
إيسكو يعود إلى قائمة «الماتادور»
استدعى لويس دي لا فوينتي مدرب المنتخب الإسباني لكرة القدم لاعب وسط ريال بيتيس إيسكو بعد 6 أعوام من مباراته الأخيرة بقميص «لا روخا»، وذلك لخوض غمار دور الأربعة لمسابقة دوري الأمم الأوروبية.
في ما يلي القائمة الكاملة للمنتخب الإسباني:
٭ حراس المرمى: أوناي سيمون (أتلتيك بلباو)، دافيد رايا (أرسنال) وأليكس ريميريو (ريال سوسييداد).
٭ المدافعون: أوسكار مينغيسا (سلتا فيغو)، بيدرو بورو (توتنهام)، داني فيفيان (أتلتيك بلباو)، باو كوبارسي (برشلونة)، روبان لو نورمان (أتلتيكو مدريد)، دين هاوسن (ريال مدريد)، أليخاندرو غريمالدو (باير ليفركوزن) ومارك كوكوريا (تشلسي).
٭ لاعبو الوسط: مارتين سوبيميندي (ريال سوسييداد)، غافي، فيرمين لوبيس، بيدري غونزاليس وداني أولمو (برشلونة)، إيسكو (ريال بيتيس)، ميكل ميرينو (أرسنال)، فابيان رويس (باريس) وأليكس بايينا (فياريال).
٭ المهاجمون: لامين جمال (برشلونة)، نيكو وليامس (أتلتيك بلباو)، جيريمي بينو (فياريال)، ميكل أويارسابال (ريال سوسييداد)، سامو أوموروديون (بورتو) وألفارو موراتا (غلطة سراي).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
الإنتر وباريس سان جرمان.. قمة «النجوم» غداً
تتجه الأنظار مساء غد السبت إلى ستاد «أليانز أرينا» في مدينة ميونيخ الألمانية، الذي سيحتضن المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بين باريس سان جرمان الفرنسي وإنتر الإيطالي. وتعد هذه المواجهة الأولى بين الفريقين في جميع المسابقات، ويطمح «النيراتزوري» لتحقيق لقبه الرابع في البطولة، بعد تتويجاته في 1964 و1965 و2010، بينما يسعى «الباريسيون» للفوز باللقب الأول في تاريخه بالمسابقة العريقة. بدأ موسم إنتر الحالي بحلم الثلاثية، على أمل تكرار الإنجاز التاريخي لعام 2010، لكن ذلك الحلم بدأ يتلاشى تدريجيا، حتى أصبح نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جرمان الفرصة الوحيدة لإنقاذ الموسم. ويسعى إنتر بقيادة المدرب سيموني إنزاغي لتعويض خيبات الموسم بعد خسارة نصف نهائي كأس إيطاليا أمام الجار اللدود ميلان، التي أنهت حلم الثلاثية، ثم جاء نابولي ليقضي على آمال الثنائية وخطف لقب الدوري، ولم يتبق سوى دوري أبطال أوروبا، فيما يظل كأس العالم للأندية مسابقة جديدة وخارج الحسابات. أدار سيموني إنزاغي جهود لاعبيه بحكمة في المباريات الأخيرة، مدركا تضاؤل حظوظه في لقب الدوري، حيث لم يشرك لاوتارو مارتينيز في الجولة الأخيرة، وأراح بعض الأساسيين الآخرين، لكن لاوتارو سيكون جاهزا للموقعة الكبرى غدا كقائد وأبرز نجم في تشكيلة «النيراتزوري». وقدم إنتر موسما مميزا رغم فشله في حصد لقبين وهما: بطولتا الدوري والكأس، كانا في المتناول، لكنه مازال بكل المقاييس، أفضل فريق في إيطاليا من حيث الإدارة والتشكيل والمدرب بمنظومة متكاملة حلمت بالثلاثية، ولم يتبق له الآن سوى نهائي ميونيخ لرفع لقب تاريخي، وسيكون التتويج الأمثل لجعل الموسم عظيما بالفعل. وسبق لباريس سان جرمان الوصول إلى نهائي دوري الأبطال مرة واحدة، في 2019-2020، عندما خسر أمام بايرن ميونيخ 0-1. ويأمل فريق العاصمة بأن يصبح ثاني ناد فرنسي يفوز بدوري الأبطال، بعد مرسيليا في 1992-1993. وفرض سان جرمان هيمنته على الساحة المحلية في السنوات الأخيرة، لكن الفوز بدوري الأبطال ظل بعيد المنال حتى الآن. ولم يكن طريق الفريق الباريسي نحو النهائي مفروشا بالورود على الإطلاق، فقد احتاج للفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة بمرحلة الدوري على سالزبورغ النمساوي ومان سيتي الإنجليزي وشتوتغارت الألماني، قبل أن يصعد لدور الـ 16 في البطولة من خلال الفوز على بريست الفرنسي، ثم تفوق على ثلاثي الدوري الإنجليزي المكون من أندية ليفربول وأستون فيلا وأرسنال، من أجل السفر إلى ميونيخ لمطاردة الحلم.


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
ماريسكا: تتويج تشلسي بـ «كونفرنس ليغ» نقطة بداية
قال المدرب الإيطالي لنادي تشلسي رابع الدوري الإنجليزي لكرة القدم إنزو ماريسكا إن التتويج بلقب مسابقة «كونفرنس ليغ» قد يكون «نقطة بداية» لفريقه الشاب عقب الفوز على ريال بيتيس الاسباني 4-1 في المباراة النهائية في مدينة فروكلاف البولندية. وقال المدرب الإيطالي لقناة «تي إن تي سبورتس» الإنجليزية «أتمنى أن تكون هذه نقطة بداية، وأن نتمكن من بناء شيء مهم اعتبارا من الليلة (الاربعاء)، وهذا الموسم». وفاز مدرب ليستر سيتي السابق بأول لقب له في موسمه الأول مع تشلسي بعدما خلف الارجنتيني ماوريسيو بوكيتينو. وأضاف ماريسكا «يستحق المشجعون ذلك، لقد انتظروا هذا منذ عامين أو ثلاثة أعوام. لقد استثمر النادي أموالا طائلة خلال السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، لذا فهم يتوقعون أيضا نتائج إيجابية»، معربا عن سعادته بنهاية الموسم الناجحة للنادي اللندني. وحقق تشلسي فوزا حاسما على مضيفه نوتنغهام فوريست (1-0) الأحد في المرحلة الاخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، فضمن المركز الرابع وبالتالي التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وأوضح أن البداية الصعبة لفريقه في المباراة النهائية حيث تخلف 0-1 في الشوط الاول «ربما تكون بسبب الجهود التي بذلت نهاية الاسبوع الماضي في البطولة الانجليزية». وأضاف «لقد تعاملنا مع المباراة بطريقة خاطئة. كنت أتوقع ذلك نوعا ما، لأن الفرحة كانت كبيرة جدا بعد مباراة نوتنغهام فوريست لمدة يومين». وتابع «كانت الرسالة بعد مباراة فوريست: (إذا أردنا أن نكون فريقا مهما، فعلينا الآن الفوز بالنهائي). كانت هذه هي الرسالة، لكن كان هناك أيضا فرح وإرهاق. لعبوا (بيتيس) يوم الجمعة مباراة تحصيل حاصل في الليغا، بينما لعبنا الأحد من أجل هدف كبير»، في اشارة إلى بطاقة دوري الابطال. وكان المدرب الإيطالي اشتكى من حصول ريال بيتيس على 48 ساعة إضافية من الراحة قبل المباراة النهائية للمسابقة القارية الحديثة. وحسم ريال بيتيس الشوط الاول في صالحه بهدف لجناحه الدولي المغربي عبد الصمد الزلزولي (9)، لكن تشلسي رد بقوة في الثاني وبرباعية تناوب على تسجيلها الأرجنتيني إنزو فرنانديز (65) والسنغالي نيكولاس جاكسون (70) والبديل جايدون سانشو (83) والإكوادوري مويسيس كايسيدو (90+1). وهو اللقب القاري التاسع لتشلسي في تاريخه، والأول منذ فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا قبل أربع سنوات، وبات أول فريق يحرز ألقاب المسابقات القارية الخمسة الكبرى بعد تتويجه مرتين بكل من دوري الأبطال (2011-2012 و2020-2021)، والدوري الأوروبي (2012-2013 و2018-2019)، والكأس السوبر الأوروبية (1998 و2021)، وكأس الأندية الفائزة بالكؤوس التي أدمجت مع كأس الاتحاد الأوروبي وأصبحت «يوروبا ليغ» (1970-1971 و1997-1998).


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
تشلسي يتوج بطلاً لدوري المؤتمر الأوروبي ويصبح أول فريق في التاريخ يحصد جميع البطولات القارية والعالمية للأندية
قلب تشلسي الإنجليزي تأخره بهدف نظيف إلى فوز عريض على ريال بيتيس بنتيجة 4-1 في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي ليتوج بطلاً للمسابقة للمرة الاولى في تاريخه. على أرضية ستاد فروكلوف ببولندا، سطر النادي الإنجليزي ملحمة كروية محققاً مجداً أوروبياً يضاف إلى مسيرته الكروية المرصعة بالألقاب حيث أصبح أول فريق في التاريخ يحصد جميع البطولات القارية والعالمية للأندية. افتتح الدولي المغربي عبدالصمد الزلزولي سجل الأهداف مبكراً في نهائي عاصف، انطلقت شرارته خارج الملعب أولاً بين الجماهير الخضراء والزرقاء، لينتهي الشوط الأول بفوز الفريق الأندلسي بنتيجة 1-0. لكن الشوط الثاني عرف منعطفاً آخر، لا سيما بعد خروج الزلزولي مصدر الخطر والرعب بسبب الإصابة، ليعادل تشلسي الكفة في الدقيقة 66 عن طريق الأرجنتيني فيرناندو إنزو بعد تمريرة متقنة من كول بالمر وفي الدقيقة 70، عاد بالمر وصنع هدف "البلوز" الثاني، حيث قدم تمريرة على طبق من ذهب لزميله جاكسون، الذي سجل الهدف الثاني قبل أن يطلق جادون سانشو رصاصة الرحمة على ريال بيتيس مسجلاً الهدف الثالث لفريقه في الدقيقة 83. وبما أن جدار بيتيس قد انهار بشكل كامل، أبى "الأسد الإكوادوري" مويسيس كاسيدو إلاّ أن يدون اسمه في سجل هدافي نهائي دوري المؤتمر الأوروبي بهدف رابع، تربع به تشلسي على عرش القارة الأوروبية. وبهذا التتويج، حقق تشلسي لقبه التاريخي التاسع، وبات أول نادٍ أوروبي يتوج بجميع الألقاب الممكنة في القارة العجوز بعدما حقق ألقاب دوري أبطال أوروبا واليورباليغ ودوري المؤتمرات.