logo
مناقشات أمريكية أوروبية حول ضمانات أمنية لأوكرانيا خارج الناتو

مناقشات أمريكية أوروبية حول ضمانات أمنية لأوكرانيا خارج الناتو

شبكة عيونمنذ 2 أيام
مناقشات أمريكية أوروبية حول ضمانات أمنية لأوكرانيا خارج الناتو
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: كشف مصدران مطلعان أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أجرى اليوم السبت اتصالاً مع القادة الأوروبيين تناول مقترحات بشأن تقديم ضمانات أمنية محتملة لأوكرانيا، تكون خارج إطار حلف شمال الأطلسي، لكنها مشابهة في طبيعتها لآلية "المادة الخامسة" التي يعتمدها الحلف.
وأوضح أحد المصدرين، الذي طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لحساسية الملف، أن القادة الأوروبيين يسعون حالياً إلى الحصول على توضيحات بشأن طبيعة الدور الذي يمكن أن تضطلع به الولايات المتحدة في هذا السياق، مشيراً إلى أن تفاصيل هذه الترتيبات المقترحة لم تتضح بعد.
ويقوم مبدأ "المادة الخامسة" في حلف شمال الأطلسي على اعتبار أي اعتداء على دولة عضو بمثابة اعتداء على جميع الأعضاء، ما يلزم بقية الدول بالدفاع المشترك. ويضم الحلف العسكري حالياً 32 دولة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الحكومة المصرية: افتتاح المتحف المصري الكبير في 1 نوفمبر المقبل
مصر.. تنسيق حكومي لرفع كفاءة شركات قطاع الأعمال واستغلال الأصول بأعلى عائد
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
السعودية
مصر
الحكومة
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يرتفع وسط تراجع عوائد السندات وترقب قمة السلام الأمريكية-الأوكرانية
الذهب يرتفع وسط تراجع عوائد السندات وترقب قمة السلام الأمريكية-الأوكرانية

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

الذهب يرتفع وسط تراجع عوائد السندات وترقب قمة السلام الأمريكية-الأوكرانية

شهدت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، ارتفاعًا بعد أن لامس أدنى مستوى له في أسبوعين، مدعومًا بتراجع عوائد سندات الخزانة الأميركية. ويأتي هذا الارتفاع بينما يترقب المستثمرون اجتماعًا مهمًا يجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وزعماء أوروبيين لمناقشة اتفاق سلام محتمل مع روسيا. وصعد الذهب الفوري بنسبة 0.4% ليصل إلى 3,348.59 دولار للأونصة، بحلول الساعة 06:09 بتوقيت جرينتش اليوم الاثنين، بعد أن هبط إلى أدنى مستوى له منذ الأول من أغسطس، وفقًا لتقرير وكالة 'رويترز'. كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي تسليم ديسمبر بنسبة 0.4% لتسجل 3,394.90 دولار. تأثير العوامل الاقتصادية وتوقعات الفيدرالي وفي هذا السياق قال تيم ووترر؛ كبير محللي الأسواق في شركة KCM Trade: 'بدأ الذهب تعاملات اليوم على تراجع. لكنه تمكن من عكس مساره مع إقبال المشترين عند مستوى 3,330 دولارًا باعتباره قيمة مغرية'. وأضاف أن تراجع عوائد الخزانة الأمريكية عن بعض مكاسب يوم الجمعة الماضي ساهم أيضًا في تخفيف الضغوط على أسعار الذهب. علاوة على ذلك يترقب المستثمرون ندوة مجلس الاحتياطي الفيدرالي السنوية في جاكسون هول بولاية وايومنغ. حيث يتوقع معظم الاقتصاديين أن يعلن الفيدرالي عن خفض للفائدة في سبتمبر. وهو الأول هذا العام، مع احتمال خفض ثانٍ قبل نهاية العام. محادثات سلام محورية ومخاطر جيوسياسية من المقرر أن ينضم القادة الأوروبيون إلى زيلينسكي في محادثات مع ترامب. ما يضيف ثقلًا إلى الاجتماع ويزيد من الترقب. في حين تثير الأزمة الأوكرانية مخاوف المستثمرين؛ ما يدفعهم للبحث عن ملاذات آمنة مثل الذهب. بينما، وبحسب مصادر مطلعة على تفكير موسكو، فإن المقترحات التي نوقشت بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وترامب في قمة ألاسكا تتضمن أن تتخلى روسيا عن جيوب صغيرة من الأراضي الأوكرانية المحتلة. مقابل أن تتنازل كييف عن مساحات واسعة من أراضيها الشرقية التي عجزت موسكو عن السيطرة عليها. التحليل الفني وأداء السوق وأضاف تيم ووترر: 'نشهد تحركات محدودة في كلا الاتجاهين قبل اجتماعات قد تكون نشطة هذا الأسبوع في البيت الأبيض مع عودة زيلينسكي إلى واشنطن'. هذا الترقب يبقي الأسواق في حالة من الحذر؛ حيث يتجنب المستثمرون اتخاذ قرارات كبيرة قبل وضوح الصورة. كذلك ينظر إلى الذهب -كونه من الأصول التي لا تدر عائدًا- على أنه ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين. وغالبًا ما يحقق أداءً جيدًا في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، وذلك يجعله خيارًا جذابًا في ظل توقعات خفض الفائدة. تطورات السندات وندوة جاكسون هول من ناحية أخرى تراجعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات من أعلى مستوياتها في أكثر من أسبوعين. ما خفف الضغط على أسعار الذهب، وأعطاه مجالًا للارتفاع. ويعد هذا التراجع مؤشرًا على أن المستثمرين بدأوا في توقع مسار مختلف للسياسة النقدية. وإلى جانب ذلك فإن نتائج ندوة جاكسون هول ستكون حاسمة في تحديد المسار المستقبلي لأسعار الفائدة. وبالتالي ستؤثر بشكل مباشر في حركة الذهب. أداء المعادن النفيسة الأخرى وحول المعادن النفيسة الأخرى ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.1% إلى 38.02 دولار للأونصة، وزاد البلاتين بنسبة 0.1% إلى 1,336.79 دولار. فيما صعد البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1,113.52 دولار. هذه التحركات تشير إلى أن المعادن النفيسة بشكل عام تستفيد من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية الحالية.

أسعار النفط تستقر بعد اجتماع «ترامب» و«بوتين» ووسط ترقب قرارات «الفيدرالي»
أسعار النفط تستقر بعد اجتماع «ترامب» و«بوتين» ووسط ترقب قرارات «الفيدرالي»

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة رواد الأعمال

أسعار النفط تستقر بعد اجتماع «ترامب» و«بوتين» ووسط ترقب قرارات «الفيدرالي»

سجلت أسعار النفط استقرارًا، اليوم الاثنين، بعد تراجعها في التعاملات المبكرة؛ إذ لم تمارس الولايات المتحدة أي ضغوط إضافية على روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا عبر اتخاذ إجراءات تستهدف تعطيل صادراتها النفطية، وذلك عقب اجتماع قادة البلدين. في حين جاء هذا الاستقرار ليخفف من حدة التوتر في السوق. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 6 سنتات أو ما يعادل 0.09% لتسجل 65.79 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:42 بتوقيت جرينتش. بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 62.82 دولار للبرميل مرتفعًا سنتين أو ما يعادل 0.03%، وفقًا لتقرير وكالة 'رويترز'. تأثير القمة الأمريكية-الروسية في السوق وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة الماضي. حيث بدا أكثر تقاربًا مع موسكو بشأن السعي لإبرام اتفاق سلام بدلًا من التوصل أولًا إلى وقف إطلاق النار. فيما أدت هذه النبرة التصالحية إلى تراجع المخاوف من تصعيد الصراع. علاوة على ذلك من المقرر أن يلتقي ترامب؛ اليوم الاثنين، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وزعماء أوروبيين للتوصل بسرعة إلى اتفاق سلام ينهي أكثر الحروب دموية في أوروبا منذ 80 عامًا. ما يبقي الأسواق في حالة ترقب حذر. مخاوف بشأن الإمدادات العالمية قال المحلل المستقل لشؤون الطاقة غوراف شارما: 'النتيجة السلبية كانت متوقعة إلى حد كبير. والسوق لا تزال في وضع الانتظار والترقب، في سياق يميل إلى السلبية. خاصة إذا استطاع المزيد من البراميل الروسية دخول سوق الإمدادات العالمية في حالة انتهاء الأعمال العدائية بأوكرانيا'. في حين قالت المحللة في بنك RBC Capital، هيليما كروفت، في مذكرة: 'كان التركيز الأساسي على الرسوم الثانوية التي تستهدف كبار مستوردي الطاقة الروسية. وأوضح الرئيس ترامب بالفعل أنه سيتوقف عن المضي قدمًا في اتخاذ خطوات إضافية في هذا الصدد، على الأقل فيما يتعلق بالصين'. دور المستوردين الرئيسيين تعد الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، أكبر مشترٍ للنفط الروسي، تليها الهند. هذا الأمر يفسّر لماذا كان لتهديدات ترامب بفرض رسوم انتقامية على الدول التي تشتري النفط الروسي تأثيرٌ كبير في السوق. كما أن ترامب خفف المخاوف بشأن حدوث اضطراب في إمدادات روسيا. عندما قال إنه لا يرى حاجة فورية لفرض رسوم انتقامية على دول مثل الصين، لكنه قد يضطر لذلك 'في غضون أسبوعين أو ثلاثة'. ترقب قرارات 'الاحتياطي الفيدرالي' يراقب المستثمرون أيضًا تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في اجتماع جاكسون هول هذا الأسبوع. بحثًا عن مؤشرات بشأن مسار خفض أسعار الفائدة الذي قد يدفع الأسهم لتحقيق مزيد من الأرقام القياسية. ويعزز من الطلب على الطاقة. وفي هذا الجانب قال المحلل في 'IG Market' توني سيكامور، في مذكرة: 'من المرجح أن يظل باول غير ملتزم ومتوقفًا على البيانات. خاصة مع صدور تقرير وظائف آخر وتقرير مؤشر أسعار المستهلكين قبل اجتماع لجنة السوق المفتوحة في 17 سبتمبر'. أداء الأسواق وتوقعات السياسة النقدية وأضافت هيليما كروفت: 'الوضع الراهن ما زال قائمًا إلى حد كبير'. مشيرة إلى أن موسكو لن تتراجع عن مطالبها الإقليمية. في حين سترفض أوكرانيا وبعض القادة الأوروبيين اتفاق 'الأرض مقابل السلام'، ما يبقي على حالة من عدم اليقين في الأفق. بينما تظهر هذه التطورات أن أسعار النفط تتأثر بمزيج من العوامل الجيوسياسية والاقتصادية. وأن استقرارها الحالي قد يكون مؤقتًا في انتظار ما تسفر عنه الأحداث القادمة.

أجندات متباينة تطغى على لقاء ترمب مع زيلينسكي و"تحالف الراغبين"
أجندات متباينة تطغى على لقاء ترمب مع زيلينسكي و"تحالف الراغبين"

الشرق للأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق للأعمال

أجندات متباينة تطغى على لقاء ترمب مع زيلينسكي و"تحالف الراغبين"

وصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن، الاثنين، قبيل محادثات مصيرية مع نظيره الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض، حيث أعرب عن ثقته في الحصول على "ضمانات أمنية" أميركية مدعومة من القادة الأوروبيين، في حين شدد ترمب على أن "بإمكان زيلينسكي إنهاء الحرب الآن.. إذا أراد ذلك". زيلينسكي كتب عبر "تليغرام" بعد وصوله إلى العاصمة الأميركية: "أنا ممتن لرئيس الولايات المتحدة على الدعوة. نحن جميعاً نرغب في إنهاء هذه الحرب بسرعة وبشكل موثوق". من المقرر أن يعقد الرئيسان اجتماعاً ثنائياً في المكتب البيضاوي، يليه لقاء موسع يضم القادة الأوروبيين. وأكد زيلينسكي أن "السلام يجب أن يكون دائماً"، مضيفاً: "نحن جميعاً نتشارك الرغبة القوية في إنهاء هذه الحرب سريعاً وبصورة موثوقة". وفي موقف أثار جدلاً، جدد ترمب رفضه لعودة شبه جزيرة القرم إلى أوكرانيا، قائلاً: "لا عودة إلى الوراء" في هذا الملف، متهماً الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بأنه "منحها إلى روسيا قبل نحو 12 عاماً من دون إطلاق رصاصة واحدة". "تحالف الراغبين" وتحرك دولي لحفظ السلام سبق اللقاء المرتقب إعلان صادر عما يسمى "تحالف الراغبين"، أكد فيه استعداده لنشر قوة متعددة الجنسيات في أوكرانيا ضمن إطار الضمانات الأمنية المقدمة لكييف. وأفاد البيان أن هذه القوة ستساهم في تأمين المجالين الجوي والبحري الأوكرانيين بمجرد وقف إطلاق النار، ما يشكل خطوة أساسية نحو إبرام اتفاق سلام دائم. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون صرح عقب الاجتماع بأن الهدف من لقاء ترمب وزيلينسكي هو "إظهار جبهة موحدة بين أوكرانيا وحلفائها الأوروبيين"، محذّراً من أن "إظهار الضعف أمام روسيا اليوم، يمهد الطريق لصراعات مستقبلية". قلق أوروبي من توجهات ترمب تسود أوساط العواصم الأوروبية مخاوف من أن ينحاز ترمب إلى موسكو أو يمارس ضغوطاً على كييف لعقد صفقة قد تهدد وحدة الأراضي الأوكرانية. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤولين أوروبيين أن الهدف هو الحؤول دون تقويض واشنطن للأمن الأوروبي، خاصةً في ضوء دورها المحوري ضمن حلف شمال الأطلسي منذ عام 1949. في اتصال هاتفي السبت، أبدى ترمب دعمه لفكرة تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا بعد الحرب، في تحوّل عن مواقفه السابقة التي كانت تدعو إلى تحميل أوروبا العبء الكامل. رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أكدت، خلال مؤتمر صحافي في بروكسل الأحد، أهمية احترام سيادة أوكرانيا وضمان أمنها، لكنها شددت في الوقت ذاته على ضرورة "وقف القتل"، داعية إلى محادثات ثلاثية "بأسرع وقت ممكن" بين رؤساء روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة. تحذيرات دبلوماسية ومساعٍ لتفادي سيناريو سابق وصف دبلوماسي أوروبي رفيع الأجواء بين الحلفاء الأوروبيين بـ"الذعر"، مشيراً إلى أن الاجتماع التحضيري قبل لقاء ترمب يُعد الأسرع منذ فترة ما قبل غزو العراق. ولفت إلى الخشية من تكرار مشهد فبراير الماضي، عندما وبّخ ترمب زيلينسكي في البيت الأبيض قائلاً: "أنت لا تملك الأوراق"، في إشارة إلى ضعف موقف أوكرانيا التفاوضي. ترمب كرر هذا الموقف، مساء الجمعة، في مقابلة مع "فوكس نيوز"، قائلاً إن روسيا "أكثر قوة"، وإن على كييف تقديم تنازلات. ضمانات أمنية خارج إطار الناتو المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، أكد في مقابلة مع "فوكس نيوز" أن الرئيسين الأميركي والروسي اتفقا في قمة ألاسكا على "ضمانات أمنية قوية"، قد تكون مشابهة للمادة الخامسة من معاهدة الناتو، لكنها ستُقدَّم بشكل مباشر من الولايات المتحدة ودول أوروبية، نظراً إلى أن أوكرانيا ليست عضواً في الحلف. وأوضح أن هذه الضمانات ستُناقش بشكل موسّع خلال اجتماع الاثنين في البيت الأبيض، بحضور زيلينسكي وقادة أوروبيين، سعياً لتشكيل "جبهة موحدة" في مواجهة التحديات. إمكانية عقد قمة ثلاثية كشف شخص مطلع في البيت الأبيض لصحيفة "نيويورك تايمز" عن احتمال عقد قمة ثلاثية تجمع ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين وزيلينسكي هذا الأسبوع، لكنه أشار إلى أن العمل على تفاصيل الضمانات الأمنية قد يستغرق وقتاً. في السياق نفسه، قال زيلينسكي من بروكسل، إلى جانب فون دير لاين، إن الدخول في مفاوضات مع موسكو "تحت ضغط السلاح" أمر مستحيل، مجدداً مطالبته بوقف شامل لإطلاق النار قبل أي حوار. وكان ترمب قد التقى بوتين، الجمعة، في ألاسكا، وتخلى بعد اللقاء عن مطلبه بوقف فوري لإطلاق النار، داعياً بدلاً من ذلك إلى اتفاق سلام نهائي. وأبلغ حلفاءه أن بوتين يشترط السيطرة الكاملة على إقليم دونباس، بما في ذلك مناطق لم تُسيطر عليها روسيا طوال سنوات القتال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store