالملل». تابع حينها: «تكرار الشيء ذاته لمدة ثماني سنوات سيكون مملاً جداً. هذا أولاً. وثانياً: حين تنجح في أمر ما يبدأ الخصوم بمراقبتك، وإعداد مضاد له. إذا لعبنا بتركيز داخلي، فسيضيقون المساحات. وإذا وسّعنا الملعب، فسيفعلون الشيء ذاته. أي شيء نفعله سيردون عليه. لذا علينا دائماً أن نكون في طور الردّ من جديد». أما العامل الثالث في نظره فهو نوعية اللاعبين: «اللاعبون الذين لدينا، وما يملكونه من خصائص فنية. وعلينا أن نختار ما يتناسب مع أفضل طريقة للعب وفقاً لذلك». غوارديولا يدرك أن الدوري الإنجليزي بات أكثر بدنيّة، مع اعتماد مزيد من الفرق على الضغط الفردي. وقد بدأ يكيّف فريقه لهذا الواقع، كما ظهر جلياً أمام يوفنتوس. العنوان الأبرز كان واضحاً: تحركات هجومية سريعة، تمريرات مباشرة نحو المهاجم، وتشكيلات متغيرة باستمرار خلال امتلاك الكرة، حتى بات من غير المجدي الحديث عن «تشكيلة أساسية» بالمعنى التقليدي. لطالما اعتمد غوارديولا على الأجنحة الواسعة لتأمين العرض، لكن في الموسم الماضي بدأ أحياناً بتكليف الأظهرة بهذا الدور، ويبدو أنه سيعتمد التناوب في هذا النهج. في الجهة اليسرى، لعب الجزائري ريان آيت-نوري بوصف أنه ظهير، وتحرك إلى خط الوسط في الدقيقة الثالثة، بينما بقي جيريمي دوكو على الرواق، وتقدم نونيز إلى الطرف الآخر، بينما تموضع سافينيو إلى الداخل. بعد دقائق، تحولت التشكيلة إلى 2-3-5، حيث أصبح آيت-نوري هو اللاعب الأكثر تقدماً، بينما شغل دوكو وسافينيو مركزي «رقم 10» خلف عمر مرموش، وهو ما استمر طوال الشوط الأول. وسط هذه التبدلات، عاد مبدأ مهم افتقده الفريق الموسم الماضي: الركض خلف خطوط الدفاع. ضعف سيتي في التحولات الدفاعية جعله حذراً من المجازفة بعدد كبير من اللاعبين، مما سهّل مهمة الخصوم. يرى أن كل فوز هو بداية جديدة تماماً كما هي الخسارة (رويترز) لكن أمام يوفنتوس، سعى الفريق طوال الوقت لاختراق الخط الخلفي، سواء بتمريرات نحو مرموش، أو بتحركات سافينيو، أو بانطلاقات تيجاني رايندرز وبرناردو سيلفا من الوسط. رايندرز تألق في اللقاء، وساهم في الهدف الثاني بفضل انطلاقته التي قادت إلى تمريرة عرضية من نونيز، انتهت بتسجيل بيير كالولو. الدولي الهولندي أضاف الحيوية إلى خط وسط كان يفتقر إلى السرعة، ويعتقد أن بإمكانهم تجاوز الكتل الدفاعية عبر هذه التحركات: «المساحات تكون ضيقة جداً، لذا عليك أن تكون دقيقاً وصبوراً. نملك الجودة لدى الأجنحة ولاعبي الوسط لتجاوز أي لاعب في موقف فردي. وهذا ما نحتاجه أمام الفرق المتكتلة». مرموش كان محورياً أيضاً، حيث كانت التمريرات إليه تحت الضغط إحدى أدوات الفريق، في وقت ساعد فيه رايندرز بخروجه من الرقابة على كسر الضغط، وخلق فرص للانتقال السريع. أما رودري، الذي خاض أول مباراة أساسية له منذ تسعة أشهر، فقال إن الفريق بات يظهر وجهاً جديداً بعد التغييرات التي طالت أسلوبه. وأضاف: «نحاول اكتشاف أفضل طريقة لهذا الفريق، وتثبيت القادمين الجدد، ومعرفة الأنسب لنا. لا يمكن التكهّن بشيء خلال أسبوعين، لكن هذه البطولة فرصة رائعة للتنافس، وأيضاً لإظهار ما سنقدمه الموسم المقبل».

سيتي لا يعرف الخسارة والتعادل أمام العرب
سيتي لا يعرف الخسارة والتعادل أمام العرب

الرياضية

timeمنذ 37 دقائق

  • الرياضية

سيتي لا يعرف الخسارة والتعادل أمام العرب

يدخل فريق مانشستر سيتي الإنجليزي الأول لكرة القدم مواجهته العربية الثالثة أمام الهلال في ربع نهائي كأس العالم للأندية، فجر الثلاثاء، على ملعب «كامبنج وولرد»، في أورلاندو الأمريكية. ولم يتذوق النادي الإنجليزي طعم الخسارة أو التعادل أمام الأندية العربية في البطولات الرسمية، إذ التقى للمرة الأولى في مباراة رسمية أمام الوداد المغربي، 18 يونيو الماضي، ضمن منافسات المجموعة السابعة لكأس العالم، التي تجرى حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وانتهت لمصلحته 2ـ0 وبعدها بخمس أيام واجه العين الإماراتي في الجولة الثانية، وحقق فوزه الأكبر على الأندية العربية بسداسية نظيفة. وتأهل مانشستر ستي إلى دور الـ 16 بعد تصدره المجموعة السابعة، وتحقيق العلامة الكاملة، عقب انتصاره على الوداد المغربي، والعين الإماراتي، وأخيرًا يوفنتوس الإيطالي. ويلعب الهلال دور الـ 16 من بطولة كأس العالم للأندية بصفته وصيفًّا للمجموعة الثامنة، بعد حصوله على خمس نقاط، من ثلاث مباريات، إذ تعادل في المواجهتين ضد ريال مدريد الإسباني 1ـ1، وريد بُل سالزبورج النمساوي 0ـ0، والفوز في الثالثة على باتشوكا المكسيكي 2ـ0، خاطفًّا بطاقة التأهل الثانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store