logo
الحوثي يفجر مفاجأة بشأن تقارب صنعاء مع بلدان كبرى

الحوثي يفجر مفاجأة بشأن تقارب صنعاء مع بلدان كبرى

صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية //
كشف عضو المجلس السياسي الاعلى في صنعاء محمد علي الحوثي عن وجود تقارب كبير بين صنعاء وبلدان كبرى .
وقال الحوثي : أن هذا التقارب ستفصح عنه الأيام .
وأضاف الحوثي :ان الموقف اليمني في البحر الأحمر يخدم الأمن القومي العربي .. مشيرا الى انه أصبح واضحاً لدى كثير من الدول أن الموقف اليمني مرتبط بغزة .
وأكد الحوثي ان صنعاء مع مصر في أن يكون لها كامل سيادتها على قناة السويس .. معتبرا عمليات صنعاء العسكرية هي الضامن لمصر ولقناة السويس .
كما أكد الحوثي في مقابلة مع قناة 'المسيرة' استمرار موقف اليمن تجاه غزة .. لافتا الى ان الامريكي فشل في حربه على اليمن وأجبرته الصواريخ اليمنية أن يوقف عدوانه على اليمن .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أميركا تتوعد الحوثي: سنُحيل البحر الأحمر إلى جحيم إذا فكرتم بالاقتراب من سفننا
أميركا تتوعد الحوثي: سنُحيل البحر الأحمر إلى جحيم إذا فكرتم بالاقتراب من سفننا

timeمنذ 30 دقائق

أميركا تتوعد الحوثي: سنُحيل البحر الأحمر إلى جحيم إذا فكرتم بالاقتراب من سفننا

اخبار وتقارير أميركا تتوعد الحوثي: سنُحيل البحر الأحمر إلى جحيم إذا فكرتم بالاقتراب من سفننا الثلاثاء - 20 مايو 2025 - 11:04 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أطلقت الولايات المتحدة تهديدًا مباشرًا لمليشيا الحوثي الإرهابية، متوعدة باستئناف ضرباتها العسكرية إذا ما تجرأت الجماعة مجددًا على استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر أو خليج عدن. جاء هذا التحذير الصريح على لسان القائمة بأعمال المندوب الدائم لأميركا لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، خلال جلسة علنية لمجلس الأمن الدولي، خصصت لتعزيز الأمن البحري العالمي. وقالت شيا: "لقد تراجع الحوثيون عن مهاجمة سفننا مؤخرًا تحت ضغط ضرباتنا السابقة، لكنهم إن عادوا، فسيواجهون ردًا عقابيًا لا هوادة فيه". واتهمت شيا الحوثيين بإرهاب حركة الملاحة العالمية، مؤكدة أنهم تسببوا على مدار سنوات في شلّ ممرات التجارة في البحر الأحمر، حيث استهدفوا سفناً تجارية، وقتلوا بحارة أبرياء، وخطفوا سفينة "غالاكسي ليدر"، مما ألقى بظلاله على نحو 30% من حركة التجارة العالمية. وشددت على أن إيران هي الداعم الأول لهذه الهجمات، من خلال استمرارها في تزويد الحوثيين بالسلاح، في انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن الدولي، مطالبة المجلس بعدم التساهل مع هذا التحدي وإخضاع طهران للمساءلة. كما دعت شيا الدول الأعضاء إلى تعزيز الدعم المالي والفني لآلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM)، والتي نجحت مؤخرًا في اعتراض أربع حاويات محمّلة بمواد محظورة كانت في طريقها إلى موانئ الحوثيين، ما يعكس، بحسب قولها، فعالية الآلية في كبح تدفق الأسلحة. تصريحات شيا تؤكد أن الولايات المتحدة مستعدة للعودة بقوة إلى ساحة البحر الأحمر إذا استدعى الأمر ذلك، وأن زمن الصمت على تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية قد ولى، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والتلويح المستمر بخيارات الردع العسكري. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ساعة الحسم تقترب من مأرب إلى صنعاء.. قادة الجيش يحشدون لمعركة التحرير الكبر. اخبار وتقارير وفاة السياسي قحطان والكشف عن مكان تواجد جثمانه في صنعاء. اخبار وتقارير غارة جوية غامضة تمزق سيارة بشبوة.. وطيران مجهول يُرعب السكان في سماء الليل. اخبار وتقارير خبير عسكري يكشف عن سلاح ناعم مع الحوثي في صنعاء أخطر من المدافع والطائرات.

الاتصالات.. السلاح الحوثي الذي لا يزال يفتك بالشعب
الاتصالات.. السلاح الحوثي الذي لا يزال يفتك بالشعب

الصحوة

timeمنذ 30 دقائق

  • الصحوة

الاتصالات.. السلاح الحوثي الذي لا يزال يفتك بالشعب

منذ وقت مبكر، أدركت مليشيات الحوثي أهمية قطاع الاتصالات كأداة استراتيجية للسيطرة والتحكم، ومصدر تمويل لا يُستهان به وبمرور الوقت، تحوّل هذا القطاع إلى أحد أبرز أعمدة نفوذ الجماعة المدعومة من إيران، سياسيا واقتصاديا وعسكريا، وقد ساعدها في هذا الهيمنة غياب الإرادة السياسية للسلطة الشرعية لتحرير القطاع والتحكم به. وضعت المليشيات يدها على للقطاع تدريجيا حتى باتت تتحكم بكل مؤسساته بما في ذلك المؤسسة العامة للاتصالات، وشركة يمن نت، ذراع الإنترنت الأهم في البلاد، وعينت قيادات موالية لها على رأس هذه المؤسسات، حتى أصبح القطاع كيان شبه مغلق يدور في فلك التوجيهات الحوثية. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل مضت الجماعة إلى أبعد من ذلك، عندما تدخلت في بنية شركات الاتصالات الخاصة، كما حدث مع شركة 'سبأفون' في 2019، التي واجهت استيلاءً مباشرا على أصولها، ولاحقا مع شركة 'MTN'، التي اضطرت لمغادرة السوق اليمنية بعدما ضيّقت الجماعة الخناق عليها، ليُعاد إطلاقها تحت اسم 'YOU' في نسخة حوثية بامتياز. ولم تكن هذه السيطرة مجرد إجراءات إدارية، بل تم استخدام قطاع الاتصالات لأغراض سياسية وأمنية يمكن حصر أبرزها في التالي: انتهاك الخصوصية: تمارس المليشيات الحوثية مراقبة شاملة على المواطنين والمعارضين، وتستخدم المعلومات التي تجمعها عبر التجسس والرقابة في الابتزاز والتطويع، بالإضافة إلى إجبار شركات الاتصالات على تقديم البيانات والدعم الفني لتسهيل المراقبة، بحسب تصريحات وزير الإعلام معمر الإرياني. الاستخدام العسكري والتكتيكي: توظف الاتصالات في خدمة المعارك والجبهات، إذ تغلق وتفتح الشبكات حسب الحاجة العسكرية، ما يمنحها أفضلية استخباراتية وميدانية، كما يتم استهداف قوات الحكومة الشرعية عبر الرصد والتعقب واستخدام البيانات لتحديد الأهداف. السيطرة الفكرية والإعلامية: عبر حجب المواقع المعارضة وفرض رقابة مشددة على المحتوى، تعمل على تشكيل وعي المجتمع وفق أيديولوجيتها فضلا عن إجبار المواطنين على استهلاك محتوى إعلامي يخدم الدعاية الحوثية وتجريف الهوية الوطنية. تستخدم خدمات الرسائل القصيرة (SMS) لأغراض التجنيد، التحشيد، التبرع، والدعاية الحربية. أهم مصادر الإيرادات يُعتبر قطاع الاتصالات أحد أكبر مصادر التمويل الحوثي، وتصل الإيرادات التي تحققها الجماعة من هذا القطاع إلى أرقام ضخمة. في عام 2023، وحده، جمعت الجماعة ما يقارب 92.2 مليار ريال يمني من الإيرادات المباشرة (ضرائب، رسوم، زكاة، رسوم تراخيص). كما حصدت ما يزيد عن 47 مليار ريال كإيرادات غير مباشرة، تشمل رسوم تراخيص الطيف الترددي وضريبة المبيعات، إضافة إلى أكثر من 41 مليار ريال من فوارق أسعار الصرف الناتجة عن التلاعب بين صنعاء وعدن. وتمثل الشركات ما يشبه "البقرة الحلوب" للجماعة، فعلى سبيل المثال حققت شركة "يمن موبايل"، إيرادات تُقدّر بنحو 146 مليار ريال يمني خلال العام ذاته، في حين جمعت الجماعة من شركتي "سبأفون" و"YOU" (التي كانت تُعرف سابقا بـ MTN) نحو 22 مليون دولار، بحسب بيانات وزارة الاتصالات في صنعاء. تتوزع استخدامات هذه الإيرادات بين تمويل الأنشطة العسكرية، ودعم المجهود الحربي، وتغطية تكاليف أجهزة الرقابة والدعاية، فضلا عن تشغيل الأجهزة الأمنية والمخابراتية التابعة للجماعة. ورغم كل هذه الموارد، لم يتم تحسين خدمات الإنترنت الرديئة أو الاتصالات المتقطعة التي يعاني منها اليمنيون، ولا تخفيض الأسعار المرتفعة التي يدفعونها مقابل خدمات تُعد الأسوأ في المنطقة. رغم أهمية قطاع الاتصالات إلا أن الحكومة فشلت في نقل البنية التحتية الرئيسية للاتصالات، خصوصا بوابة الإنترنت الدولية ومراكز التحكم، إلى مناطق سيطرتها، ما مكّن الحوثيين من التحكم الكامل بخدمات الإنترنت والاتصالات الهاتفية، وجعل قطاع الاتصالات مصدرًا تمويليا رئيسيا للجماعة، يُقدّر بمليارات الدولارات، تُستخدم في تمويل الحرب وتثبيت أركان سلطتها.

تصريح من المحرّمي بشأن الولايات المتحدة الأمريكية
تصريح من المحرّمي بشأن الولايات المتحدة الأمريكية

timeمنذ ساعة واحدة

تصريح من المحرّمي بشأن الولايات المتحدة الأمريكية

العاصفة نيوز/خاص: أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، القائد عبدالرحمن المحرّمي، على أهمية الدور المحوري للولايات المتحدة الأمريكية في دعم الشرعية وتعزيز قدرات بلادنا في مواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية والتصدي للتهديدات الإرهابية التي تشكلها مليشيا الحوثي المدعومة من إيران. اقرأ المزيد... اليافعي: استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة تمثل هدف شعبي ثابت 20 مايو، 2025 ( 10:12 مساءً ) عملية بحرية نوعية لقوات الحزام الأمني بالصبيحة تسفر عن ضبط زورق تهريب على بُعد 30 ميلاً بحرياً 20 مايو، 2025 ( 10:11 مساءً ) جاء ذلك خلال لقائه، اليوم، عبر اتصال مرئي، بسفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن ستيفن فاجن، حيث جرى مناقشة آفاق تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، وفي مقدمتها التعاون الأمني والعسكري، ومجالات مكافحة الإرهاب، وخفر السواحل، وتأمين الممرات البحرية الدولية، وردع الهجمات الحوثية الإرهابية على خطوط الملاحة وسفن الشحن التجاري. واستعرض اللقاء مستجدات الأوضاع على الساحتين الوطنية والإقليمية، والتحديات الاقتصادية والإنسانية الراهنة في بلادنا، إضافة إلى الجهود الجارية لدعم برنامج الإصلاحات الشاملة، وتعزيز قدرات سلطات إنفاذ القانون، بما يسهم في التخفيف من معاناة المواطنين، وتحسين الاستقرار المعيشي والاقتصادي. وأعرب المحرمّي عن تطلّع بلادنا إلى مضاعفة الدعم الدولي، وخاصة الأمريكي، في المجالين الاقتصادي والإنمائي، بما يعزز من استقرار العملة الوطنية، ويدعم أولويات الحكومة العاجلة في القطاعات الخدمية، بما يخفف من معاناة المواطنين في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد. مثمناً المواقف الأمريكي الثابت في دعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وحرص واشنطن على حماية الأمن الإقليمي، وتجفيف مصادر تمويل الإرهاب، وحظر الأسلحة الإيرانية المهربة للميليشيا الحوثية. من جانبه، جدد السفير الأمريكي ستيفن فاجن، التأكيد على موقف بلاده الثابت والداعم لبلادنا وأمنه واستقراره، والتزامها بمواصلة العمل المشترك مع مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، لمواجهة التحديات الراهنة، وإنجاح مساعي السلام، وتعزيز الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store