
إسعاد شرطة دبي ومجموعة «فودكويست» يوقعان مذكرة تفاهم
دبي (الاتحاد)
وقع مركز بطاقة «إسعاد» في القيادة العامة لشرطة دبي، ومجموعة «فودكويست» مذكرة تفاهم مُشترك، يحصل بموجبها حاملو بطاقة «إسعاد» وأقاربهم من الدرجة الأولى على خصم حصري بقيمة 20% إلى 25% ضمن 4 مطاعم تابعة للمجموعة.
وقع المذكرة من جانب مركز بطاقة «إسعاد»، منى العامري، مدير مركز بطاقة «إسعاد»، ومن مجموعة «فودكويست»، جوناثان هاريس، المدير المالي لمجموعة فودكويست، بحضور عدد من الضباط والموظفين من كلا الجانبين.
ووفقاً للمذكرة، تقدم مجموعة «فودكويست» خصماً حصرياً لحاملي بطاقة «إسعاد» وأقاربهم من الدرجة الأولى، بقيمة 25% على مطعم دينيز، وخصماً بقيمة 20% على كل من مطعم لاكاميرا، وتاتل، وتوتو.
9700 عرض
يُذكر أن برنامج الخصومات «إسعاد» يقدم عروضاً مميزة وحصرية لحاملي بطاقة «إسعاد»، في 10 قطاعات تتمثل في قطاع السياحة والسفر، والمطاعم والمنتزهات الترفيهية، والتسوق الإلكتروني، والمجمعات التجارية وقطاع التجزئة، والصحة والرياضة، والسكن، والأسرة، والتعليم، والسيارات، والقطاع العام.
وتقدم البطاقة اليوم أكثر من 9700 عرض من أكثر من 5000 شركة تقدم عروضها لحاملي البطاقة سواء داخل الدولة أو خارجها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
«بطاقة إسعاد» توقع 3 مذكرات تفاهم على هامش «السوق العربي»
وقع مركز بطاقة إسعاد التابع للقيادة العامة لشرطة دبي، 3 مذكرات تفاهم مع كل من مستشفى مركز كليمنصو الطبي، وجامعة مانيبال، ومجموعة مطاعم بلدوزر، وذلك على هامش فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، والمقام في مركز دبي التجاري العالمي. وأكدت منى العامري، مدير مركز بطاقة إسعاد أن توقيع هذه الاتفاقيات على هامش فعاليات المعرض يأتي في إطار حرص المركز المستمر على توسيع شبكة الشراكات الاستراتيجية مع مختلف القطاعات الحيوية التي يشملها برنامج إسعاد. وأضافت «معرض سوق السفر العربي يمثل منصة إقليمية ودولية متميزة، وفرصة استثنائية لتوثيق علاقات التعاون مع مؤسسات رائدة في مجالاتها، بما يسهم في تعزيز القيمة المقدمة لحاملي بطاقة إسعاد، وإثراء البرنامج بعروض وخصومات نوعية ومميزة.» وقالت العامري: «نؤمن بأهمية مواصلة النمو والتطور في إطار رؤية شرطة دبي الرامية إلى إسعاد المجتمع، وسنواصل العمل مع شركائنا لضمان تقديم أفضل المزايا والخدمات لمستفيدي برنامج إسعاد». مستشفى كليمنصو وقع مذكرة التفاهم من جانب مستشفى مركز كليمنصو الطبي، عبد الرحمن خانصاحب، الرئيس التنفيذي. وبموجب المذكرة، يحصل حاملو بطاقة إسعاد على خصم بنسبة 20% إلى 40% على جميع الخدمات المقدمة باستثناء الصيدلية والمستلزمات الطبية والباقات والخدمات المغطاة بالتأمين. جامعة مانيبال ووقع مذكرة التفاهم من جانب جامعة مانيبال، الدكتور سودهيندرا شامانا، الرئيس الأكاديمي، وبموجب المذكرة، يحصل حاملو البطاقة على خصم بنسبة 30% على رسوم الدراسة لبرامج البكالوريوس UG، والماجستير PG، مع تطبيق الشروط والأحكام الأخرى. مطاعم بلدوزر ووقع مذكرة التفاهم من جانب مجموعة مطاعم بلدوزر، ماريا كوروبكو، المدير التنفيذي ونائب رئيس تطوير الأعمال العالمية. ويحصل حاملو البطاقة على خصم بقيمة 20% على مطاعم، فروفرو، وميا بيسترو، ونوت أونلي فيش، وتانوكي، وفيرجن إيزاكايا، ولابايا، ودراجون فلاي.


الاتحاد
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
أين الحلول لمشكلة أسعار البيض؟
أين الحلول لمشكلة أسعار البيض؟ خلال الحملة الرئاسية، لم يكن هناك شيء يعبر عن استياء الأميركيين من التضخم مثل أسعار البيض. وكمرشح، قال الرئيس دونالد ترامب مراراً وتكراراً: «عندما أفوز، سأخفض الأسعار في اليوم الأول». وبالطبع، لم يحدث ذلك، بل على العكس، أصبحت أسعار البيض أعلى من أي وقت مضى. وأضافت مطاعم مثل «دينيز» و«وافل هاوس» رسوماً إضافية على البيض في قوائمها، وأصبحت أرفف العديد من متاجر البقالة فارغة. لقد ضربت إنفلونزا الطيور بشدة منتجي البيض في الولايات المتحدة، مما أجبر المزارعين على إعدام أكثر من 150 مليون دجاجة بيّاضة، الأمر الذي قلل العرض وأدى إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير. لا يمكن إلقاء اللوم بالكامل على إدارة لم تكمل بعد ثلاثة أشهر في الحكم في تفشي المرض الذي بدأ عام 2022. لكن الآن، أصبحت هذه المشكلة مسؤولية ترامب. وحتى الآن، لم يفعل سوى جعل الأمور أكثر تعقيداً. ولطالما كان لدى الولايات المتحدة أقوى برنامج لمراقبة إنفلونزا الطيور في العالم، عبر دائرة فحص صحة الحيوان والنبات التابعة لوزارة الزراعة الأميركية. وقد اعتمد المزارعون على هذا البرنامج في ولايات أيوا وأوهايو وإنديانا وبنسلفانيا - التي تنتج معاً ما يقرب من نصف البيض في البلاد، لتوجيههم خلال هذا الوباء. لكن الوزارة أقرت في الآونة الأخيرة بأن عمليات التسريح الجماعي شملت عدداً غير محدد من الأشخاص الذين كانوا يعملون في التصدي لإنفلونزا الطيور، وهو مثال مذهل على عدم الكفاءة البيروقراطية. والآن، يسارع المسؤولون لإعادة توظيفهم. في غضون ذلك، تستمر أسعار البيض في الارتفاع، فقد زادت بنسبة 53% مقارنةً بالعام الماضي، و15% منذ يناير. وبلغ متوسط سعر العبوة سعة 12 بيضة مستوى قياسياً جديداً (4.95 دولار الشهر الماضي). وفي بعض المناطق، مثل ولاية ويسكونسن، يمكن أن يصل سعر كرتونة البيض من المزارع الطبيعية إلى 10 دولارات. كما فرضت بعض متاجر البقالة قيوداً على عدد الكراتين التي يمكن للعملاء شراؤها. لقد كان تأثير هذه الأزمة على المزارعين كارثياً. إذ يتحملون تكلفة إعدام طيورهم، واستبدالها بأخرى سليمة، والتخلص من الدجاج النافق، بالإضافة إلى تنفيذ تدابير أمن بيولوجي مشددة أوصت بها وزارة الزراعة الأميركية. كما يواجهون خسائر متزايدة وعدم يقين بشأن المستقبل. وأصبح حجم النقص في البيض يزيد الأوضاع تعقيداً على الحدود الأميركية المكسيكية، وهي إحدى القضايا التي ركز عليها ترامب بشدة. حيث يجد وكلاء الجمارك وحماية الحدود أدلة متزايدة على سوق سوداء ناشئة للبيض، وقد زادت عمليات مصادرة البيض عند النقاط الحدودية بنسبة 29% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. لكن حتى الآن، لا يبدو أن أياً من هذا يمثل مشكلة سياسية لترامب. ذلك أن 32% فقط من الأميركيين يوافقون على طريقة تعامله مع ارتفاع الأسعار، وفقاً لاستطلاع أجرته «رويترز/إبسوس» مؤخراً. وإذا تحور فيروس إنفلونزا الطيور ليصبح وباءً يصيب البشر، فسيكون هناك ثمن سياسي باهظ، خاصة أن ما يقرب من نصف الأميركيين قلقون بالفعل من هذا الاحتمال. وحتى الآن، تم تسجيل 70 حالة إصابة بشرية بالفيروس نتيجة عدوى من حيوانات المَزارع، إلى جانب حالة وفاة واحدة، ولم يتم تسجيل أي انتقال للعدوى من إنسان إلى آخر في الولايات المتحدة. فما الحل إذاً؟ لقد فشلت الاستراتيجية الأميركية طويلة الأمد متمثلةً في إعدام ملايين الطيور في احتواء انتشار الفيروس. وهناك حاجة إلى حلول جديدة، لكن لن يكون من السهل إقناع المزارعين بها. وترامب، الذي يفضل الحلول السريعة والجريئة على المدى القصير، اتفق مع تركيا (إحدى الدول القليلة التي لا يزال يتمتع معها بعلاقات جيدة) على شراء 15 ألف طن من البيض. قد يساعد ذلك في تخفيف أسعار البيض مؤقتاً، لكن المزارعين الأميركيين الذين يشهدون تراجع أعداد طيورهم وأرباحهم لن يكونوا سعداء بذلك. أما الحل طويل المدى فقد لا يحظى بشعبية بين المزارعين: التطعيمات. ذلك أن تلقيح الدجاج سيضيف تكلفة وتعقيداً إضافيين، لكنه قد يكون ضرورياً، فقد منحت وزارة الزراعة الأميركية موافقةً مشروطةً على لقاح جديد لإنفلونزا الطيور طورته شركة «زويتس»، أكبر منتج في العالم لأدوية الثروة الحيوانية. وتقوم دول أخرى، مثل الصين والمكسيك وفرنسا وفيتنام، بتلقيح الدواجن المحلية ضد الفيروس بشكل روتيني. وهناك خيارات أخرى، مثل تغيير طريقة تربية الدجاج، لكنها قد لا تلقى ترحيباً لدى العديد من الشركات الزراعية الكبرى. يقول جيسون أموندسن، من مزرعة «لوكال لييد» في رينشال بولاية مينيسوتا: «نؤمن بأن وضع 30 ألف طائر في حظيرة ضمن مجمع يضم 3 ملايين طائر هو وصفة مثالية للأمراض. لا تتاح لجهاز المناعة لدى الطيور فرصة للنجاة». لكن معظم البيض في الولايات المتحدة يأتي من مثل هذه المزارع الضخمة، ومن المرجح أن يواجه أي تغيير في طريقة الإنتاج مقاومة من جانب القطاع. ومهما كانت صعوبة الحلول، فلن يكون من الممكن تنفيذ أي منها حتى تستثمر إدارة ترامب المزيدَ في جهود وزارة الزراعة الأميركية لمكافحة إنفلونزا الطيور. فهذه المسألة بالغة الأهمية بحيث لا يمكن تجاهلها أو تقليصها. إن تسريح المتخصصين في إنفلونزا الطيور عن طريق الخطأ في خضم جائحة طيور هو مجرد مثال واحد يثبت أن مبدأ «التحرك بسرعة وكسر الأشياء» غير صالح عندما يتعلق الأمر بالحكومة الفيدرالية، لأن عواقب الفشل أو اتخاذ قرارات خاطئة تكون أكبر من أن يتحملها أحد. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن» باتريشيا لوبيز* * كاتبة أميركية


موقع 24
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- موقع 24
يهدد خطط إدارة ترامب..ارتفاع أسعار البيض في أمريكا إلى مستويات قياسية
ترجح وزارة الزراعة الأمريكية ارتفاع أسعار البيض في الولايات المتحدة بأكثر من 40% في 2024، في الوقت الذي قدمت فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب الأربعاء، تفاصيل جديدة عن خطتها لمحاربة أنفلونزا الطيور، وخفض أسعار البيض. ومع التركيز على الأمن البيولوجي في المزارع، قالت وزيرة الزراعة بروك رولينز إن وزارة الزراعة الأمريكية ستستثمر 1 مليار دولار آخر بالإضافة إلى حوالي ملياري دولار أنفقتها بالفعل في مكافحة إنفلونزا الطيور منذ تفشي المرض في 2022. وألمح المسؤولون إلى هذه الخطة في وقت سابق من الشهر الحالي. ولم يتضح ما الذي يمكن للمزارعين عمله أيضاً لإبعاد الفيروس. وعمل مربو الدواجن بالفعل على حماية طيورهم منذ تفشي إنفلونزا الطيور في 2015 بتدابير مثل مطالبة العمال بتغيير الملابس، والاستحمام قبل دخول الحظائر، واستخدام مجموعات منفصلة من الأدوات وتعقيم المركبات التي تدخل المزارع. والتحدي هو أن الفيروس ينتشر بسهولة عن طريق الطيور البرية أثناء هجرتها عبر المزارع. والسبب الرئيسي في ارتفاع أسعار البيض في الولايات المتحدة لتصل إلى مستوى قياسي قدره 4.95 دولارات لكل 12 بيضة الشهر الجاري، هو ذبح أكثر من 166 مليون طائر للحد من انتشار الفيروس، حيث كان أغلبها من الدجاج المنتج للبيض. وفي الشهر الماضي ذبحت حوالي 19 مليون دجاجة منتجة للبيض. وتتوقع وزارة الزراعة حالياً ارتفاع أسعار البيض بـ 41% على الأقل عن الأسعار القياسية الحالية. وحتى الشهر الماضي كانت الزيادة المتوقعة 20% فقط. ويخفى متوسط الأسعار أن الوضع أسوأ في بعض المناطق الأمريكية التي يزيد فيها السعر بنحو دولار واحد لكل 12 بيضة عن المتوسط. ويضر هذا الوضع بالمستهلكين واضطرت مطاعم مثل دينيز، ووافل هاوس، إلى إضافة رسوم إضافية على أطباق البيض. وكلفت أسعار البيض المرتفعة، التي زادت بأكثر من الضعف منذ ما قبل تفشي المرض، المستهلكين ما لا يقل عن 1.4 مليار دولار في العام الماضي، وفق تقدير من خبراء الاقتصاد الزراعي في جامعة أركنساس. كما ترتفع أسعار البيض عادة كل ربيع قبل عيد الفصح عندما يكون الطلب مرتفعاً.