logo
«حماية المستهلك» يفرض رقابة مشددة على الأوكازيون الشتوي

«حماية المستهلك» يفرض رقابة مشددة على الأوكازيون الشتوي

مصرس١٢-٠٢-٢٠٢٥

حذر إسلام الجزار، المتحدث الإعلامي باسم جهاز حماية المستهلك، من انتشار العروض الوهمية التي يلجأ إليها بعض التجار، خاصة خلال فترات الأوكازيون والتخفيضات الموسمية، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة تتكرر على مدار العام ولكنها تبلغ ذروتها خلال مواسم الخصومات.
اقرا ايضا الأردن: نعمل على موقف عربي موحد لإعمار غزةمراقبة صارمة للأسواقخلال لقائه على قناة "صدى البلد" في برنامج «صباح البلد»، أكد الجزار أن العروض الوهمية تصنّف ضمن الإعلام المضلل والسلوك الخادع وفقًا لقانون حماية المستهلك، حيث يعمد بعض التجار إلى وضع أسعار غير حقيقية قبل التخفيضات، ثم يعلنون عنها كخصومات وهمية لجذب المشترين وأضاف أن الجهاز يراقب الأسواق عن كثب للتأكد من مصداقية الأسعار والتخفيضاتعقوبات تصل إلى 2 مليون جنيهشدد الجزار على أن جهاز حماية المستهلك يتخذ إجراءات صارمة ضد المخالفين، حيث تصل العقوبة إلى 2 مليون جنيه في حال ثبوت تقديم عروض غير حقيقية وأوضح أن مع انطلاق الأوكازيون الشتوي، وجه رئيس جهاز حماية المستهلك جميع الإدارات المختصة والمرصد الإعلامي بمتابعة الإعلانات التجارية والتخفيضات المعلنة، إضافة إلى تكثيف حملات التفتيش على الأسواق لضمان التزام التجار بالقوانين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الشؤون النيابية ينفي إغلاق بيوت وقصور الثقافة
وزير الشؤون النيابية ينفي إغلاق بيوت وقصور الثقافة

بلدنا اليوم

timeمنذ 28 دقائق

  • بلدنا اليوم

وزير الشؤون النيابية ينفي إغلاق بيوت وقصور الثقافة

شهد اجتماع لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، الأحد 25 مايو 2025، حضور المستشار محمود فوزي ، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، والدكتور أحمد هنو ، وزير الثقافة، حيث تمّت مناقشة طلبات إحاطة مقدمة من النواب بشأن قرار الهيئة العامة لقصور الثقافة بإغلاق بعض الأماكن الإيجارية على مستوى الجمهورية. وأكد المستشار محمود فوزي أن الدستور المصري يولي الثقافة مكانة رفيعة ويُلزم الدولة بحمايتها وتعزيز دورها، مشدّداً على أن الموظفين العاملين في بيوت وقصور الثقافة يتمتعون بكامل الحماية القانونية، ولن يكون هناك أي إجراء يُخلّ بحقوقهم الوظيفية أو يستهدف وظائفهم بأي شكل من الأشكال. ومن جانبه، أوضح الدكتور أحمد هنو أن وزارة الثقافة لم تُصدر أي قرار بإغلاق أي بيت أو قصر ثقافي أو فني، بل إن ما يجري حالياً هو إعادة تقييم لقرابة 120 وحدة مؤجرة على مستوى الجمهورية؛ بهدف الوقوف على مدى ملاءمة مواقعها للبيئة المحيطة بها ومدى جدوى استمراريتها بالشكل الحالي. وأشار الوزير إلى أن هذا التقييم يأتي ضمن خطة شاملة لتطوير البنية التحتية الثقافية. وأضاف وزير الثقافة أن الخطة القومية لتطوير بيوت وقصور الثقافة تتطلب تمويلاً يتراوح بين 7 و8 مليارات جنيه ، مشيراً إلى التحديات التي تواجه تنفيذ هذا المشروع الطموح في بعض المحافظات، ولا سيما محافظتي سوهاج والفيوم ، حيث تعاني بعض المنشآت حالة إنشائية متدهورة وافتقارها للتجهيزات الفنية الحديثة. وكما تناول النقاش آليات استغلال الوحدات المؤجرة بشكل أفضل لخدمة المجتمع المحلي من خلال تعزيز الأنشطة الثقافية والفنية، وفتح مساحات للإبداع الشعبي، والعمل على تنظيم شراكات مع القطاع الخاص لتأهيل هذه المرافق دون المساس بميزانية الدولة فقط. وأكد الحضور أن آليات التمويل المتعددة، بما فيها الرعاية والشراكات المجتمعية، يمكن أن تُسهم بفاعلية في تغطية جزء من التكلفة الاستثمارية. وفي ختام الاجتماع، كلفت اللجنة المعنية بوضع جدول زمني واضح للانتهاء من عملية إعادة التقييم ، يتم خلاله رفع تقرير مفصّل إلى مجلس الإدارة واللجنة الوزارية المكلفة، يتضمن توصيات بشأن كل وحدة مؤجرة، إلى جانب خطة مالية زمنية للتنفيذ. وشدد النواب على أهمية الحفاظ على إرث بيوت وقصور الثقافة باعتبارها أيقونة للتنوير والحفاظ على الهوية الوطنية، ودعوا إلى تفعيل قانون حماية المنشآت الثقافية بشكل أسرع. وبهذا يعكس الخبر التزام الحكومة بحماية الكوادر الثقافية وضمان استمرارية الأنشطة الفنية، مع العمل بشكل منظم على رفع كفاءة المرافق الثقافية في جميع أنحاء الجمهورية.

«نقل البرلمان»: توافق على موازنة جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي
«نقل البرلمان»: توافق على موازنة جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي

مصرس

timeمنذ 28 دقائق

  • مصرس

«نقل البرلمان»: توافق على موازنة جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي

ناقشت لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب برئاسة النائب علاء عابد، خلال اجتماعها اليوم الأحد، مشروع القانون المقدم من الحكومة بربط الموازنة العامة للدولة، وخطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية عن العام المالي 2026/2025، فيما يخص "جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي". واستعرض اللواء ضياء الدين مصطفى موازنة جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي، حيث بلغت إجمالي تقديرات موازنة الجهاز للعام المالي 2025/2026، مبلغ 968 مليون جنيه.اقرأ أيضًا| رئيس مجلس النواب يلتقي وفد العلاقات مع دول المشرق بالبرلمان الأوروبيوبلغت اعتمادات الجهاز للعام المالي الجاري 2024/2025 مبلغ 667 مليوناً و200 ألف جنيه، بزيادة قدرها 300 مليون و800 ألف جنيه، بنسبة زيادة 45%.أولا: الموازنة الجارية لجهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي، بلغت تقديرات الموازنة الجارية للجهاز للعام المالي 2025/2026 ، مبلغ 590 مليون جنية.بينما بلغت اعتمادات العام المالي الجاري 2024/2025، مبلغ 345 مليون و200 ألف جنيه، بزيادة قدرها 244 مليون و800 ألف جنيه، بنسبة زيادة 71%.بينما بلغت تقديرات الاستخدامات الرأسمالية للجهاز للعام المالى ،مبلغ 378 مليون جنية، بينما بلغت اعتمادات العام المالي الجاري 2024 /2025، مبلغ 322 مليون جنيه، بزيادة قدرها 56 مليون جنية. ،بنسبة 17%وقد وافقت لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب برئاسة النائب علاء عابد، مشروع القانون المقدم من الحكومة بربط الموازنة العامة للدولة، وخطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية عن العام المالي 2026/2025، فيما يخص" " جهاز تنظيم النقل البري الداخلي والدولي".

منزل العائلة المسمومة.. رصاصة حفيد الدجوي تفتح صندوق أسرار إمبراطورية التعليم الخاصة في مصر
منزل العائلة المسمومة.. رصاصة حفيد الدجوي تفتح صندوق أسرار إمبراطورية التعليم الخاصة في مصر

الموجز

timeمنذ 29 دقائق

  • الموجز

منزل العائلة المسمومة.. رصاصة حفيد الدجوي تفتح صندوق أسرار إمبراطورية التعليم الخاصة في مصر

في صباح 25 مايو 2025، استيقظت مصر على فاجعة جديدة داخل واحدة من أشهر العائلات التعليمية في البلاد، عُثر على حفيد لا يفوتك التحقيقات الأولية كشفت أن الشاب كان يعاني من أمراض نفسية مزمنة، وقد خضع للعلاج في الخارج خلال الأشهر الأخيرة، لكن الحادث المأساوي لم يكن مجرد حالة انتحار فردية، بل بدا كأنه رصاصة حرّكت الركام فوق إرث عائلي مليء بالصراعات والخسائر والخلافات. الرحيل المتسلسل.. وسقوط الأعمدة بدأت ملامح الانهيار منذ سنوات، حين توفي ابنها الدكتور محمد شريف الدجوي في عام 2015، وتلاه وفاة زوج الدكتور خلال هذه السنوات، عاشت الدكتورة نوال حالة صحية متدهورة، بينما كانت حفيدتها إنجي الدجوي هي الأقرب إليها، وتتولى مسؤولية رئاسة مجلس أمناء جامعة MSA، ومع غياب الأبناء، تسللت الخلافات المالية والإدارية إلى صلب العائلة، وبدأت بعض الأطراف في اتخاذ مواقف متضاربة بشأن مستقبل ممتلكات الأسرة. البلاغ الذي كشف المستور في مايو 2025، فجّرت نوال الدجوي قنبلة مدوية حين تقدّمت ببلاغ رسمي تتهم فيه أطرافًا بسرقة محتويات الفيلا الخاصة بها. ووفق أقوالها، فقدت: 50 مليون جنيه مصري 3 ملايين دولار 350 ألف جنيه إسترليني 15 كيلو من الذهب الخالص بإجمالي يتجاوز 300 مليون جنيه نقدًا ومشغولات. النيابة استدعت حفيدتيها إنجي وماهيتاب لسماع أقوالهما، وسط صمت العائلة وتكتم غير معتاد، بينما اتجهت التحقيقات نحو احتمال وجود صراعات عائلية داخلية. إمبراطورية التعليم والثروة المخفية منذ تأسيسها لجامعة MSA في تسعينيات القرن الماضي، صنعت نوال الدجوي إمبراطورية تعليمية خاصة، امتدت إلى مدارس دار التربية ودار الطفل، وحصدت مليارات الجنيهات عبر عقود. تُقدّر المصروفات السنوية للجامعة بين 100 إلى 150 ألف جنيه للطالب، وعدد الطلاب يتراوح بين 10 إلى 15 ألفًا، ما يعني أن دخل الجامعة وحدها يتجاوز 1.4 مليار جنيه سنويًا. أما المدارس، فتدر دخلًا سنويًا يقدّر بـ 200 إلى 300 مليون جنيه. هذا بخلاف الأصول العقارية الفاخرة والاستثمارات البنكية وأرباح الامتيازات التعليمية. وتؤكد وقائع السرقة أن 300 مليون جنيه كانت محتجزة في صورة سيولة ومشغولات فقط، ما يعكس أن إجمالي الثروة الحقيقية قد يتجاوز 3 إلى 5 مليارات جنيه مصري. رصاصة النهاية.. أم بداية فتح الحساب؟ انتحار الحفيد أعاد تسليط الضوء على بيتٍ كان ذات يوم عنوانًا للريادة والفكر التعليمي، وتحول الآن إلى ساحة نزاع قانوني ونفسي، تتشابك فيه الدماء مع الثروة، والجدارة مع الجشع، والحب مع الغياب، ربما لم تكن رصاصة ذلك الشاب موجهة إلى رأسه فقط، بل إلى جدران صمت انهارت على أسرار لم تُروَ بعد، "منزل العائلة المسمومة" لم يفقد حياته فقط، بل فقد معناه. اقرأ أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store