logo
الإنترنت وراء بطالة مليون بريطاني من جيل «زد»

الإنترنت وراء بطالة مليون بريطاني من جيل «زد»

بلد نيوز٢٥-٠٤-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الإنترنت وراء بطالة مليون بريطاني من جيل «زد» - بلد نيوز, اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 07:48 مساءً
حذر المستشار غراهام كاولي، الذي يعمل على إعادة دمج الشباب غير المنخرطين بالتعليم أو العمل بالحكومة البريطانية، أعضاء البرلمان البريطاني من تغير جذري في موقف شباب جيل «زد» في سوق العمل، مشير إلى أن الإنترنت وراء بطالة مليون بريطاني من جيل مواليد ما بعد 1997، الذي بات يستخدم الإنترنت بشكل مفرط ولا يقبل وظائف تقل أجورها عن 40 ألف جنيه إسترليني سنوياً.
وخلال جلسة استماع للجنة سياسة الحراك الاجتماعي بمجلس اللوردات، قال غراهام كاولي: «إن العديد من الشباب ببساطة لا يريدون العمل إطلاقاً».
وأشار كاولي إلى أن هناك تحولاً واضحاً في نظرة الشباب لمفهوم العمل، داعياً إلى تدخل مبكر داخل النظام التعليمي لغرس قيم الجهد والمسؤولية لدى التلاميذ. وقال: «هؤلاء الشباب متصلون بالإنترنت 24 ساعة في اليوم ويرفضون العمل بأقل من 40 ألف جنيه إسترليني».
جاءت تصريحاته في وقت أظهر فيه تحليل جديد أن مليون شاب تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاماً في بريطانيا لم يسبق لهم العمل.
ووفقاً لأرقام مكتب الإحصاءات البريطانية، فإن نحو مليون شاب، أو ما يعادل 13% من الفئة العمرية المذكورة، لا يشاركون في التعليم أو التدريب أو أي نوع من العمل وهو أعلى مستوى يتم تسجيله منذ عام 2013.
ووصف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الوضع بأنه «قضية أخلاقية»، محذراً من ضياع جيل كامل إذا استمرت هذه الاتجاهات.
وتُضاف هذه التحذيرات إلى التحديات التي تواجه سوق العمل البريطاني، في ظل تباطؤ التوظيف بعد ميزانية أكتوبر/تشرين الأول 2024 والتي حدت من قدرة الشركات على رفع الأجور أو خلق فرص عمل جديدة، ما يُعقد محاولات معالجة هذه الظاهرة الاجتماعية المتفاقمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا لا تنتهي الحرب الأوكرانية الروسية؟
لماذا لا تنتهي الحرب الأوكرانية الروسية؟

إيطاليا تلغراف

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • إيطاليا تلغراف

لماذا لا تنتهي الحرب الأوكرانية الروسية؟

إيطاليا تلغراف محمد الزلاوي، باحث في العلوم السياسية مع تولي الرئيس ترامب مقاليد الحكم في البيت الأبيض، وتصريحاته المتكررة حول إنهاء الصراع في أوروبا، يُصاب المراقب بالذهول لرؤية استمرار الهجمات والردود بين الروس والأوكرانيين، حيث تتواصل الغارات الصاروخية والهجمات بالطائرات المسيرة، بل وتصاعدت إلى عمليات اغتيال ميدانية كما في حادثة اغتيال الجنرال الروسي ياروسلاف موسكالك في 25 أبريل 2025 في منطقة موسكو. يبدو أن الرئيس ترامب، الذي كان يُعتقد أنه قادر على كبح جماح هذه الحرب، قد انشغل مؤخراً بالحرب التجارية مع الصين. لكن من السذاجة الاعتقاد أن قضية كهذه يمكن أن تطغى على أخرى، خاصة بالنسبة لقوة عظمى مثل الولايات المتحدة. ربما اعتقدت الإدارة الأمريكية في البداية أنه من السهل إنهاء هذه الحرب المعقدة مع الحفاظ على مصالحها، قبل أن تدرك أن الأمر أكثر تعقيدًا مما يبدو. علاوة على ذلك، فإن الاجتماع بين ترامب وزيلينسكي الذي جرى يوم السبت 26 أبريل 2025 على هامش جنازة البابا فرانسيس يُظهر الاهتمام الكبير بإنهاء هذه الحرب. هذا اللقاء الأول منذ الأزمة الدبلوماسية التي نشبت بينهما في فبراير الماضي يطرح تساؤلاً محورياً: ما الذي يمنع إنهاء هذه الحرب رغم وصولها لمرحلة الاستنزاف المتبادل دون أفق للنصر الحاسم؟ ما الذي يدفع إلى مواصلة حرب وصلت إلى مرحلة الجمود والاستنزاف المتبادل لكلا الجانبين؟ أولى العقبات تتمثل في الجدل القانوني حول شرعية الرئيس زيلينسكي، حيث تشكك موسكو في قدرته على توقيع أي اتفاقيات سلام بسبب عدم إجراء الانتخابات سنة 2024. وقد عبر الرئيس بوتين عن هذا الموقف، مقترحاً تشكيل إدارة مؤقتة تحت إشراف دولي لتنظيم انتخابات، على غرار ما حدث في بعض الدول سابقاً. إنشاء إدارة مؤقتة في أوكرانيا تحت إشراف الأمم المتحدة وعدة دول، لتنظيم انتخابات كما حدث في تيمور الشرقية وغينيا الجديدة وأجزاء من يوغوسلافيا السابقة. ويبدو أن روسيا، في وقت كتابة هذا المقال، قد وضعت هذه الملاحظة جانبًا للمضي قدمًا في سبل تحقيق السلام. في تطور لافت، أبدت روسيا مؤخراً مرونة خلال جلسة مجلس الأمن في 29 أبريل، حيث أعلن مندوبها نيبينزيا عن استعداد بلاده لوقف إطلاق النار في مايو تمهيداً لمفاوضات مباشرة دون شروط مسبقة، رغم التحفظات على شرعية القيادة الأوكرانية. أما العقبة الثانية فتتمثل في الموقف الأوروبي الداعم لأوكرانيا، حيث سارعت عدة دول لتعويض الانسحاب الأمريكي المفاجئ من دعم كييف عسكرياً. فقد أعلنت هولندا عن حزمة مساعدات بقيمة 150 مليون يورو، بينما خصصت ألمانيا 15 مليار يورو حتى 2029، وتعهدت بريطانيا بـ450 مليون جنيه إسترليني، ووصلت مساهمة السويد إلى 16 مليار كرونة، كما قدمت فرنسا 2 مليار يورو إضافية. في المجمل، يعد مجموعة الاتصال للدفاع عن أوكرانيا بمساعدات بقيمة 21 مليار يورو. كانت المجموعة تُدار سابقًا من قبل الولايات المتحدة، لكن يبدو أن الأوروبيين قد تولوا زمام الأمور الآن. هذه الإعلانات تمثل تصعيدًا كبيرًا في الدعم الغربي لكييف، وبالتالي تطيل أمد هذه الحرب تلقائيًا. ومع ذلك، فإن تقدم الروسي الميداني في عدة مناطق بأوكرانيا وتحرير منطقة كورسك بالكامل (المنطقة الروسية التي كانت تحت سيطرة الأوكرانيين منذ غشت 2024) يكشف عن فشل الجيش الأوكراني في تثبيت خط الجبهة والحاجة إلى وقف إطلاق النار، رغم المساعدات العسكرية الأوروبية. في هذا السياق، يقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق نار لمدة ثلاثة أيام، من 8 إلى 10 ماي، بمناسبة احتفالات يوم النصر. إنها يد ممدودة لأوكرانيا لإيقاف الدوامة المميتة. لكن من جانبه، رفض فولوديمير زيلينسكي اقتراح روسيا بوقف إطلاق النار، مؤكدًا أن كييف 'لا تستطيع ضمان أمن الضيوف الأجانب' الذين سيحضرون العرض العسكري في موسكو في 9 ماي. وفي تطور جديد، يلوح في الأفق عودة الدعم الأمريكي بعد اتفاق حول المعادن النادرة، مما يطرح تساؤلات عن إمكانية تحقيق السلام قريبا. الأسابيع المقبلة ستكشف حتماً عن اتجاه الذي سيأخذه منحى هذا الصراع. إيطاليا تلغراف

إدارة وولفرهامبتون تستعد لتحصين عقد آيت نوري
إدارة وولفرهامبتون تستعد لتحصين عقد آيت نوري

النهار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

إدارة وولفرهامبتون تستعد لتحصين عقد آيت نوري

تستعد إدارة نادي وولفرهامبتون الإنجليزي لتقديم عقد جديد ومحَسّن للظهير الأيسر الدولي الجزائري، ريان آيت نوري. وحسب تقريرٍ لموقع 'دايلي تلغراف' الإنجليزي. فإن قيمة لاعب 'الخُضر'، تقَدَّر قيمته السوقية بنحو 50 مليون جنيه إسترليني. وتسعى إدارة وولفرهمبتون لتطبيق خطة للاستقرار الفني تحت قيادة المدرب البرتغالي فيتور بيريرا. وكان آيت نوري جذب اهتمام أندية كبرى في الدوري الإنجليزي الممتاز مثل ليفربول ومانشستر سيتي خلال المواسم الماضية. غير أن وولفرهامبتون يعدُّه من الركائز الأساسية لمستقبل الفريق. خصوصًا في ظل احتمال رحيل النجم البرازيلي ماثيوس كونيا الذي يضم عقده شرطًا جزائيًا بقيمة 62.5 مليون جنيه إسترليني. وأظهر آيت نوري مستويات مميزة هذا الموسم. إذ تحسن أداؤه بشكل ملحوظ وتأقلم بشكل رائع مع أسلوب اللعب الذي فرضه المدرب بيريرا منذ توليه القيادة الفنية في ديسمبر الماضي. ويمتد عقد اللاعب الجزائري مع 'الذئاب' إلى غاية صيف 2027. إلا أن إدارة النادي الإنجليزي ترغب في مكافأته بعقد جديد يتماشى مع تطوره وأهميته داخل الفريق. ورغم الاهتمام السابق لنادي ليفربول بخدمات الجزائري، إلا أن النادي الأحمر يفضّل التعاقد مع لاعب بورنموث ميلوش كيركيز في مركز الظهير الأيسر. أما مانشستر سيتي، فقد تراجع عن فكرة التعاقد مع الدولي الجزائري هذا الصيف. وفي حال قرر وولفرهامبتون بيع آيت نوري مستقبلاً، فمن المتوقع أن يفعّل النادي بندًا في عقده السابق مع نادي أنجي، ينص على حصول النادي الفرنسي على 50% من قيمة البيع. إلا أن وولفرهامبتون يمتلك خيار شراء هذا البند نهائيًا مقابل 9 ملايين جنيه إسترليني. وهو إجراء منتظر في حال حدوث أي صفقة انتقال. لكن في الوقت الحالي، تتجه النية داخل إدارة 'الوولفز' نحو تجديد عقد آيت نوري. وسط تفاؤل بالتوصل إلى اتفاق قبل انطلاق فترة التحضيرات الصيفية.

بريطانيا والهند تتوصلان لاتفاق تجاري تاريخي
بريطانيا والهند تتوصلان لاتفاق تجاري تاريخي

بلد نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

بريطانيا والهند تتوصلان لاتفاق تجاري تاريخي

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بريطانيا والهند تتوصلان لاتفاق تجاري تاريخي - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 07:03 مساءً لندن - (رويترز) توصلت بريطانيا والهند إلى اتفاق للتجارة الحرة اليوم الثلاثاء، في خطوة تاريخية تمثل أهم صفقة تتوصل إليها لندن بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، وذلك مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيادة الرسوم الجمركية. ويهدف الاتفاق، الذي أُبرم بعد مفاوضات متقطعة على مدى ثلاث سنوات، إلى زيادة التبادل التجاري بين البلدين 25.5 مليار جنيه إسترليني (34 مليار دولار) بحلول عام 2040 مع إتاحة الوصول إلى الأسواق بحرية وتخفيف القيود التجارية. وينص الاتفاق على تخفيض الرسوم الجمركية المفروضة على سلع ومنتجات الغذائية، ومنها لحم الضأن والسلمون والشوكولاتة والبسكويت. كما يُقرّ الاتفاق حصصاً لكلا الجانبين من واردات السيارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store