
أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 26 يوليو

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 دقائق
- اليمن الآن
مع استمرار تحسن سعر صرف الريال.. أسعار السلع لم تشهد أي انخفاض يُذكر في عدن
مع استمرار تحسن سعر صرف الريال.. أسعار السلع لم تشهد أي انخفاض يُذكر في عدن واصلت العملة المحلية، الريال اليمني، تحسنها أمام العملات الأجنبية، يوم السبت، في سوق الصرافة بالعاصمة المؤقتة عدن، في حين لم يلمس المواطنون أي تحسن في أسعار السلع الاستهلاكية يواكب هذا التحسن . وسجلت تداولات الصرافة المسائية ،السبت، في عدن تحسنًا ملحوظًا، حيث بلغ سعر صرف الريال 390 ريالًا مقابل الريال السعودي و1600 ريال للدولار الأمريكي، قبل أن يتراجع مجددًا إلى 420 ريالًا مقابل الريال السعودي، بينما ظل مستقراً عند 1600 ريال مقابل الدولار. وبينما تتوقع مصادر في سوق الصرافة استمرار التحسن حتى نهاية الأسبوع الجاري ليصل إلى 142 ريالًا مقابل السعودي و1400 ريال مقابل الدولار، يبقى أكثر ما يتمناه المواطن العادي من هذا التحسن بلا تحقق، وهو انخفاض أسعار السلع الاستهلاكية. ورغم التصريحات المتداولة عن مسؤولين في الجهات المختصة بشأن تشكيل لجان رقابية لضبط الأسعار، وتحديد تسعيرة تتناسب مع التغير في سعر الصرف، إلا أن الواقع لم يشهد أي تغيير يُذكر في الأسعار حتى ظهر يوم السبت في عدن. وأشار مراسل "المنتصف" في عدن إلى أنه زار عددًا من محلات بيع التجزئة التي يتعامل معها المواطن مباشرة، بهدف التأكد من وجود أي انخفاض في أسعار السلع الأساسية، فتبين أن الأسعار لا تزال على حالها، كما كانت عند وصول سعر الصرف إلى أعلى مستوياته، أي 782 ريالًا مقابل السعودي، و1796 ريالًا مقابل الدولار. وأوضح أن أسعار معظم السلع الاستهلاكية، سواءً كانت منتجات صناعية أو مواد معبأة مثل الأرز والسكر والدقيق، لا تزال مرتفعة، بحسب ما أفاد به عدد من أصحاب محلات التجزئة. وفيما يلي أسعار بعض السلع: كيس دقيق "السنابل" (25 كجم): 31,732 ريال كيس دقيق "حضرموت" (25 كجم): 29,924 ريال كيس أرز نوعية متوسطة (20 كجم): 59,710 ريال سكر برازيلي (50 كجم): 96,444 ريال سكر "السعيد" (25 كجم): 51,667 ريال زيت طبخ متوسط الجودة (5 لتر): 24,488 ريال علبة فاصوليا: 1,292 ريال علبة فول: 1,020 ريال عبوة حليب شاي صغيرة: 440 ريال عبوة زبادي صغيرة: 800 ريال، والكبيرة: 1,200 ريال أما أسعار الخضروات، فهي متقلبة يوميًا، وقد سُجّلت اليوم في كريتر كالتالي: كيلو البطاط: 2,000 ريال كيلو الطماطم: 1,700 ريال كيلو البصل الأحمر: 1,500 ريال وأشار مواطنون التقاهم "المنتصف" في أسواق وشوارع كريتر، إلى تذمرهم من غياب دور السلطات المحلية في ضبط أسعار التجزئة، رغم قيام لجان رقابية بالنزول إلى بعض مراكز الجملة والمراكز التجارية الكبرى. كما لفت المواطنون إلى أن بعض محلات التجزئة أوقفت بيع عدد من المواد الغذائية، بانتظار استقرار أسعار الصرف.


اليمن الآن
منذ 2 دقائق
- اليمن الآن
إعلام أميركي: ماسك أنفق ملايين الدولارات لاستعادة ود ترامب
ذكرت تقارير صحفية أن الملياردير الأميركي إيلون ماسك تبرع بمبلغ 15 مليون دولار لثلاث لجان سياسية داعمة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والحزب الجمهوري، في محاولة لاستعادة ود ترامب بعد خلافهما. وأوضحت مجلة "نيوزويك"، السبت، أن ماسك قدم خمسة ملايين دولار لكل من لجنة "ماغا إنك"، وصندوق قيادة مجلس الشيوخ، وصندوق قيادة مجلس النواب، وتم جمع هذه التبرعات في 27 يونيو، أي قبل نحو أسبوع من إعلان ماسك نيته تأسيس حزب سياسي جديد باسم "حزب أمريكا". وأشار المصدر إلى أن آخر تبرعات ماسك كانت لصالح لجنة العمل السياسي الأميركية "أميركا باك" في 30 يونيو، وبلغت قيمتها 27 مليون دولار، وذلك بحسب وثائق لجنة الانتخابات الفيدرالية التي اطلعت عليها "نيوزويك". كما تبرع الملياردير الأميركي لحملات إعادة انتخاب اثنين من نواب الحزب الجمهوري، وهما مارغوري تايلور غرين من ولاية جورجيا، وباري مور من ولاية ألاباما. وأضافت "نيوزويك" أن ماسك تبرع بهذه المبالغ في الوقت الذي اشتد فيه الصراع بينه وبين ترامب حول مشروع الإنفاق والضرائب، في محاولة منه لكسب ود صديقه القديم. وبعد تقديم هذه التبرعات بحوالي أسبوع، قرر إيلون ماسك تأسيس "حزب أميركا". وذلك عقب استطلاع أجراه على منصته "إكس" في الرابع من يوليو الماضي. وكان ماسك من كبار الممولين للحملة الرئاسية لترامب، إذ تبرع بأكثر من 250 مليون دولار. وإلى وقت قريب، كان ماسك يصف نفسه بـ"الصديق الأول" لترامب، غير أن صداقتهما لم تصمد طويلا، فبعد أشهر من دخول ماسك إلى البيت الأبيض، وتوليه مهام حكومية، نشب صراع بينه وبين ترامب بشأن قانوني الضرائب والإنفاق. وفي آخر حديث له عن ماسك، قال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال"، بتاريخ 24 يوليو، إنه لا يسعى إلى تدمير شركات إيلون ماسك عبر سحب الدعم المالي الكبير الذي تحصل عليه. مشيرا إلى أنه يرغب في أن تزدهر جميع الشركات الأمريكية، بما فيها شركات ماسك، من أجل تحقيق أرقام قياسية.


اليمن الآن
منذ 2 دقائق
- اليمن الآن
محافظات: هبوط أسعار الصرف يقلق الشركات.. وناشطون: مصلحة المواطن أولاً
محافظات: هبوط أسعار الصرف يقلق الشركات.. وناشطون: مصلحة المواطن أولاً تصاعد الجدل في الأوساط اليمنية عقب بيان صادر عن مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه، حذرت فيه من تداعيات الهبوط الحاد في سعر صرف العملة الوطنية، في وقت تتفاقم فيه معاناة المواطنين نتيجة التدهور الاقتصادي وارتفاع الأسعار . وجاء البيان بعد أيام قليلة من تراجع كبير في أسعار الصرف في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، حيث انخفض سعر الريال السعودي إلى 400 ريال يمني بعد أن كان يقترب من حاجز 800 ريال، بينما تراجع الدولار الأمريكي من 2800 ريال إلى 1524 ريالًا. وبررت المجموعة موقفها بالقول إن "فرض أسعار غير واقعية" قد يؤدي إلى اضطرابات حادة في السوق، ويهدد استقرار القطاع الخاص، مشيرة إلى أنها تعمل على إعادة تسعير منتجاتها بما يخدم المستهلك ويحافظ على توازن السوق. لكن البيان أثار موجة من الانتقادات على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اتهم ناشطون المجموعة بـ"الأنانية التجارية"، معتبرين أن حرصها على حماية أرباحها يأتي على حساب القوة الشرائية للمواطنين، الذين خسر كثير منهم جزءًا كبيرًا من مدخراتهم بفعل انهيار الريال المستمر. في المقابل، أيد آخرون موقف المجموعة، مشيرين إلى أهمية استقرار القطاع الخاص باعتباره أحد أعمدة السوق، خاصة في ظل غياب شبه تام للدور الحكومي في ضبط السوق ودعم العملة الوطنية. ويرى منتقدون أن بيان المجموعة خلا من أي تعاطف فعلي مع معاناة المواطنين، وركز بشكل مفرط على مخاوفها التجارية، معتبرين أن المواطن العادي يقدّم تضحيات يومية، بينما ترفض الشركات الكبرى، وفي مقدمتها مجموعة هائل سعيد أنعم، تحمّل جزءًا من الخسائر، ولو بصورة مؤقتة. من جهتهم، يشدد خبراء اقتصاديون على أن الحفاظ على استقرار الشركات الكبرى يُعد أمرًا ضروريًا لتأمين تدفق السلع واستمرارية الدورة الاقتصادية، لكنهم يلفتون إلى ضرورة تحقيق توازن عادل بين مصالح القطاع الخاص وحماية المواطنين من الانهيار المعيشي. وفي خضم هذا المشهد، يتساءل مراقبون عن إمكانية الوصول إلى حلول وسط تراعي المصلحة العامة، وتوزع أعباء الأزمة بعدالة، وسط مطالبات متزايدة للرأسمال الوطني بأن يكون شريكًا فعليًا في التخفيف من معاناة الناس، لا مجرد مراقب لحسابات الأرباح.