logo
النمسا تشدد قوانين حمل السلاح بعد أسوأ حادث إطلاق نار في مدرسة

النمسا تشدد قوانين حمل السلاح بعد أسوأ حادث إطلاق نار في مدرسة

الوئاممنذ يوم واحد

قال المستشار النمساوي كريستيان ستوكر، في مقابلة أذيعت اليوم السبت، إن الحكومة النمساوية تخطط لتشديد قوانين الأسلحة الوطنية بعد أن شهدت أسوأ حادث إطلاق نار في مدرسة، وفقا لوكالة رويترز للأنباء.
وأضاف ستوكر في تصريح لإذاعة 'أو آر إف'، أن المسؤولين يهدفون إلى وضع قواعد أكثر صرامة لأهلية حيازة وشراء الأسلحة بعد أن أطلق شاب نمساوي يبلغ من العمر 21 عاما النار على عشرة أشخاص في مدرسة ثانوية في مدينة جراتس يوم الثلاثاء قبل أن ينتحر.
وأشار ستوكر في مقتطف من مقابلة من المقرر بثها في وقت لاحق من اليوم، إلى أن الإجراءات المخطط لها ستنظر في أشياء مثل متطلبات السن وكيفية التعامل مع أسلحة معينة. فيما قال متحدث باسم مكتب المستشار إن مجلس الوزراء يخطط للموافقة على الإجراءات يوم الأربعاء.
وتشمل المقترحات تعزيز الخبرة النفسية في المدارس، وزيادة تواجد الشرطة هناك، وتحسين تبادل البيانات بين السلطات، وتشديد القيود على الأفراد الذين يعتبرون خطرا، حسبما ذكرت صحيفة كرونين تسايتونج.
ووصفت الشرطة مطلق النار بأنه انطوائي ومحب لألعاب الرماية الإلكترونية، وانطوائي إلى حد كبير عن العالم الخارجي قبل تخطيطه للهجوم. ولم تحدد السلطات بعد دوافعه لتنفيذ الهجوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل
المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل

الدفاع العربي

timeمنذ 2 ساعات

  • الدفاع العربي

المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل

المملكة المتحدة ترسل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط هل ستدخل الحرب لجانب إسرائيل قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يوم الجمعة إن بريطانيا تقوم بنقل قوات عسكرية إضافية. بما في ذلك طائرات مقاتلة، إلى الشرق الأوسط ردًا على تزايد عدم الاستقرار في المنطقة. وقال ستارمر للصحفيين خلال رحلة إلى قمة مجموعة السبع في كندا، بحسب رويترز: 'نحن ننقل أصولا إلى المنطقة. بما في ذلك طائرات، وهذا من أجل الدعم الطارئ في المنطقة'. الوجود العسكري البريطاني في الشرق الأوسط تحتفظ المملكة المتحدة بالفعل بوجود عسكري في الشرق الأوسط من خلال عملياتها الجارية في العراق وسوريا. حيث تكلَّف أصول سلاح الجو الملكي بمهام مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي. ويهدف الانتشار الجديد إلى تعزيز هذه الجهود في ظل تزايد حالة عدم اليقين في المنطقة. ووفقًا لمتحدث باسم رئيس الوزراء، بدأت الاستعدادات صباح الجمعة بعد أن أشارت تقييمات استخباراتية وعملياتية. إلى احتمال تصعيد. وأضاف المتحدث: 'بدأت الفرق استعداداتها للانتشار صباح الجمعة، عندما اتضح أن الوضع في المنطقة يتدهور'. وتشمل التعزيزات طائرات مقاتلة إضافية ومعدات تزويد بالوقود. ورصدت طائرة تزويد بالوقود من طراز فوييجر تابعة لسلاح الجو الملكي. البريطاني وهي تحلق فوق الأردن متجهة نحو المجال الجوي السوري، وفقًا لبيانات رصد الرحلات الجوية من فلايت رادار. لم تصدر وزارة الدفاع البريطانية أي تفاصيل إضافية بشأن عدد الطائرات المشاركة أو مواقع الانتشار المحددة. ومع ذلك، تعكس هذه الخطوة جهدًا أوسع نطاقًا تبذله المملكة المتحدة للحفاظ على جاهزيتها العملياتية في حال نشوب صراع جديد أو الحاجة إلى تدخل سريع. عملية شادر يشكل الوجود المستمر لسلاح الجو الملكي البريطاني في المنطقة جزءًا من عملية شادر، وهي مهمة بريطانية طويلة الأمد تستهدف . فلول تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وتدعم عمليات الاستقرار بالتنسيق مع شركاء دوليين. وتشير إضافة طائرات جديدة إلى أن لندن تستعد لحالات طوارئ أوسع تتجاوز نطاق مهمتها الحالية. ورغم أن المملكة المتحدة لم تشر إلى أنها تستعد لعمل عسكري مباشر، فقد وصف المسؤولون عمليات النشر. بأنها خطوات احترازية لضمان المرونة في بيئة سريعة التطور. وأكد المتحدث باسم رئيس الوزراء أنه 'تم نشر المزيد من طائرات التزود بالوقود من القواعد البريطانية، وسيتم إرسال طائرات مقاتلة إضافية'. وتصاعدت التوترات الإقليمية في الأيام الأخيرة في أعقاب الغارات الجوية الإسرائيلية في عمق الأراضي الإيرانية. وبحسب مراقبين فإن بريطانا بهذه الخطوة تقترب كثيرا من الدخول بالحرب لجانب إسرائيل لمواجهة إيران التي أعلنت الحرب على إسرائيل بعد أن هاجمت الأخيرة المفاعلات النووية الإيرانية قبل عدة أيام . الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل
رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

رئيس قبرص: إيران طلبت منا نقل «بعض الرسائل» إلى إسرائيل

قال الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليديس، الأحد، إن إيران طلبت من بلاده نقل «بعض الرسائل» إلى تل أبيب، مضيفاً أنه يتوقع التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لاحقاً اليوم. ولم يوضح الرئيس ممن الرسائل وما محتواها. وجاءت بعد أن تحدث وزير الخارجية القبرصي مع نظيره الإيراني مساء يوم الجمعة. كما عبر كريستودوليديس عن استيائه مما وصفه بـ«التباطؤ» من قبل «الاتحاد الأوروبي» في التعامل مع الأزمة المتفاقمة بالشرق الأوسط. وأضاف أن قبرص، أقربَ دولة عضو في «الاتحاد الأوروبي» إلى منطقة الشرق الأوسط، طلبت عقد اجتماع استثنائي لـ«مجلس الشؤون الخارجية» في «الاتحاد الأوروبي»، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال كريستودوليديس للصحافيين: «من غير المعقول أن يزعم الاتحاد الأوروبي دوراً جيوسياسياً، ويرى كل هذه التطورات، وألا يعقد اجتماعاً لمجلس وزراء الخارجية على أقل تقدير». وعرضت قبرص المساعدة في إجلاء رعايا دول أخرى من المنطقة، ودعت جميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال قد تؤدي لتصعيد الصراع. وفي السياق، فعّلت السلطات القبرصية تطبيقاً للإنذار المبكر لتوفير معلومات للسكان عن أقرب مخبأ في حالات الطوارئ، في ظل تبادل الضربات بين إسرائيل وإيران. ويوفر تطبيق «سيف سي واي» أيضاً إرشادات ومعلومات مفيدة بشأن كيفية البحث عن ملجأ في حال وقوع هجوم. وتمتلك قبرص نحو 2200 غرفة آمنة ومخبأ، وفقاً لوزارة الداخلية القبرصية. وقبرص هي الدولة العضو في «الاتحاد الأوروبي» الأقرب جغرافياً إلى الصراع الإسرائيلي - الإيراني، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وترجع الأسباب الرئيسية للقلق إلى أن بريطانيا تحتفظ بقاعدتين عسكريتين في قبرص قد تصبحان هدفاً لهجوم إيراني، وأهمهما قاعدة «أكروتيري» غرب مدينة ليماسول الساحلية، التي تقع على بعد 275 كيلومتراً شمال غربي ميناء حيفا الإسرائيلي. واستخدمت هذه القاعدة مراراً على مدار العقود الماضية للانتشار العسكري. ومنذ بدء الهجمات الأخيرة، نقلت شركات الطيران الإسرائيلية بعض طائراتها إلى قبرص حرصاً على سلامتها. وأفادت إذاعة «آر آي كي» القبرصية باتخاذ إجراءات أمنية مشددة حول المطارات المدنية في لارنكا وبافوس. وقبرص قريبة من إسرائيل بما يكفي سكان ساحلها الجنوبي لمراقبة الهجمات الإيرانية وردود الفعل الإسرائيلية عن بعد.

تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يربك الأسواق العالمية ويشعل أسعار النفط
تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يربك الأسواق العالمية ويشعل أسعار النفط

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران يربك الأسواق العالمية ويشعل أسعار النفط

مع تصاعد التوترات العسكرية بين إسرائيل وإيران، واستمرار حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، يتجه المستثمرون العالميون نحو ما يُعرف بوضع 'تجنّب المخاطر'، وسط ارتفاع في أسعار النفط وتزايد مؤشرات التقلب في الأسواق. وسجلت أسعار النفط ارتفاعًا حادًا بنسبة 7% يوم الجمعة، إثر تبادل الضربات بين تل أبيب وطهران، في وقتٍ تتجه فيه الأنظار إلى افتتاح الأسواق مساء الأحد لمعرفة مدى استجابة الأسواق لهذه المستجدات. ويأتي ذلك وسط مؤشرات على دخول الحوثيين المدعومين من إيران على خط التصعيد، ما يزيد من تعقيد المشهد الإقليمي. وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الضربات الجوية ستتوسع، بينما ألغت إيران محادثاتها النووية مع واشنطن، والتي كانت تُعد آخر آمال تهدئة الوضع المتأزم. ونقلت وكالة 'رويترز' عن سامي شعار، كبير الاقتصاديين في بنك 'لومبار أوديه'، أن العالم لا يزال في مرحلة 'مواجهة مُتحكم بها'، رغم القلق المتصاعد. وقال: 'حتى الآن، نشهد ارتفاعًا في أسعار النفط وزيادة في التقلبات، لكن لا توجد دلائل على أننا دخلنا سيناريو نقطة اللاعودة'. وكانت إسرائيل قد شنت هجمات استهدفت منشآت نووية إيرانية وقتلت عددًا من القادة والعلماء، فيما أشارت تقارير إعلامية إلى أن حقلًا للغاز في إيران تعرّض لحريق، يُعتقد أنه نتيجة لضربة إسرائيلية. الضربات أدت إلى موجة بيع واسعة للأصول الخطرة، وهبطت مؤشرات الأسهم يوم الجمعة، بينما لجأ المستثمرون إلى الذهب والدولار كملاذات آمنة. ويثير استمرار ارتفاع أسعار النفط – التي بلغت أعلى مستوياتها في ستة أشهر – مخاوف بشأن آفاق التضخم عالميًا، في وقتٍ تواجه فيه البنوك المركزية تحديات إضافية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ورغم هذه المخاوف، يرى شعار أن موجة الارتفاع في النفط لا تستدعي في الوقت الراهن تغييرًا في السياسات النقدية، إذ يمكن تعويض النقص المحتمل في الصادرات الإيرانية من خلال زيادة الإنتاج من مصادر أخرى. من جهة أخرى، ساهمت التظاهرات الواسعة ضد سياسات ترامب، إضافة إلى حادثة اغتيال اثنين من المشرعين في ولاية مينيسوتا، في زيادة منسوب القلق داخل الولايات المتحدة. مؤشر تقلبات السوق الأميركية (VIX)، المعروف بـ'مؤشر الخوف في وول ستريت'، ارتفع 2.8 نقطة يوم الجمعة، ليغلق عند 20.82، وهو أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع. وقال مايكل طومسون، المدير المشارك في شركة 'ليتل هاربر أدفايزرز'، إن الارتفاع في أسعار العقود الآجلة للتقلبات يشير إلى حاجة ملحة لتأمين تحوطات في الأجل القريب. ومن المقرر أن تُستأنف تداولات العقود المستقبلية للأسهم الأميركية في تمام الساعة 6 مساءً (بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة) يوم الأحد، وسط حالة من الترقب والحذر في أوساط المستثمرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store