
باشوات مرشحون لمنصب كاتب عام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الإخبارية
منذ 14 دقائق
- مراكش الإخبارية
أخنوش : »البعض منزعج من استقرار وأمن المغرب »
قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش، خلال جلسة المساءلة الشهرية، التي تعقد في هذه الاثناء من عشية اليوم الإثنين بمجلس النواب، أن البعض منزعج من استقرار وأمن المغرب، مشيرا إلى أن الحكومة ومختلف المؤسسسات الدستورية ستتصدى للمحاولات اليائسة لاستهداف السيادة المغربية. وأكد رئيس الحكومة، أن الأخيرة قد حرصت منذ تنصيبها على تعزيز دورها المؤسساتي عبر تبني خطاب عقلاني وواقعي يعكس التقدم المحرز في تنفيذ السياسات العمومية، مؤكدا أن كل ما تقوم به كمؤسسات دستورية من سياسات عمومية وقطاعية ومن مساهمة في السياسة العامة للدولة هو من أجل خدمة السيادة الوطنية للمغرب التي يرعاها الملك محمد السادس. وأشاد عزيز أخنوش بالمجهودات الجبارة التي تقوم بها القوات المسلحة الملكية والمؤسسات الأمنية والسلطات العمومية، تحت التوجيهات الملكية، من أجل أن تبقى بلادنا آمنة قوية ومستقرة، مشيرا أن ما يزعج البعض هو الاستقرار والأمن والآمان الذي تعيشه بلادنا بفضل الحكمة الملكية، ومؤكدا انها الحكومة والمؤسسات الدستورية ستظل وفية ومجندة وراء الملك محمد السادس، وسدا منيعا اتجاه الحملات اليائسة التي تستهدف السيادة الوطنية كيفما كان شكلها ومصدرها. وقال أخنوش: 'ولأن السيادة الوطنية كل لا يتجزأ فلن تكتمل إلا بتحقيق سيادتنا في عدد من المجالات الاستراتيجية والحيوية، ومن بينها سيادتنا الصحية'، مضيفا أنه من هذا المنطلق شدد الملك على 'العناية الفائقة بهذا القطاع الاستراتيجي ليكون رافعة لمغرب الغد، مغرب التنمية والكرامة، مغرب الإنصاف والعدالة المجالية'.


هبة بريس
منذ 15 دقائق
- هبة بريس
الجزائر على صفيح ساخن.. اغتيال جنود بتلمسان يثير مخاوف من "مؤامرة زعزعة استقرار"
هبة بريس-الشاهد صابر صحفي متدرب اهتزت مدينة تلمسان الجزائرية على وقع جريمة اغتيال بشعة طالت ثلاثة جنود من أفراد الجيش الوطني. وبينما باشرت الجهات الأمنية تحقيقات مكثفة في هذه العملية الغادرة، تشير التكهنات بقوة إلى أن الهدف من ورائها يتجاوز مجرد العمل الإجرامي الفردي ليصب في خانة 'نشر الفوضى وزعزعة استقرار البلاد'. تأتي هذه الحادثة الخطيرة في توقيت حساس تشهده الجزائر، حيث تتصاعد حدة التوترات الداخلية وتتزايد المخاوف الشعبية من إمكانية نشر الرعب. وليس بعيداً عن هذا المشهد، يتداول الشارع الجزائري بقلق بالغ قضايا مالية حساسة، أبرزها وأكثرها إثارة للجدل هو 'ملف المليار دولار' الذي بات يمثل نقطة غليان حقيقية، وساهم بشكل كبير في رفع منسوب السخط الشعبي تجاه الرئيس تبون وإدارته. مصادر مطلعة، تفضل عدم الكشف عن هويتها، لمحت إلى أن هذه الاغتيالات قد لا تكون حادثة معزولة، بل ربما تكون جزءاً من 'مخطط استخباراتي' أوسع نطاقاً. وحسب هذه المصادر، يهدف هذا المخطط إلى إلهاء الرأي العام وصرف الأنظار عن المشاكل الداخلية الملتهبة التي تعيشها الجزائر، والتي تتراوح بين الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. ويجمع مراقبون سياسيون وأمنيون على وصف هذه العملية بـ'الجبانة'، ويرون فيها محاولة يائسة لإسكات أي صوت معارض قد يرتفع، أو لاحتواء المخاوف المتزايدة من اندلاع احتجاجات شعبية واسعة النطاق. مثل هذه الاحتجاجات، إن حدثت، يمكن أن تهدد الوضع السياسي الراهن وتزيد من تعقيد المشهد الأمني والسياسي الهش في الجزائر. يبقى السؤال الأهم: هل تنجح هذه المحاولات في تحقيق أهدافها بزعزعة استقرار البلاد، أم أن يقظة الشعب الجزائري وأجهزته الأمنية ستكون لها بالمرصاد؟ تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 24 دقائق
- هبة بريس
الجزائر على صفيح ساخن.. اغتيال جنود بتلمسان يثير مخاوف من 'مؤامرة زعزعة استقرار'
هبة بريس-الشاهد صابر صحفي متدرب اهتزت مدينة تلمسان الجزائرية على وقع جريمة اغتيال بشعة طالت ثلاثة جنود من أفراد الجيش الوطني. وبينما باشرت الجهات الأمنية تحقيقات مكثفة في هذه العملية الغادرة، تشير التكهنات بقوة إلى أن الهدف من ورائها يتجاوز مجرد العمل الإجرامي الفردي ليصب في خانة 'نشر الفوضى وزعزعة استقرار البلاد'. تأتي هذه الحادثة الخطيرة في توقيت حساس تشهده الجزائر، حيث تتصاعد حدة التوترات الداخلية وتتزايد المخاوف الشعبية من إمكانية نشر الرعب. وليس بعيداً عن هذا المشهد، يتداول الشارع الجزائري بقلق بالغ قضايا مالية حساسة، أبرزها وأكثرها إثارة للجدل هو 'ملف المليار دولار' الذي بات يمثل نقطة غليان حقيقية، وساهم بشكل كبير في رفع منسوب السخط الشعبي تجاه الرئيس تبون وإدارته. مصادر مطلعة، تفضل عدم الكشف عن هويتها، لمحت إلى أن هذه الاغتيالات قد لا تكون حادثة معزولة، بل ربما تكون جزءاً من 'مخطط استخباراتي' أوسع نطاقاً. وحسب هذه المصادر، يهدف هذا المخطط إلى إلهاء الرأي العام وصرف الأنظار عن المشاكل الداخلية الملتهبة التي تعيشها الجزائر، والتي تتراوح بين الأزمات الاقتصادية والاجتماعية. ويجمع مراقبون سياسيون وأمنيون على وصف هذه العملية بـ'الجبانة'، ويرون فيها محاولة يائسة لإسكات أي صوت معارض قد يرتفع، أو لاحتواء المخاوف المتزايدة من اندلاع احتجاجات شعبية واسعة النطاق. مثل هذه الاحتجاجات، إن حدثت، يمكن أن تهدد الوضع السياسي الراهن وتزيد من تعقيد المشهد الأمني والسياسي الهش في الجزائر. يبقى السؤال الأهم: هل تنجح هذه المحاولات في تحقيق أهدافها بزعزعة استقرار البلاد، أم أن يقظة الشعب الجزائري وأجهزته الأمنية ستكون لها بالمرصاد؟