
تحذير من جيش العدو بإخلاء الموانئ البحرية اليمنية…حتى إشعار آخر!
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي عبر منصة 'إكس':
'تحذير مهم ومتكرر لكل المتواجدين في الموانئ البحرية التي يسيطر عليها النظام الحوثي الإرهابي: ميناء رأس عيسى وميناء الحديدة وميناء الصليف.
نحثكم على اخلاء هذه الموانئ حتى إشعار آخر.
نظرًا لقيام النظام الحوثي الإرهابي باستخدام الموانئ البحرية لصالح أنشطته الإرهابية نحث جميع المتواجدين في هذه الموانئ إلى ضرورة اخلائها والابتعاد عنها للحفاظ على سلامتكم وذلك حتى إشعار آخر.
اخلاء الموانئ سيحافظ على سلامتكم.'
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 8 ساعات
- الرأي
ماسك: سأبقى صديقا ومستشاراً لترامب
قال الملياردير إيلون ماسك، اليوم الجمعة، إنه سيبقى «صديقا ومستشارا» للرئيس دونالد ترامب الذي أقام حفلا وداعيا في المكتب البيضوي لمسؤول هيئة الكفاءة الحكومية الذي قاد جهوده الحثيثة لخفض النفقات. في تصريح لصحافيين أدلى به بعدما سلّمه ترامب مفتاحا ذهبيا كهدية وداع للمدير السابق لهيئة الكفاءة الحكومية، قال ماسك «أتطلع إلى البقاء صديقا ومستشارا للرئيس». وشدّد ماسك على أنه سيواصل دعم الفريق الذي «يسعى بلا هوادة للبحث عن هدر بتريليون دولار» في اقتطاعات من شأنها «إفادة دافعي الضرائب الأميركيين». واشتكى ماسك من الصورة التي رسمت عنه معتبرا أن الهيئة أصبحت تنسب إليها أي اقتطاعات في أي مكان. وسبق ان أعلن ماسك تنحيه من منصبه في البيت الأبيض للتركيز على إدارة شركاته وبينها تيسلا وسبايس إكس ومنصة إكس. يأتي خروج ماسك رسميا من الحكومة الأميركية إثر تقرير مفاجئ أوردته صحيفة نيويورك تايمز عن مزاعم تعاطيه للمخدرات.


المدى
منذ 9 ساعات
- المدى
واشنطن تدين قصف قوات الدعم السريع منشأة لبرنامج الأغذية العالمي في إقليم دارفور
أعربت واشنطن عن قلقها إزاء تقارير حول قصف قوات الدعم السريع منشأة تتبع لبرنامج الأغذية العالمي في إقليم دارفور ودعت إلى محاسبة من يعرض المدنيين والعاملين في المجال الإنساني للخطر. وقال مستشار الرئيس الأمريكي للشؤون الأفريقية والشرق أوسطية مسعد بولس على منصة 'إكس' الجمعة إن الولايات المتحدة تتابع عن كثب التطورات الجارية في دارفور. وأكد أن استهداف البنية التحتية الإنسانية يعد انتهاكا خطيرا وغير مقبول، ويهدد حياة المدنيين ويقوّض الجهود الإغاثية. وشدد على أن ضمان الوصول الإنساني الآمن والمستمر ضرورة لا تحتمل التأجيل، داعيا إلى محاسبة كل من يعرّض المدنيين والعاملين في المجال الإنساني للخطر.


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
ماسك يغادر إدارة ترامب... في نهاية لفترة عمل عاصفة
أكّد الملياردير إيلون ماسك، تنحيه من منصبه في إدارة دونالد ترامب حيث قاد طوال أشهر وزارة «هيئة الكفاءة الحكومية» بهدف خفض الإنفاق الفيدرالي، وذلك بعد انتقاده مشروع قانون طرحته إدارة الرئيس الجمهوري ويتم إقراره في الكونغرس حالياً. وكان قطب التكنولوجيا المولود في جنوب أفريقيا صرّح بأنّ مشروع القانون سيزيد من عجز الحكومة الفيدرالية ويقوّض عمل «هيئة الكفاءة الحكومية» التي سرّحت حتى اليوم عشرات آلاف الموظفين. وماسك الذي كان دائماً إلى جانب ترامب قبل أن ينسحب للتركيز على أعماله في سبايس «إكس» و«تيسلا»، اشتكى كذلك من أنّ هيئة الكفاءة الحكومية أصبحت «كبش فداء» بسبب الخلاف بينها وبين الإدارة. وكتب على منصته «إكس»، أنّه «مع انتهاء فترة عملي كموظف حكومي خاص، أود أن أشكر الرئيس دونالد ترامب على فرصة الحد من الإسراف في الإنفاق»، مضيفاً أنّ «مهمة هيئة الكفاءة الحكومية ستتعزز بمرور الوقت، إذ ستصبح أسلوب حياة في كل الحكومة». لكنّ نبرته كانت مختلفة تماماً وأكثر مرارة في مقابلة أجرتها معه محطة «سي بي إس نيوز» بُثّت مقتطفات منها مساء الثلاثاء على أن تبثّ كاملة الأحد. وقال ماسك خلالها «بصراحة، لقد شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق الضخم الذي يزيد عجز الموازنة ويُقوّض العمل الذي يقوم به فريق هيئة الكفاءة الحكومية». ومشروع القانون الذي ينتقده ماسك أقرّه مجلس النواب الأسبوع الماضي وانتقل الآن إلى مجلس الشيوخ، وهو يقدّم إعفاءات ضريبية واسعة النطاق وتخفيضات في الإنفاق. لكنّ منتقدي هذا النصّ الذي وصفه ترامب بـ «الكبير والجميل» يحذّرون من أنه سيؤدّي إلى تقليص الرعاية الصحية وزيادة العجز الوطني بما يصل إلى 4 تريليونات دولار على مدى عقد. وسعى البيت الأبيض إلى التقليل من شأن أي خلافات حول الإنفاق الحكومي، لكن من دون أن يسمّي ماسك مباشرة. «كبير» أو «جميل» وأضاف ماسك في المقابلة «أظن أن قانوناً ما يمكن أن يكون كبيراً أو جميلاً. لكني لا أعلم إن كان بإمكانه أن يكون الاثنين معاً». ويمثل هذا التعليق، أول شرخ علني في تحالف سياسي استثنائي بدأ خلال حملة ترامب الرئاسية التي مولها ماسك بسخاء وعزز خلال البداية العاصفة للولاية الثانية للجمهوري. ولم يفترق ماسك وترامب البتة في الأيام والأسابيع التي أعقبت تنصيب الرئيس الجمهوري في 20 يناير: في المكتب البيضوي، في الطائرة الرئاسية، في اجتماعات مجلس الوزراء. وكان ماسك حاضراً دائماً بملابسه السوداء المعتادة إلى جانب ترامب في المكتب البيضوي عند إعلان الرئيس قراراته المرتبطة بخفض الانفاق مثل خفض المساعدات الدولية وإغلاق وكالات فيدرالية والفصل الجماعي لموظفين مدنيين. خلافات لكن مقالات صحافية أشارت إلى وجود خلافات بين ماسك ووزراء شعروا بالاستياء من أساليبه التي اعتبرت قاسية، وموقفه الذي اعتبر فظّاً. وكانت مهمته منذ البداية موقتة، إذ كان منصبه «موظفاً حكومياً خاصاً» محدودا بـ130 يوماً. وقد أثار تدخله في الشؤون الفيدرالية الكثير من التساؤلات حول تضارب المصالح، بسبب العقود الكبيرة المبرمة بين الإدارة وشركاته، فضلاً عن التنظيمات المحتملة التي من شأنها أن تؤثر على القطاعات التي ينشط فيها. وفي نهاية أبريل، أعلن ماسك أنه سيتنحى عن منصبه للتركيز بشكل أكبر على أعماله، خصوصاً «تيسلا» التي تراجعت مبيعاتها بشكل حاد بعدما أصبح رئيسها أحد أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في العالم. والسبت، وبعد عطل لفترة قصيرة في «إكس» التي يملكها أيضاً، كتب ماسك «عدت إلى تمضية 24 ساعة في اليوم، 7 أيام في الأسبوع، والنوم في غرف المؤتمرات/الخوادم/المصنع».