
نتانياهو يرى فرصة لتوسيع اتفاقات السلام بعد الحرب مع إيران
رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أن هناك فرصة لتوسيع اتفاقات ال سلام بعد انتهاء الحرب مع إيران والتي استمرت 12 يوما.
واوضح نتانياهو في مقطع فيديو وزعه مكتبه، "لقد حاربنا إيران بعزم وحققنا نصرا كبيرا، هذا النصر يفتح الطريق لتوسيع اتفاقات السلام بشكل كبير". ويشير في تصريحه إلى اتفاقات التطبيع التي أبرمتها إسرائيل مع كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 6 دقائق
- الجمهورية
سلام يُدين الاعتداءات على النبطية: خرقٌ فاضح للسيادة الوطنية
كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر "أكس": "أُدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية في محيط النبطية، التي تمثّل خرقًا فاضحًا للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في تشرين الثاني الماضي، كما تشكّل تهديدًا للاستقرار الذي نحرص على صونه". الى ذلك، استقبل الرئيس سلام، صباح اليوم في السراي، النائب أحمد الخير على رأس وفد من اتحاد بلديات المنية. وتم خلال اللقاء البحث في الأوضاع الإنمائية والاحتياجات المطلبية للمنطقة، إضافة إلى سبل تفعيل المشاريع الخدماتية وتعزيز دور البلديات في تلبية حاجات المواطنين. كما استقبل الرئيس سلام، سفير لبنان المعيّن لدى فرنسا، ربيع الشاعر، في زيارة بروتوكولية.


المردة
منذ 8 دقائق
- المردة
بلدية شبعا: مزارع شبعا أرض لبنانية محتلة تعمّدت بدماء أبنائها وأهالي العرقوب الشرفاء
أعربت بلدية شبعا في بيان عن استنكارها الشديد لما وصفته بـ'التشكيك المرفوض شكلًا ومضمونًا' بلبنانية مزارع شبعا، معتبرة أن أي كلام من هذا النوع يصبّ في خانة التنكّر لتضحيات أهل المنطقة. وأكدت أنّ مزارع شبعا أرض لبنانية محتلة، رُويت بدماء أبنائها وأهالي العرقوب الشرفاء، الذين لم يتردّدوا يومًا في الدفاع عنها رغم الاحتلال والتهميش، متمسكين بالحق والسيادة والكرامة. وشدّدت البلدية على أنّ المواقف الوطنية لا تُقاس بالمصالح الآنية، ولا تُباع في بازار السياسة، داعية إلى الترفّع عن الطروحات التي تسيء إلى الأرض والهوية والتاريخ.


المردة
منذ 8 دقائق
- المردة
'حزب الله' عزى بإيزدي: شهادته وسام فخر لطريق القدس وفلسطين
تقدّم 'حزب الله' في بيان، 'بأحرّ التعازي إلى قائد الثورة الإسلامية الإمام السيد علي الخامنئي، وإلى حرس الثورة الإسلامية، والشعب الإيراني العزيز، باستشهاد القائد الكبير اللواء محمد سعيد إيزدي (الحاج رمضان)، مسؤول ملف فلسطين والقدس في منطقتنا، وإنّ شهادته هي وسام فخر لطريق القدس وفلسطين، وبشارة نصر بإذن الله'. وقال: 'عرفنا اللواء الشهيد إيزدي رايةً خفاقةً لفلسطين والقدس، عاش بيننا لعشرات السنين مجاهدًا وداعمًا ومطورًا، سَخّر خلالها كل طاقاته وإمكاناته في سبيل خدمة المقاومة الفلسطينية. وقد تمكّن بجهده المتواصل وإيمانه العميق من إحداث نهضة كبيرة وتقدّم نوعي في أساليب عمل المقاومة، وفي إمكاناتها وتصنيعها وخططها'. أضاف: 'كان اللواء الشهيد مثالًا للحركة الدؤوبة التي لا تهدأ، وشكّل بعلاقاته الواسعة مع مختلف الحركات والجهات المقاومة في المنطقة، شبكة تواصل فعالة ومؤثرة، ولطالما عقد اللقاءات الاستراتيجية والمهمة، بهدف تبادل الخبرات وتكريسها في خدمة قضية فلسطين وتحريرها'. تابع: 'نال اللواء الشهيد إيزدي وسام الشهادة الأسمى في سبيل الله، وكان خير ممثلٍ للجمهورية الإسلامية الإيرانية وثورتها وحرسها، وعبّر بجهاده ومسيرته المباركة عن الرؤية الشجاعة والحكيمة لنهج الثورة الإسلامية العظيمة، التي ارتوت من نورانية روح الإمام الخميني'. ختم: 'تعلَّمنا من مدرسة الإمام الحسين أن الشهادة حياة للأمة، والشهداء منارات لها، فطوبى لك جنان الخلد، ونسأل الله عز وجل النصر والتسديد لمسيرة التحرير على درب فلسطين، بيد المقاومة الشريفة في فلسطين والمنطقة، ومع شعب فلسطين الصامد المضحي والشجاع'.