
تحتوي على مادة مسرطنة.. سحب منتجات تجميل شهيرة من الأسواق
سحبت شركة 'بروأكتيف' الشهيرة في أمريكا، عشرات الآلاف من منتجاتها التجميلية، بعد اكتشاف احتوائها على مادة البنزين التي ترتبط بعدة أنواع من السرطان ومنه 'سرطان الدم'.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، 'جاء هذا الاستدعاء بعد أن أظهرت الاختبارات احتواء كريم 'Emergency Blemish Relief' ومقشر 'Skin Smoothing Exfoliator' على مستويات غير آمنة من البنزين'.
وأعلنت الشركة أن 'الاستدعاء يشمل: 38237 عبوة من كريم 'Emergency Blemish Relief' بحجم 0.33 أونصة، من دفعات الإنتاج V3304A وV3305A، التي تحمل تاريخ انتهاء صلاحية في 31 أكتوبر 2025، 3500 عبوة من مقشر 'Skin Smoothing Exfoliator' بحجم 6 أونصات، من دفعة V4204A، بتاريخ صلاحية 31 يوليو 2025″.
هذا 'ويعتبر البنزين مادة كيميائية شائعة في العديد من الصناعات، ويستخدم في المنتجات مثل المواد اللاصقة والمطاط، وفي بعض الحالات، يمكن أن يتحلل 'البنزويل بيروكسيد' (المستخدم في بعض منتجات حب الشباب) إلى البنزين، ما يزيد من خطر التلوث'.
وبحسب الصحيفة، 'أأظهرت الدراسات أن التعرض المهني المستمر للبنزين، مثلما يحدث في بعض القطاعات الصناعية، قد يسبب مشاكل صحية كبيرة'.
وفي وقت سابق، 'أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، سحب 6 منتجات أخرى تحتوي أيضا على مستويات مرتفعة من البنزين، بما في ذلك بعض الكريمات والعلاجات الشائعة لعلاج حب الشباب من ماركات معروفة مثل 'لوريال' 'والغرينز'.
ووفق الصحيفة، 'تشمل المنتجات التي تم سحبها أيضا: علاج حب الشباب 'إيفاكلار ديو' من لاروش بوزيه، منظف حب الشباب من والغرينز، كريم 'بروأكتيف+' لعلاج الشوائب الطارئة، مقشر 'بروأكتيف' لتنعيم البشرة'.
The post تحتوي على مادة مسرطنة.. سحب منتجات تجميل شهيرة من الأسواق appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 10 ساعات
- أخبار ليبيا
انتصار ضد التدخين.. منظمة الصحة تواجه أزمات مالية تهدد جهودها العالمية
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تحقيق تقدم ملحوظ في الحد من انتشار التدخين عالميًا، حيث انخفض معدل المدخنين بمقدار الثلث منذ دخول 'الاتفاقية الإطارية بشأن مكافحة التبغ' حيز التنفيذ قبل 20 عامًا، وجاء ذلك في كلمة الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، المدير العام للمنظمة، خلال افتتاح الدورة الـ78 للجمعية العامة للصحة في جنيف يوم الاثنين. وأوضح تيدروس أن العالم يشهد اليوم انخفاضًا كبيرًا في أعداد المدخنين، إذ يوجد الآن 300 مليون مدخن أقل مما كان متوقعًا لو استمر معدل التدخين كما كان قبل تطبيق الاتفاقية. وأكد أن التبغ لا يزال أحد أخطر التهديدات الصحية العالمية، حيث يتسبب في وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا، بينهم أكثر من 7 ملايين من المدخنين الحاليين أو السابقين، بالإضافة إلى 1.2 مليون شخص من غير المدخنين الذين يتعرضون للتدخين السلبي. وأشارت المنظمة إلى أن جميع أشكال التبغ ضارة بالصحة ولا توجد جرعة آمنة منه، مع تدخين السجائر الأكثر انتشارًا عالميًا إلى جانب أنواع أخرى مثل الشيشة والسيجار. لكن رغم هذا التقدم، تواجه منظمة الصحة العالمية تحديات مالية كبيرة، حيث أعلن تيدروس أن المنظمة تواجه عجزًا مقداره 1.7 مليار دولار خلال العامين المقبلين. وأوضح أن هذا العجز يعادل ما يُنفق على المعدات العسكرية عالميًا كل 8 ساعات، مما دفع المنظمة إلى خفض عدد الإدارات والوظائف الإدارية، وتقليل عدد الموظفين بنسبة 20% من أصل نحو 9500 موظف. ويأتي هذا التحدي المالي في ظل انسحاب الولايات المتحدة والأرجنتين من المنظمة، مع العلم أن الولايات المتحدة كانت تسهم بحوالي خمس ميزانية المنظمة وتبقى مدينة لها بحوالي 130 مليون دولار لعام 2025، وهو مبلغ غير مرجح أن يتم دفعه، ومن المتوقع أن يصبح انسحاب الولايات المتحدة رسميًا مع بداية عام 2026. ويجري حاليًا في جنيف الاجتماع السنوي للجمعية العامة للمنظمة، الذي يستمر ثمانية أيام، حيث يركز المشاركون على اعتماد معاهدة دولية جديدة للوقاية من الجوائح العالمية، تهدف إلى تحسين التنسيق العالمي في مواجهة الأزمات الصحية وضمان توزيع عادل للإمدادات الطبية واللقاحات في المستقبل، بعد الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19، ومن المقرر اعتماد هذه المعاهدة رسميًا اليوم الثلاثاء. ويُعد التدخين واحدًا من أخطر العادات الصحية السلبية التي تؤثر على صحة ملايين البشر حول العالم. يتسبب استهلاك التبغ بأنواعه المختلفة في أمراض مزمنة قاتلة مثل السرطان وأمراض القلب والرئة، ويُعتبر سببًا رئيسيًا للوفيات المبكرة، بالإضافة إلى الأضرار المباشرة على المدخنين، يعرّض التدخين السلبي غير المدخنين لخطر الإصابة بأمراض خطيرة، وبالرغم من جهود التوعية والرقابة، يظل التدخين تحديًا صحيًا عالميًا مستمرًا، مما يستدعي استمرار السياسات المكافحة والتعاون الدولي للحد من انتشاره. The post انتصار ضد التدخين.. منظمة الصحة تواجه أزمات مالية تهدد جهودها العالمية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 12 ساعات
- عين ليبيا
انتصار ضد التدخين.. منظمة الصحة تواجه أزمات مالية تهدد جهودها العالمية
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تحقيق تقدم ملحوظ في الحد من انتشار التدخين عالميًا، حيث انخفض معدل المدخنين بمقدار الثلث منذ دخول 'الاتفاقية الإطارية بشأن مكافحة التبغ' حيز التنفيذ قبل 20 عامًا، وجاء ذلك في كلمة الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، المدير العام للمنظمة، خلال افتتاح الدورة الـ78 للجمعية العامة للصحة في جنيف يوم الاثنين. وأوضح تيدروس أن العالم يشهد اليوم انخفاضًا كبيرًا في أعداد المدخنين، إذ يوجد الآن 300 مليون مدخن أقل مما كان متوقعًا لو استمر معدل التدخين كما كان قبل تطبيق الاتفاقية. وأكد أن التبغ لا يزال أحد أخطر التهديدات الصحية العالمية، حيث يتسبب في وفاة أكثر من 8 ملايين شخص سنويًا، بينهم أكثر من 7 ملايين من المدخنين الحاليين أو السابقين، بالإضافة إلى 1.2 مليون شخص من غير المدخنين الذين يتعرضون للتدخين السلبي. وأشارت المنظمة إلى أن جميع أشكال التبغ ضارة بالصحة ولا توجد جرعة آمنة منه، مع تدخين السجائر الأكثر انتشارًا عالميًا إلى جانب أنواع أخرى مثل الشيشة والسيجار. لكن رغم هذا التقدم، تواجه منظمة الصحة العالمية تحديات مالية كبيرة، حيث أعلن تيدروس أن المنظمة تواجه عجزًا مقداره 1.7 مليار دولار خلال العامين المقبلين. وأوضح أن هذا العجز يعادل ما يُنفق على المعدات العسكرية عالميًا كل 8 ساعات، مما دفع المنظمة إلى خفض عدد الإدارات والوظائف الإدارية، وتقليل عدد الموظفين بنسبة 20% من أصل نحو 9500 موظف. ويأتي هذا التحدي المالي في ظل انسحاب الولايات المتحدة والأرجنتين من المنظمة، مع العلم أن الولايات المتحدة كانت تسهم بحوالي خمس ميزانية المنظمة وتبقى مدينة لها بحوالي 130 مليون دولار لعام 2025، وهو مبلغ غير مرجح أن يتم دفعه، ومن المتوقع أن يصبح انسحاب الولايات المتحدة رسميًا مع بداية عام 2026. ويجري حاليًا في جنيف الاجتماع السنوي للجمعية العامة للمنظمة، الذي يستمر ثمانية أيام، حيث يركز المشاركون على اعتماد معاهدة دولية جديدة للوقاية من الجوائح العالمية، تهدف إلى تحسين التنسيق العالمي في مواجهة الأزمات الصحية وضمان توزيع عادل للإمدادات الطبية واللقاحات في المستقبل، بعد الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19، ومن المقرر اعتماد هذه المعاهدة رسميًا اليوم الثلاثاء. ويُعد التدخين واحدًا من أخطر العادات الصحية السلبية التي تؤثر على صحة ملايين البشر حول العالم. يتسبب استهلاك التبغ بأنواعه المختلفة في أمراض مزمنة قاتلة مثل السرطان وأمراض القلب والرئة، ويُعتبر سببًا رئيسيًا للوفيات المبكرة، بالإضافة إلى الأضرار المباشرة على المدخنين، يعرّض التدخين السلبي غير المدخنين لخطر الإصابة بأمراض خطيرة، وبالرغم من جهود التوعية والرقابة، يظل التدخين تحديًا صحيًا عالميًا مستمرًا، مما يستدعي استمرار السياسات المكافحة والتعاون الدولي للحد من انتشاره.


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- أخبار ليبيا
كم عدد الخطوات اليومية اللازمة لتقليل خطر الإصابة بالسرطان؟
ووفقا لدراسة أجرتها جامعة 'أكسفورد' البريطانية، تمت مراقبة أكثر من 85000 من سكان بريطانيا لمدة ست سنوات باستخدام أجهزة تتبع النشاط. وكشفت الدراسة عن قانون واضح، وهو: كلما زاد عدد الخطوات اليومية، قلّت فرصة الإصابة بالسرطان بغض النظر عن سرعة المشي. وتبدأ التغييرات الإيجابية الأولى في الصحة بعد تحقيق 5000 خطوة يوميا، بينما تظهر تأثيرات ملحوظة عند بلوغ 7000 خطوة، ووفقا للدراسة، فإن المشي بهذا العدد من الخطوات يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11%، كما ذكرت صحيفة 'ديلي ميل'. وعند بلوغ 9000 خطوة يوميا ينخفض الخطر إلى 16%، لكن الخبراء لم يلاحظوا أي فوائد إضافية في تجاوز هذا العدد من الخطوات. وليس كثافة الخطوات هي الأهم، بل إجمالي عددها. كما أن استبدال الوقت الذي تقضيه جالسا بأي نشاط بدني يُقلل أيضا من خطر الإصابة بالسرطان. وشملت الدراسة خطر الإصابة بـ13 نوعا من السرطان، وكانت أكثر الانخفاضات وضوحا في خطر الإصابة بسرطان المعدة والمثانة والكبد وبطانة الرحم والرئة والرأس والعنق. رغم أن العلاقة المعقدة بين النشاط البدني والسرطان تتطلب مزيدا من الدراسات طويلة المدى، إلا أن التوصيات الحالية واضحة: 'قلل من الجلوس، وزد من حركتك'، وقد تكون هذه الاستراتيجية أساسية للوقاية من السرطان. المصدر: