
«التلفزيون السوري»: انتحاري فجّر حزامًا ناسفًا داخل كنيسة بدمشق موقعًا ضحايا
أفاد التلفزيون الرسمي السوري بأن انتحاريًا أقدم، اليوم الأحد على تفجير نفسه بحزام ناسف داخل كنيسة مار إلياس في منطقة دويلعة في دمشق، ما أدى إلى سقوط ضحايا، دون أن يورد حصيلة للهجوم.
وشوهدت أمام الكنيسة سيارات إسعاف تعمل على نقل الضحايا، بينما فرضت القوى الأمنية طوقًا في المكان. وبدت المقاعد الخشبية داخل الكنيسة مبعثرة مع بقع دماء في المكان، بحسب «فرانس برس».
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلات تُظهر انفجارًا كبيراً في المكان، في حين لم يصدر أي تعليق رسمي من الحكومة السورية حتى الآن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 34 دقائق
- الوسط
المبعوث الأميركي يدين الهجوم «الجبان» على كنيسة في دمشق
ندد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم براك الأحد بالهجوم «الجبان» الذي استهدف كنيسة في دمشق وأسفر عن عشرين قتيلا على الأقل، مؤكدا أن الولايات المتحدة تواصل دعم الحكومة السورية. وكتب براك، وهو أيضا سفير الولايات المتحدة في تركيا، أن «هذه الأعمال الجبانة الرهيبة لا مكان لها في مجتمع التسامح والتعدد الجديد الذي ينسجه السوريون»، مضيفا عبر منصة «إكس»: «سنواصل دعم الحكومة السورية في نضالها ضد من يسعون إلى زرع عدم الاستقرار والخوف في بلدانهم والمنطقة برمتها»، وفق وكالة «فرانس برس». ماذا نعرف عن الهجوم الإرهابي في سورية؟ وفي وقت سابق، وأعلنت وزارة الداخلية السورية إن انتحاريًا ينتمي إلى تنظيم «داعش» أطلق النار داخل كنيسة «مار إلياس» في حي الدويلعة في العاصمة دمشق، ثم فجر نفسه بواسطة سترة ناسفة. وأسفر الهجوم الإرهابي عن وقوع 20 قتيلًا و52 جريحًا، وفق أحدث إحصائية صادرة عن وزارة الصحة السورية. وكانت حصيلة سابقة أوردها الدفاع المدني السوري أفادت بوقوع 15 قتيلًا. بدورن، أعلن وزير الداخلية السوري أنس خطاب مباشرة الفرق المختصة التحقيقات للوقوف على ملابسات الجريمة، مؤكدًا أن هذه الأعمال الإرهابية «لن توقف جهود الدولة السورية في تحقيق السلم الأهلي، ولن تثني السوريين عن خيار وحدة الصف في مواجهة كل من يسعى للعبث باستقرارهم وأمنهم».


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
بعد الضربات الأميركية على إيران.. غوتيريس يحذر من «دوامة لامتناهية» من الردود الانتقامية
حذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الأحد، من «دوامة لامتناهية من الردود الانتقامية» في أعقاب الضربات الأميركية على إيران والتي اعتبرها «منعطفا خطيرا» في المنطقة. وقال غوتيريس خلال جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي: «لقد أدنت مرارا أي تصعيد عسكري في الشرق الأوسط. لا يمكن لشعوب المنطقة أن تتحمل دورة أخرى من الدمار. ومع ذلك، فإننا نخاطر بالوقوع في دوامة لامتناهية من الردود الانتقامية»، وفق ما نقلت عنه وكالة «فرانس برس». الولايات المتحدة تشن ضربات على المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم وبعد أيام من الغموض بشأن إمكان التدخل إلى جانب «إسرائيل» في الحرب التي بدأتها في 13 يونيو، شنَّت الولايات المتحدة ضربات على المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي نطنز وفوردو وأصفهان. وزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تصريح من البيت الأبيض أن الضربات الأميركية دمرت منشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران «بشكل تام وكامل»، وأضاف أن «على إيران المتنمرة في الشرق الأوسط، أن تصنع السلام الآن»، وإلا «ستكون الهجمات المستقبلية أكبر وأسهل بكثير». ولم يتضح بعد حجم الضرر الذي لحق بهذه المنشآت، وما إذا كانت الضربات قد أسفرت عن وقوع إصابات، فيما توعد الحرس الثوري الإيراني بجعل الولايات المتحدة «تندم» ردًا على الهجمات. وحذّر الحرس الثوري الإيراني الولايات المتحدة من أن «عدوان اليوم من النظام الإرهابي الأميركي دفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وفي إطار حقها المشروع في الدفاع عن النفس، إلى استخدام خيارات خارجة عن فهم وحسابات الجبهة المعتدية»، مؤكدًا أنه «يجب على المعتدين على هذه الأرض أن يتوقعوا ردودًا تجعلهم يندمون». وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا» بإطلاق 40 صاروخًا على «إسرائيل»، ما تسبب في أضرار جسيمة وإصابة 16 شخصًا بحسب خدمات الطوارئ الإسرائيلية.


الوسط
منذ 3 ساعات
- الوسط
20 قتيلاً بتفجير انتحاري يتنمي «لتنظيم داعش الإرهابي» في كنيسة وسط دمشق
أعلنت وزارة الصحة السورية ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس بمنطقة الدويلعة في دمشق إلى 20 قتيلًا، وإصابة 52 شخصًا. قالت وزارة الداخلية السورية، اليوم الأحد، إن الانتحاري الذي فجر نفسه داخل كنيسة في دمشق يتبع «لتنظيم داعش الإرهابي»، في إشارة إلى تنظيم الدولة الإسلامية، وأوردت الداخلية في بيان «أقدم انتحاري يتبع لتنظيم داعش الإرهابي على الدخول إلى كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة في العاصمة دمشق، حيث أطلق النار، ثم فجّر نفسه بواسطة سترة ناسفة»، بحسب وكالة الأنباء السورية «سانا». «مجزرة دامية» وأفاد الدفاع المدني السوري في منشور على منصة «إكس»، في وقت سابق السبت عن «مجزرة دامية ضحيتها أكثر من 15 قتيلاً وعدد من الجرحى في حصيلة أولية». وقدم وزير الداخلية السوري أنس خطاب «العزاء لذوي الضحايا الأبرياء في التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق»، مشيرًا إلى الفرق المختصة باشرت في الوزارة التحقيقات للوقوف على ملابسات الجريمة النكراء. وأضاف خطاب إن هذه الأعمال الإرهابية لن توقف جهود الدولة السورية في تحقيق السلم الأهلي، ولن تثني السوريين عن خيار وحدة الصف في مواجهة كل من يسعى للعبث باستقرارهم وأمنهم. فرنسا تدين «بأشد العبارات الاعتداء الإرهابي» من جانبها دانت فرنسا مساء الأحد «بأشد العبارات الاعتداء الإرهابي المشين» الذي استهدف كنيسة في العاصمة السورية دمشق مخلفا عشرين قتيلًا على الأقل، بحسب بيان للناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان. وذكّرت باريس أيضًا بـ«التزامها من أجل عملية انتقالية في سورية تتيح للسوريين والسوريات، مهما كانت ديانتهم، العيش بسلام وأمن في سورية حرة وتعددية ومزدهرة ومستقرة وسيدة».