logo
ترامب: نفذنا هجومنا على المواقع النووية الثلاثة في إيران

ترامب: نفذنا هجومنا على المواقع النووية الثلاثة في إيران

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استهداف المواقع النووية الثلاثة في إيران (فوردو ونطنز وأصفهان).
وقال ترامب في منشور على موقع 'تروث سوشيال': 'نفذنا هجومنا على المواقع النووية الثلاثة في إيران (فوردو ونطنز وأصفهان)'.
وأضاف، أن 'جميع الطائرات الأمريكية الآن أصبحت خارج المجال الجوي الإيراني'، مبينا أنه 'تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الأساسي في فوردو'.
وتابع، أنه 'لا يوجد جيش آخر في العالم يمكنه أن يفعل هذا'.
المصدر : وكالة الانباء العراقية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدانة روسية متوقعة للقصف الأمريكي وقلق أمريكي متصاعد إزاء الرد الإيراني المنتظر
إدانة روسية متوقعة للقصف الأمريكي وقلق أمريكي متصاعد إزاء الرد الإيراني المنتظر

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 28 دقائق

  • وكالة الصحافة المستقلة

إدانة روسية متوقعة للقصف الأمريكي وقلق أمريكي متصاعد إزاء الرد الإيراني المنتظر

د. أيمن أبو الشعر انتظار الرد الإيراني أكثر توجساً من الحدث نفسه، فكل الاحتمالات مفتوحة رغم استبعاد إغلاق مضيق هرمز ومهاجمة القواعد الأمريكية في الخليج -مفارقات هامة لم يكن القصف الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية مفاجئا، فقد كان واضحا حتى قبل أن توجه واشنطن هذه الضربة أن الوضع المتأزم في إسرائيل يستدعي التدخل الأمريكي المتحمس أكثر من إسرائيل ضد إيران. ورغم أن ترامب نفسه أوحى – قبل القصف- بأنه لا يزال يفكر في المساهمة إلا أن ذلك كان تكتيكا لتحقيق عنصر المفاجأة لا أكثر، والمفارقة الأولى هنا أن طهران كانت تدرك ذلك من خلال خبرتها بالموقف الأمريكي عموما ومدى حماس ترامب لإسرائيل خصوصا، فهو الذي انسحب من الاتفاقية النووية مع إيران دون أي دلائل ملموسة على خرقها للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. هذا الإدراك يقود إلى المفارقة الثانية، وهي إعلانات الرئيس ترامب بأنه دمَّر البرنامج النووي الإيراني بقصفه مفاعلات نطنز وأصفهان وبشكل خاص فوردو التي تقبع محصنة في عمق الأرض، والتي لا تملك إسرائيل قنابل خارقة لتدميرها، ولهذا قامت القوات الجوية الأمريكية بالتنسيق والتعاون مع إسرائيل بهذه المهمة، ويشار إلى أن الطائرات الأمريكية رمت أكثر من ثلاثين طنا من القنابل على هذه المنشأة المحصنة، ومع ذلك تكمن المفارقة الرئيسية بين التصريحات الأمريكية والتصريحات الإيرانية، ففي حين اعتبر الرئيس ترامب أنه قضى تماما على البرنامج النووي الإيراني ترى طهران أن الضربة الأمريكية قوية بالفعل، ولكنها أولا لم تحدث أضرارا لا يمكن إصلاحها حسب التصريحات الإيرانية، وثانيا أن المسؤولين في إيران حسب التلفزيون الإيراني قاموا مسبقا بنقل المواد النووية المشعة بحيث لا يشكل هذا القصف خطرا إشعاعيا على السكان وعلى المنطقة برمتها، والأمر الثالث هو أن هيئة الإذاعة والتلفزيون نوهت بثقة بأن واشنطن مخطئة في تقديراتها بأن إيران فقدت التكنولوجيا النووية والأجهزة اللازمة لمتابعة برنامجها النووي السلمي. -الجانب المقلق والمرهق هذا الوضع الاستثنائي أنتج مشاعر استثنائية وحالة ترقب بالغة الخطورة، فقد أعلن ترامب أن الوقت الآن هو وقت السلام، بمعنى أنه قضى على قوة إيران وبالتالي يمكن التفاوض معها على سلام أشبه بالاستسلام ما يذكرني بعبارة محورية في مسرحيتي 'الأرنب الذئبي' حين يُحاصَر بطل المسرحية من كل جانب، فيقرر الهجوم شبه الانتحاري قائلا 'إن التفاوض بين أنياب الخصم هو أحد أشكال الاستسلام لرغباته'، وبالفعل نرى بوضوح حتى الآن على الأقل أن إيران حتى قبل الضربة أعلنت على لسان المرشد الأعلى خامنئي أن أي تدخل عسكري من الأمريكيين سيسبب بلا شك أضرارا يصعب إصلاحها ولكن الشعب الإيراني لا يستسلم، كما أعلن وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي أن إيران لن تتفاوض قبل أن يقف العدوان من جهة، وأنها لن تتنازل عن حقها المشروع من جهة ثانية – يقصد التخصيب-، ناهيك عن التهديدات من الحوثي والذي أظهر سابقا أن قواته قادرة بالفعل على تحقيق إصابات ومعيقات جدية لإسرائيل والولايات المتحدة على حد سواء، وقد أعلنت صنعاء بوضوح أن 'على واشنطن تحمل التبعات'. بيت القصيد في التكتيك الأمريكي أن تتخلى إيران عن برنامجها النووي عموما فترامب ونتنياهو يعتبرانه غير سلمي لو أكدت لهما جميع دول العام أن إيران لا تسعى للحصول على سلاح نووي، ورغم كلمة الرئيس ترامب التي اعتبر القصف حالة انتصار شامل ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو الذي اعتبر المساهمة الأمريكية حدثا تاريخيا سيغير كامل المنطقة من خلال مبدأ السلام بعد إظهار القوة، إلى أن الولايات المتحدة باتت في حالة ترقب بالغ القلق، فقد سبق أن حذرت إيران من مغبة التدخل الأمريكي وأنها سترد بحسم، وقلق واشنطن الآن يتصاعد، فالمجهول أخطر نفسيا حتى من الحدث نفسه، متى سيكون الرد الإيراني وكيف سيكون، هل ستهاجم إيران القواعد الأمريكية في الخليج، أو تستهدف بعض السفن وحاملات الطائرات الأمريكية ، الأرجح أن ذلك مستبعد، وربما يستبعد كذلك إغلاق مضيق هرمز لأن تأثيره سيكون عالميا مما يستدعي الاستنفار ضد إيران في الوقت الذي أدانت معظم دول العالم القصف الأمريكي على إيران. الموقف الروسي سابقا ولاحقا كانت موسكو قد أعلنت بوضوح إدانتها للقصف الإسرائيلي على إيران معتبرة أنه عدوان غير مقبول حتى أن الرئيس الروسي اقترح أن تلعب موسكو دور الوسيط لوقف تبادل القصف، ورغم أن روسيا شريك استراتيجي لإيران إلى أن المعاهدة بهذا الصدد لا تشير إلى انخراط روسيا في الحرب إن تم الاعتداء على إيران، لكنها ملزمة بعدم تقديم الخدمات والتسهيلات للمعتدي، الجانب الآخر أن روسيا هي التي تزود إيران بالمواد النووية وهي التي تسترد الوقود المستنفد من إيران، وهي التي بنت مفاعلاتها النووية، وبالتالي فإنها بقصف هذه المفاعلات ستكون خاسرة اقتصاديا على الأقل، كما أنها أكدت مرارا أنها لم تلاحظ أية نشاطات غير سلمية لدى إيران، وقامت باتصالات مكوكية مع طهران وتل أبيب وواشنطن تمكنت عمليا الحصول على ضمان أمن خبرائها في محطة بوشهر بعد أن أعلت انها لن تسحبهم، وأنهم سيتابعون العمل محذرة من احتمال حدوث كارثة حقيقية إن تم قصف المنشآت النووية، هذا ما كان فهل سيتغير الموقف الروسي إزاء المستجدات الخطيرة ؟ لا أعتقد أن الموقف الروسي سيتغير ولا بد لنا أيضا كمراقبين من أن نكون موضوعيين، إذ من غير المنطقي -وخاصة لبلد يدعو دائما للحلول السلمية- أن تغامر روسيا بالدخول في حرب مع الولايات المتحدة، فهذا ما سعت الدولتان العظميان لتجنبه بكل الوسائل حتى أيام الحرب الباردة خاصة أن المعطيات الواقعية تؤكد أن الجميع خاسر ولا وجود لمنتصر في مواجهة يمكن أن تدمر البشرية، كما أن موسكو نفسها في حالة ترقب قلق فكيفية وحجم الرد الإيراني تشكل حالة انتظار بالغة الرهافة، إذ قد تجعل أية محاولة للوساطة أو التهدئة أمرا لم يعد قابلا للتحقق، وربما يترك الرد الإيراني فرصة معقولة لأن تلعب موسكو دور الوسيط، فهي الأكثر قدرة حاليا على لعب مثل هذا الدور، لذا أميل إلى الاعتقاد بأن موسكو ستدين بشدة القصف الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية، وقد يصدر بيان بهذا الصدد خلال ساعات أو دقائق بعد نشر هذه المادة، وأرجح كذلك أن تدعو موسكو الأطراف إلى التهدئة ووقف التصعيد وحل جميع المسائل سلميا بما في ذلك وقف تبادل القصف بين إيران وإسرائيل وربما التأكيد على استعدادها للعب دور الوسيط .

مديرة الاستخبارات الامريكية تغيب عن الإحاطة التي قدمها ترامب عن الضربة النووية لإيران
مديرة الاستخبارات الامريكية تغيب عن الإحاطة التي قدمها ترامب عن الضربة النووية لإيران

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 38 دقائق

  • وكالة أنباء براثا

مديرة الاستخبارات الامريكية تغيب عن الإحاطة التي قدمها ترامب عن الضربة النووية لإيران

كشف تقرير لصحيفة الاندبندنت البريطانية، الاحد ، ان مديرة الاستخبارات الامريكية تولوسي غابارد لم تظهر في غرفة العمليات اثناء الضربة الجوية الامريكية على ايران بعد ان وبخها ترامب بشأن التحذيرات من مثل الاقدام على هذه الخطوة. وذكر التقرير ان "التقارير أفادت أن مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية على خلاف مع الرئيس الأمريكي منذ أن نشرت فيديو تحذر فيه من التهديدات النووية، بالإضافة إلى خلافاتها مع "النخب السياسية ومُحبي الحرب". وأضاف ان " صور غرفة غرفة عمليات الرئيس دونالد ترامب، التي نشرها البيت الأبيض في الساعات التي تلت موافقته على توجيه ضربة أمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، تُخفي مشاركة أحد أهم أعضاء جهازه العسكري والاستخباراتي، حيث تُظهر الصور ترامب مرتديًا قبعة حمراء عليها شعار "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا" وهو يُشاهد الإجراءات، محاطًا بكبار مسؤوليه، وقد ظهر نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، جميعهم مشاركين بغياب مديرة الاستخبارات تولوسي غابارد". وتابع " يبدو من غير المرجح أن يكون غياب غابارد عن جلسة نشر الصور في غرفة العمليات مصادفة، بالنظر إلى أن الرئيس قد تجاهلها مرارًا وتكرارًا بشأن قضية إيران ذاتها خلال الأسبوع الماضي، ووفقًا لتقرير صحيفة نيويورك تايمز، كانت غابارد في ورطة مع ترامب منذ بداية الشهر. في وقت سابق من حزيران ، نشرت غابارد مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تتحدث فيه عن رحلة قامت بها إلى هيروشيما، اليابان، وتحذيرًا من الحرب في عصر تهدد فيه الأسلحة النووية بالفناء العالمي". وأوضح التقرير ان " خلافات غابارد مع ترامب زادت حدة وبدت أكثر وضوحًا بعد أن اضطر ترامب للرد على شهادة أدلت بها في آذار الماضي ، والتي قالت فيها إن إيران لا تسعى لامتلاك أسلحة نووية من خلال جهودها التطويرية".

تدريبات مشتركة منذ عام.. الكشف عن كواليس استهداف مواقع إيران النووية
تدريبات مشتركة منذ عام.. الكشف عن كواليس استهداف مواقع إيران النووية

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

تدريبات مشتركة منذ عام.. الكشف عن كواليس استهداف مواقع إيران النووية

شفق نيوز/ كشفت شبكة "ABC" الأمريكية، يوم الأحد، عن كواليس استهداف الولايات المتحدة الأمريكية مع إسرائيل مواقع إيران النووية، فيما أشارت إلى وجود تدريبات مشتركة كانت قد أجريت قبل عام تضمنت محاكاة لهذا الهجوم. ونقلت الشبكة عن مصادر مطلعة قولها إن "الولايات المتحدة وإسرائيل نفذتا تدريبات تحاكي هذه الضربة على المنشآ النووية الإيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان خلال مناورات عسكرية قبل نحو عام خلال فترة إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن". وأوضح المصدر أن هذه التدريبات كانت غير مسبوقة، إذ جرى خلالها لأول مرة تنفيذ عمليات هجومية مشتركة بين واشنطن وتل أبيب ضد القدرات النووية الإيرانية. وكان وزير الدفاع الأمريكي، بيريان هيغسيث، كشف أن خطة الهجمات على إيران تطلبت أشهراً لإعدادها، فيما وصف العملية بأنها ساحقة ودمرت البرنامج النووي وطموحات إيران النووية بشكل نهائي. وفجر اليوم، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن شن ضربة على مواقع نووية إيرانية في خضم الصراع العسكري الإيراني الإسرائيلي المستمر والذي بدأته إسرائيل ضد إيران يوم 13 حزيران/ يونيو الجاري. من جهته، أكد "مركز السلامة النووية" الإيراني عدم تسجل أي علامات تلوث إشعاعي، وأنه لا خطر على سكان المناطق القريبة من المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت لقصف أمريكي الليلة الماضية. بدوره، أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد توجيه الجيش الأمريكي ضربات للمنشآت النووية الإيرانية، مؤكداً أن "القوة تأتي أولا ثم يأتي السلام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store