
فيلم براد بيت «إف 1: ذي موفي» يتصدر سباق شباك تذاكر «هوليوود»
وقال ديفيد أ. غروس من شركة «فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش» إن «هذه افتتاحية رائعة لفيلم أصلي من نوع الدراما والحركة الرياضية»، مشيرا إلى أن فيلم السباقات هذا من إنتاج «آبل» و«وارنر براذرز» قد نال إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء، وفق وكالة فرانس برس.
وتراجع فيلم «هاو تو تراين يور دراغون»، النسخة الجديدة من الفيلم الشهير الصادر سنة 2010 من إنتاج «يونيفرسال» و«دريم ووركس أنيميشن»، إلى المركز الثاني بإيرادات بلغت 19,4 مليون دولار، وفق أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز».
يروي الفيلم العائلي قصة رجل من الفايكينغ يُدعى هيكاب (مايسون ثيمز) يُكوّن صداقة مع التنين «توثليس». في المركز الثالث، جاء أحدث فيلم أصلي من إنتاج ديزني - بيكسار أنيميشن، «إيليو»، مع إيرادات بلغت 10,7 ملايين دولار في الولايات المتحدة وكندا.
يروي «إيليو» قصة صبي صغير تعتقد كائنات فضائية خطأ بأنه سفير للأرض بين المجرات. ويضم طاقم التمثيل الصوتي الممثلة الحائزة جائزة أوسكار زوي سالدانيا.
حقق فيلم «ميغان 2,0» (M3GAN 2.0)، وهو الجزء الثاني من فيلم صادر عن شركة «يونيفرسال» عام 2022 يتناول قصة دمية قاتلة، انطلاقة مخيبة للآمال، إذ اكتفى بالمركز الرابع مع إيرادات بلغت 10,2 ملايين دولار. وقال غروس «أثارت فكرة دمية روبوت بشرية بحجم طفل تعمل بالذكاء الاصطناعي اهتماما كبيرا في المرة الأولى، لكن هذا الاهتمام تبدد».
أفلام في صدارة شباك تذاكر هوليوود
في المركز الخامس، جاء فيلم «توينتي إيت ييرز ليتر» (28 Years Later) من إنتاج «كولومبيا بيكتشرز»، مع عائدات بلغت 9,7 ملايين دولار. حظي الفيلم الذي أخرجه داني بويل بإشادات كثيرة من النقاد والجمهور، وهو الجزء الثالث من سلسلة انطلقت عام 2002 بعنوان «28 دايز لايتر».
وفي ما يلي باقي الأعمال في قائمة الأفلام العشرة الأولى على شباك التذاكر في أميركا الشمالية:
6- «ليلو أند ستيتش» (6,9 ملايين دولار).
7- «ميشن إيمباسيبل - ذي فاينل ريكونينغ» (4,2 ملايين دولار).
8- «ماتيرياليستس» (3 ملايين دولار).
9- «باليرينا» (2,1 مليون دولار).
10- «كاراتيه كيد: ليجندز» (مليون دولار).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 20 ساعات
- عين ليبيا
فيلم «سوبرمان» في مرمى الجدل.. هل يعكس صراع غزة؟
منذ طرحه في دور السينما وحقق إيرادات تجاوزت 220 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى، يثير فيلم 'سوبرمان' للمخرج جيمس غان نقاشاً حاداً حول ما إذا كان يعكس الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني. يروي الفيلم قصة شخصية 'ليكس لوثر' التي تشعل حرباً بين دولتين خياليتين، 'بوفاريا' و'جارانبور'، حيث يتدخل سوبرمان لوقف هجوم 'بوفاريا' على جارتها الأضعف عسكرياً. انقسم الجمهور بين من يرى أن الصراع في الفيلم هو انعكاس مباشر للصراع في غزة، وبين من ينفي هذا الربط، معتبرين أن أحداث الفيلم خيالية ولا تحمل أجندة سياسية. المعلق السياسي اليساري حسن بيكر وصف الفيلم بأنه 'ساعتان وعشر دقائق من الهجوم على إسرائيل'، مؤكداً أن إنكار هذا الربط هو 'كذب'، بالمقابل، اعتبر المحلل السياسي المحافظ بن شابيرو الربط بين الفيلم والصراع الفلسطيني الإسرائيلي 'فكرة يسارية متطرفة' لا تستند إلى وقائع. توضح مجلة 'فارييتي' أن السيناريو كتب في مايو 2023، قبل تصاعد الصراع الحالي في أكتوبر من نفس العام، ما يقلل من احتمال أن يكون الفيلم تعليقاً مباشراً على الأحداث الواقعية. حاول جيمس غان تهدئة الجدل عبر تصريح لصحيفة 'التايمز' أكد فيه أن القصة خيالية بحتة وتدور حول غزو دولة قوية لاستبدادية لأخرى ضعيفة، وأنه بذل جهداً لتجنب أي تشابه مع الواقع السياسي في الشرق الأوسط. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يثير فيها غان الجدل، إذ وصف سوبرمان بأنه 'مهاجر'، ما أثار انتقادات من أوساط محافظة ووصل الأمر إلى تدخل البيت الأبيض حيث تم تداول صورة ساخرة تظهر الرئيس دونالد ترامب ممثلاً على بوستر الفيلم. دافع شون غان، شقيق المخرج، بقوة عن هذه الفكرة قائلاً: 'سوبرمان هو مهاجر، وإذا لم توافق، فأنت لست أمريكياً'. القضية تواصل إشعال النقاشات السياسية والثقافية، ومن المتوقع أن تتصاعد مع استمرار عرض الفيلم في صالات السينما.


الوسط
منذ يوم واحد
- الوسط
شارلي غيّمو يعود إلى «يوبيسوفت» لألعاب الفيديو
أعلنت شركة «يوبيسوفت» الفرنسية العملاقة لألعاب الفيديو الأربعاء عن تعيين شارلي غيّمو، نجل الرئيس التنفيذي الحالي إيف غيّمو، وكريستوف دورين، في رئاسة الشركة الفرعية الجديدة التي ستضم أشهر ألعاب الشركة الناشرة. سيتولى شارلي غيّمو الذي عاد إلى الشركة العائلية في أبريل، رئاسة الشركة الجديدة التي تم تأسيسها في مارس وستضمّ ألعابا من سلاسل «أساسنز كريد» و«فار كراي» و«رينبو سيكس»، وفقا لوكالة «فرانس برس». سيتقاسم الشاب الثلاثيني مهامه مع كريستوف دورين الذي يعمل في «يوبيسوفت» منذ العام 1990 وقاد بشكل خاص الاستوديو الرئيسي للشركة في مونتريال في كندا. - - - انضم شارلي غيّمو إلى يوبيسوفت العام 2014، وقاد استوديو «اولاينت» الذي استحوذت عليه الشركة عام 2011، لنحو سبع سنوات قبل أن يغادر الشركة العام 2021 لتأسيس شركته الناشئة «أوناغي». «حياة السود مهمة» وبحسب وسائل إعلام متخصصة، ارتبطت هذه المغادرة تحديدا بجدل نشأ بعد إصدار عرض دعائي للعبة من الاستوديو الخاص به تتناول فيه منظمة إرهابية متخيلة بعض رموز حركة «بلاك لايفز ماتر» (حياة السود مهمة). أُنشئت الشركة الجديدة في نهاية مارس باستثمار قدره 1.16 مليار يورو من مجموعة «تينسنت» الصينية، وتُقدر قيمتها بأكثر من أربعة مليارات يورو، ومن المتوقع أن تضم نحو ثلاثة آلاف موظف من أصل 17 ألف موظف تقريبا في المجموعة. منذ عودته، قاد شارلي غيّمو أيضا لجنة التحوّل في «يوبيسوفت». أعلنت الشركة الناشرة في مايو أنها تعمل على هيكلة جديدة لنموذجها التشغيلي «لضمان جودة فائقة» لألعابها و«تخصيص رأس مال منضبط»، يُتوقَّع أن تعلن تفاصيلها بحلول نهاية العام. على الرغم من نجاح أحدث إصدار من سلسلة «أساسينز كريد»، في نهاية السنة المالية، عانت «يوبيسوفت» مرة جديدة من خسائر في السنة المالية 2024-2025، متأثرة بإصدارات مخيبة للآمال وتراجع حاد في سوق الأسهم. ويُفترض أن تُعلن الشركة عن نتائجها المالية للربع الأول الثلاثاء.


الوسط
منذ يوم واحد
- الوسط
حريق يدمّر المسرح الرئيسي لمهرجان «تومورولاند» الموسيقي في بلجيكا
دمّر حريق كامل المسرح الرئيسي لمهرجان «تومورولاند» قرب أنتويرب في بلجيكا، عشية انطلاق الحدث السنوي الذي يُتوقَّع أن يجذب عشاق الموسيقى الإلكترونية من مختلف أنحاء العالم، بحسب عناصر الإطفاء. ولم تُسجَّل أي إصابات فيما أعلن المنظمون في مؤتمر صحفي مواصلة إقامة الحدث المقرر تنظيمه على مدار عطلتي نهاية أسبوعين متتاليتين، وفقا لوكالة «فرانس برس». ومن المتوقّع أن يحضر بدءا من الجمعة مئة ألف شخص إلى موقع المهرجان في بوم قرب أنتويرب، حيث سيُخيّم عدد كبير منهم. وأعلن المنظمون أنّ موقع تخييم المهرجان «دريمفيل»، سيُفتتح كما هو مخطط له الخميس، مؤكدين أنهم «يبحثون عن حلول» لضمان إقامة المهرجان خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى كما هو مرتقب. - من المقرر أن يُحيي عشرات من منسقي الأغاني والأسماء اللامعة في عالم موسيقى الإلكترو من أمثال دافيد غيتا ولوست فريكوينسيز وأرمين فان بورين وشارلوت دي ويت، حفلات خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى الممتدة من 18 إلى 20 يوليو، على مسرحين هما «المسرح الرئيسي» و«مسرح الحرية». حريق «غير مقصود» وقد دُمّر في حريق الأربعاء «المسرح الرئيسي»، وهو الأكبر بين المسرحين، والذي بُني في مكان ساحر وواسع يُفترض. ونُشر نحو مئة عنصر إطفاء للسيطرة على الحريق. أفادت وكالة أنباء «بلجا» بسماع دوي انفجارات ناجمة عن ألعاب نارية، ربما كانت مرتبطة بإطلاقات تجريبية قبل احتفالات نهاية الأسبوع، قبل اندلاع الحريق. أعلنت النيابة العامة في أنتويرب أنّها أحالت القضية إلى قاضي تحقيق في ما يبدو أنه حريق «غير مقصود».