logo
علماء روس يطورون مادة فريدة لحماية الجهاز التنفسي من البكتيريا

علماء روس يطورون مادة فريدة لحماية الجهاز التنفسي من البكتيريا

https://sarabic.ae/20250530/علماء-روس-يطورون-مادة-فريدة-لحماية-الجهاز-التنفسي-من-البكتيريا-1101134123.html
علماء روس يطورون مادة فريدة لحماية الجهاز التنفسي من البكتيريا
علماء روس يطورون مادة فريدة لحماية الجهاز التنفسي من البكتيريا
سبوتنيك عربي
طور علماء من جامعة بيرم بوليتكنيك في روسيا، مادة ترشيح مصنوعة من نسيج الكربون والنحاس، قادرة على توفير حماية بنسبة 98% من البكتيريا. 30.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-30T12:31+0000
2025-05-30T12:31+0000
2025-05-30T12:31+0000
مجتمع
علوم
الصحة
العدوى البكتيرية
ميكروبات
الميكروبات المعدية
الميكروبات
تنفس
تنفس صناعي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/1e/1101134359_0:0:3078:1731_1920x0_80_0_0_a5a002f450d95bb9106fff884e825b55.jpg
وذكرت الدراسة التي نشرتها مجلة "scientificrussia" العلمية، أنه في العديد من منشآت إنتاج التكنولوجيا الحيوية والمختبرات الكيميائية والطبية، يكون الهواء مشبعًا بمختلف أنواع البكتيريا. تتراكم الكائنات الدقيقة غير الضارة والمسببة للأمراض على أسطح أماكن العمل، وقد تدخل أجسام العاملين.وتحبس معدات الوقاية التنفسية الشخصية الواسعة الاستخدام الجسيمات الصغيرة، لكنها لا تحمي من البكتيريا. هذه المادة مصممة للاستخدام في أجهزة التنفس أو أجهزة امتصاص المرشحات، وسيكون مفيدًا للمؤسسات الطبية والمختبرات الكيميائية والصناعات ذات المتطلبات العالية لتعقيم الهواء.استخدم العلماء نسيج الكربون النشط كأساس للفلتر، وهو نسيج منسوج بشكل مائل يتميز بمساميته، ومقاومته المنخفضة لتدفق الهواء، ومقاومته الحرارية والكيميائية للبيئات القاسية.ولضمان قدرة نسيج الكربون على الحماية من الكائنات الدقيقة الضارة، قام العلماء بتعديله بجزيئات النحاس، لأن أيونات هذا المعدن لها خصائص مبيدة للجراثيم، أي أنها قادرة على تحييد معظم الكائنات الدقيقة.تم اختبار فعالية المادة بطريقتين: الأولى في المختبر، حيث وضعت عينات صغيرة من المادة على وسط غذائي كثيف ملوث بالكائنات الدقيقة، وسجلت مناطق موت البكتيريا. ثم اختبر الفلتر في الوضع الديناميكي، ممرّرًا تيارًا من الهواء الملوث عبره. في نهاية التجربة، تم تحديد عدد الخلايا المتبقية في الهواء الممرر.ولا تقتصر المادة على ترشيح الهواء الملوث فحسب، بل تحيّد أيضًا الكائنات الدقيقة الموجودة في الهواء، وبالتالي يمنعها من دخول أجسام الأفراد.ووفقا للدراسة التي نشرتها مجلة "scientificrussia" العلمية، فإن المادة المطورة، ذات الخصائص القاتلة للبكتيريا، مفيدة للاستخدام في أجهزة التنفس والأقنعة لحماية العاملين في المجال الطبي والمختبري، وكذلك في المرشحات الصناعية في الإنتاج البيوتكنولوجي، حيث يعد تعقيم الهواء أمرًا بالغ الأهمية.10 أعراض لن تتوقعها... هكذا تخدعك الحساسية الموسميةأزمة عالمية... نقص الأوكسجين يهدد حياة الملايين حول العالم
https://sarabic.ae/20250130/روستيخ-تكشف-عن-جهاز-محمول-للتنفس-الاصطناعي-1097311301.html
https://sarabic.ae/20241225/دراسة-تكشف-عن-ميكروبات-خطيرة-تعيش-في-أجهزة-الميكروويف--1096180441.html
https://sarabic.ae/20250410/دراسة-حديثة-تربط-بين-بكتيريا-الفم-وزيادة-نوبات-الصداع-النصفي-1099407159.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
علوم, الصحة, العدوى البكتيرية, ميكروبات, الميكروبات المعدية, الميكروبات, تنفس, تنفس صناعي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب تدمر مركز أبحاث المايستوما بالسودان: كارثة صحية تتهدد حياة الفقراء
الحرب تدمر مركز أبحاث المايستوما بالسودان: كارثة صحية تتهدد حياة الفقراء

صقر الجديان

timeمنذ 8 ساعات

  • صقر الجديان

الحرب تدمر مركز أبحاث المايستوما بالسودان: كارثة صحية تتهدد حياة الفقراء

الخرطوم – صقر الجديان في ضربة قاصمة للجهود الرامية لمكافحة أحد أكثر الأمراض المدارية إهمالاً، أعلن مكتب منظمة الصحة العالمية في السودان عن تدمير مركز أبحاث المايستوما الوحيد في البلاد، نتيجة للاشتباكات العسكرية التي دارت في الخرطوم لحوالي عامين. وفَقَدَ المركز، الذي يُعتبر منارة عالمية لدراسة الورم الفطري، عقودًا من البيانات الحيوية والمحتوى البيولوجي، مما يهدد حياة آلاف المرضى ويعيق الأبحاث المستقبلية. يُعد المايستوما من الأمراض المتوطنة في المناطق الريفية بالسودان، وينتشر بشكل خاص في ولايات سنار والجزيرة والنيل الأبيض وشمال دارفور. ينتج المرض عن دخول البكتيريا أو الفطريات إلى الجسم، غالبًا عبر وخز الشوك في الأراضي الزراعية، مما يؤدي إلى تدمير خبيث للجلد والعظام والعضلات. وقد صنفته منظمة الصحة العالمية في عام 2016 ضمن قائمة الأمراض المدارية المهملة، نظرًا لعدم وجود علاج فعال وناجع له وتأثيره المدمر على صحة الفقراء، الذين غالبًا ما يعيشون في مناطق يصعب فيها الحصول على الرعاية الصحية. توضح الدكتورة بخيتة عثمان، الخبيرة الزراعية، لمركز الألق للخدمات الصحفية، أن هذا المرض 'يصيب الفقراء، ويصبحون غير قادرين على العمل ويتعرض المرضى للعزلة الاجتماعية، بسبب التقرحات المصاحبة له'. وتضيف أن المايستوما يؤثر عادة على القدمين، مما يؤدي إلى عدوى مزمنة يمكن أن تتطور إلى تشوهات شديدة، وقد تصل في النهاية إلى الإعاقة أو البتر. كما يسبب المرض مضاعفات نفسية، مثل الانطوائية، نتيجة للتشوهات والإفرازات. يؤكد الدكتور أحمد الفحل، مؤسس ومدير المركز، أن الورم الفطري 'يصيب السكان في المناطق النائئة، وأولئك الذين يتنقلون حفاة، وهم الأكثر عرضة لخطر الإصابة به، ومعظمهم من العمال الميدانيين والأطفال'. ويشير إلى أن علاجه يمثل تحديًا بسبب الأدوية باهظة الثمن وغير المتوفرة، والتي غالبًا ما تكون لها آثار جانبية خطيرة. قد يستمر العلاج لأشهر، وفي الحالات الشديدة، يمكن أن يؤدي المرض إلى الوفاة، وغالبًا ما يكون البتر هو الحل الوحيد. فقدان إرث 40 عامًا من الأبحاث يؤكد أحمد فحل أن تدمير المركز يعني 'فقدنا كل المحتوى الموجود في بنوكنا البيولوجية، وكانت فيها بيانات منذ أكثر من 40 عامًا'. هذه البيانات تمثل كنزًا لا يقدر بثمن للباحثين حول العالم، وستؤدي خسارتها إلى تعثر كبير في فهم المرض وتطوير علاجات جديدة. وقد تعرض حوالي 20% من هؤلاء المرضى، وهم من الفئات الأكثر فقرًا، للبتر (قدم أو ساق أو يد). رؤية شاملة للعلاج والتوعية حول مرض المابستوما تأسس مركز أبحاث المايستوما عام 1991 برعاية جامعة الخرطوم، وهو المركز الوحيد في العالم المخصص لدراسة الورم الفطري. لم يكن المركز مجرد مرفق علاجي، بل كان منارة شاملة للتعامل مع مرض المايستوما من جوانب متعددة. وقد شملت أنشطته الرئيسية ما يلي: الرعاية الصحية والعلاج: كان المركز يستقبل 12 ألف مريض سنويًا، مقدمًا الرعاية المجانية للمتضررين من هذا المرض، بما في ذلك التشخيص والعلاج والدعم النفسي والاجتماعي. وقد عالج المركز 9 آلاف مريض مجانًا من جميع أنحاء البلاد منذ تأسيسه، وأجرى العديد من العمليات الجراحية، بما في ذلك عمليات البتر الضرورية. البحث العلمي والتطوير: أجرى المركز بحوثًا علمية متقدمة في مجال المايستوما، بما في ذلك التجارب السريرية الرائدة. وقد شارك في تجارب عالمية لعلاجات واعدة مثل عقار 'فوسرافوكونازول' بالتعاون مع مبادرة الأدوية للأمراض المهملة (DNDi) وشركة 'إيساي' اليابانية للأدوية، مما يعكس دوره المحوري في إيجاد حلول علاجية جديدة. التشخيص المخبري المتقدم: قدم المركز خدمات تشخيصية مجانية، بما في ذلك الفحوصات المخبرية المتقدمة مثل فحص احمض النووي (DNA) لتحديد المسبب الدقيق للمرض، وهو ما كان متاحًا لأول مرة في السودان بدون تكلفة. التوعية وخدمة المجتمع: اضطلع المركز بدور فعال في توعية المجتمع بخطورة مرض المايستوما وكيفية الوقاية منه وأهمية العلاج المبكر. وقد قام بحملات توعية مستمرة من خلال الملصقات والأفلام التثقيفية، ونظم رحلات علاجية وتثقيفية للمناطق الموبوءة في أنحاء السودان المختلفة. بناء القدرات والتدريب: ساهم المركز في تدريب طلاب الطب والعلوم والعاملين في مجال الرعاية الصحية على تشخيص وعلاج المايستوما، مما يعزز القدرات المحلية لمكافحة المرض. التعاون والشراكات الدولية: أقام المركز شبكة واسعة من التعاون والشراكات مع منظمات ومؤسسات دولية مثل منظمة الصحة العالمية، ومبادرة الأدوية للأمراض المهملة (DNDi)، وشركة 'إيساي'، وجامعة ناغازاكي، مما مكنه من تبادل الخبرات والمساهمة في الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المهملة. النهج الشامل للرعاية: تبنى المركز نهجًا متعدد التخصصات في إدارة المايستوما، حيث دمج التدخلات الطبية والجراحية والتأهيلية لتقديم استراتيجية علاجية شاملة وفعالة، مع التركيز على رعاية المرضى محورًا أساسيًا. دعوة عاجلة لإعادة الإعمار تسلط هذه الكارثة الضوء على الأوضاع الصعبة التي يواجهها الرعاة والفئات المهمشة في السودان، حيث لا توجد مستشفيات كافية لعلاج الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى بشكل عام. وقد كشفت دراسة حديثة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية عن تأثير النزاع على دخل الأسر الريفية، مما فاقم ضعفها في الحصول على السكن والبنية التحتية والخدمات. لذلك، فإن الخسارة التي تعرض لها مركز المايستوما بكل تداعياتها على المرضى والأبحاث، تجعل من الأهمية بمكان تسليط الضوء الإعلامي على هذه القضية، للدفع بجهود إعادة تأسيس المركز ليواصل عمله البحثي وتقديم العلاج المنقذ للحياة للمرضى من المزارعين والرعاة والأطفال. ينشر منتدى الإعلام السوداني والمؤسسات الأعضاء، هذا التقرير من اعداد 'مركز الالق' بهدف ألقاء الضوء على الاضرار التي لحقت بالبنية التحية الصحية في البلاد من جراء الحرب الدائرة في البلاد.

الحقيقة وراء جمجمة أثرية غريبة الشكل أثارت شكوكا بأنها "غير آدمية"
الحقيقة وراء جمجمة أثرية غريبة الشكل أثارت شكوكا بأنها "غير آدمية"

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

الحقيقة وراء جمجمة أثرية غريبة الشكل أثارت شكوكا بأنها "غير آدمية"

الحقيقة وراء جمجمة أثرية غريبة الشكل أثارت شكوكا بأنها "غير آدمية" الحقيقة وراء جمجمة أثرية غريبة الشكل أثارت شكوكا بأنها "غير آدمية" سبوتنيك عربي اكتشف عمال بناء في بلدة سان فرناندو بشمال الأرجنتين، جرتين جنائزيتين أثناء أعمال تجهيز شبكة مياه، إحداهما احتوت على جمجمة ذات شكل غير مألوف، أثارت مقارنات... 31.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-31T15:10+0000 2025-05-31T15:10+0000 2025-05-31T15:10+0000 مجتمع منوعات الأخبار والجمجمة التي بدت ممدودة بشكل غير طبيعي، دفعت البعض لربطها بصور الكائنات الفضائية في أفلام الخيال العلمي، فيما رأى خبراء أن شكلها يُرجح أنه نتيجة ممارسة قديمة تُعرف باسم "تشويه الجمجمة القحفي الاصطناعي"، إذ يتم تشكيل جماجم الأطفال عمدا باستخدام أربطة أو ألواح أثناء مرحلة النمو.وأوضحت تقارير محلية أن إحدى الجرتين احتوت على هيكل عظمي كامل، بينما ضمّت الأخرى بقايا جزئية، بما في ذلك الجمجمة المشوهة، ما دفع السلطات الأرجنتينية إلى تأمين الموقع لدراسته علميا، وفقا لموقع "ديلي غلاكسي".ورجّح باحثون من جامعة كاتاماركا الوطنية أن ممارسة "تشويه الجمجمة القحفي الاصطناعي" كانت شائعة في أمريكا الجنوبية بين القرنين الثالث والثاني عشر الميلادي، واستخدمت لأسباب اجتماعية أو روحية، دون أن تؤثر سلبا على صحة الطفل، بحسب أستاذ علم الآثار بجامعة أكسفورد، ريك شولتينغ.في المقابل، لم تستبعد خبيرة الأنثروبولوجيا البيولوجية، هايدي داوسون - هوبيس، احتمال وجود حالة طبية وراء الجمجمة المشوهة، مثل استسقاء الرأس، لكنها اعتبرت أن الممارسة هو التفسير الأكثر منطقية.وأعاد الاكتشاف الأثري تسليط الضوء على طقوس جسدية قديمة أخرى، مثل ثقب الجمجمة، التي كانت تُمارس في عصور ما قبل التاريخ لأغراض طبية أو روحية.من جانبها، وصفت جامعة كاتاماركا الاكتشاف بأنه فرصة لفهم أعمق للممارسات الثقافية القديمة وتعزيز الصلة بالأسلاف. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي منوعات, الأخبار

25 حالة إجهاد حراري.. السعودية تكشف الأوضاع الصحية للحجاج
25 حالة إجهاد حراري.. السعودية تكشف الأوضاع الصحية للحجاج

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ يوم واحد

  • سبوتنيك بالعربية

25 حالة إجهاد حراري.. السعودية تكشف الأوضاع الصحية للحجاج

25 حالة إجهاد حراري.. السعودية تكشف الأوضاع الصحية للحجاج 25 حالة إجهاد حراري.. السعودية تكشف الأوضاع الصحية للحجاج سبوتنيك عربي أكدت وزارة الصحة السعودية جاهزيتها الكاملة للتعامل مع مختلف الحالات الصحية الطارئة التي تظهر بين الحجاج، خاصة تلك المتعلقة بارتفاع درجات الحرارة. 30.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-30T20:01+0000 2025-05-30T20:01+0000 2025-05-30T20:01+0000 أخبار العالم الآن أخبار الحج العالم العربي السعودية أخبار السعودية اليوم مكة جاء ذلك في بيان نشرته الوزارة على صفحتها الرسمية على موقع "إكس"، اليوم الجمعة، قالت فيه إنها سجلت 25 حالة إصابة بالإجهاد الحراري منذ بداية موسم الحج الحالي.كما أوضح البيان أن أطقم الوزارة أجرت 120 عملية قسطرة قلبية إضافة إلى 11 عملية قلب مفتوح للحجاج، مشيرة إلى أن ذلك "يأتي في إطار جهودها لتوفير أفضل مستويات الرعاية الصحية لضيوف الرحمن".ولفت البيان إلى أن الوزارة قدمت أكثر من 81 ألف خدمة صحية متنوعة استفاد منها نحو 49 ألف حاج منذ بداية الموسم الحالي.وأضاف: "أكدت الوزارة أن جميع المرافق الصحية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة تعمل بكفاءة عالية"، مشيرا إلى وجود خطط طبية مدروسة تضمن السلامة العامة وجودة الرعاية للحجاج.ويواجه الحجاج العديد من الصعوبات الصحية خلال موسم الحج أبرزها "ضربة الشمس"، التي تعد بمثابة حالة طوارئ تحدث عندما ترتفع حرارة الجسم بشكل مفاجئ جدا ولا يستطيع الجسم تبريد نفسه، مما يؤدي إلى تلف في الأعضاء الحيوية.أما الإجهاد الحراري فهو حالة تصيب الشخص نتيجة فقدان الكثير من السوائل والأملاح بسبب التعرق المفرط، وتشمل أعراضها التعب الشديد والدوخة والغثيان والصداع، بينما تمثل التشنجات الحرارية، حالة صحية أخرى ينتج عنها تقلصات عضلية مؤلمة تحدث بسبب فقدان الأملاح المعدنية والماء من الجسم نتيجة التعرق في الجو الحار. السعودية مكة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, أخبار الحج, العالم العربي, السعودية, أخبار السعودية اليوم, مكة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store