
شارلي غيّمو يعود إلى «يوبيسوفت» لألعاب الفيديو
سيتولى شارلي غيّمو الذي عاد إلى الشركة العائلية في أبريل، رئاسة الشركة الجديدة التي تم تأسيسها في مارس وستضمّ ألعابا من سلاسل «أساسنز كريد» و«فار كراي» و«رينبو سيكس»، وفقا لوكالة «فرانس برس».
سيتقاسم الشاب الثلاثيني مهامه مع كريستوف دورين الذي يعمل في «يوبيسوفت» منذ العام 1990 وقاد بشكل خاص الاستوديو الرئيسي للشركة في مونتريال في كندا.
-
-
-
انضم شارلي غيّمو إلى يوبيسوفت العام 2014، وقاد استوديو «اولاينت» الذي استحوذت عليه الشركة عام 2011، لنحو سبع سنوات قبل أن يغادر الشركة العام 2021 لتأسيس شركته الناشئة «أوناغي».
«حياة السود مهمة»
وبحسب وسائل إعلام متخصصة، ارتبطت هذه المغادرة تحديدا بجدل نشأ بعد إصدار عرض دعائي للعبة من الاستوديو الخاص به تتناول فيه منظمة إرهابية متخيلة بعض رموز حركة «بلاك لايفز ماتر» (حياة السود مهمة).
أُنشئت الشركة الجديدة في نهاية مارس باستثمار قدره 1.16 مليار يورو من مجموعة «تينسنت» الصينية، وتُقدر قيمتها بأكثر من أربعة مليارات يورو، ومن المتوقع أن تضم نحو ثلاثة آلاف موظف من أصل 17 ألف موظف تقريبا في المجموعة.
منذ عودته، قاد شارلي غيّمو أيضا لجنة التحوّل في «يوبيسوفت».
أعلنت الشركة الناشرة في مايو أنها تعمل على هيكلة جديدة لنموذجها التشغيلي «لضمان جودة فائقة» لألعابها و«تخصيص رأس مال منضبط»، يُتوقَّع أن تعلن تفاصيلها بحلول نهاية العام.
على الرغم من نجاح أحدث إصدار من سلسلة «أساسينز كريد»، في نهاية السنة المالية، عانت «يوبيسوفت» مرة جديدة من خسائر في السنة المالية 2024-2025، متأثرة بإصدارات مخيبة للآمال وتراجع حاد في سوق الأسهم.
ويُفترض أن تُعلن الشركة عن نتائجها المالية للربع الأول الثلاثاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 4 ساعات
- الوسط
إيران تدرس إزالة أصفار من عملتها الوطنية وسط انخفاض قيمتها جراء العقوبات الدولية
وافقت اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى الإيراني، اليوم الأحد على مشروع قانون لإزالة أربعة أصفار من العملة الوطنية التي شهدت انخفاضا مطردا في السنوات الأخيرة، خصوصا بسبب العقوبات الدولية، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية. ونقل موقع «إيكانا» التابع للمجلس عن رئيس اللجنة الاقتصادية شمس الدين حسيني قوله إن «اجتماع اللجنة الاقتصادية اليوم وافق على اسم الريال كعملة وطنية، وكذلك إزالة أربعة أصفار»، بحسب «فرانس برس». الريال الإيراني «لا يتمتع بصورة إيجابية» وأعلن محافظ البنك المركزي محمد رضا فرزين في مايو إن الريال الإيراني «لا يتمتع بصورة إيجابية» في الاقتصاد العالمي. وبحسب مشروع القانون فإن الريال الجديد سيعادل 10 آلاف ريال حالي، وسيتم تقسيمه إلى 100 قيران، وهي وحدة تعادل السنت، بحسب المصدر نفسه. طرح الاقتراح أولا عام 2019 قبل أن يُسحب. ويتعين طرحه للتصويت في مجلس الشورى وأن يقره مجلس صيانة الدستور، الجهة المسؤولة عن مراجعة القوانين. وفي السنوات الأخيرة، واصل الريال انخفاضه، خصوصا بعد انسحاب الولايات المتحدة عام 2018 من الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني وإعادة فرض عقوبات على طهران. «تسهيل المعاملات والتدقيق داخل مؤسسات الدولة» وتسارع الانخفاض أيضا منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير، بعدما اتسمت ولايته الأولى بسياسة «الضغوط القصوى» على إيران. وذكرت جريدة «دنيا الاقتصاد» اليومية أن سعر الدولار بلغ في السوق السوداء الأحد 925 ألف ريال، مقارنة بـ913 ألفا و500 ريال السبت. وأشار الناطق باسم اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى حاكم مامكان الإثنين إلى أن مقترح الحكومة يهدف إلى «تسهيل المعاملات والتدقيق داخل مؤسسات الدولة». لتبسيط المعاملات، أطلق الإيرانيون منذ سنوات على عملتهم اسم التومان، وذلك بطرح صفر من قيمة الريال، وهو ما يتسبب بارتباك للزوار الأجانب.


الوسط
منذ 6 ساعات
- الوسط
الممثل الأميركي للتجارة: رسوم ترامب الجمركية الجديدة «شبه نهائية»
أعلن الممثل الأميركي للتجارة جيميسون غرير، اليوم الأحد، أن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب «شبه نهائية» ولا يتوقع أن تخضع للتفاوض حاليا، مدافعًا عن التدابير التجارية التي اتخذها ترامب ضد البرازيل. وقال في مقابلة مسجلة سابقاً لقناة «سي بي إس» بُثت اليوم «هذه الرسوم الجمركية شبه نهائية»، مجيباً أنها على الأرجح لن تحصل «في الأيام المقبلة»، عندما سُئل عن مفاوضات محتملة لخفض هذه الرسوم الجمركية، وفق وكالة «فرانس برس وفي السياق نفسه، قال المستشار الاقتصادي الرئيسي لترامب كيفن هاسيت لشبكة «إن بي سي» الأحد إن الرسوم الجمركية «محددة تقريباً» بالنسبة للاقتصادات الثمانية التي توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق معها بينها الاتحاد الأوروبي واليابان، مضيفاً أنه بالنسبة لعشرات الشركاء التجاريين الذين لم يجرِ التوصل إلى اتفاق معهم «نتوقع أن تستمر المفاوضات». والخميس، وقّع دونالد ترامب مرسوماً حدد الرسوم الجمركية الجديدة التي ستفرض على عشرات الدول وتراوحت بين 10% و41%. علماً بأنه ستطبق هذه الرسوم الجمركية الجديدة على معظم الدول في 7 أغسطس لتمكين دائرة الجمارك من الاستعداد لتحصيل الجباية. وستُفرض ضريبة بنسبة 15% على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية و10% على منتجات المملكة المتحدة و19% على إندونيسيا و20% على فيتنام وتايوان. الرسوم الجمركية وسيلة ضغط سياسي ويستخدم ترامب هذه الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط سياسي، فالبرازيل التي يرى ترامب أنها مذنبة بملاحقة الرئيس السابق جايير بولسونارو حليفه من اليمين المتطرف، ستخضع منتجاتها إلى الولايات المتحدة لضريبة بنسبة 50%. وعلق الممثل التجاري أن «الرئيس لاحظ أنه في البرازيل كما في بلدان أخرى، هناك سوء استخدام للقانون وللديمقراطية»، مضيفاً «من الطبيعي استخدام هذه الأدوات (الرسوم الجمركية) في القضايا الجيوسياسية». ومن جانبه، قال قاضي المحكمة العليا البرازيلية المكلف قضية جايير بولسونارو الجمعة إن القضاء البرازيلي لن يرضخ «لتهديدات» إدارة ترامب.


الوسط
منذ 6 ساعات
- الوسط
توقف مفاوضات تجديد عقد فينيسيوس مع ريال مدريد
توقفت مفاوضات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع نادي ريال مدريد الإسباني، بسبب مطالب اللاعب المالية المرتفعة، والتي تتجاوز ما يتقاضاه النجم الفرنسي كيليان مبابي، المنتقل حديثاً إلى الفريق. وبحسب ما أفاد الصحفي تونو غارسيا عبر إذاعة «كادينا سير»، فإن فينيسيوس رفض عرضاً من ريال مدريد بقيمة عشرين مليون يورو سنوياً، معتبراً أن هذا الرقم لا يعكس قيمته السوقية أو مساهماته الحاسمة مع الفريق خلال السنوات الماضية. فينيسيوس يريد راتباً أعلى من مبابي وذكر غارسيا أن فينيسيوس يطالب براتب صافٍ يتجاوز 25 مليون يورو سنوياً، وهو ما يجعله المرشح ليكون الأعلى أجراً داخل صفوف ريال مدريد، متفوقاً حتى على مبابي، وأكدت التقارير أن موقف فينيسيوس لا يستند إلى مقارنات داخلية، بل إلى ما يراه تعويضًا عادلاً لدوره القيادي وتأثيره الفني والتجاري في النادي. وقرر فيونيسيوس وممثلوه الانسحاب موقتاً من طاولة المفاوضات، مؤجلين أي حديث عن العقد الجديد إلى ما بعد العام 2026، على الرغم من أن عقده الحالي يمتد حتى صيف 2027. - وفي ظل هذه المستجدات، تشير تقارير إعلامية إلى أن رئيس النادي، فلورنتينو بيريز، بدأ بالفعل في وضع خطة بديلة تحسباً لرحيل محتمل للنجم البرازيلي، وتتجه الأنظار نحو مهاجم مانشستر سيتي، إرلينغ هالاند، كخيار أول لتعويض غياب فينيسيوس، وذلك ضمن مشروع بيريز الكبير لضم ثنائي هجومي مرعب يضم هالاند ومبابي معاً. وعلى الرغم من أهمية فينيسيوس في مشروع ريال مدريد الفني، فإن استمرار التوتر حول المسائل المالية يهدد علاقة اللاعب بالنادي، في وقت يُتوقع فيه أن يكون الموسم المقبل حاسمًا في تحديد مستقبله.