
منصة قبول تعلن رسميًا نتائج المقابلات للتخصصات المشروطة
ويُمكن للطلاب والطالبات المتقدمين الاطلاع على نتائجهم بشكل مباشر عبر حساباتهم في منصة قبول، التي تُعد المنصة الإلكترونية الرسمية المعتمدة لتنسيق القبول في الجامعات والكليات السعودية، وتتيح تتبع حالة الطلبات في كل مرحلة.
منصة قبول توضح سبب ظهور جميع الرغبات باللون الأحمر
تزامنًا مع انطلاق إعلان النتائج، شهدت المنصة تفاعلًا ملحوظًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وبرزت تساؤلات من بعض الطلاب الذين أشاروا إلى أن جميع رغباتهم ظهرت باللون الأحمر، ما أثار القلق حول مستقبلهم الأكاديمي وفرصهم في القبول.
وجاء رد الصفحة الرسمية لمنصة قبول حاسمًا، موضحًا أن اللون الأحمر يعني عدم الترشيح للتخصصات المُدرجة في الرغبات، وأن الألوان لا تتغير تلقائيًا. ونبّهت المنصة إلى أن الحل الوحيد في هذه الحالة هو إضافة رغبة واحدة على الأقل تظهر باللون الأخضر، لضمان وجود فرصة في الترشيح والقبول.
استغل رمز الكأس لصالحك في عملية ترتيبك للرغبات، ولا تقم بوضعه في أول رغبة لتحقق أقصى استفادة من مرحلة الفرص الإضافية.#منصة_قبول#مستقبلك_اختيارك pic.twitter.com/k1vPlmjz7y
— منصة قبول (@uap_moe) July 8, 2025
ودعت منصة قبول جميع المتقدمين إلى الدخول لحساباتهم الشخصية والتحقق من ألوان الرغبات، حيث يُشير اللون الأخضر إلى الترشيح أو القبول المبدئي، بينما يعني الأحمر عدم القبول في تلك الرغبة، إما بسبب عدم استيفاء الشروط أو اكتمال المقاعد.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود وزارة التعليم السعودية لتعزيز الشفافية، وضمان تجربة إلكترونية دقيقة تُمكن الطالب من متابعة حالة طلبه بوضوح، واتخاذ القرار المناسب في الوقت المحدد.
ويُذكر أن منصة قبول تستمر في تحديث البيانات بشكل دوري، وتوفر خدمات الدعم للرد على استفسارات الطلبة حول نتائج القبول، وتعد من أبرز المنصات الداعمة لرحلة الطالب الجامعية في المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ ساعة واحدة
- الأنباء السعودية
سياحة وترفيه / أمير القصيم يطّلع على مشاريع تطوير البلدة القديمة ومسار جبل ساق في البكيرية
بريدة 27 محرم 1447 هـ الموافق 22 يوليو 2025 م واس اطّلع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم على مشاريع تطوير البلدة القديمة ومسار جبل ساق بمحافظة البكيرية، نُفذت مرحلتها الأولى من قبل البلدية بالتعاون مع لجنة أهالي المحافظة. جاء ذلك خلال زيارة سموه أمس لمحافظة البكيرية، واستمع إلى شرح قدمه رئيس لجنة أهالي البكيرية المهندس محمد السويلم، حول مراحل المشروع وأهدافه، التي تشمل إحياء الطابع التراثي للبلدة القديمة، وتوفير بيئة جاذبة للزوار، إلى جانب تعزيز المشهد الحضري في المحافظة. واطلع سموه على تفاصيل مشروع "مسار جبل ساق"، الذي يمتد على مساحة (1800) متر مربع، ويقع على ارتفاع (400) متر فوق سطح الأرض، ليشكّل وجهة سياحية وترفيهية تسهم في تنشيط السياحة المحلية، وتوفير مساحات للمشي والتنزه والاستمتاع بالطبيعة. وأكد أمير القصيم أهمية هذه المشاريع في تعزيز الجانب السياحي والتراثي للمحافظة، مشيدًا بجهود بلدية البكيرية ولجنة الأهالي في تنفيذ المشاريع التنموية التي تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تطوير الوجهات السياحية وتحسين جودة الحياة.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
«تطوير المدينة» تُنفّذ 16 مبادرة لخدمة ضيوف الرحمن
نفّذت هيئة تطوير المدينة المنورة 16 مبادرة خلال العام 2024 ضمن منظومة خدمة ضيوف الرحمن، وتسهيل وتيسير رحلة الحج والعمرة، وخدمة المصلين في المسجد النبوي، والمساجد الكبرى، وتأهيل المناطق التاريخية، وتطوير البنى التحتية المرتبطة بها. وشملت المبادرات التي تنفذها هيئة تطوير المدينة المنورة مبادرات «درب الهجرة النبوية»، وتطوير مسار ومنطقة غزوة بدر والأصول التراثية المرتبطة بها، والمراكز والمعارض الإثرائية، وأنسنة الطرق بالمنطقة المركزية بالمدينة المنورة، ومبادرة النقل الترددي لخدمة ضيوف الرحمن في المدينة المنورة، وترسية تطوير موقع معركة أحد «سيد الشهداء» إلى القطاع الخاص، ومبادرة إنشاء وتفعيل مكتب إدارة الوجهة بمنطقة المدينة المنورة لإثراء تجربة الزوار، ومبادرة تطوير موقع غزوة الخندق والساحات المحيطة به، ومبادرة تجهيز البنية التحتية، وتحسين ورفع مستوى المواقع التاريخية والإسلامية والثقافية غير الجاذبة للاستثمار في المدينة المنورة، ومبادرة ساحة الفعاليات الثقافية في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة. كما تضمنت المبادرات، دراسة وترسية مشروع حافلات النقل السريع ذو المسار المحدد للقطاع الخاص، وتصميم المسار التاريخي بالمدينة المنورة، وتطوير الإرشاد في المنطقة المركزية، وتطوير ميقات ذي الحليفة، وتطوير المواقع التاريخية والمسارات المرتبطة بها الواقعة ضمن نطاق مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان لعمارة وتوسعة مسجد قباء وتطوير المنطقة المحيطة به «المرحلة الأولى»، ومبادرة المشاركة في المعارض السياحية. وتُشكّل المبادرات التي تنفذها هيئة تطوير المدينة المنورة، جزءًا من منظومة مبادرات تنفذها عددٌ من الجهات والهيئة الحكومية، ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن؛ بهدف توفير سبل الراحة والأمن والسلامة للمصلين والزائرين، من خلال مبادرات منوعة تشمل تنفيذ المشروعات، وتطوير الكوادر البشرية، وإدارة الحشود، وصولًا إلى تسخير أحدث التقنيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي. وأثمرت جهود منظومة برنامج خدمة ضيوف الرحمن عن إنجازات ملموسة من خلال 89 مبادرة نوعية؛ تهدف إلى تعزيز التجربة الإيمانية لضيوف الرحمن، إذ بلغت نسبة مؤشر أداء المبادرات 95 % من خلال حالة سير المبادرات ومراحل تنفيذها، حيث أُنجزت 34 مبادرة، فيما ما زالت 47 مبادرة على مسار التنفيذ، في حين تأخر تنفيذ 4 مبادرات، كما لم تبدأ 4 مبادرات أخرى. وحقّق البرنامج قفزة في حجم المبادرات المنفّذة لخدمة ضيوف الرحمن خلال العام 2024م، بمجموع 89 مبادرة، نفذتها 23 جهة، مقارنة بـ 69 مبادرة خلال العام السابق (2023) نفذتها 20 جهة مشاركة، وتغطي المبادرات القطاعات الأمنية، والحج والعمرة، والنقل والخدمات اللوجستية، والثقافية، والمالية، والسياحة، والاستثمار، والقطاع غير الربحي، والنقل الجوي، والأوقاف، والمبادرات التقنية، والإسعافية، والصحية، إضافة إلى مبادرات الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
1.9 مليون مصلٍ في روضة المسجد النبوي
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن عدد المصلين في الروضة الشريفة بالمسجد النبوي خلال موسم حج 1446هـ، بلغ 1,958,076 مصليًا من الرجال والنساء، وذلك خلال الفترة من 1 ذو القعدة حتى 29 ذو الحجة 1446هـ، كما بلغ عدد القادمين للسلام على الرسول الكريم محمد- صلى الله عليه وسلم- وصاحبيه أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب- رضي الله عنهما-، خلال الفترة ذاتها، 3,447,799. وتأتي هذه الجهود في إطار الخدمات المتكاملة التي تقدمها الهيئة لتيسير أداء العبادات والزيارات في أجواء من السكينة والتنظيم، بما يعزز مكانة المسجد النبوي وجهةً إيمانيةً كبرى للمسلمين من مختلف أنحاء العالم خلال مواسم الحج والعمرة، وتحسين تجربة صيوف الرحمن، بما يُجسد العناية الفائقة التي توليها القيادة الرشيدة -أيدها الله- بالحرمين الشريفين وقاصديهما.