logo
"سي إن إن": الولايات المتحدة ترسل حاملة طائرات ثالثة لتكون بالقرب من إسرائيل

"سي إن إن": الولايات المتحدة ترسل حاملة طائرات ثالثة لتكون بالقرب من إسرائيل

ليبانون 24منذ 5 ساعات

"سي إن إن": الولايات المتحدة ترسل حاملة طائرات ثالثة لتكون بالقرب من إسرائيل
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يلوّح بضربة: أميركا وحدها القادرة على تدمير "فوردو"
ترامب يلوّح بضربة: أميركا وحدها القادرة على تدمير "فوردو"

المدن

timeمنذ 21 دقائق

  • المدن

ترامب يلوّح بضربة: أميركا وحدها القادرة على تدمير "فوردو"

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه لم يتخذ بعد قراراً نهائياً بشأن كيفية التعامل مع إيران، مضيفاً "لدي أفكار بشأن ما سأفعله، لكنني أتخذ قراراتي في اللحظات الأخيرة، الأمور تتغير، خاصة مع الحرب". وأشار في تصريحات من المكتب البيضاوي، إلى أنه سيعقد اجتماعاً عاجلاً في غرفة العمليات بالبيت الأبيض لمناقشة التصعيد الأخير، بما في ذلك إجلاء المواطنين الأميركيين من إسرائيل. وأضاف ترامب أن "إيران تريد الاجتماع معنا وقد نفعل ذلك"، مشدداً على أن إيران كانت "على بُعد أسابيع قليلة من امتلاك سلاح نووي"، وأنها "كانت قريبة من إبرام اتفاق نووي جيد"، لكنها "قررت عدم توقيعه وتتمنى الآن لو فعلت"، وأردف: "لم أغلق الباب أمام المفاوضات مع إيران". وتابع ترامب: "إسرائيل تحقق الانتصار وتُبلي بلاء حسناً في الحرب ضد إيران"، مشيراً إلى أنه ناقش الملف الإيراني مع قائد الجيش الباكستاني، وأن رئيس هيئة الأركان الأميركية يتابع التطورات ويتفق معه في الرؤية. وفيما لوح بخيارات عسكرية، قال ترامب إن الولايات المتحدة "هي الدولة الوحيدة القادرة على تدمير موقع فوردو النووي الإيراني"، لكنه أضاف "هذا لا يعني أنني سأفعل ذلك". وأوضح أن الخيار ينحصر بين "القتال أو حصول إيران على سلاح نووي"، مؤكدا أنه يفضل عدم الدخول في حرب. طائرات إيرانية في مسقط في المقابل، نفت إيران بشكل قاطع صحة التقارير التي تحدثت عن إرسال وفد تفاوضي إلى سلطنة عُمان لاستئناف المحادثات النووية. وعلى الرغم من النفي الرسمي، أظهرت بيانات من موقع "FlightRadar24" المتخصص بتتبع الرحلات الجوية، أن ثلاث طائرات إيرانية - اثنتان تابعتان للحكومة وأخرى تابعة لشركة "معراج" - هبطت في العاصمة العُمانية مسقط مساء االيوم الأربعاء، ما أعاد الجدل بشأن احتمال وجود تحركات دبلوماسية خلف الكواليس، خصوصاً أن عُمان تلعب دور الوسيط التقليدي بين طهران وواشنطن. من جانبه، شدد نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، على أن إيران "لم تتواصل مع الولايات المتحدة أو إسرائيل لاستئناف المفاوضات"، مؤكداً أن "الهجوم الإسرائيلي نسف الثقة تماماً"، وأن بلاده "تدافع عن نفسها ولا تتوسل أحداً". وقال: "لا يمكن التفاوض بينما يتعرض شعبنا للقصف يومياً"، وأضاف أن بلاده سترد عسكرياً "إذا قررت الولايات المتحدة التدخل إلى جانب إسرائيل"، مشيراً إلى أن هناك "تماسكاً شعبياً قوياً داخل إيران لمقاومة العدوان". كما اتهم روانجي الأميركيين بـ"خيانة الدبلوماسية" من خلال السماح لإسرائيل بشن هجمات قبل استئناف المحادثات، معتبراً أن ما جرى "تواطؤ منسق وعدوان مدعوم من دولة عضو دائم في مجلس الأمن". تنسيق إسرائيلي–أميركي مكثف وفي خضم التصعيد المستمر، شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على "دعمه في الدفاع عن أجواء إسرائيل"، في ظل استمرار الضربات المتبادلة مع إيران لليوم السادس على التوالي. وقال نتنياهو في بيان متلفز: "أود أن أشكر الرئيس ترامب، الصديق العظيم لإسرائيل، على وقوفه إلى جانبنا، وعلى دعم الولايات المتحدة في الدفاع عن أجواء إسرائيل". وأكد أن إسرائيل "تضرب نظام آية الله بقوة هائلة"، مستهدفة البرنامج النووي الإيراني، والصواريخ، والمقار العسكرية، ورموز القوة في طهران، رغم تكبّدها "خسائر مؤلمة". في الأثناء، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن إسرائيل تُنسّق بشكل مكثف مع القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) ووزارة الدفاع الأميركية، تحضيراً لانضمام محتمل للولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران. ووفقاً للتقرير، قدّم ضباط كبار في الجيش وسلاح الجو الإسرائيلي إحاطة موسعة لمسؤولين أميركيين بشأن نتائج الغارات على إيران، وبنك الأهداف، والدروس العسكرية المستخلصة حتى الآن. ونقلت القناة عن نتنياهو قوله في محادثات مغلقة، إنه يتوقع "توسع الدعم الأميركي خلال الأيام المقبلة"، مطالباً المسؤولين الإسرائيليين بالتعامل "بحذر واحترام" مع ترامب في التصريحات العلنية. كما كشفت عن ضغوط إسرائيلية متواصلة على واشنطن لحثها على شن ضربة نوعية تستهدف منشأة فوردو النووية قرب مدينة قم، في ظل قناعة إسرائيلية بأن مثل هذه الضربة "قد تسرع في إنهاء الحرب وتقويض البرنامج النووي الإيراني"، رغم احتمال تسببها بـ"أيام من التصعيد"، وفق ما نقلته القناة عن مسؤول إسرائيلي مطلع. وبحسب التقرير، يشمل التنسيق العسكري مع واشنطن تبادلاً استخباراتياً بشأن المشروع النووي الإيراني، واستعداداً عملياتياً يسمح للأميركيين بالتحرك الفوري "دون الحاجة لفترة تجهيز إضافية"، في حال اتخاذ ترامب قراراً بالتدخل، وقال مسؤول عسكري إسرائيلي: "لقد نقلنا إليهم كل ما لدينا من معلومات، وفتحنا لهم الطريق نحو طهران". البنتاغون: لدينا خطط لكل شيء من جهته، أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، أن الجيش الأميركي لديه "خطط لكل شيء"، بما في ذلك سيناريوهات اليوم التالي لتوجيه ضربة عسكرية لإيران. وأضاف أن وزارة الدفاع "جاهزة بكامل الخيارات"، مشيراً إلى أن طهران "كانت لديها فرصة لإبرام صفقة، لكنها أضاعت تلك الفرصة". ورفض هيغسيث الكشف عن تفاصيل الخطط العسكرية المحتملة، مؤكداً أن طهران كان أمامها "60 يوماً" لقبول الاتفاق، وأنهم يدركون "تماماً ما يقوله الرئيس". دعوات للعودة إلى التفاوض ومن المقرر أن يلتقي وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، مع ممثلين إيرانيين في جنيف يوم الجمعة المقبل، في محاولة أوروبية لإنقاذ الاتفاق النووي من حافة الانهيار. وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، إن تغيير النظام في إيران "سيكون خطأ استراتيجياً"، مؤكداً أن "الحل لا يمكن أن يكون عسكرياً"، داعياً إسرائيل إلى الالتزام بالمسار الدبلوماسي. من جانبه، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في بيان إن التصعيد بين إيران وإسرائيل "يجب أن يتوقف فوراً"، داعياً إلى خفض التوتر والعودة إلى طاولة المفاوضات، وأكد أن "أي تدخلات عسكرية إضافية قد تكون لها عواقب وخيمة على المنطقة والسلام العالمي". نتنياهو يشكر ترامب وفي خضم التصعيد المستمر، شكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الرئيس الأميركي على "دعمه في الدفاع عن أجواء إسرائيل"، في ظل استمرار الضربات المتبادلة مع إيران لليوم السادس على التوالي . وقال نتنياهو في بيان متلفز: "أود أن أشكر الرئيس ترامب، الصديق العظيم لإسرائيل، على وقوفه إلى جانبنا، وعلى دعم الولايات المتحدة في الدفاع عن أجواء إسرائيل ". وأكد أن إسرائيل "تضرب نظام آية الله بقوة هائلة"، مستهدفة البرنامج النووي الإيراني، والصواريخ، والمقار العسكرية، ورموز القوة في طهران، وعلى الرغم من إقراره بأن إسرائيل "تكبّدت خسائر مؤلمة"، أشار إلى أن "الجبهة الداخلية قوية، والشعب قوي، ودولة إسرائيل أقوى من أي وقت مضى ".

إيران ترفض التفاوض تحت النار.. وتحركات عسكرية أميركية متواصلة
إيران ترفض التفاوض تحت النار.. وتحركات عسكرية أميركية متواصلة

ليبانون ديبايت

timeمنذ 32 دقائق

  • ليبانون ديبايت

إيران ترفض التفاوض تحت النار.. وتحركات عسكرية أميركية متواصلة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن طهران تواصلت مع إدارته معربة عن رغبتها في التفاوض، لكنه لم يستبعد احتمال توجيه ضربة عسكرية في حال استمرت الأوضاع في التصعيد. وفقًا لتقارير شبكة "سي إن إن"، تستعد حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس فورد" للانتشار في أوروبا الأسبوع المقبل، مما يجعلها ثالث حاملة طائرات تُنشر قرب منطقة الصراع الإيراني الإسرائيلي. وتشير التقارير إلى أن تحريك "فورد" نحو شرق البحر المتوسط يعكس تصعيدًا في النهج الأميركي تجاه الأزمة، إذ يتزامن مع استمرار النزاع الإيراني الإسرائيلي. إلى جانب "يو إس إس فورد"، تتجه حاملة طائرات أخرى نحو الشرق الأوسط، إما للانضمام إلى حاملة "يو إس إس كارل فينسون" أو لتحل محلها، في خطوة تعزز من الوجود العسكري الأميركي في المنطقة. تُعد حاملات الطائرات أداة أساسية لعرض القوة الأميركية عالميًا، خاصة في أوقات الأزمات. تتمتع هذه الحاملات بقدرة على حمل عشرات الطائرات المقاتلة لتنفيذ ضربات جوية، واعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة، مع مرافقة من سفن حربية مصممة للتصدي للتهديدات البحرية والجوية وتحت سطح البحر. على الجانب الآخر، شددت إيران على أنها لن تخضع للضغوط الأميركية، مؤكدة أن أي محاولة لإجبارها على التفاوض تحت الإكراه مرفوضة، ما يُزيد من احتمالية تفاقم التصعيد بين الجانبين. تأتي هذه التحركات الأميركية في ظل نزاع متصاعد بين إسرائيل وإيران، حيث تخشى الأطراف الدولية من امتداد هذا الصراع ليشمل منطقة الشرق الأوسط بأكملها.

غوتيريش يحذر: تجنبوا تدويل الصراع الإسرائيلي الإيراني
غوتيريش يحذر: تجنبوا تدويل الصراع الإسرائيلي الإيراني

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

غوتيريش يحذر: تجنبوا تدويل الصراع الإسرائيلي الإيراني

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة ، أنطونيو غوتيريش، عن قلقه البالغ إزاء احتمال تدخل الولايات المتحدة في الهجمات الإسرائيلية ضد ، مشددًا على ضرورة تفادي "تدويل" النزاع المتصاعد بين الطرفين. وقال المتحدث باسم غوتيريش، ستيفان دوجاريك، في إفادة صحفية: "من الواضح أن الأمين العام يشعر بقلق بالغ، ويؤكد بوضوح أهمية تجنب توسيع نطاق هذا الصراع إلى أطراف دولية أخرى". تأتي تصريحات غوتيريش عقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لا يستبعد توجيه ضربات عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية ، بما في ذلك مراكز تخصيب اليورانيوم. كما كشفت شبكة " سي إن إن" عن استعدادات عسكرية أميركية تشمل إمكانية تزويد الطائرات الحربية الإسرائيلية بالوقود جوًا، تمهيدًا لتدخل عسكري محتمل في الهجمات ضد إيران. ووفقًا للشبكة، فإن واشنطن أرسلت أكثر من 30 طائرة للتزود بالوقود جواً إلى الشرق الأوسط خلال الأيام الماضية، وسط توقعات بتوسيع نطاق التدخل الأميركي ليشمل مشاركة مباشرة في العمليات العسكرية في حال اتخاذ قرار بذلك. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store