
ما حقيقة فرار سجناء من رومية؟
تمكّنت القوى الأمنية من توقيف شخصين مدنيَّين بعدما تمّ رصدهما داخل ثكنة المغاوير الملاصقة لسجن رومية المركزي، وتحديدًا خلف أسوار السجن.
وبحسب المعلومات فقد تبيّن بعد مباشرة التحقيقات الأولية أن 'الشخصين تسلّلا إلى هذا الموقع بهدف إيصال بعض الأمتعة والحاجيات الشخصية لأقربائهما الموقوفين داخل مبنى الأحداث، من خلال رميها من خلف الحائط إلى الباحة الموازية للمبنى، في تصرّف يُعدّ خرقًا أمنيًا واضحًا وخطيرًا'.
ولا تزال التحقيقات جارية مع الشخصين لتحديد ملابسات عملية التسلّل، وكيفية وصولهما إلى الثكنة، فضلاً عن التثبّت من النوايا الحقيقية وراء هذه المحاولة.
وعليه، أوضحت المعلومات أن 'ما جرى لا علاقة له بأي عملية فرار من داخل سجن رومية، بل يقتصر على توقيف مدنيَّين من جنسية غير لبنانية، تسلّلا إلى محيط السجن في محاولة لتسليم أغراض شخصية لموقوفين، نافية بشكل قاطع صحة ما يُشاع عن فرار سجناء، ومؤكدة أن هذه الأخبار عارية تمامًا من الصحة'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 35 دقائق
- العين الإخبارية
«رقصة الأسد».. مهارة صينية تتوارثها الأجيال
تم تحديثه الثلاثاء 2025/7/15 07:38 م بتوقيت أبوظبي فتاة تتدرّب يوميًا على رقصة الأسد الصينية فوق جذع خشبي عالٍ، وتتلقى التدريب المكثف من والدها، حتى استطاعت تنفيذ الحركات، رغم مخاطر السقوط. نُشرت لقطات مصوّرة تُظهر فتاة صغيرة، تحت إشراف والدها، تؤدي رقصة الأسد الصينية الشهيرة على جذع خشبي مرتفع، في مشهد يتطلّب تناغمًا دقيقًا وقوة بدنية عالية. بدأت الفتاة تمارس هذه الرقصة منذ طفولتها، وأظهرت التزامًا مستمرًا بالرغم من المخاطر، حيث واصلت التدرّب بثبات رغم خوفها من السقوط. فتاة تعيد إحياء فن رقصة الأسد الصينية ظلت الفتاة تتدرّب أسبوعيًا بصحبة والدها، الذي يوجّهها لتثبيت الحركات وتنظيم التوازن، حتى تحوّلت رهبتها إلى مهارة بفضل المثابرة والصبر. وقد نجحت في تقديم أداء راقص ثابت ومؤثر، يعكس التدرّب اليومي والالتزام العالي. تضمين فيديو يوتيوب تُعد وتُمارس في المناسبات الاحتفالية والصيفية، لتزيين الأعياد ومشاركة المجتمع الثقافة الشعبية الأصيلة. aXA6IDgyLjI1LjIzMy44MSA= جزيرة ام اند امز FR


اليوم السابع
منذ 40 دقائق
- اليوم السابع
جيسيكا تنجح في خفض الوزن بممارسة التمارين بالمنزل والتخلص من الوجبات السريعة
تحكى جيسيكا طالبة القانون قصتها مع فقدان الوزن بعد ان كان وزنها 105 كجم، حيث كان يطلق عليها المتنمرون في المدرسة لقب "الحوت"، لذا صمتت على فقدان وزنها بطريقة سهلة وبسيطة في المنزل، وقالت جيسيكا التي كان وزنها يصل لـ 105 كجم إنها أصرت على فقدان وزنها بعد ان كانت تواجه السخرية من الآخرين، فقد خسرت جيسيكا تيرنر، البالغة من العمر 20 عامًا، الكثير من وزنها وتغير شكلها تماما وأصبحت رشيقة بعد أن كانت غير واثقة من نفسها بسبب السمنة. وأضافت، أنه على الرغم من اعترافها بأنها كانت دائمًا "ممتلئة"، قالت جيسيكا إنها اكتسبت الوزن بعد أن لجأت إلى الوجبات السريعة من أجل الراحة أثناء وجودها في المدرسة.وبفضل هذا، بالإضافة إلى عدم ممارسة التمارين الرياضية، تمكنت الطالبة الذي يبلغ طولها 5 أقدام الى الوضول الى الوزن المثالى لها . تحكى جيسيكا قصتها عندما كانت تعانى من السمنة قائلة: إن زملاءها في الفصل كانوا يضايقونها بسبب وزنها، حيث وصفها البعض بأنها "بطيئة للغاية" عند صعود الدرج، بينما أطلق عليها آخرون لقب "الحوت" . لذا، عندما ضرب الإغلاق بسبب كورونا في عام 2020، قررت جيسيكا أن تأخذ الأمور على عاتقها، و بدأت الفتاة البالغة من العمر 15 عامًا وقتها آنذاك في ممارسة التمارين الرياضية اليومية في المنزل على موقع يوتيوب من خلال مشاهدة مقاطع فيديو من المؤثرين في مجال اللياقة البدنية جو ويكس وكلوي تينج، كما أنها قطعت أيضًا الوجبات السريعة من نظامها الغذائي، وركزت بدلاً من ذلك على تناول كمية كافية من البروتين. وقالت جيسيكا تيرنر، 20 عامًا، إنها فقدت وزنها بعد أن قررت أنها قد سئمت من السخرية من زملائها التلاميذ القساة، وقد أصبحت مؤثرة ناجحة في مجال اللياقة البدنية حاليا، واستطاعت هي أن تضحك أخيرا بعد ان كانوا يضحكون عليها ويسخرون منها، حيث يتسلل إليها الآن الشباب القساة الذين عذبوها في المدرسة عبر رسائلها المباشرة على إنستجرام لكنهم لا يتلقون أي رد. وأضافت، لقد نظرت في المرآة ولم أشعر أبدًا بالجمال حقًا، بدأ الأمر بتمارين منزلية على اليوتيوب وبدأت في تعلم الكثير عن التغذية، وشاهدت جو ويكس وكلوي تينج. وقالت إنه بمجرد أن بدأت، وقعت في حب العملية وبمجرد أن تبدأ في رؤية النتائج، تصبح العملية أسهل، كان وزني 105 كجم، لذا كانت صحتي على المحك. في السابق، كانت جيسيكا تتناول بانتظام أطعمة غنية بالسعرات الحرارية، بما في ذلك البيتزا، أما الآن، فتُعطي هذه الشخصية المؤثرة في مجال الرشاقة الأولوية لاتباع نظام غذائي غني بالبروتين مع الحد الأدنى من الوجبات السريعة، لكنها تحثّ الراغبين في إنقاص وزنهم على عدم "الخوف" من تناول الطعام. في السابق، كانت جيسيكا تتناول بانتظام أطعمة غنية بالسعرات الحرارية، بما في ذلك البيتزا، أما الآن، فتُعطي هذه الشخصية المؤثرة في مجال الرشاقة الأولوية لاتباع نظام غذائي غني بالبروتين مع الحد الأدنى من الوجبات السريعة، لكنها تحثّ الراغبين في إنقاص وزنهم على عدم "الخوف" من تناول الطعام. وأضافت، كنتُ أضخم من أمي ومعظم أفراد عائلتي، شعرتُ ببؤسٍ شديدٍ في داخلي لدرجة أنني لم أُبالِ بما أتناوله، لم يؤثر الوزن فقط على صحة جيسيكا، الطالبة بجامعة إكستر البريطانية، بل أثر أيضًا على حياتها الاجتماعية، موضحة، إنهم كانوا يسخرون مني، لم أشعر قط أن أحدًا وجدني جذابة، وكان الناس يتنمرون عليّ في الصف لأني فتاة كبيرة في السن، لقد وجدت أيضًا أن العديد من الأولاد يحترمون الفتيات اللواتي يجدونهن جذابات فقط. "يتابعني زملائي القدامى الآن على إنستجرام، وهو أمر يبدو غريبًا بعض الشيء - مخيفًا تقريبًا - لأنهم لم يهتموا بي حقًا من قبل. وقالت، لقد ازدادت ثقتي بنفسي جسديًا ونفسيًا بشكل ملحوظ، لو لم أخوض تجربة إنقاص الوزن، لما كنتُ في الجامعة، ولما كنتُ أدرس القانون، مضيفة، إنه يعاملني الناس بشكل مختلف بنسبة 100%، حتى في الشارع، عندما تكبرين، لا يحترمك الناس بنفس القدر، لم يسبق لي أن فتح لي أحدهم الباب، لكن كفتاة الآن، أواجه هذا الأمر دائمًا. في السابق، كانت جيسيكا تتناول بانتظام أطعمة مليئة بالسعرات الحرارية بما في ذلك البيتزا، لكن الآن تعطي المؤثرة الرشيقة الأولوية لتناول نظام غذائي غني بالبروتين مع الحد الأدنى من الوجبات السريعة - لكنها تحث الأشخاص الذين يهدفون إلى إنقاص الوزن على عدم "الخوف" من تناول الطعام، لم يؤثر الوزن فقط على صحة جيسيكا، الطالبة بجامعة إكستر، بل أثر أيضًا على حياتها الاجتماعية، مؤكدة، إنهم كانوا يسخرون مني، لم أشعر قط أن أحدًا وجدني جذابة، وكان الناس يتنمرون عليّ في الصف لأني فتاة كبيرة في السن. قالت جيسيكا: "يمكنك أن تفعل أي شيء، الأمر يتعلق بالاستعداد لاتخاذ هذه الخطوة وقبول أنك بحاجة إلى التغيير، بدوت أصغر حجمًا كثيرًا ولكن كان لدي جلد مترهل على ذراعي وساقي وفخذي الداخليين على وجه الخصوص، فقط عندما بدأتُ رفع الأثقال، بدأتُ أستعيد رشاقتي وأبني عضلاتي، ولم أنظر إلى الوراء منذ ذلك الحين. وأضافت، إنه في السابق كانت الوجبات المثالية تعتمد على تناول الحبوب في الصباح، وفي المدرسة كنت أتناول البيتزا أو الكعك، وبعد المدرسة كنت أذهب على الأرجح إلى المخبز الموجود أسفل الطريق، وفي العشاء كنت أتناول طعامًا منزليًا عاديًا مثل المكرونة المخبوزة، كنت أتناول الكثير من الكعك والشوكولاتة لأنها كانت تمنحني إشباعًا قصير المدى، كنت أتناول الخضروات، ولكن بعد المدرسة كنت أذهب للتسوق في المتجر وأشتري كيسًا من الحلوى والشوكولاتة، الآن أتأكد من أنني أتناول 5 وجبات من الفواكه والخضراوات على الأقل يوميًا، ولدي هدف بروتين أحققه كل يوم أتناول فيه كمية تفوق الكمية الموصى بها من الخبراء والتي تبلغ 2000 سعر حراري في اليوم. وأوضحت، إنه لا داعي للخوف من تناول الطعام، يمكنك تحقيق أهدافك دون تجويع نفسك، أركزعلى وجبات متوازنة، مما يُغذي تماريني الرياضية، مضيفة، أريد أن أشارككم رحلتي، ليس فقط للاحتفال بما وصلتُ إليه، بل لإلهام الآخرين، ولأُظهر أنه مهما كانت نقطة البداية، فمن الممكن الارتقاء والنمو وتحقيق ما بدا صعب المنال.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 42 دقائق
- وكالة الصحافة المستقلة
يوتيوب تُنهي حقبة 'المحتوى الرائج'.. وتفتح بوابة الاكتشاف الذكي
المستقلة/- أعلنت منصة يوتيوب، التابعة لشركة غوغل، عن إزالة صفحة 'المحتوى الرائج' وقائمة 'المحتوى الرائج الآن'، واستبدالهما بقوائم مخصصة تركز على مجالات محددة، من بينها مقاطع الفيديو الموسيقية، والبودكاست، والمقاطع الترويجية للأفلام، مع خطط مستقبلية لإضافة فئات جديدة. وقالت الشركة في بيان رسمي إن هذا التغيير يعكس التطور الطبيعي في سلوك المستخدمين على المنصة، حيث بات الاعتماد أكبر على التوصيات الشخصية والخوارزميات الذكية التي ترشح المحتوى بناءً على الاهتمامات الفردية، مقارنةً بالقائمة الموحدة التي أُطلقت لأول مرة في عام 2015. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا وأضافت يوتيوب أن الاتجاهات الرقمية الحالية أصبحت تُبنى على محتويات متخصصة ومنتقاة تُنتَج ضمن دوائر ضيقة من المعجبين والمجتمعات الرقمية، ما يجعل تقديم المحتوى الرائج ضمن قوائم نوعية أكثر فعالية وملاءمة. وأوضحت الشركة أن تراجع عدد زيارات صفحة 'المحتوى الرائج' خلال السنوات الخمس الأخيرة لعب دورًا محوريًا في اتخاذ القرار بإزالتها، مؤكدة في الوقت نفسه استمرار تقديم توصيات مخصصة عبر الصفحة الرئيسية، بالإضافة إلى توفير الوصول إلى المحتوى غير المخصص من خلال قسم 'الاستكشاف' وقنوات صناع المحتوى. هذا التحول يعكس رؤية المنصة لمستقبل أكثر مرونة في تجربة المشاهدة، يُعزز من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويهدف إلى إبقاء المستخدمين في قلب التجربة الرقمية المتجددة.