
«سامسونج» تعزز تجربة المستخدم بتقنية مبتكرة
في خطوة جديدة لتطوير تجربة المستخدم، أعلنت سامسونج عن إطلاق ميزة Now Bar، التي تهدف إلى تعزيز التفاعل مع الأجهزة الذكية بشكل أكثر سلاسة وفعالية. تعتبر هذه الميزة جزءًا من التحديثات الجديدة لنظام التشغيل في هواتف سامسونج، وهي تسعى إلى تقديم تجربة استخدام أكثر ذكاءً وسهولة في التنقل بين التطبيقات والوظائف المختلفة بحسب موقع «TechCrunch».
ما هي ميزة «Now Bar» ؟
تعتبر Now Bar شريطاً مخصصاً يظهر في الجزء السفلي من الشاشة في الأجهزة الذكية من سامسونج، ويتيح للمستخدمين الوصول السريع إلى التطبيقات الأكثر استخدامًا، بالإضافة إلى معلومات هامة مثل الطقس، الأخبار، والتحديثات الحية. ويعتمد هذا الشريط على الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك المستخدم واحتياجاته اليومية، مما يمكنه من التكيف مع تفضيلات المستخدم وتقديم المحتوى المناسب في الوقت المناسب.
اقرأ أيضاً.. «سامسونج» تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تصوير الفيديو
كيفية تحسين تجربة المستخدم؟
تم تصميم Now Bar لتقليل الوقت والجهد الذي يستغرقه المستخدم للوصول إلى التطبيقات والوظائف التي يحتاجها.
بدلاً من البحث عن التطبيقات أو التنقل بين القوائم المتعددة، يمكن للمستخدم ببساطة التفاعل مع الشريط الموجود أسفل الشاشة للوصول إلى الخيارات المفضلة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر الشريط وصولاً سريعًا إلى الإشعارات والتحديثات المتعلقة بالمهام اليومية، مما يجعل تجربة استخدام الهاتف أكثر فعالية.
الذكاء الاصطناعي في خدمة المستخدم
تستخدم Now Bar الذكاء الاصطناعي لتحليل عادات المستخدم وتقديم اقتراحات مخصصة. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم تطبيق معين بشكل متكرر في أوقات معينة من اليوم، سيعرض لك الشريط هذا التطبيق تلقائيًا في تلك الأوقات. كما أنه يتعلم تفضيلاتك بمرور الوقت، مما يجعله أكثر دقة في تلبية احتياجاتك.
اقرأ أيضاً.. إنفيديا تطلق أصغر كمبيوتر يعمل بالذكاء الاصطناعي في العالم
التفاعل السهل والبسيط
توفر الميزة واجهة مستخدم بسيطة وسهلة الاستخدام، حيث يمكن للمستخدم سحب الشريط للوصول إلى المزيد من الخيارات أو الإعدادات المتقدمة. هذا يجعل التفاعل مع الهاتف أكثر بساطة دون الحاجة إلى البحث داخل القوائم أو التطبيقات المختلفة.
التطلعات المستقبلية
من المتوقع أن تواصل سامسونج تطوير Now Bar مع التحديثات القادمة، حيث سيتم إضافة المزيد من الميزات الذكية التي تساعد المستخدمين في حياتهم اليومية. يمكن أن تشمل هذه الميزات تحسينات في مجال الأمان، مثل الوصول السريع إلى الإعدادات المتعلقة بالخصوصية، أو التكامل مع أجهزة سامسونج الأخرى في المنزل الذكي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 6 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
'ستارجيت الإمارات'.. تحالف عالمي يقود ثورة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي من أبوظبي
في خطوة تاريخية تُعزز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي والتعاون التكنولوجي، أطلقت مجموعة من الشركات التكنولوجية الرائدة عالميًا مشروع (ستارجيت الإمارات) Stargate UAE، ضمن مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي، الذي تبلغ طاقته التشغيلية 5 جيجاواط، ليكون مركزًا دوليًا للبنية التحتية المتقدمة في هذا المجال. ويمثل هذا المشروع المشترك، الذي يضم عمالقة مثل: (جي 42) الإماراتية، و(OpenAI)، وأوراكل، وإنفيديا، ومجموعة سوفت بنك، وسيسكو، مجمع حوسبة ضخم متطور للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تسريع الابتكار وتعميق التعاون الدولي في هذا المجال الحيوي. تفاصيل مشروع (ستارجيت الإمارات): يُعدّ مشروع (ستارجيت الإمارات) مجمع حوسبة ضخم للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي يتميز بسعة أولية تبلغ 1 جيجاواط، وسيُقام هذا المشروع في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي الجديد في أبوظبي، الذي من المخطط أن تصل سعته الإجمالية إلى 5 جيجاواط. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع الضخم في دفع عجلة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى عالمي، ويوفر القدرات الحاسوبية الضخمة اللازمة لتطوير ونشر حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة. الأطراف المشاركة وأدوارها: ستتولى شركة (جي 42) الإماراتية مسؤولية بناء مشروع (ستارجيت الإمارات) الضخم، في حين ستتولى شركتا (OpenAI) وأوراكل إدارة تشغيل المشروع. وستشارك شركة (سيسكو) بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية (Zero Trust Security) وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، وستزود شركة إنفيديا المشروع بأحدث أنظمتها من طراز (Grace Blackwell GB200)، التي تُعدّ من أقوى حلول الحوسبة للذكاء الاصطناعي في العالم، لضمان أعلى مستويات الأداء. وتُسهم مجموعة سوفت بنك كشريك فاعل في المبادرة. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أول تجمع حوسبي ضمن مشروع (ستارجيت الإمارات) بقدرة تبلغ 200 ميجاواط في عام 2026، مما يمثل خطوة أولى نحو تحقيق السعة الإجمالية المخطط لها التي تصل إلى 5 جيجاواط في مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي الجديد في أبوظبي. 'ستارجيت الإمارات'.. قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي تدفع الاكتشافات والنمو الاقتصادي: يهدف مشروع (ستارجيت الإمارات) الطموح إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة فائقة على مستوى الدولة، مع التركيز في تقليل زمن معالجة البيانات بنحو كبير. وستمكّن هذه القدرات من تقديم حلول ذكاء اصطناعي تلبي المتطلبات المتزايدة لعالم يشهد نموًا متسارعًا في هذا المجال. كما يؤسس هذا المشروع قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي، تتميز بقدرتها على التوسع والموثوقية العالية، ومن خلال هذه القاعدة، سيسرع المشروع من وتيرة الاكتشافات العلمية ويدفع عجلة الابتكار عبر العديد من القطاعات الحيوية، التي تشمل: الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل. وستسهم هذه الأهداف في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية لدولة الإمارات، مما يعزز مكانتها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي والابتكار. شراكة إماراتية أمريكية لتسريع الذكاء الاصطناعي: يأتي مشروع (ستارجيت الإمارات) في إطار شراكة إستراتيجية جديدة بين حكومتي دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، تحت اسم (شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات). وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، لتطوير ذكاء اصطناعي آمن وموثوق ومسؤول يعود بفوائد طويلة الأمد على الإنسانية. وقد أُطلقت المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي، الذي وُصف بأنه الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة الأمريكية، والذي سيحتضن مشروع (ستارجيت الإمارات)، خلال زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للإمارات خلال شهر مايو الجاري. ويمتد هذا المجمع الجديد على مساحة تبلغ 10 أميال مربعة، مما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاواط. كما سيعمل هذا المجمع باستخدام مزيج من الطاقة النووية، والطاقة الشمسية، والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية. وسيضم المجمع منتزهًا علميًا يهدف إلى تعزيز الابتكار، وتطوير المواهب، وبناء بنية تحتية مستدامة للحوسبة. وضمن هذا الإطار، ستقوم الجهات الإماراتية أيضًا بتوسيع استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، من خلال مشاريع مثل (ستارجيت الولايات المتحدة)، تماشياً مع سياسة أمريكا أولًا للاستثمار. نقلة نوعية في مشهد الذكاء الاصطناعي العالمي: يمثل إطلاق مشروع (ستارجيت الإمارات) نقلة نوعية في مشهد الذكاء الاصطناعي لدولة الإمارات والمنطقة بأكملها، ويعكس طموح الإمارات المتزايد لتكون في طليعة الثورة الصناعية الرابعة. فمن خلال هذا المجمع العملاق والشراكة مع نخبة من شركات التكنولوجيا العالمية، لا تكتسب الإمارات قدرات حاسوبية ضخمة فحسب، بل ترسي أيضًا معايير جديدة للتعاون الدولي، والسيادة الرقمية، والتنمية المستدامة في مجال الذكاء الاصطناعي. كما سيُعزز هذا المشروع من قدرة الدولة على الابتكار، ودفع الاكتشافات العلمية، وتمكين التحول في قطاعات حيوية، مما يؤسس لمستقبل رقمي مزدهر ومسؤول يعود بالنفع على البشرية جمعاء.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 6 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
مراجعة شاملة لهاتف سامسونج Galaxy S25 Edge الجديد
أطلقت شركة سامسونج هاتفها الرائد الجديد Galaxy S25 Edge ضمن سلسلة Galaxy S25 الرائدة، ويشترك مع باقي الهواتف في السلسلة في نوع المعالج، كما يشترك مع طراز S25 Plus في حجم الشاشة، ويشترك مع طراز Ultra بدقة المستشعر الرئيسي التي تبلغ 200 ميجابكسل، لكن ما يميزه تصميمه الفائق النحافة. يجمع الهاتف بين النحافة والمتانة بالإضافة إلى الأداء القوي والتصوير الاحترافي. ويُعدّ مناسبًا لمن يبحثون عن هاتف رائد يتميز بالوزن الخفيف وسهولة الحمل. ولتتعرف مواصفات ومزايا الهاتف، سنقدم فيما يلي مراجعة شاملة لهاتف Galaxy S25 Edge الجديد من سامسونج: التصميم والشاشة يُعدّ تصميم Galaxy S25 Edge الفائق النحافة أبرز ما يميز هذا الهاتف، فهو يأتي بسُمك يبلغ 5.8 ملم فقط، مما يجعله أنحف هاتف ذكي أنتجته سامسونج حتى الآن، ويزن 163 جرامًا فقط، مما يجعله مريحًا عند الحمل والاستخدام اليومي لمدة طويلة. يضم الهاتف إطارًا مصنوعًا من التيتانيوم الخفيف الوزن والعالي المتانة، وتأتي الجهة الأمامية محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Ceramic 2، وأما الجهة الخلفية فهي محمية بطبقة زجاجية من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2. نقدّم لكم Galaxy S25 Edge، أنحف جهاز في تاريخ سلسلة Galaxy S نحيف وأكثر بكثير، مصنوع من تيتانيوم أنيق، ليناسب أسلوبك بكل أناقة كاميرا 200 ميجابكسل تلتقط أدق التفاصيل بأعلى جودة جهاز #GalaxyS25Edge حيث تلتقي النحافة بالأداء الفاخر أطلبه الآن — Samsung Saudi Arabia (@SamsungSAUDI) May 13, 2025 يدعم الهاتف أيضًا معيار IP68 لمقاومة الماء والغبار؛ مما يعني القدرة على تحمل التعرض للغبار والأتربة، والغمر في الماء حتى عمق يصل إلى متر ونصف المتر لمدة تصل إلى نصف ساعة. يتوفر الهاتف بثلاثة ألوان مميزة من تدرجات التيتانيوم، هي: فضي تيتانيوم (Titanium Silver)، وأزرق ثلجي تيتانيوم (Titanium Icy Blue)، وأسود تيتانيوم (Titanium Jetblack). وفيما يتعلق بمواصفات الشاشة، يضم Galaxy S25 Edge شاشة من نوع LTPO AMOLED 2X، ويبلغ مقاسها 6.7 بوصات، وتمتاز بدقة قدرها 1440× 3120 بكسلًا، وتدعم معدل تحديث متغير يصل إلى 120 هرتزًا، كما تدعم تقنية +HDR10. المعالج والأداء زُوّدت سامسونج هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge بإصدار خاص من أحدث معالجات كوالكوم وهو معالج Snapdragon 8 Gen 4 Elite المصمم خصوصًا لهواتف سامسونج الجديدة الرائدة والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر، مما يضمن أداءً فائق السرعة والقوة مع استهلاك منخفض للطاقة. وفيما يتعلق بسعة ذاكرة الوصول العشوائي وذاكرة التخزين الداخلية، يأتي هاتف سامسونج الجديد مع ذاكرة وصول عشوائي تبلغ سعتها 12 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية من نوع UFS 4.0 بسعة تبلغ 256 أو 512 جيجابايت. وبفضل المعالج القوي الجديد، وتقنية التتبّع الشعاعي المطور، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بجلسات لعب طويلة دون مشكلات في الأداء. يعمل Galaxy S25 Edge بنظام أندرويد 15 مع واجهة One UI 7 من سامسونج، التي تقدم تجربة استخدام سلسة ومليئة بالمزايا الذكية المتقدمة، وسيحصل الهاتف على دعم للتحديثات الأمنية وتحديثات النظام لمدة 7 سنوات. يدعم الهاتف نظام الذكاء الاصطناعي Galaxy AI الذي يوفر مزايا ذكية تُحسّن تجربة الاستخدام وتساعد في البحث عبر الإنترنت، والترجمة والتلخيص، وتحرير الصور. الكاميرا من أبرز نقاط القوة في Galaxy S25 Edge هي الكاميرا، فهو يضم نظام تصوير يُتيح للمستخدم التقاط صور احترافية وعالية الجودة بفضل الدقة العالية للمستشعر الرئيسي وقدرات معالجة الصور المتقدمة. يضم الهاتف كاميرا خلفية ثنائية العدسات، تأتي بالمواصفات التالية: العدسة الرئيسية: تضم مستشعر ISOCELL HP2 من سامسونج، وتبلغ دقتها 200 ميجابكسل، وفتحة العدسة تبلغ f/1.7، وتدعم التثبيت البصري OIS. العدسة الفائقة الاتساع: تضم مستشعر IMX 564 من سوني، وتبلغ دقتها 12 ميجابكسل، وفتحة العدسة تبلغ f/2.2، وتدعم زاوية تصوير تبلغ 120 درجة. تدعم الكاميرا الخلفية تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 8K بمعدل يبلغ 30 إطارًا في الثانية. وأما الكاميرا الأمامية فتأتي بدقة قدرها 12 ميجابكسل، وتدعم تصوير مقاطع الفيديو بدقة تصل إلى 4K بمعدل يبلغ 60 إطارًا في الثانية. يمتاز نظام الكاميرا المتطور في هاتف Galaxy S25 Edge بقدرته على التقاط صور عالية الدقة والوضوح، وذلك بفضل محرك ProVisual المطور والمدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي يمكنه تحسين الألوان والتفاصيل عند التصوير في الليل أو النهار. كما يمكن للمستخدم تقريب الصورة و التقاط أدق التفاصيل مع مزية AI Zoom. وعند التصوير في وضع البورتريه يتعقب محرك ProVisual الضوء في البيئة المحيطة، ويتعرف الأجسام بدقة، وهذا يساعد كاميرا الهاتف في التقاط صور للأشخاص بألوان بشرة طبيعية كما تراها في الحقيقة. البطارية والشحن حتى مع نحافة الهاتف، نجحت سامسونج في تضمين بطارية كبيرة تبلغ سعتها 3900 ميلي أمبير في الساعة في هاتفها الرائد الجديد، وحسّنت استهلاك الطاقة بنحو كبير بفضل المعالج الجديد. يمكن أن يستمر الهاتف بالعمل لمدة تبلغ 12 ساعة من الاستخدام المكثف، ولمدة تبلغ 9 ساعات من تصفح الويب، ولمدة تبلغ 7 ساعات ونصف من اللعب بألعاب الفيديو، و 17 ساعة من مشاهدة مقاطع الفيديو. وفيما يتعلق بسرعة الشحن، يدعم الهاتف الشحن السلكي بقدرة تبلغ 25 واطًا، والشحن اللاسلكي بقدرة تبلغ 15 واطًا، ويمكن شحنه حتى نسبة تبلغ 55% خلال 30 دقيقة. السعر يُباع هاتف سامسونج الرائد الجديد Galaxy S25 Edge بسعر يبدأ من 4499 ريالًا سعوديًا. هل يستحق الشراء؟ نُعم، يُعد Galaxy S25 Edge من أفضل الهواتف الذكية المتوفرة في السوق حاليًا. فهو يجمع بين التصميم النحيف والمتانة العالية، وقوة الأداء، ونظام الكاميرا المتطور، ويدعم العديد من مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وسيحصل على تحديثات لنظام التشغيل لمدة سبع سنوات. فإذا كنت من محبي هواتف سامسونج الرائدة أو تبحث عن هاتف يوفر تجربة استخدام مميزة، فإن Galaxy S25 Edge من أبرز الهواتف التي يمكنك التفكير في اختيارها. المواصفات الكاملة لهاتف Galaxy S25 Edge الجديد من سامسونج: Galaxy S25 Edge المعالج إصدار خاص من معالج (Snapdragon 8 Elite) الجديد من كوالكوم، الثماني النوى والمُصنع بتقنية تبلغ 3 نانومتر. الشاشة من نوع (LTPO AMOLED 2X)، بقياس قدره 6.7 بوصات. خيارات مساحة التخزين الداخلية 256 أو 512 جيجابايت. ذاكرة الوصول العشوائي RAM 12 جيجابايت. الكاميرا الخلفية ثنائية العدسات؛ الأساسية بدقة قدرها 200 ميجابكسل، والثانية بدقة قدرها 12 ميجابكسل. الكاميرا الأمامية أحادية العدسة بدقة قدرها 12 ميجابكسل. منفذ السماعات 3.5 ملم لا يدعم. دعم بطاقة microSD لا يدعم. الاتصال شبكات الجيل الخامس 5G، وشبكات الواي فاي 7، وتقنية البلوتوث 5.4، وتقنية الاتصال القريب المدى (NFC). الألوان فضي تيتانيوم، وأزرق ثلجي تيتانيوم، وأسود تيتانيوم. نظام التشغيل أندرويد 15 المعتمد على واجهة المستخدم One UI 7. الوزن 163 جرامًا. السعر يبدأ من 4499 ريالًا سعوديًا.


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
إنفيديا.. تعاون ضخم مع أوروبا لتدشين حاسوب ذكاء اصطناعي فائق بالسويد
أعلنت شركة إنفيديا عن مشروع مشترك مع عدة شركات مدعومة من مجموعة فالينبرغ لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في السويد. وبحسب بلومبرغ، يهدف هذا التعاون إلى تطوير أكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي للأعمال في البلاد. وتشمل الشركات المشاركة: أسترازينيكا (AstraZeneca) وإريكسون (Ericsson)، وساب (Saab) وSEB، وكيان استثماري تابع لعائلة فالينبرغ. كما تخطط نفيديا أيضًا لإنشاء أول مركز تقني للذكاء الاصطناعي في السويد وسيسهّل هذا المركز التعاون في الأبحاث مع شركاء صناعيين. وتقوم عائلة فالينبرغ، التي تُعد من أبرز المؤثرين في الصناعة الأوروبية، باستثمار جزء كبير من أرباحها في البحث والتعليم. وقال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة نفيديا: إن "البلاد تبني أول بنية تحتية لها في مجال الذكاء الاصطناعي — واضعة الأساس لاختراقات مستقبلية في مجالات العلم والصناعة والمجتمع." وكجزء من هذه المبادرة، قالت شركة ساب (Saab) إنها ستطبق منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية. كما قدّمت الشركات الأخرى التزامات بدورها. وقال ماركوس فالينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة Wallenberg Investments AB: "نعتقد أن هذه المبادرة ستُولّد آثارًا إيجابية غير مباشرة قيّمة." عائلة فالينبرغ وعائلة فالينبرغ، وهي سلالة صناعية سويدية تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، مساهمًا نشطًا في بعض أكبر الشركات الأوروبية، وذلك بشكل أساسي من خلال ملكيتها في شركتي Investor AB وFAM. ويتم توزيع الأرباح عبر ما يُعرف بـ"نظام بيئي" من المؤسسات، حيث يتم توجيه أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (حوالي 287 مليون دولار) سنويًا إلى البحث والتعليم في الدول الإسكندنافية. ويشكّل التعاون بين إنفيديا وفالينبرغ إمتدادًا لمنظومة الذكاء الاصطناعي الراسخة في السويد، بدلًا من بنائها من الصفر. فمنذ عام 2017، خصص برنامج فالينبرغ للذكاء الاصطناعي والأنظمة المستقلة والبرمجيات (WASP) مليارات الكرونات لأبحاث الذكاء الاصطناعي في الجامعات السويدية الرائدة، مما جعل البلاد مركزًا ناشئًا في هذا المجال. كما أطلقت السويد أيضًا AI Sweden في عام 2019 كمركز وطني للذكاء الاصطناعي التطبيقي، ويتعاون مع أكثر من 160 شريكًا من قطاع الأعمال والقطاع العام والأوساط الأكاديمية. ووضعت الحكومة استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي عام 2018، وهي تركز على التعليم والبحث والتعاون الصناعي، وهو ما تستفيد منه إنفيديا الآن. ويمثل هذا المشروع تحولًا كبيرًا في بنية الذكاء الاصطناعي في السويد، حيث يُحوّل سنوات من الاستثمار البحثي إلى تطبيقات تجارية ودفاعية بالشراكة مع إحدى أكثر شركات التكنولوجيا قيمة في العالم. البُعد الدفاعي ووفقا للتقارير، فإن الدور البارز لشركة ساب (Saab) في هذه الشراكة يشير إلى أن بنية الذكاء الاصطناعي التحتية باتت تُنظر إليها من زاوية الأمن القومي. ويشير الإعلان صراحة إلى أن ساب ستقوم "بنشر منهجيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية"، مما يدل على أن التطبيقات العسكرية تُعد دافعًا رئيسيًا لهذا الاستثمار. وتعكس مقاربة السويد إدراكًا متزايدًا بأن البنية التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي تخدم غايتين مزدوجتين: التنافسية التجارية والقدرة الدفاعية، خاصة مع التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في أنظمة الحرب والأمن الحديثة. وتظهر هذه الشراكة كيف أن دولًا خارج الولايات المتحدة والصين تعمل على تطوير استراتيجياتها الخاصة للسيادة في الذكاء الاصطناعي، حيث تستفيد السويد من قوتها الصناعية وتقنيات نفيديا لضمان بقائها في طليعة المنافسة الاقتصادية والدفاعية. aXA6IDgyLjI5LjIxMy4xMTIg جزيرة ام اند امز GB