logo
وفيات الاثنين 2-6-2025

وفيات الاثنين 2-6-2025

أخبارنامنذ 2 أيام

أخبارنا :
انتقل الى رحمة الله تعالى :
- نوال سالم مسعود حؤبش
- كفاح صبحي عبدالله نصار
- هالة حسن محمد عياش
- حاكمة عبيد ابو خوصة
- ضياء غسان شريف سالم
- فيوليت أمين جبران منير
- مرنا مخابيل سليمان حجازين
- عبيدة عبدالرزاق مصلح الشربجي
- فاروق عمر عودة اللداوي
- أحمد محمد أحمد عياش
- جوانا منور البطيحان السلايطة
- منتهى أحمد كروان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتداء بولدر الإرهابي
اعتداء بولدر الإرهابي

الدستور

timeمنذ 42 دقائق

  • الدستور

اعتداء بولدر الإرهابي

بجرعة أعلى من الجرأة أو الصراحة، قد يكون الاعتداء الإرهابي الأحد في بولدر إحدى مدن ولاية كولورادو الأمريكية، فرصة للحديث من واشنطن بصراحة عن الإرهاب أيا كان منفذوه أو ضحاياه، وبصرف النظر عن مسوغاته أو سردياته. على غرار أحد أشهر برامج التلفزيون الأردني في العقد الأخير من القرن الماضي، البرنامج الحواري السياسي «من عمّان بصراحة». نذكر بالخير والعرفان، داعم ونجم البرنامج حينها، وزير الإعلام الأسبق الراحل الأستاذ الكبير سمير مطاوع رحمة الله عليه، والقامة الإعلامية والإدارية الكبيرة، من الرعيل المؤسس، الأستاذ إبراهيم شاهزادة، متّعه الله بدوام نعم الصحة والرضى وراحة الضمير والبال.بصراحة أكثر أو أشد، وتيمّنا بمعنى اسم المدينة «بولدر» بالإنجليزية، ورغم فوارق التهجئة بين الإقدام وليس مجرد صراحة الشجعان، قد آن الأوان للتعامل بشكل مباشر وعميق، وعلى نحو لا اعتذارية فيه مع ثلاثة ملفات غاية في الأهمية والخطورة: الأول هو مكافحة الإرهاب، ومن أسبابها ثقافة الكراهية والميل إلى التشدد فالتطرف فالعنف. الملف الثاني الأكثر التصاقا بالأمن والهوية، يتمثل بقوانين ومعايير وضوابط المواطنة والتجنيس والإقامة والعمالة والوفادة، بصرف النظر عن أبوابها كالسياحة أو الدراسة أو الاستطباب أو الاستثمار، وأي مدخل آخر يتم فيه السماح أو غض البصر عن دخول أي فرد بلادا ليست بلاده، سيما إن كان رافضا -بشكل مسبق أو مستدرك، ظاهريا أو باطنيا- رافضا الاشتباك إيجابيا والتفاعل حضاريا مع مجتمعات وثقافات تبقى هي الطرف المضيف لذلك الضيف، لذلك الغريب -ويا غريب كن أديب (أديبا)- الذي يتضح عاجلا أم آجلا، أن البعض لا يريد الاندماج بها، ولا حتى احترامها، أو مجرد تفهّمها والعيش أو التعايش معها بسلام، أو مغادرتها طواعية باحترام. أما الملف الثالث فهو روحي أخلاقي، شكلا ومضمونا. الملف الأخير هو الأكثر أهمية، والأمر لا ينحصر لا بعرق ولا بدين. «إذا الإيمان ضاع فلا أمان».. أتفق فقط مع الشطر الأول من هذا البيت الذي نظمه الشاعر الباكستاني بالأوردو، محمد إقبال في رائعة كوكب الشرق أم كلثوم، «حديث الروح».. السبب يكمن في أن الشطر الثاني «ولا دنيا لمن لم يحيِ دينا» اختلف فيه بعض المتدينين إلى حد تحريم ما أحلّ الله، وتحليل ما حرّمه سبحانه، ومنها الكبائر والعياذ بالله، كالقتل والخطف والاحتجاز والابتزاز، والترويع والتعذيب والاغتصاب، وسرقة الممتلكات الخاصة والسطو على العامة منها، وتخريب مقدّرات الوطن وإنجازاته ومقومات وأركان الدولة.في المنظومة العالمية القائمة في يومنا هذا، أساس النظام العالمي هو الدولة، ومعيارها هو المواطنة والمدنية، السلمية والحضارية. العالم ليس غابة، والدنيا ليست مشاعا. ولا يسمح العقلاء الحكماء مهما انفتحت بلادهم أو فتحت ذراعيها للمهاجر الشرعي وغير الشرعي، بأن يكون المواطن فيها «حرا» في التعبير عن الكراهية والعنف والإرهاب! فما بالك إن كان ذلك الإرهاب إثر مخالفة قوانين العبور أو الإقامة، واستهدف روح البلاد وهويتها ونسيجها لا مجرد سياستها. الإرهابي الذي أقر بجريمته ودوافعه، في منتصف العقد الرابع زعم أنه خبير مالي متخصص بشؤون التجارة العالمية. حل ضيفا في ولاية بعيدة عن مسرح الجريمة، كان حرا في حركته كزائر وربما كمشروع مواطن. تجاوز آداب الضيافة الخاصة بتأشيرة زيارة، ليتقدم بعدها بطلب اللجوء «السياسي»، ومن ثم تصريح عمل قبل نحو عامين. اختار ذلك الذي يريد «اللجوء السياسي» اختار النار كأداة قتل. رصد ضحايا جريمته في متنزه عام، تراوحت أعمارهم بين العقدين السادس والثامن وعلى مرأى من أطفال كادوا لولا ذويهم أن تطالهم يدي الغدر الآثم.وحدها مؤسسات الدولة وهيئاتها الدستورية وأذرعها القانونية هي وحدها التي تعرّف العدالة وما هو حق وخير وصح، وليس كل من هبّ ودبّ، بمن فيهم أولئك الذين يدّعون احتكار الإيمان والحق والحقيقة والمعرفة والفضيلة. ما قام به الإرهابي المجرم فعلة مشينة غير قابلة لإدارة تلك الأسطوانات المشروخة من الأفعال وردود الأفعال.لا مكان في عالم متحضر متمدن للانتقام، أو الانفعالية العنيفة، أو فرض العقائد، أو القناعات على الآخرين. ولا يجوز أبدا تكرار المغالطة السمجة بأن خطأين يساويان صحيحا أو أن جريمتين تسترد فيهما الثانية عدالة أو حقا! لا بل الأمر يبدأ قبل ذلك بكثير، حيث ليس من حق أي كان طرح شأن عام أو خاص، في فضاء عام، كالمتنزهات أو المرافق العامة، ما لم يكن مخولا بذلك مسبقا، ووفق آلية شفافة غاية في الانضباط، وإلا صارت الأمور «سداحا مداحا»، وتمكّن كل صاحب مرض في عقله الأجوف، أو جوفه «ضميره» المختلّ أو المُغيّب، أن يستبيح حرمات الناس فيقصف الناس في دمائهم ويقذفهم في أعراضهم الوطنية أو المهنية أو الشخصية، فللشرف معانٍ أكبر وأسمى من الجسد. بهذا يصبح التخوين والتكفير إرهابا ولو كان هتافا سجعيّا أو يافطة من فوق «بكب»!فيما يخص اعتداء بولدر الإرهابي، ومن قبله المتحف اليهودي في واشنطن قبل أسبوعين حيث قتل «ناشط» يساري إرهابي خطيبين من الوسط الدبلوماسي رميا بالرصاص، أقر كغيري في المهجر عموما، وليس في أمريكا أو الغرب خصوصا، أقر وأعترف أن أول رد فعل عند وقوع عمل إرهابي يكون وللأسف حتى قبل الدعاء بعدم وقوع ضحايا وجرحى، هو رفع الأكفّ بألا يكون المجرم الإرهابي مسلما أو عربيا -أو من جنسية ما «من بلاد العرب أوطاني»، كل حسب موطنه الأصلي- أو حتى أن يكون منحدرا من أصول شرق أوسطية أو أي بلاد أخرى صار فيها ملف الهجرة ملفا أمنيا بامتياز.. عرفت وشهدت في بريطانيا قبل ثلاثة عقود ونيّف من قاموا بتغيير أسمائهم، والادعاء بتحولهم دينيا صادقين أو كاذبين، وحلق لحاهم وصبغ شعورهم بالأصفر، والإنكار كليا أنهم من الشرق الأوسط، كله دفعا للويلات المترتبة على الصور النمطية التي يساهم كل أخرق ومن قبله كل ناعق بتعزيزها، موغلا في إيذاء ما يدعي «نصرته»! المشكلة أبعد وأعمق، وتكمن في أن الاعتذارية كارثية، لأن فيها تبريرا وبالتالي التشجيع لا بل والتحريض.. أيعقلُ مثلا أن تقوم أمّ مكلومة فقدت وحيدها أو وحيدتها في حادث سير جراء سائق مخمور أو متعاطٍ للسموم المسماة المخدرات، أن تقوم مثلا باقتراف أعمال إجرامية إرهابية بحق تلك الفئة -وهذا الجنون بعينه- أو الدعوة وبالقوة عند «التمكين» لحظر الكحول أو السيارات! ماذا تفعل تلك «العقلية» وذلك «الضمير» إزاء الأرقام الصادمة الكاشفة لحقائق من ضمنها كوارث حوادث السير والدهس القاتلة جراء مرض الاختناق أثناء النوم «سلييب آبْنِيا» أو الحرمان من النوم أو الانشغال بالهاتف أو الحديث مع الركاب أو مشاجرة السائق «المعصّب» لخياله، وليس السائقين وحتى المشاة!إن تم التعامل بأمانة وقوة، و «إنّ خير من استأجرت القوي الأمين»، إن تم التعامل مع هذا الملف الأخير بأسلوب استباقي وقائي، من اليسير تذليل جميع المعيقات التي تحول دون تصويب الأخطاء الكارثية التي نهشت بالملفين الأول والثاني.طبعا لا ننسى الإعلام، ولا أقول هذا لأنه البيت أو المحراب، القلعة أو المنارة، أقول الإعلام أولا ودائما لأنه بلغ حدا استوجب المحاسبة الجنائية لا مجرد القضائية أو المهنية، لأن الكلمة والصورة، الصوت الطبيعي والصورة الانطباعية «إموجي» و»بلاوي» الذكاء الاصطناعي تحمل الكثير من الفرص والتحديات والثغرات والمهالك، ولها أكرس مقالة بعون الله في يوم قريب.بعض نشرات الأخبار وبرامجها، وما تعرضه بعض المحطات من تفاعلات الجمهور، لا تخلو في حقيقة الأمر من محتويات يفتعلها ناشطون مغرضون لا صحفيين محترفين ولا متابعين عاديين، يعرفون كيف يوظفون البرمجيات ويصنّعوا المحتوى المسموع والمرئي، ويغلّفوه ويروجوه حتى يصير«ترندا» حارقا خارقا متفجرا..أردت قول ما بين السطور دون أن أذكر اسم المجرم أو أي تفاصيل لفعلته الإرهابية النكراء في بولدر بولاية كولورادو الأمريكية التي يحبها الكثير من الأردنيين «الغوالي»..

منتدى تواصل
منتدى تواصل

الدستور

timeمنذ 42 دقائق

  • الدستور

منتدى تواصل

يجتمع العديد من شباب الوطن في رحاب ولي العهد الأمير الحسين الذي هيأ لهم الارضية اللازمة للتواصل ليس فقط فيما بينهم بل مع جميع المؤسسات والمنظمات المعنية بالعمل التطوعي وبرامج تشغيل الشباب، فمن يستطيع ان يفهم متطلباتهم واحتياجاتهم سوى بعضهم البعض، يجتمع الشباب الاردني مع مثلهم الاعلى ولي العهد الامير الشاب الاقرب لهم والاقدر على تفهم متطلباتهم، حيث يسعى معهم للحلول والنقاش من خلال منتدى تواصل الذي اصبح بعامه الثاني الارضية الصلبة لتبادل الافكار والتعرف على المعلومات والحصول على الاجابات وتشجيع بعضهم البعض والحصول على آخر المستجدات لتطوير اعمالهم او للبدء بها.لا شك ان ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني لا يوفر فقط الاجابات عن الاسئلة والاستفسارات بهذا المنتدى بل ايضاً يدعم ابناء جيله بالافكار ويشد على سواعدهم للتطلع والبناء للمستقبل.بهذا المنتدى او بهذا اللقاء يستطيع الشباب ان يبنوا مستقبلهم بخطوات حاضرهم الثابتة وعلى يقين، خالية من الشوائب ومليئة بالامل والتفاؤل.كل عام ولمدة ثلاثة ايام متتالية يتم مناقشة الابتكارات وتعديل الافكار وتصويب التطلعات بحيث لا تنحرف عن وقائعها بل تكون متلازمة معه فاتحة المجال لكل جديد، فهكذا تبنى الأمم وتسجل خطوات التطور والتقدم.تشهد عاصمتنا تجمعاً لمحركات الحاضر وثمار المستقبل وبراعم تروى بعقول زملائها، تجمعا لايام تحمل احلامنا واحلامهم وعزيمة لتحقيقها، بإذابة المعيقات وتخطي الحواجز وتحقيق القفزات الناجحة والاستفادة من التجارب، ولا سيما ان حاضرهم يشهد تقدما تكنولوجيا قد يكون بحاجة لهم حتى يصبوا في وعائه المزيد.الشباب، المستقبل، مجد الأمة المرتكز على ماضيها العريق في العاصمة الأردنية عمان.حمى الله أمتناحمى الله الأردن

أعياد تتقاطع ومجد يتجدد: عندما يلتقي الأضحى بروح الأردن وقيادته
أعياد تتقاطع ومجد يتجدد: عندما يلتقي الأضحى بروح الأردن وقيادته

الدستور

timeمنذ 42 دقائق

  • الدستور

أعياد تتقاطع ومجد يتجدد: عندما يلتقي الأضحى بروح الأردن وقيادته

يحلّ علينا عيد الأضحى المبارك هذا العام متزامنًا مع فترة وطنية مباركة، تزدحم فيها القلوب بمشاعر الفخر والانتماء، حيث يلتقي نور الإيمان بروحانية العيد مع رمزية محطات وطنية عظيمة في تاريخ الدولة الأردنية، من استقلال الإرادة، إلى تجدد البيعة، إلى ذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش. مناسبات تُجسد مسيرة وطن تأسس على العزم، وارتقى بالحكمة، وتوحّد بالحبّ الصادق والولاء للعرش الهاشمي.وبهذه المناسبة الجليلة، أتقدّم من مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ومن صاحبة الجلالة الملكة رانيا العبدالله، ومن العائلة الهاشمية الكريمة، ومن أبناء الشعب الأردني الوفي، بأسمى آيات التهنئة والتبريك، راجيًا من المولى عزّ وجل أن يعيده على الأردن وأهله بالخير واليمن والبركة.إن عيد الأضحى هو تجسيد لمعاني الفداء، والإيمان، والسمو الروحي، ومع تزامنه هذا العام مع مناسباتنا الوطنية الكبرى، تتعزز فينا القناعة بأن هذا الوطن قد بني على قيم راسخة: التضحية، الشرف، والانتماء. قيمٌ لم تكن يومًا شعارات، بل ممارسة يومية يعيشها الأردنيون في بيوتهم ومؤسساتهم ومواقفهم، في وقوفهم خلف قيادتهم الهاشمية، وثباتهم على المبادئ، رغم التحديات وتقلبات الإقليم.نستحضر في هذه الأيام المباركة ما قدمته القيادة الهاشمية من تضحيات، منذ الثورة العربية الكبرى وحتى اليوم، ونستحضر كيف صاغ الأردنيون بعزيمتهم نموذجًا في الصبر والثبات، خلف ملك حكيم شجاع، يقود الوطن بثقة وهدوء وسط عالم مضطرب.وفي الوقت ذاته، نُحيي رجال الوطن الأوفياء؛ جيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية الباسلة، الذين يجسّدون المعنى الحقيقي للبسالة والانتماء، ويحملون على أكتافهم إرث الجيش الذي كان دائمًا سيف الدولة ودرعها، وصمام أمنها وسيادتها.ومن أرض النشامى، نبعث برسائل الوفاء إلى أهلنا في فلسطين، نبتهل إلى الله أن يفرّج كربهم، وأن تبقى القدس الشريف ومقدساتها صامدة في وجه العدوان، تحت وصاية هاشمية تاريخية ودينية، لا تضعف ولا تتزحزح.في هذه اللحظة الوطنية والدينية العظيمة، يجدد الأردنيون بيعتهم وولاءهم للقيادة الهاشمية، ويؤكدون أن رايتهم ستبقى مرفوعة، لا تُنكّس، لأن في هذا البلد رجالًا صدقوا العهد، وشعبًا لا يعرف الانكسار، وقيادةً تنتمي إلى الأمة كما تنتمي إلى شعبها، وتستلهم تاريخها لتصنع مستقبلها.كل عام وقيادتنا الهاشمية بألف خير،كل عام ووطننا عزيزاً مهاباً،كل عام وشعبنا الأردني الحر بألف كرامة وثبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store