
«مجموعة دوكاب» تعرض حلولها المبتكرة بـ «اصنع في الإمارات 2025»
تشارك مجموعة «دوكاب»، أحد أكبر مزودي حلول الطاقة المتكاملة وشركات التصنيع في دولة الإمارات، في فعاليات النسخة الرابعة من «اصنع في الإمارات» 2025، التي تنعقد تحت شعار «تسريع الصناعات المتقدمة» بمركز أدنيك أبوظبي، في الفترة من 19 إلى 22 مايو الجاري.
وتعكس هذه المشاركة الكبرى في تاريخ «دوكاب» ضمن المنتدى، التزام المجموعة بدعم التنمية الصناعية المستدامة في دولة الإمارات، ورفع مساهمة القطاع الصناعي الوطني في الناتج المحلي الإجمالي، وتسريع اعتماد التكنولوجيا المتقدمة عبر سلسلة القيمة الصناعية بالكامل، ودعم نمو الصناعات المحلية وتعزيز قدرتها التنافسية العالمية من خلال حلول التكنولوجيا المتقدمة، والثورة الصناعية الرابعة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
منصة مثالية للنمو
وقال الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة دوكاب، جيرت هوفمان: «لطالما كانت (دوكاب) شريكاً أساسياً في مسيرة التنمية الصناعية المستدامة لدولة الإمارات، وبفضل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة، نواصل جهودنا لتعزيز مسيرة الابتكار المستدامة في القطاع الصناعي عبر استراتيجيات مدروسة ومنتجات عالية الجودة، تسهم في توسيع القاعدة الاقتصادية للدولة وتنويع مصادر دخلها».
وأضاف: «تتزامن مشاركتنا في (اصنع في الإمارات) هذا العام مع مجموعة من الإنجازات المهمة التي حققناها في 2024، أبرزها حصول دوكاب على تقييم 96.89% ضمن برنامج القيمة المحلية المضافة، واستيراد 40% من المواد الخام محلياً، حيث تقوم (شركة دوكاب للمعادن) التابعة للمجموعة بتأمين احتياجاتها من الألمنيوم من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم (EGA) في خطوة تعكس التزامنا بدعم سلاسل التوريد الوطنية وتعزيز التكامل الصناعي المحلي».
وتابع: «يُعد (اصنع في الإمارات 2025) الحدث الصناعي الأبرز في الدولة، إذ يوفر للمشاركين منصة مثالية للنمو والنجاح في مشهد صناعي سريع التطور، إذ يجمع تحت مظلته شبكة عالمية من الشركاء، والرؤى التطبيقية، ونخبة من المبتكرين والمستثمرين، لرسم ملامح مستقبل القطاع الصناعي في الدولة، بما يسهم في ترسيخ دولة الإمارات كوجهة عالمية آمنة ومزدهرة للمستثمرين الذين يسعون لفرص نمو مستدامة».
وأكد هوفمان أن «دوكاب» تحرص، من خلال خططها الاستراتيجية واستثماراتها النوعية والعالمية، على تعزيز تنافسية المنتجات الوطنية التي تحمل علامة «صُنع في الإمارات»، ما يسهم في ترسيخ مكانة الدولة كمورد صناعي موثوق على الساحة الدولية، ويعزز قدراتها في الإنتاج والتصدير، انسجاماً مع أهداف الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
حلول ذكية ومتكاملة
وتستعرض «دوكاب» مجموعة من المنتجات المبتكرة والحلول الذكية المتكاملة التي تعزز كفاءة التصنيع، وسرعة الاستجابة، وجودة الأداء، وتماشياً مع استراتيجية أبوظبي الصناعية 2031 التي تهدف إلى زيادة مساهمة قطاع التصنيع إلى 172 مليار درهم، وخلق 13 ألفاً و600 وظيفة، وزيادة صادرات أبوظبي غير النفطية بنسبة 138% بحلول عام 2031، تستثمر «دوكاب» بشكل كبير في تعزيز التصنيع المستدام، وتضاعف استثماراتها في البحث والتطوير لتلبية الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة، وتعطي الأولوية لتعزيز سلسلة التوريد المحلية.
سجل حافل من الإنجازات
واستطاعت «مجموعة دوكاب» تعزيز حضورها المحلي والدولي، لتثبت نفسها كإحدى الشركات الرائدة في مجالها، إذ أعلنت في 2024 توسع انتشارها ليشمل 20 سوقاً جديدة، ما يرفع إجمالي الأسواق التي تغطيها إلى 75 سوقاً حول العالم، تشمل الخليج، وآسيا، وإفريقيا، وأوروبا، والأميركتين.
وتتمتع مجموعة «دوكاب» بسجل حافل من الإنجازات في أكثر من 5000 مشروع وشراكة عالمية ناجحة، وتعكس محفظة منتجاتها التي تضم 85 ألف نوع من الكابلات المختلفة المصنفة ضمن خمس عائلات أساسية.
وتؤكد المجموعة التزامها بتقديم مجموعة واسعة من الخيارات عالية الجودة لتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائها، وتمثل الصادرات حالياً 60% من إنتاج «دوكاب»، ما يؤكد حضور الشركة القوي وتأثيرها المتزايد على الساحة الدولية.
وبهدف تلبية الطلب العالمي المتنامي على الصناعات الإماراتية، لاسيما منتجات الألمنيوم والنحاس، أعلنت دوكاب للمعادن الشركة التابعة لمجموعة دوكاب، مضاعفة طاقتها الإنتاجية بنسبة 100% العام الماضي، ما يعزز دورها الأساسي في السوق الدولية للمعادن، ويرتقي بقدرتها على تلبية الطلب العالمي المتزايد على الصناعات الوطنية.
وفي إطار جهودها الاستراتيجية لتوسيع محفظة حلولها ومنتجاتها وتوسيع نطاقها الجغرافي عالمياً، استحوذت دوكاب للمعادن على شركة «جي آي سي ماجنت» العالمية، الشركة الوحيدة الحاصلة على تصريح توريد شرائط الألمنيوم المعزولة بالورق للسوق الأميركية من الشرق الأوسط.
وتحرص مجموعة «دوكاب» على المساهمة الفعالة في تحقيق مستهدفات «اصنع في الإمارات»، من خلال تعزيز التصنيع المحلي، وتبني التكنولوجيا الصناعية الحديثة، وتوسيع نطاق الاستثمار في البحث والتطوير، بما يدعم بناء اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة، ويعزز مكانة الدولة كمركز إقليمي وعالمي لصناعات المستقبل والمنتجات التحويلية المبتكرة.
• %40 من المواد الأولية المستخدمة في التصنيع يتم استيرادها من مصادر محلية.
• «دوكاب» تحرص على تبني حلول التكنولوجيا المتقدمة، والثورة الصناعية الرابعة بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة.
• مجموعة «دوكاب» تتمتع بسجل حافل من الإنجازات في أكثر من 5000 مشروع وشراكة عالمية ناجحة.
جيرت هوفمان:
• «اصنع في الإمارات» يشكّل منصة مثالية للنمو والنجاح في مشهد صناعي سريع التطور.
• ملتزمون بدعم مسيرة الابتكار المستدام في القطاع الصناعي لتعزيز تنافسية المنتجات الوطنية على المستوى العالمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
نهيان بن مبارك: النظام المالي للإمارات نموذج عالمي للانفتاح
أبوظبي: «الخليج» افتتح الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أعمال مؤتمر المستثمرين السنوي الثاني عشر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي تنظمه شركة «أرقام كابيتال، بالتعاون مع سوق أبوظبي للأوراق المالية (ADX)، وذلك بمشاركة أكثر من 500 من كبار التنفيذيين والمستثمرين العالميين، وصنّاع السياسات الذين اجتمعوا في أبوظبي، لمناقشة آفاق الاستثمار والتحولات الهيكلية في المنطقة. يجمع المؤتمر ممثلين عن أكثر من تريليون دولار من الأصول تحت الإدارة، من مؤسسات استثمارية، وشركات رأس مال مخاطر، وأسهم خاصة، ومؤسسات حكومية، وشركات وطنية وشركات ناشئة في مراحل النمو. ألقى الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان الكلمة الافتتاحية، مؤكداً خلالها أن النظام المالي في دولة الإمارات يُعد نموذجاً عالمياً في الانفتاح، والمرونة، والتنمية الشاملة، مشدداً على أهمية بناء مستقبل اقتصادي يرتكز على الاستدامة، والمسؤولية المجتمعية، والتعاون الدولي. وقال: إن المؤتمر هو منصة رائدة تجمع قادة الأسواق المالية من منطقتنا والعالم. ويسعدنا أن نرحب بهذا الجمع النخبوي تحت خيمتنا العربية، التي ترمز إلى بيئة استثمارية منفتحة، أصبحت اليوم من بين الأكثر حيوية على مستوى العالم. وأضاف الشيخ نهيان بن مبارك: ينعقد هذا المؤتمر تحت شعار:«من الرؤية إلى خلق القيمة: استكشاف تحوّل الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، وهو شعار يعكس حقيقة ما أنجزته أبوظبي ودولة الإمارات من خطوات عملية نحو مستقبل مزدهر، فالعاصمة أبوظبي ليست فقط مركزاً للمال والأعمال والتعليم والصحة، بل هي مدينة المستقبل، ومصدر للإبداع والابتكار، تسعى لخدمة الإنسانية جمعاء». وأكد أن خطة أبوظبي 2030 تجسّد تطلعات الدولة لبناء مجتمع متماسك ومستدام، يجمع بين الحفاظ على الإرث الثقافي والانفتاح على العالم، مشيراً إلى أن من أهم محاور هذه الخطة: التنمية المستدامة، الاقتصاد القائم على المعرفة، الشراكة بين القطاعين العام والخاص، الطاقة المتجددة، التعليم والصحة، الفنون، الشفافية، والتعاون العالمي. أعرب الشيخ نهيان بن مبارك عن فخره بما حققته دولة الإمارات من تطور في أسواقها المالية، قائلاً: بفضل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أصبحت دولة الإمارات مركزاً ديناميكياً يخدم أكثر من ملياري نسمة في منطقة تمتد من الشرق الأوسط إلى جنوب آسيا وما بعدها».


Khaleej Times
منذ 3 ساعات
- Khaleej Times
"أوبن إيه آي" تخطط لإنشاء مركز بيانات عملاق بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي
تستعد شركة "أوبن إيه آي"، مبتكرة تطبيق "شات جي بي تي"، لإنشاء مركز بيانات ضخم بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي، والذي من المحتمل أن يكون أحد أكبر مراكز البيانات على مستوى العالم، مما يمثل فرصة لتغيير قواعد اللعبة في مجال الذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي. ويُمثل هذا المشروع، الذي طُوّر بالتعاون مع شركة (G42) عملاقة التكنولوجيا بأبوظبي، إنجازاً هاماً في سعي دولة الإمارات العربية المتحدة لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي، ويُبرز التوسع الاستراتيجي لشركة "أوبن إيه آي"خارج الولايات المتحدة. وبينما لا تزال التفاصيل طي الكتمان، تُشير مصادر مُطلعة على المشروع إلى احتمال الإعلان عنه قريباً، مُبشّراً بعصر جديد للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط. يُعدّ حرم أبوظبي حجر الزاوية في مبادرة "ستارغيت" التابعة لشركة "أوبن إيه آي"، وهي مشروع مشترك مع "سوفت بنك"و"أوراكل" أُعلن عنه في يناير 2025، ويهدف إلى بناء مراكز بيانات ضخمة حول العالم لدعم تطوير الذكاء الاصطناعي المتقدم. وعلى عكس منشأته التي تبلغ قدرتها 1.2 جيجاواط قيد الإنشاء في "أبيلين"، بـ"تكساس"، فإن مشروع الإمارات العربية المتحدة يتفوق على نظيره الأمريكي، حيث يتمتع بسعة أكبر بأكثر من أربعة أضعاف. وتبلغ مساحة المنشأة 10 أميال مربعة، وتتطلب طاقة تعادل خمسة مفاعلات نووية، وستضمّ رقائق متطورة، حيث تتطلب المرحلة الأولية التي تبلغ قدرتها 1 جيجاواط 500 ألف معالج من أحدث معالجات "إنفيديا". ستشارك "أوبن إيه آي" هذه القدرة مع شركات أخرى، مما يعزز الأثر الإقليمي للمشروع. ويستند هذا المشروع إلى شراكة عميقة بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تنبع من التعاون الذي تم في عام 2023 بين "أوبن إيه آي" و(G42)، برئاسة صاحب السمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة. وأشاد "سام ألتمان"، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، بتبني دولة الإمارات العربية المتحدة المبكر للذكاء الاصطناعي، مشيراً خلال محاضرة في أبوظبي عام 2023 إلى أن الدولة سبّاقة في هذا المجال. ويشمل المشروع أيضاً شركة "أوراكل"، وربما شركة "أم جي إكس" (MGX)، وهي كيان استثماري في أبوظبي، مع احتمال انضمام شركاء أمريكيين آخرين. ويتماشى هذا مع إطار عمل ثنائي أوسع لتعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البيع المحتمل لأكثر من مليون شريحة "إنفيديا" متطورة للإمارات العربية المتحدة، كجزء من استراتيجية أمريكية للحفاظ على الهيمنة التكنولوجية عالمياً. إن بروز الإمارات العربية المتحدة كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لا يخلو من التعقيدات. فقد أثارت العلاقات التاريخية بين مجموعة (G42) والصين مخاوف المسؤولين الأمريكيين، الذين يخشون من وصول التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة إلى بكين دون قصد. وقد أججت هذه المخاوف، التي تفاقمت بفعل حجم المشروع، نقاشات داخل إدارة "ترامب" حول مخاطر "نقل" قدرات الذكاء الاصطناعي إلى الخارج. ولا تزال مخاوف الأمن القومي بشأن مشاركة أشباه الموصلات المتطورة قائمة، نظراً لدورها المحوري في تطوير الذكاء الاصطناعي. ورغم هذه التوترات، يتقدم المشروع، تزامناً مع زيارة الرئيس "دونالد ترامب" الأخيرة إلى الشرق الأوسط، حيث نُوقشت صفقات في مجال الذكاء الاصطناعي. وبالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة، يُمثل مركز البيانات قفزة نوعية نحو تحقيق رؤيتها في أن تصبح رائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. تُضفي مشاركة "أوبن إيه آي" مصداقيةً، وتُشير إلى الثقة في البيئة التنظيمية والمنظومة التكنولوجية لدولة الإمارات العربية المتحدة. كما يَعِد المشروع بفوائد اقتصادية، بدءاً من خلق فرص العمل واستقطاب شركات التكنولوجيا العالمية، مع تعزيز دور أبوظبي كمركز للابتكار. يعكس مشروع "أوبن إيه آي" في الإمارات العربية المتحدة توجهاً أوسع نحو عولمة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وبينما تخطط الشركة لإنشاء ما يصل إلى 10 مراكز بيانات إضافية في الولايات المتحدة، فإن مشروعها في الشرق الأوسط يُحقق رؤية طموحة بقدرة 5 جيجاوات عُرضت في البداية على إدارة "بايدن". ومن خلال تحقيق هذا الهدف في الخارج أولاً، تُسرّع "أوبن إيه آي" من صعود الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة، مما قد يُعيد تشكيل المشهد التكنولوجي العالمي. ومع استمرار المفاوضات وتشكيل حرم أبوظبي، ستستفيد دولة الإمارات العربية المتحدة ليس فقط من البنية التحتية، بل من دور محوري في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، وربط الشرق بالغرب في سباق تكنولوجي محموم، وفقاً لخبراء الذكاء الاصطناعي. Issacjohn@


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«التعليم العالي» تعتمد تحويل «كلية ليوا» إلى «جامعة»
أعلنت «كلية ليوا» تحوّلها إلى «جامعة ليوا» بناء على القرار الصادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، القاضي باعتماد هذا التحويل لفرعي الجامعة في أبوظبي والعين. وجاء القرار عقب استيفاء «جامعة ليوا» للشروط والمتطلبات المحددة، في خطوة نوعية تُجسّد الالتزام بالتميّز الأكاديمي والتطور المؤسسي لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي. وقال رئيس مجلس أمناء «جامعة ليوا»، الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري: «يؤكد هذا الإنجاز مكانة الجامعة بين المؤسسات الأكاديمية المتميّزة والرائدة في دولة الإمارات، والثقة التي تحظى بها نظير جهودها في الارتقاء بجودة التعليم وبناء الكفاءات القادرة على مواكبة احتياجات سوق العمل وخدمة المجتمع». وتضم «جامعة ليوا» أربع كليات، هي: كلية إدارة الأعمال وكلية الإعلام والعلاقات العامة وكلية العلوم الطبية والصحية وكلية الهندسة والحوسبة، وتُقدم 30 برنامج ماجستير وبكالوريوس ودبلوم في تخصصات عدة، من بينها الهندسة، والعلوم الطبية والصحية، وإدارة الأعمال، والإعلام الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والعلوم الإنسانية، وغيرها من التخصصات النوعية.