logo
11 عائلة أميركية رسمت معالم السياسة والاقتصاد في الولايات المتحدة

11 عائلة أميركية رسمت معالم السياسة والاقتصاد في الولايات المتحدة

المغرب اليوممنذ 14 ساعات
نجح عدد محدود من العائلات الأميركية في تحويل أسمائها إلى علامات سياسية قوية وطويلة الأمد في المشهد الأميركي. ورغم أن الدستور الأميركي ينصّ على منع توريث السلطة أو منح ألقاب نبيلة، فإن هذه العائلات تستمرّ في فرض سيطرتها ونفوذها في السياسة الأميركية ، وشكّلت ملامح النظام السياسي والاقتصادي في الولايات المتحدة الحديثة. وفي ظل سعي عائلة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للانضمام إلى قائمة أبرز الأسر السياسية الأميركية، نستعرض فيما يلي نُبذة عن 11 عائلة رسمت سياسات الولايات المتحدة بشكلها الحالي.
عائلة كينيدي
ربما تكون أشهر سلالة سياسية في التاريخ الأميركي؛ فقد انتخب باتريك جوزيف كينيدي، أول مرشح من العائلة، لعضوية المجلس التشريعي لولاية ماساتشوستس عام 1884.ومنذ ذلك الحين، أصبحت عائلة كينيدي ركيزة أساسية في السياسة الأميركية؛ حيث أنجبت الرئيس الخامس والثلاثين، جون كينيدي، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس الشيوخ والنواب والسفراء والوزراء، آخرهم وزير الصحة الحالي روبرت كينيدي جونيور. وتُقدّر مجلة «فوربس» مجمل ثروة العائلة بـ1.2 مليار دولار.
عائلة روزفلت
شغل ثيودور روزفلت، عام 1905، منصب رئيس الولايات المتحدة لمدة 8 سنوات، وبدأ تشييد قناة بنما، وجعل الحفاظ على البيئة أولوية، مرسياً بذلك أسس نظام المتنزهات الوطنية في البلاد.وعام 1933، شغل فرانكلين روزفلت منصب الرئاسة، بعد فترة قضاها حاكماً لنيويورك؛ حيث أُعيد انتخابه ثلاث فترات خلال الحرب العالمية الثانية، وكان سابقة تاريخية.
عائلة روكفلر
تُعرف العائلة في المقام الأول بأنها واحدة من أغنى العائلات في العالم. ومع ذلك شغل بعض أفرادها مناصب سياسية؛ حيث شغل نيلسون روكفلر منصب حاكم ولاية نيويورك، ثم نائب الرئيس جيرالد فورد بين عامي 1974 و1977.وشغل شقيقه وينثروب منصب حاكم ولاية أركنساس، بينما شغل ابن أخيهم، جاي روكفلر، منصب عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ويست فرجينيا. ومع أن أياً من أفراد العائلة يشغل اليوم منصباً حكومياً رئيسياً، غير أنها لا تزال واحدة من أقوى العائلات في أميركا لسيطرتها على بنك «تشيس مانهاتن»، واحد من أكبر البنوك في العالم.
عائلة تافت
انتخب ويليام هاورد تافت من ولاية سينسيناتي، الرئيس السابع والعشرون للولايات المتّحدة عام 1909، بعد أن شغل منصب وزير الحرب الثاني والأربعين للولايات المتحدة.وعام 1921، عُيّن قاضياً في المحكمة الأميركية العليا، في حين شغل ابنه، روبرت تافت، منصب عضو مجلس الشيوخ الأميركي، وحاول دون جدوى الفوز بترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة ثلاث مرات. كما شغل أفراد من العائلة مناصب حكام في ولايتي أوهايو ورود آيلاند.
عائلة بوش
هي عائلة أنجبت رئيسين أميركيين، هما جورج بوش الأب والابن. الأول هو نجل السيناتور بريسكوت بوش، الذي كان عضواً في الكونغرس ودبلوماسياً، ومديراً لوكالة المخابرات المركزية، ونائباً للرئيس رونالد ريغان، قبل فوزه بالرئاسة عام 1988.وبعد 12 عاماً، فاز ابنه الأكبر، جورج، بالرئاسة.
وعام 2016، ترشّح جيب بوش، نجل بوش الأب وحاكم فلوريدا السابق، للرئاسة أيضاً، وخسر في الانتخابات التمهيدية الجمهورية أمام دونالد ترمب. وتُقدر ثروة العائلة بنحو 400 مليون دولار، وفق تقارير. ومع أنها لا تحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي يُمنح لعائلة كينيدي، فإن عائلة بوش تحظى بسلطة ونفوذ مماثلين في القرن العشرين، إن لم يكن أكثر.
عائلة آدامز
هي أول عائلة في التاريخ الأميركي تُوصّل فردين منها لمنصب الرئاسة، هما جون آدامز، أحد الآباء المؤسسين للبلاد وثاني رئيس لها؛ حيث شغل في البداية منصب نائب الرئيس جورج واشنطن، وابنه جون كوينسي آدامز الرئيس الثامن للولايات المتحدة.
عائلة هاريسون
على الرغم من أن الرئيس الأميركي التاسع، ويليام هنري هاريسون، شغل أقصر رئاسة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ توفي بعد 31 يوماً من بدء ولايته، إلا أن إرثه، وإرث عائلته، يجعل عائلة هاريسون من أكثر السلالات السياسية تأثيراً في تاريخ أميركا.فقد كان والده بنيامين هاريسون، أحد الآباء المؤسسين للبلاد، كما أن ابنه جون سكوت هاريسون هو الشخص الوحيد الذي كان ابنا وأباً لرئيس أميركي، هو بنيامين هاريسون، الرئيس الثالث والعشرون.
عائلة كلينتون
بصفتها إحدى أحدث العائلات السياسية نشأة في الولايات المتحدة، فقد شهدت عائلة كلينتون نصيبها من الانتخابات والفضائح. وبعد أن شغل بيل كلينتون منصب حاكم ولاية أركنساس لمدة 11 عاماً، ترشح للرئاسة عام 1992 وفاز بولايتين متتاليتين.وبعد 8 سنوات قضتها «سيدة أولى»، بدأت زوجته هيلاري كلينتون مسيرتها السياسية عندما انتخبت (وأُعيد انتخابها) لمجلس الشيوخ عن نيويورك.
وعام 2008، ترشحت للرئاسة، لكنها خسرت أمام باراك أوباما في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي. ثم شغلت منصب وزيرة الخارجية في عهده. وفي عام 2016، ترشحت للرئاسة مرة أخرى، لتصبح أول امرأة تُرشح عن حزب رئيسي، لكنها خسرت الانتخابات العامة أمام دونالد ترمب.
عائلة رومني
تُعدّ وافدة حديثة إلى قائمة السلالات السياسية الأميركية. وشغل جورج رومني منصب حاكم ولاية ميشيغان بين عامي 1969 و1973.وانتخب ابنه ميت رومني لاحقاً حاكماً لولاية ماساتشوستس، ثم ترشح للرئاسة عام 2012، لكنه خسر السباق أمام باراك أوباما، ليفوز عام 2018 بمقعد مجلس الشيوخ عن ولاية يوتاه. وبثروة صافية تُقدر بـ250 مليون دولار، يُعدّ رومني أحد أغنى السياسيين في البلاد. كما شغلت رونا رومني ماكدانيال، ابنة أخي ميت، منصب رئيسة اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري.
عائلة أودال
وهي سلالة عائلية في الغرب الأميركي، قدمت من إنجلترا وانخرطت في السياسة الأميركية على مدار القرن الماضي. وقد أنجبت العائلة، وأفرادها من المورمون، سياسيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في 4 ولايات؛ هي أريزونا ونيو مكسيكو وكولورادو وأوريغون.وعلى الرغم من أن عائلة أودال ليست معروفة على المستوى الوطني كعائلتي كينيدي أو بوش، فإنها معروفة بالتزامها بالخدمة العامة في غرب الولايات المتحدة، خصوصاً في أريزونا.
عائلة كومو
تُعد من أقوى السلالات السياسية في ولاية نيويورك؛ فقد شغل ماريو كومو، ابن مهاجرين إيطاليين، منصب حاكم الولاية بين عامي 1983 و1994، ووصفته صحيفة «نيويورك تايمز» بأنه «منارة ليبرالية»، ورفض مرتين الترشح للرئاسة عن الحزب الديمقراطي، رغم أنه كان يُعتبر من أبرز المرشحين في عامي 1988 و1992.ثم شغل ابنه أندرو كومو منصب حاكم نيويورك عام 2011، لكنه خسر منصبه بعد عدة فضائح، ثم خسر قبل نحو أسبوعين الانتخابات التمهيدية الديمقراطية لمنصب رئيس بلدية نيويورك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من خلال تروث سوشيال وإكس مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترمب وماسك تتحول إلى تراشق منشورات
من خلال تروث سوشيال وإكس مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترمب وماسك تتحول إلى تراشق منشورات

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

من خلال تروث سوشيال وإكس مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترمب وماسك تتحول إلى تراشق منشورات

تشهد العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك تصعيداً لافتاً في التوتر بعد أن تحولت من تنسيق إداري في مراحل سابقة إلى مواجهة مفتوحة عبر منصتي التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" التي يملكها ترامب و"إكس" التي يملكها ماسك. وقد بدأت الجولة الجديدة من الخلاف بعد إعلان ماسك عن تأسيس حزب سياسي جديد أطلق عليه اسم "حزب أميركا"، وهو ما اعتبره ترامب خطوة غير محسوبة واستفزازية، حيث سارع إلى مهاجمته عبر "تروث سوشيال"، واصفاً الفكرة بأنها سخيفة وتزيد من حالة الفوضى في المشهد السياسي الأميركي. وقال ترامب إن ماسك قد انحرف تماماً عن مساره، مضيفاً أن الملياردير الشهير تحوّل إلى "كارثة حقيقية" خلال الأسابيع الخمسة الماضية، وانتقد ما وصفه بـ"الأفكار السخيفة" التي يحملها ماسك حول العمل السياسي خارج الحزبين التقليديين. وسخر ترامب من فكرة إنشاء حزب ثالث قائلاً إنها مربكة ولا تتناسب مع النظام الأميركي الذي لا يتسع لحزب إضافي. من جانبه لم يتأخر ماسك في الرد، واختار أن يرد على الهجوم عبر منصته "إكس"، حيث أكد أن كل شيء ممكن بما في ذلك دعم مرشح رئاسي في انتخابات 2028 عن الحزب الجديد، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن الأولوية حالياً يجب أن تكون لتحقيق مكاسب في مجلسي النواب والشيوخ. وفي منشور آخر أعاد ماسك نشر تغريدة أشار فيها إلى أن مصدر القلق الحقيقي في الولايات المتحدة ليس السيارات الكهربائية بل إضافة خمسة تريليونات دولار إلى الدين الفيدرالي، في تلميح مباشر إلى السياسات الاقتصادية التي اعتمدتها إدارة ترامب. وأضاف ماسك بعد ذلك تعليقاً تهكمياً على منصة ترامب "تروث سوشيال" قائلاً إنه لا يعرفها ولا يستخدمها، بل ذهب أبعد من ذلك حين سخر من منشور ترامب نفسه عبر اقتباس أدبي من رواية "Dune" الشهيرة للكاتب فرانك هربرت قائلاً إن "الخوف هو الموت الصغير الذي يؤدي إلى الفناء التام"، في إشارة ضمنية إلى رد فعل ترامب الذي اعتبره مبالغاً فيه. وتأتي هذه التطورات وسط حالة من الانقسام داخل أوساط اليمين الأميركي، حيث يرى مراقبون أن هذه المواجهة المفتوحة بين اثنين من أبرز الشخصيات في المشهد السياسي والتكنولوجي قد تعكس شرخاً أعمق في التوجهات الفكرية للحركة المحافظة في الولايات المتحدة، خصوصاً مع اقتراب انتخابات 2028 وبدء الترتيبات المبكرة لها. ويُذكر أن العلاقة بين ترامب وماسك كانت قد مرت بمراحل من التعاون والتقارب خلال ولاية ترامب الرئاسية، لاسيما في ملفات اقتصادية وتكنولوجية، إلا أن الخلافات بدأت تتصاعد تدريجياً مع تباعد المواقف حول قضايا البيئة والتنظيم الحكومي وحرية التعبير، وصولاً إلى هذه المرحلة من التصادم العلني عبر المنصات التي يديرها كل منهما، في مشهد يعكس كيف تحولت التكنولوجيا الحديثة إلى ساحة صراع سياسي متكاملة. إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"

مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترامب وماسك
مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترامب وماسك

مراكش الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • مراكش الآن

مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترامب وماسك

تسير العلاقة بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، والملياردير إيلون ماسك من سيئ إلى أسوأ. وقد سخر ترامب مؤخراً من إعلان ماسك إنشاء حزب سياسي جديد، ووصف الفكرة بأنها سخيفة وتزيد من الفوضى. وواصل ترامب هجماته من خلال منصته 'تروث سوشيال'، فيما رد ماسك على منصته 'إكس'. واشتعلت التصريحات النارية بين ترامب وماسك فيما يشبه مسلسلاً لا تنتهي أجزاؤه. فمن شراكة في الإدارة إلى تراشق منشورات في ساحة فضائية مفتوحة. واستمرت وتيرة التصريحات النارية بعد إعلان ماسك تأسيس حزب سياسي جديد، وهو إعلان بدا أنه استفز ترامب بعد يوم واحد فقط من تمرير إدارته مشروع إنفاق ضخم في الكونغرس. وقال ترامب إن ماسك انحرف عن مساره تماما وتحول إلى كارثة. وبمجرد إعلان ماسك عما سمّاه 'حزب أميركا'، سارع ترامب وكتب على 'تروث سوشيال' أنه حزين على رؤية ماسك ينحرف عن مساره.. عدا عن أنه تحول إلى كارثة حقيقية في الأسابيع الخمسة الماضية. وكتب قائلا: 'أفكارك سخيفة!'. ولم يكتفِ ترامب بذلك، بل قالها بلسانه ساخرا، إن 'فكرة الحزب الثالث سخيفة ومربكة، ونظام أميركا لا يتسع لحزب آخر'. ولم تنتهِ المعركة عند هذا الحد، بل حان دور ماسك لصد هجوم ترامب، حيث رد على إمكانية دعم حزبه الجديد لمرشح رئاسي في انتخابات 2028، مؤكداً أن 'كل شيء ممكن!.. وليس مستبعدًا، لكن التركيز يجب أن ينصب على مجلسي النواب والشيوخ'. وفي منشور آخر، أيّد ماسك بنسبة 100% منشورا قال إن قلق الملياردير الأميركي الحقيقي هو من إضافة 5 تريليونات دولار إلى الدين الفيدرالي وليس من تفويض السيارات الكهربائية الذي تحدث عنه ترامب.

تصاعد التوتر بين ترامب وماسك وسط سخرية من الحزب الجديد وتبادل هجمات من خلال منصته "تروث سوشيال"
تصاعد التوتر بين ترامب وماسك وسط سخرية من الحزب الجديد وتبادل هجمات من خلال منصته "تروث سوشيال"

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

تصاعد التوتر بين ترامب وماسك وسط سخرية من الحزب الجديد وتبادل هجمات من خلال منصته "تروث سوشيال"

تسير العلاقة بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، والملياردير إيلون ماسك من سيئ إلى أسوأ. وقد سخر ترامب مؤخراً من إعلان ماسك إنشاء حزب سياسي جديد، ووصف الفكرة بأنها سخيفة وتزيد من الفوضى. وواصل ترامب هجماته من خلال منصته "تروث سوشيال"، فيما رد ماسك على منصته "إكس". واشتعلت التصريحات النارية بين ترامب وماسك فيما يشبه مسلسلاً لا تنتهي أجزاؤه. فمن شراكة في الإدارة إلى تراشق منشورات في ساحة فضائية مفتوحة. واستمرت وتيرة التصريحات النارية بعد إعلان ماسك تأسيس حزب سياسي جديد، وهو إعلان بدا أنه استفز ترامب بعد يوم واحد فقط من تمرير إدارته مشروع إنفاق ضخم في الكونغرس. وقال ترامب إن ماسك انحرف عن مساره تماما وتحول إلى كارثة. وبمجرد إعلان ماسك عما سمّاه "حزب أميركا"، سارع ترامب وكتب على "تروث سوشيال" أنه حزين على رؤية ماسك ينحرف عن مساره.. عدا عن أنه تحول إلى كارثة حقيقية في الأسابيع الخمسة الماضية. وكتب قائلا: "أفكارك سخيفة!". ولم يكتفِ ترامب بذلك، بل قالها بلسانه ساخرا، إن "فكرة الحزب الثالث سخيفة ومربكة، ونظام أميركا لا يتسع لحزب آخر". ولم تنتهِ المعركة عند هذا الحد، بل حان دور ماسك لصد هجوم ترامب، حيث رد على إمكانية دعم حزبه الجديد لمرشح رئاسي في انتخابات 2028، مؤكداً أن "كل شيء ممكن!.. وليس مستبعدًا، لكن التركيز يجب أن ينصب على مجلسي النواب والشيوخ". وفي منشور آخر، أيّد ماسك بنسبة 100% منشورا قال إن قلق الملياردير الأميركي الحقيقي هو من إضافة 5 تريليونات دولار إلى الدين الفيدرالي وليس من تفويض السيارات الكهربائية الذي تحدث عنه ترامب. وأشعل ماسك النار أكثر حينما بدا أنه لا يعترف أساسا بمنصة "تروث سوشيال"، وقال إنه يجهلها تماما، بل إنه سخر أيضا بطريقة المثقفين، وأرفق منشور ترامب واقتبس من رواية Dune لفرانك هربرت قائلا، إن "الخوف هو الموت الصغير الذي يؤدي إلى الفناء التام". إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store