logo
بكامل أناقتهن.. نجمات 'كان' يودّعن الـ'Red Carpet'

بكامل أناقتهن.. نجمات 'كان' يودّعن الـ'Red Carpet'

IM Lebanonمنذ 8 ساعات

اختتم مهرجان 'كان' السينمائي بدورته الـ 78 فعالياته مساء أمس في أجواء تجمع بين السينما والموضة. وتحول البساط الأحمر لهذا المهرجان طوال أيامه إلى مسرح لعرض الأزياء الراقية والمجوهرات الفاخرة التي تحمل توقيع أشهر المصممين العالميين، فكيف بدت أبرز إطلالات النجمات في حفله الختامي؟
– اختارت رئيسة لجنة تحكيم المهرجان لهذه الدورة الممثلة الفرنسيّة جولييت بينوش إطلالتها من دار Prada. وقد جمعت فيها بين الطابع الكاجوال وأزياء الكوتور، إذ نسّقت تنورتها الطويلة المُطرّزة مع 'تي شيرت' أبيض وسترة 'بومبر'.
– تألّقت الممثلة الأسترالية كايت بلانشيت بواحدة من أبرز إطلالات هذه الليلة، التي اختارتها من توقيع دار Louis Vuitton. وهي تألّفت من ثوب أسود طويل تمّ تنفيذه بخامة أورغنزا الحرير ورافقه مشلح تزيّن بكشاكش من الدانتيل. وقد نسّقته مع أقراط ذهبيّة تتوسطها أحجار ياقوت أحمر من الدار نفسها.
– اعتمدت الممثلة الأميركيّة إيل فانينغ إطلالة تذكّر بشخصيّة 'سندريللا'. وهي ظهرت بثوب من التول باللون الأزرق السماوي يُزيّنه حزام أسود رفيع. غطّى ثوبها الذي يحمل توقيع دار Dior 4400 رسم مُطرّز، وهو تناسق بامتياز مع المجوهرات الماسيّة التي اختارتها.
– شكلت دار Dior أيضاً خيار الممثلة الأميركية هالي بيري، التي ظهرت على البساط الأحمر للمهرجان بثوب من الغيبور الأبيض تمّ تنفيذه على قاعدة من التول. وقد تزيّن بحزام مخملي عند الخصر.
– اللون الأبيض شكّل أيضاً خيار الممثلة الأميركية المخضرمة جاين فوندا، التي اختارت من دار Oscar de La Renta ثوباً غطّته الأزهار في قسمه العلوي.
– اختارت الممثلة البريطانيّة سيمون آشلي ثوباً ذات طابع مينيمالي من توقيع دار Prada. وقد نسّقته مع عقد ذهبي بتصميم ملتوي من Jessica McCormack.
– اعتمدت الممثلة النروجية ريناتي رينسفي من دار Louis Vuitton ثوباً من الدانتيل الأسود فوق طبقة بيضاء، زيّنته كشاكش بقصة الحورية من الأسفل.
– اختارت الممثلة الإيطالية ألبا روهرفاشر ثوبها من توقيع دار Dior، وهو جمع بين أناقة الأسود وحيوية الزهري في القسم السفلي منه.
– لفتت العارضة الفيليبينية بيا ورتزباخ الأنظار بثوبها الأخضر الطويل الذي تميّز بقصة الخصر المنخفض وتزيّن بعقد ناعمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بكامل أناقتهن.. نجمات 'كان' يودّعن الـ'Red Carpet'
بكامل أناقتهن.. نجمات 'كان' يودّعن الـ'Red Carpet'

IM Lebanon

timeمنذ 8 ساعات

  • IM Lebanon

بكامل أناقتهن.. نجمات 'كان' يودّعن الـ'Red Carpet'

اختتم مهرجان 'كان' السينمائي بدورته الـ 78 فعالياته مساء أمس في أجواء تجمع بين السينما والموضة. وتحول البساط الأحمر لهذا المهرجان طوال أيامه إلى مسرح لعرض الأزياء الراقية والمجوهرات الفاخرة التي تحمل توقيع أشهر المصممين العالميين، فكيف بدت أبرز إطلالات النجمات في حفله الختامي؟ – اختارت رئيسة لجنة تحكيم المهرجان لهذه الدورة الممثلة الفرنسيّة جولييت بينوش إطلالتها من دار Prada. وقد جمعت فيها بين الطابع الكاجوال وأزياء الكوتور، إذ نسّقت تنورتها الطويلة المُطرّزة مع 'تي شيرت' أبيض وسترة 'بومبر'. – تألّقت الممثلة الأسترالية كايت بلانشيت بواحدة من أبرز إطلالات هذه الليلة، التي اختارتها من توقيع دار Louis Vuitton. وهي تألّفت من ثوب أسود طويل تمّ تنفيذه بخامة أورغنزا الحرير ورافقه مشلح تزيّن بكشاكش من الدانتيل. وقد نسّقته مع أقراط ذهبيّة تتوسطها أحجار ياقوت أحمر من الدار نفسها. – اعتمدت الممثلة الأميركيّة إيل فانينغ إطلالة تذكّر بشخصيّة 'سندريللا'. وهي ظهرت بثوب من التول باللون الأزرق السماوي يُزيّنه حزام أسود رفيع. غطّى ثوبها الذي يحمل توقيع دار Dior 4400 رسم مُطرّز، وهو تناسق بامتياز مع المجوهرات الماسيّة التي اختارتها. – شكلت دار Dior أيضاً خيار الممثلة الأميركية هالي بيري، التي ظهرت على البساط الأحمر للمهرجان بثوب من الغيبور الأبيض تمّ تنفيذه على قاعدة من التول. وقد تزيّن بحزام مخملي عند الخصر. – اللون الأبيض شكّل أيضاً خيار الممثلة الأميركية المخضرمة جاين فوندا، التي اختارت من دار Oscar de La Renta ثوباً غطّته الأزهار في قسمه العلوي. – اختارت الممثلة البريطانيّة سيمون آشلي ثوباً ذات طابع مينيمالي من توقيع دار Prada. وقد نسّقته مع عقد ذهبي بتصميم ملتوي من Jessica McCormack. – اعتمدت الممثلة النروجية ريناتي رينسفي من دار Louis Vuitton ثوباً من الدانتيل الأسود فوق طبقة بيضاء، زيّنته كشاكش بقصة الحورية من الأسفل. – اختارت الممثلة الإيطالية ألبا روهرفاشر ثوبها من توقيع دار Dior، وهو جمع بين أناقة الأسود وحيوية الزهري في القسم السفلي منه. – لفتت العارضة الفيليبينية بيا ورتزباخ الأنظار بثوبها الأخضر الطويل الذي تميّز بقصة الخصر المنخفض وتزيّن بعقد ناعمة.

سهرة الحسم في كانّ الليلة: من سيفوز بالسعفة الذهبية؟
سهرة الحسم في كانّ الليلة: من سيفوز بالسعفة الذهبية؟

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

سهرة الحسم في كانّ الليلة: من سيفوز بالسعفة الذهبية؟

في ختام دورته الثامنة والسبعين، يعلن مهرجان كانّ السينمائي (13 - 24 أيار/مايو) مساء اليوم اسم الفيلم الذي سيتوَّج بالسعفة الذهبية، وسط منافسة حامية وغير محسومة. اللجنة التي تترأسها الممثلة الفرنسية جولييت بينوش ستعقد اجتماعاً مغلقاً لاختيار الفائز من بين 22 فيلماً شاركوا في المسابقة الرسمية، خلفاً لفيلم "أنورا" للمخرج الأميركي شون بيكر، الذي نال الجائزة العام الماضي. الاختيارات تبدو مفتوحة على كل الاحتمالات، وتلوح في الأفق فرص قوية لبعض الأسماء اللافتة، من بينها الإيراني المعارض جعفر بناهي، الذي يعود بفيلم أثار إعجاب النقاد ويحمل بعداً سياسياً لا يمكن تجاهله. كما قد تحمل لجنة التحكيم رسالة رمزية عبر تتويج المخرج الأوكراني سيرغي لوزنيتسا، أو السويدي المصري طارق صالح، فيما يلوح احتمال آخر في منح الأخوين داردين سعفة ثالثة، ما سيكون سابقة في تاريخ المهرجان. الليلة الختامية لن تقتصر على الجائزة الكبرى، إذ سيتم أيضاً توزيع ما لا يقل عن ست جوائز إضافية، بينها جائزتا أفضل ممثلة وأفضل ممثل، في الحفل الذي ينطلق عند السادسة وأربعين دقيقة مساءً بتوقيت كانّ (الرابعة وأربعين دقيقة بتوقيت غرينتش). ومن بين أبرز الأسماء التي أثارت اهتمام النقاد هذا العام، يبرز جعفر بناهي (64 عاماً) بفيلم "مجرد حادث"، الذي يتناول قصة سجناء سابقين يسعون للانتقام من جلّادهم. الفيلم الذي صُوّر بشكل سري، يتقاطع بشكل لافت مع مسيرة بناهي الشخصية، إذ سبق أن اعتُقل مرتين في إيران، وقد يعرّضه عمله الجديد لملاحقات إضافية. رغم ذلك، قال في تصريح لـ"فرانس برس": "ما يهمّ هو أنّ الفيلم قد أُنجز. لم آخذ وقتاً للتفكير في ما قد يحدث. أنا حيّ طالما أصنع أفلاماً". حضور بناهي في المهرجان اعتُبر حدثاً بحد ذاته، لا سيما أنه كان ممنوعاً من مغادرة إيران طيلة 15 عاماً. وقد عكست دورة هذا العام تقاطعات السياسة والفن، في ظل تصاعد النزاعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا. وكانت كلمة الممثل روبرت دي نيرو ضد الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أبرز اللحظات السياسية على المنصة. أما السجادة الحمراء، فشهدت مرور نخبة من نجوم السينما العالمية، من توم كروز ودينزل واشنطن إلى سكارليت جوهانسون، التي قدّمت أولى تجاربها الإخراجية، ونيكول كيدمان التي خطفت الأضواء كعادتها. من قسوة التاريخ إلى رهافة الميلودراما على صعيد الأعمال اللافتة، برز فيلم "مدعيان عامان" للمخرج الأوكراني سيرغي لوزنيتسا، الذي يغوص في وحشية التطهيرات السياسية خلال عهد ستالين، مقدّماً تأمّلاً بصرياً في مفهوم الظلم الممنهج. ومن بين الأعمال التي أحبها الجمهور، فيلم "موجة جديدة" للأميركي ريتشارد لينكليتر، تحية سينمائية إلى جان لوك غودار، وفيلم "قيمة عاطفية" للمخرج النروجي يواكيم تريير، الذي جمع بين الحزن والضحك، ونال تصفيقاً دام نحو عشرين دقيقة، في مشهد نادر. في سباق أفضل ممثل، يبرز كل من السويدي ستيلان سكارسغارد، والبريطاني جوش أوكونور - المعروف بدور الأمير تشارلز في "ذي كراون" - والذي يشارك بفيلمين، إلى جانب الأميركي خواكين فينيكس بأدائه القوي في "إيدينغتون". وعلى صعيد الأدوار النسائية، تخطف جينيفر لورانس الأنظار بدور أم على حافة الجنون في فيلم "مت، حبيبي"، بينما تسطع الممثلة الفرنسية الصاعدة ناديا ميليتي في فيلم "لا بوتيت ديرنيير"، الذي يستعرض رحلة امرأة مسلمة تكتشف ميولها الجنسية. وقد فاز الفيلم بجائزة "كوير بالم" لأفضل فيلم يتناول المثلية، ما قد يمهّد الطريق أمام مخرجته حفصية حرزي (38 عاماً) لنيل تكريم جديد في مسيرة كان المتجددة، بعد أن سبق للمهرجان أن كرّم مخرجتين فرنسيتين هما جوليا دوكورنو وجوستين ترييه. كما لفت الأنظار المخرج الصيني بي غان (35 عاماً) رغم الجدل الذي أثاره فيلمه بين النقاد، إلى جانب مشاركة المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي (41 عاماً) بفيلمها الأول في كانّ، الذي يتناول الإرث الصادم داخل العائلات، والعلاقات الملتبسة بين الأمهات وبناتهن في "صوت السقوط". هل يصنع التاريخ مجدداً؟ يبقى احتمال تتويج الأخوين البلجيكيين داردين وارداً، بفيلمهما "الأمهات الشابات"، ما سيمنحهما لقب أول مخرجَين يفوزان بالسعفة الذهبية ثلاث مرات، إن حصل. الليلة، يطوي كانّ فصلاً جديداً من تاريخه الحافل، ويكشف عن اسم جديد يدخل نادي الخالدين في السينما العالمية. فهل سيكون التتويج احتفالاً بالجرأة، أو تحية للحنين، أم لحظة سياسية بامتياز؟ الإجابة في المساء.

فيلم يوثّق حياة اللجوء في مخيم البقعة يحصد جائزة في مهرجان "كان"
فيلم يوثّق حياة اللجوء في مخيم البقعة يحصد جائزة في مهرجان "كان"

بوابة اللاجئين

timeمنذ 3 أيام

  • بوابة اللاجئين

فيلم يوثّق حياة اللجوء في مخيم البقعة يحصد جائزة في مهرجان "كان"

حاز فيلم سينمائي يتناول حياة اللجوء داخل مخيم البقعة أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن على جائزة في مهرجان "كان" السينمائي عقب نجاحه في تسليط الضوء على الحياة اليومية داخل المخيم عبر قصة أحد اللاجئين في صورة عكست الواقع المرير الذي يعيشه اللاجئون الفلسطينيون في مخيمات الشتات. وتمكن الفيلم الوثائقي "أسفلت" للمخرج حمزة حميدة والمنتج محمود المساد من الحصول على جائزة "الوثائقي قيد الإنجاز" ضمن برنامج (Cannes Docs) في سوق السينمائي 2025. ويتناول الفيلم قصة الشاب الفلسطيني "ديبس"، البالغ من العمر 20 عامًا، والذي يعيش في مخيم البقعة للاجئين في الأردن ويحلم بالزواج بحبيبته، لكن فقدان عدد من أقاربه في غـــزة يغير مجرى حياته، فيضطر إلى تأجيل الزفاف ضمن أحداث سلطت الضوء على الحياة اليومية للاجئين من خلال قصة غير تقليدية. وعلّق المخرج الأردني حمزة حميدة مازحًا على أحد الشخصيات الفكاهية بالفيلم: "الكل عم يحكي عن وردة... مبسوطين كيف في حمارة عم تتفاعل قدام الكاميرا بهذا الشكل"، مشيرًا إلى البطلة غير التقليدية لفيلمه الوثائقي "أسفلت"، التي ليست سوى حمارة تُدعى "وردة". وتعتبر "وردة" الشخصية الثانية المحورية في الفيلم، واللافت أنها ليست إنسانًا، بل "حمارة" ترافق البطل وتلعب دورًا رئيسًا. الفيلم، الذي فاز بجائزة مرموقة ضمن فعاليات المهرجان، يُقدّم سردًا إنسانيًا مؤثرًا ممزوجًا بالسخرية والواقعية، حيث يعكس ببساطة لافتة تفاصيل الحياة اليومية في مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في الأردن، ويتناول التناقضات الحادة التي تحكم واقع الفلسطيني في المنفى. بحسب صنّاع العمل، استغرق التحضير للفيلم نحو عامين، وواجه تحديات كبيرة، أبرزها بناء الثقة مع سكان المخيم وكسر الحاجز مع الكاميرا، ما جعل التجربة توثيقية عفوية وصادقة إلى حد كبير. وقد احتفت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بفوز الفيلم، مؤكدة عبر منصاتها الرسمية دعمها لـ"أسفلت" من خلال منحة إنتاج الفيلم الوثائقي الطويل، وعبّرت عن فخرها بالتمثيل الأردني المشرف في هذا الحدث السينمائي العالمي. وبحسب المخرج، فإن "أسفلت" ليس مجرد وثائقي، بل هو شهادة بصرية على واقع جيل كامل نشأ في الظل، ووجد في السخرية وسيلة لمقاومة الألم. وفي خضم كل ذلك، سرقت "وردة" الأضواء – لا كمجرد حيوان، بل كرمز حيّ للبساطة والعناد الفلسطيني في مواجهة قسوة الحياة. بوابة اللاجئين الفلسطينيين / وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store