
مداهمة وكالة فرقة «بي تي إس» بسبب احتيال
وأعلنت وحدة التحقيق في الجرائم المالية التابعة لشرطة العاصمة سيؤول في بيان مقتضب «نجري عملية تفتيش ومصادرة في مقر هايب منطقة يونغسان».
ويخضع بانغ الذي يعود له الفضل في إطلاق فرقة الفتيان الكورية الجنوبية، للتحقيق بتهمة الاحتيال خلال الطرح العام الأولي للشركة في البورصة عام 2020.
وأفادت تقارير إعلامية محلية بالاشتباه في تضليل بانغ للمستثمرين الأوائل، وهو متهم بجني حوالي 200 مليار وون (146 مليون دولار) من هذه العملية.
ونفت وكالة «هايب» ارتكاب بانغ أي مخالفات. وقالت الشركة في بيان لها في أوائل يوليو/ تموز «سنوضح على النحو الواجب أن الطرح العام الأولي آنذاك كان متوافقاً مع كل القوانين والقواعد ذات الصلة»، واعدة «بالتعاون الفعال» مع السلطات لكشف ملابسات القضية.
يأتي التحقيق بعدما أنهى أعضاء فرقة «بي تي إس» السبعة أخيراً خدمتهم العسكرية الإلزامية، وهم يستعدون للعودة الكاملة العام المقبل.
أعلنت «هايب» أخيراً التخطيط لألبوم جديد وجولة عالمية في عام 2026.
تحمل فرقة «بي تي إس» المعروفة بدعمها للقضايا التقدمية، الرقم القياسي كأكثر فرقة استماعاً على سبوتيفاي، وأصبحت أول فرقة للبوب الكوري تتصدر قائمتي «بيلبورد 200» و«بيلبورد أرتيست 100» في الولايات المتحدة.
قبل خدمة أعضائها العسكرية، حققت فرقة «بي تي إس» أكثر من 5.5 تريليون وون (4 مليارات دولار) من الأثر الاقتصادي السنوي، وفق معهد الثقافة والسياحة الكوري. ويمثل هذا حوالي 0.2% من إجمالي الناتج المحلي لكوريا الجنوبية، بحسب بيانات رسمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
تحقيق كوري يكشف تفاصيل جديدة حول تحطم طائرة جيجو إير
قال محققون من كوريا الجنوبية إن الطائرة التابعة لشركة جيجو إير والتي تحطمت في ديسمبر أثناء هبوط اضطراري بعد اصطدامها بطيور ربما كانت قادرة على مواصلة الطيران بمحرك تالف كان لا يزال يعمل بعد أن أوقف الطياران المحرك الآخر. ولكن الطائرة من طراز (بوينج 737-800) هبطت بدلاً من ذلك في مطار موان دون إنزال عجلات الهبوط، وتجاوزت المدرج وانفجرت وتحولت إلى كرة من اللهب بعد اصطدامها بجسر، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها، وعددهم 181، باستثناء شخصين. ولم يصدر المحققون حتى الآن تقريراً نهائياً حول الكارثة الجوية التي خلفت أكبر عدد من القتلى على الأراضي الكورية الجنوبية، لكن المعلومات حول محركي الطائرة بدأت في الظهور. وأظهر تحديث أعده المحققون في 19 يوليو واطلعت عليه رويترز، لكنه لم يخرج للعلن بعد شكاوى من أفراد عائلات الضحايا، أن المحرك الأيسر تعرض لأضرار أقل من المحرك الأيمن بعد اصطدام الطائرة، إلا أن المحرك الأيسر توقف بعد 19 ثانية من الاصطدام بالطيور. وأورد التحديث الواقع في خمس صفحات ويتضمن صورا لكلا المحركين بعد الاصطدام أن المحرك الأيمن تعرض "لتسارع كبير (في دورانه)" وانبعثت منه ألسنة لهب ودخان أسود، لكن المحققين قالوا إنه "جرى التأكد من توليده كهرباء كافية للطيران". ولم يذكر التحديث أي سبب لتصرفات الطاقم، ومن المتوقع أن يستمر التحقيق لأشهر مع إعادة المحققين بناء الحالة الفنية للطائرة والصورة التي فهمها طياروها. ويقول خبراء إن معظم الحوادث الجوية ناجمة عن عوامل متعددة ويحذرون من إيلاء أهمية كبيرة للأدلة غير المكتملة.


سكاي نيوز عربية
منذ 15 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الشرطة الهندية توقف رجلا يدير سفارة "وهمية"
وأفادت الشرطة المحلية بأن هارش فاردان جاين (47 عاما) كان يدير "سفارة القطب الشمالي الغربي الوهمية من منزل مستأجر" في غازي آباد في ولاية أوتار براديش المجاورة للعاصمة. وذكرت الشرطة أن جاين ادّعى أنه سفير دول وهمية "مثل القطب الشمالي الغربي، وسابورغا، وبولفيا، ولودونيا". وأضافت أنه استخدم سيارات تحمل لوحات دبلوماسية مزورة ونشر صورا مزيفة لنفسه مع قادة هنود لدعم ادعاءاته. وقالت الشرطة في بيان صدر بعد اعتقاله في وقت سابق من هذا الأسبوع إن "أنشطته الرئيسية تتمثل في العمل كوسيط لتأمين فرص عمل في دول أجنبية لصالح شركات وأفراد، بالإضافة إلى تشغيل شبكة حوالات غير قانونية من خلال شركات وهمية ، كما أنه متهم أيضا بغسل الأموال". وخلال مداهمة لمنزل جاين، قالت الشرطة إنها صادرت 53500 دولار نقدا، بالإضافة إلى جوازات سفر مزورة ووثائق مزورة تحمل أختام وزارة الخارجية الهندية.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
رغم دعوات التهدئة.. اشتباكات تايلاند وكمبوديا تمتد لليوم الثالث
امتد القتال على الحدود التايلاندية الكمبودية لليوم الثالث على التوالي وظهرت نقاط اشتباك جديدة اليوم، فيما سعى كل جانب لكسب دعم دبلوماسي وقالت كل دولة إنها تصرفت دفاعا عن النفس وسط دعوات من كل طرف للآخر إلى وقف القتال وبدء المفاوضات. وقُتل 30 شخصا على الأقل ونزح أكثر من 130 ألفا في أسوأ قتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا منذ 13 عاما. وقالت البحرية التايلاندية إن اشتباكات وقعت في إقليم ترات الساحلي صباح اليوم السبت، وهي جبهة جديدة تبعد أكثر من 100 كيلومتر عن نقاط النزاع الأخرى على طول الحدود المتنازع عليها منذ فترة طويلة. ووقعت مناوشات لفترة قصيرة بين البلدين عندما قُتل جندي كمبودي في أواخر مايو أيار. وعززت كل دولة قواتها على الحدود وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار. وظل عدد القتلى التايلانديين عند 19 اليوم، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشيتا إن خمسة جنود وثمانية مدنيين لقوا حتفهم في القتال. وقال السفير التايلاندي لدى الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن أمس، إن جنودا أصيبوا بسبب ألغام أرضية مزروعة حديثا في الأراضي التايلاندية في واقعتين منذ منتصف يوليو تموز، وهي اتهامات نفتها كمبوديا بشدة. واتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند، أول من أمس، بشن "هجوم عسكري متعمد وغير مبرر وغير قانوني" وقالت إنها تحشد الآن قوات ومعدات عسكرية على الحدود. وذكرت الوزارة في بيان اليوم أن "هذه الاستعدادات العسكرية المتعمدة تكشف عن نية تايلاند توسيع نطاق عدوانها ومواصلة انتهاك سيادة كمبوديا". ودعت كمبوديا المجتمع الدولي إلى "التنديد بعدوان تايلاند بأشد العبارات" ومنع توسيع الأنشطة العسكرية التايلاندية. وقالت بانكوك مجددا إنها تريد حل النزاع بالحوار الثنائي وأخبرت مجلس الأمن أنه "من المؤسف للغاية أن كمبوديا تجنبت عمدا إجراء حوار هادف وسعت بدلا من ذلك إلى طرح القضية على الصعيد الدولي لخدمة أهدافها السياسية الخاصة".