logo
الأردن.. اتحاد الكرة: سنبدأ بمشروع خصخصة الأندية ونعول عليه في تحسين الوضع المالي

الأردن.. اتحاد الكرة: سنبدأ بمشروع خصخصة الأندية ونعول عليه في تحسين الوضع المالي

رؤيا نيوزمنذ 10 ساعات

قال نائب رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم مروان جمعة إن الاتحاد سيبدأ بمشروع خصخصة الأندية، مضيفًا أنه أمر يعول عليه الاتحاد في تحسين الوضع المالي للأندية.
وأضاف جمعة، الجمعة، أن خصخصة الأندية تتطلب تشريعات جديدة وحوافز، لتبدأ الأندية في الصرف على نفسها.
وأشار إلى أن الاتحاد بدأ بـ التمكين الإداري والمالي للأندية، وتحويلها إلى شركات، مشددًا على ضرورة 'تحويل الأندية إلى شركات'.
وتحدث عن أنه سيتم تقليص عدد أندية المحترفين من 12 إلى 10، الأمر الذي سيزيد أرباح الأندية من الرعاة بسبب انخفاض عدد الأندية المستفيدة.
وأضاف أن بطولة دوري المحترفين ستكون وفق نظام 3 مراحل.
ولفت إلى أن الاتحاد يعتمد على القطاع الخاص لدعم المنتخب الوطني، متوقعًا أن يزداد حجم الدعم للمنتخب الوطني وارتفاع قيمة الدعم بعد وصوله لكأس العالم.
وبين أن وصول المنتخب الوطني لكأس العالم سيسلط الضوء على اللاعبين الأردنيين، مؤكدًا أن أفضل مهاجمَيْن في قارة آسيا هما مهاجمَا المنتخب الوطني.
وكان المنتخب الوطني لكرة القدم قد تأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 للمرة الأولى في تاريخه، بعد فوزه على نظيره العُماني 3-0، في المباراة التي أقيمت مساء الخميس على ستاد مجمع قابوس الدولي، ضمن منافسات الدور الثالث من تصفيات المونديال.
ورفع النشامى رصيده إلى 16 نقطة في المركز الثاني للمجموعة خلف كوريا الجنوبية المتصدرة بـ 19 نقطة، والتي تغلبت بدورها على العراق الذي استقر ثالثًا بـ 12 نقطة، ثم عُمان بـ 10، وفلسطين بـ 9، والكويت بـ 5.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس كوريا الجنوبية يبحث هاتفياً مع ترمب الرسوم الجمركية
رئيس كوريا الجنوبية يبحث هاتفياً مع ترمب الرسوم الجمركية

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

رئيس كوريا الجنوبية يبحث هاتفياً مع ترمب الرسوم الجمركية

اتّفق الرئيس الجديد لكوريا الجنوبية لي جاي ميونغ، ونظيره الأميركي دونالد ترمب، في مكالمة هاتفية، على السعي للتوصل إلى اتفاق بشأن التعريفات الجمركية، وفق ما أعلنت سيول الجمعة، مع قرب انقضاء مهلة محددة لتجنّب الرسوم الباهظة، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وحقّق لي فوزاً كبيراً في انتخابات الرئاسة الكورية الجنوبية هذا الأسبوع، بعد فوضى سياسية استمرت أشهراً في البلاد التي تُعدّ رابع أكبر قوة اقتصادية في آسيا. اضافة اعلان وفرضت واشنطن على سيول في أبريل (نيسان) تعريفات بنسبة 25 في المائة، في إطار جدول للرسوم الجمركية طال الغالبية الساحقة للشركاء التجاريين للولايات المتحدة، ليعود ترمب ويعلّق هذه التعريفات لمدة 90 يوماً. في اتصال بين الرئيسَيْن، الجمعة: «اتفقا على العمل في مفاوضات بشأن التعريفات المتبادلة نحو التوصل إلى اتفاق يُرضي الطرفَيْن»، وفق مكتب لي. وجاء في بيان للمكتب: «لتلك الغاية، اتفقا على تحفيز المفاوضات على مستوى فريقَي العمل لتحقيق نتائج ملموسة». خلال الشهر الماضي، خفّض المصرف المركزي الكوري الجنوبي بنحو النصف توقعاته للنمو السنوي إلى 0.8 في المائة، بعد توقّعه في فبراير (شباط) تحقيق نمو سنوي نسبته 1.5 في المائة. وسيتعيّن على الرئاسة الجديدة لكوريا الجنوبية أيضاً التعامل مع قرار أصدره ترمب هذا الأسبوع، وقضى بمضاعفة التعريفات الجمركية على واردات الألمنيوم والصلب إلى 50 في المائة. وفي أثناء المكالمة الهاتفية مع ترمب، شدّد لي على «أهمية التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بصفته أساساً لدبلوماسية البلاد». وتحدّث مكتب لي عن إشادات متبادلة بين الرئيسيْن بـ«قدراتهما القيادية»، لافتاً إلى أنهما «أكدا التزامهما بتعزيز التحالف عبر التعاون الوثيق». وواشنطن حليف أمني تقليدي لسيول، مع تمركز نحو 28500 جندي أميركي في كوريا الجنوبية. في العام الماضي، وقّع الحليفان اتفاقاً مدته خمس سنوات لتقاسم تكاليف تمركز القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، مع موافقة سيول على زيادة إسهاماتها بنسبة 8.3 في المائة إلى 1.52 تريليون وون (1.1 مليار دولار) للعام 2026. وقبل عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، قال ترمب إن سيول ستدفع مليارات إضافية سنوياً إذا فاز بالانتخابات الرئاسية.- وكالات

بكين تغير قواعد لعبة الحرب التجارية
بكين تغير قواعد لعبة الحرب التجارية

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

بكين تغير قواعد لعبة الحرب التجارية

في خطوة تعيد رسم معالم الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، عززت بكين استخدام معادن الأرض النادرة كورقة ضغط استراتيجية، عبر نظام صارم لتراخيص التصدير يستلهم النموذج الأميركي في العقوبات. اضافة اعلان وتمنح هذه الإجراءات الصين سيطرة غير مسبوقة على مفصل حيوي في سلاسل الإمداد العالمية، وسط قلق متزايد في العواصم الغربية. وشهدت الأسابيع الأخيرة تحركات مكثفة من الشركات الدولية لتأمين تراخيص تصدير المعادن من الصين، في أعقاب إدراج أنواع متقدمة من معادن الأرض النادرة ضمن قائمة الرقابة في أبريل (نيسان) الماضي. وفي أحدث تطور، أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتصالاً هاتفياً بنظيره الصيني شي جينبينغ، مساء الخميس، لمناقشة هذه المسألة الحيوية، في ظل توقف بعض خطوط الإنتاج الأوروبية نتيجة نفاد الإمدادات؛ بينما قال مستشار البيت الأبيض للتجارة بيتر نافارو، يوم الجمعة، إن هناك اجتماعاً مقرراً بين مسؤولين أميركيين وصينيين بشأن التجارة يتوقع أن يُعقد خلال 7 أيام. ويرى محللون أن الصين اعتمدت في بناء منظومة التراخيص الخاصة بها على النموذج الأميركي للعقوبات الاقتصادية الذي تعدُّه بكين أداة سياسية لعرقلة صعودها التكنولوجي. وحسب الباحث الصيني «تشو جونوي» من مؤسسة «غراندفيو» البحثية، فإن «الصين عملت منذ سنوات على تطوير نظام رقابة على الصادرات لاستخدامه كخيار أخير»، وهي الآن تفعِّله بشكل عملي ودقيق. ويتيح هذا النظام لبكين فهماً عميقاً لسلاسل الإمداد الصناعية العالمية، بدءاً من المحركات الكهربائية للسيارات، ووصولاً إلى أنظمة التوجيه في الصواريخ، ما يعزز موقعها التفاوضي في أي نزاع تجاري. ووفق تصريحات لمسؤولين في القطاع، فإن هذا النظام ليس مجرد وسيلة لتنظيم الصادرات؛ بل هو «مشرط سياسي» يهدف لتعزيز النفوذ الجيو-اقتصادي. وتنتج الصين نحو 70 في المائة من معادن الأرض النادرة عالمياً، وتحتكر تقنيات معالجتها، مما يمنحها تفوقاً صناعياً لا يُضاهى. ومع تفعيل نظام التراخيص الجديد، أصبحت وزارة التجارة الصينية تتحكم فعلياً في تدفق المواد الخام الحيوية لمصانع السيارات والتكنولوجيا والدفاع حول العالم. وقد اضطرت بعض الشركات الأوروبية خلال هذا الأسبوع إلى تعليق الإنتاج بعد نفاد مخزونها، وهو ما يُنذر بموجة أوسع من الاضطرابات الصناعية في حال استمرار تأخر الموافقات الصينية. وحسب تقرير لمجموعة «روديوم»، فإن وتيرة الترخيص باتت «مؤشراً ضمنياً» على نيات بكين السياسية، مع الحفاظ على هامش «الإنكار المقبول» دولياً. ورغم نفي الحكومة الصينية أي استهداف مباشر، فإن مراقبين أشاروا إلى أن الإجراءات تطبَّق عالمياً، وليست محصورة بردٍّ على الرسوم الأميركية فقط، مما يكرس الصين كطرف يحدد إيقاع تدفقات المواد الحيوية للسوق الدولية. تصريحات ترمب بعد الاتصال الهاتفي لم تُفصح عن التزامات صينية محددة، ولكنه لمَّح إلى أن الجانبين «يقومان بتسوية بعض النقاط؛ خصوصاً المتعلقة بمعادن الأرض النادرة». ويعتقد خبراء أن بكين تسعى عبر هذه الإجراءات إلى ردع أي تحركات أميركية إضافية لتقييد التكنولوجيا أو دعم صناعات بديلة. وإلى جانب معادن الأرض النادرة، كانت الصين قد فرضت في وقت سابق قيوداً على صادرات الغاليوم والجرمانيوم والغرافيت، وهي جميعها عناصر أساسية في الصناعات الدفاعية والطاقة النظيفة. وفي المقابل، لم تؤدِّ القيود الأميركية على أشباه الموصلات إلى وقف تقدم الصين في مجال الرقائق والذكاء الاصطناعي؛ بل دفعتها لتطوير شبكات إمداد بديلة واستثمارات بمليارات الدولارات. ومع استمرار الصين في بسط نفوذها الصناعي، توصي مراكز بحوث وصنَّاع سياسات في الغرب بضرورة تنويع مصادر التوريد عبر الاستثمار في بدائل من دول مثل أستراليا وكندا، وبناء مخزونات استراتيجية تجنباً لتوقف المصانع المفاجئ، وتعزيز الشفافية في سلاسل الإمداد، لتقليل الاعتماد على الجهات المهيمنة، إضافة إلى التنسيق الدولي من خلال تكتلات صناعية وحكومية لتعزيز القدرة التفاوضية. وتؤكد التطورات الأخيرة أن معادن الأرض النادرة تحولت من مجرد مواد خام إلى أداة جيوسياسية حاسمة. وبينما تصعِّد الصين إجراءاتها بحذر واحتراف، تبرز الحاجة لدى الغرب لإعادة حسابات التبعية والجاهزية الصناعية. وتظل سلاسل الإمداد العالمية عرضة لمخاطر جيوسياسية متزايدة، بينما الدول والشركات مطالبة باتخاذ قرارات استراتيجية قبل أن تتفاقم الأزمة المقبلة. وفيما يمكن أن يكون استمراراً لمسلسل التراشقات المتبادلة وسياسة عض الأصابع، تبادل مسؤولون أميركيون وصينيون انتقادات لاذعة خلال احتفال أقامته غرفة التجارة الأميركية في شنغهاي يوم الجمعة؛ حيث ناشدت الغرفة كلا البلدين توفير مزيد من الثقة للشركات الأميركية العاملة في الصين. وصرح سكوت ووكر، القنصل الأميركي في شنغهاي، أمام تجمع للشركات الأميركية للاحتفال بالذكرى الـ110 لتأسيس غرفة التجارة الأميركية في شنغهاي، بأن العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين ظلت غير متوازنة وغير متبادلة «لفترة طويلة جداً»، وقال: «نريد وضع حد للإجراءات التمييزية والانتقامية ضد الشركات الأميركية في الصين». وفي خطاب تلا خطاب ووكر مباشرة، عارض تشين جينغ، المسؤول في الحزب الشيوعي في شنغهاي ورئيس جمعية شنغهاي الشعبية للصداقة مع الدول الأجنبية، وجهة نظر ووكر، قائلاً: «أعتقد أن رأي القنصل العام متحيز، وغير مُبرر، ولا يتوافق مع المكالمة الهاتفية بين رئيسَي دولتينا الليلة الماضية... يعكس هذا التواصل استمرار التوتر في العلاقات بين البلدين، مع استمرار اشتعال الحرب التجارية». وأبرمت الدولتان اتفاقاً مدته 90 يوماً في 12 مايو (أيار) لإلغاء بعض الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضتاها بعضهما على بعض، منذ تنصيب ترمب في يناير (كانون الثاني)، ولكن الاتفاق لم يُعالج المخاوف الأوسع التي تُوتر العلاقة، واتهم ترمب الصين بانتهاك الاتفاق. وصرح إريك تشنغ، رئيس غرفة التجارة الأميركية في شنغهاي التي تضم أكثر من ألف شركة في عضويتها، للصحافيين على هامش الفعالية، بأن كثيراً من الشركات قد أوقفت عملية اتخاذ القرارات بسبب حالة عدم اليقين. وقال: «يتطلع الناس إلى تصريحات أكثر حسماً واستدامة من الجانبين، تُعزز شعور الشركات بالأمان». وأضاف: «مطلبنا الأول من الحكومتين هو منحنا بعض اليقين لنتمكن من التخطيط وفقاً لذلك».- وكالات

عروض 'الدرون' تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية
عروض 'الدرون' تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

عروض 'الدرون' تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية

حلقت المئات من طائرات 'الدرون'، مساء اليوم، في سماء مدينة إربد، مؤدية عروضا ضوئية استعراضية، وذلك بمناسبة احتفالات المملكة بعيد الجلوس الملكي، ويوم الجيش، وتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم. وجسّدت العروض الاستعراضية بعض الرموز الوطنية والصور التعبيرية التي حملت مضامين الولاء والانتماء والاعتزاز بالقيادة الهاشمية، وبالإنجازات والأعياد الوطنية والدينية. وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأنشطة الوطنية التي تقام في مختلف محافظات المملكة احتفاءً بالمناسبات الوطنية والدينية، وتعبيرًا عن وحدة الأردنيين وتلاحمهم خلف قيادتهم الهاشمية. وعبّر المواطن سامي عنان، عن إعجابه بعروض 'الدرون' التي قال إنها 'عكست روح الإبداع والانتماء، وأدخلت الفرح إلى قلوب العائلات والأطفال'، مؤكدًا أن مثل هذه الفعاليات 'تعزز الشعور بالفخر والانتماء الوطني'. وقالت المواطنة نسرين الزغول لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن المشاركة في الاحتفالات، 'يجسد التفاف الأردنيين حول قيادتهم واعتزازهم بجيشهم ومنتخبهم الوطني'، لافتة إلى أن الأجواء 'مفعمة بالحماس والفرح، خصوصًا بين الشباب والأطفال'. وحضر الفعالية جمع غفير من المواطنين الذين تفاعلوا مع العروض والألعاب النارية في أجواء وطنية مميزة عكست روح الفخر والانتماء للوطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store