logo
أوامر ملكية بإعفاء عدد من المسؤولين السعوديين من مناصبهم

أوامر ملكية بإعفاء عدد من المسؤولين السعوديين من مناصبهم

الشرق السعوديةمنذ يوم واحد
صدر في السعودية، الأحد، أوامر ملكية بإعفاء عدد من المسؤولين السعوديين من مناصبهم.
وأُعفي محمد بن حمد الماضي، من منصبه كرئيس للمؤسسة العامة للصناعات العسكرية، كما أُعفي غسان بن عبد الرحمن الشبل، من منصبه كمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء السعودي.
كما صد أمر ملكي بإعفاء طلال بن عبدالله بن تركي العتيبي، من منصبه كمساعد لوزير الدفاع، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير نجران يُكرِّم مدير إدارة الدفاع المدني بالمنطقة سابقاً
أمير نجران يُكرِّم مدير إدارة الدفاع المدني بالمنطقة سابقاً

عكاظ

timeمنذ 41 دقائق

  • عكاظ

أمير نجران يُكرِّم مدير إدارة الدفاع المدني بالمنطقة سابقاً

كرّم أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد بمكتبه اليوم (الإثنين) اللواء الدكتور خالد بن مرشيد العتيبي، بمناسبة تقاعده وانتهاء فترة عمله مديراً للدفاع المدني بالمنطقة، كما هنأ العميد نوار بن عويض العصيمي بمناسبة تعيينه مديراً للدفاع المدني بالمنطقة. وأعرب أمير نجران عن شكره للواء العتيبي على ما قدمه من خدمة طيلة فترة عمله بالمنطقة، متمنياً له التوفيق والسداد في حياته، وللعميد العصيمي التوفيق والعون لخدمة الدين والملك والوطن. من جهته، عبّر اللواء العتيبي عن شكره لأمير المنطقة على ما لقيه من دعم كان له كبير الأثر في تحقيق العديد من الإنجازات، فيما أكَّد العميد العصيمي أن هذه الثقة ستكون دافعاً كبيراً له لبذل المزيد من العطاء في خدمة الوطن، وتحقيق الأهداف التي تأتي في طليعتها حماية الأرواح والممتلكات. أخبار ذات صلة

خطاب أمين عام حزب الله
خطاب أمين عام حزب الله

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

خطاب أمين عام حزب الله

الجمعة الماضي قدم نعيم قاسم خطاباً نارياً توعد فيه بحرب أهلية في لبنان، إذا قامت الدولة اللبنانية بنزع سلاح حزب الله، وهو القرار الذي اتخذ منذ أسبوعين في مجلس الوزراء اللبناني الرسمي ورسمت له مواعيد. الخطاب لم يقف هناك، ولكن أيضاً هدد بأن الوزارة اللبنانية الحالية هي (عميلة) كما قال، وهذا اتهام آخر لا يقل على التهديد الأول. أفضل ما يستطيع حزب الله أن يقدمه لإسرائيل من هدية في هذه المرحلة هو بدء حرب أهلية في لبنان، لأنها مناسبة سعيدة لإسرائيل، حيث ينصرف العالم لتغطية أحداث لبنان، وهي مهمة بسبب موقع لبنان الجغرافي والحضاري، وينسى هذا العالم ما يحدث في غزة من أهوال، وهنا تبدأ وسائل الإعلام العربية والغربية الحديث عن صراع القوى في لبنان، وأيضاً التدخل الخارجي المحتمل، وتعطيل الدولة اللبنانية، وينسى الإبادة الجماعية في غزة، فقد تغدو الأحداث هناك شيئاً تفصيلياً! كما أنها فرصة أخرى لإسرائيل للتدخل المباشر في لبنان، لأن هذه الحرب تقع مباشرة بجانب الحدود الإسرائيلية اللبنانية، وتحتج بحماية أمنها. هل تهديد حزب الله الناري على لسان أمينه العام هو مناورة، أم هو حقيقة يجب حساب تبعاتها في المستقبل القريب؟ ذلك سؤال لا يمكن الإجابة عنه الآن، ولكن من الواضح أن ذلك الخطاب يراد به شيء من الردع لخطوات الحكومة اللبنانية. في الوقت نفسه الحكومة اللبنانية لم تظهر بعد أدوات رادعة أكبر، بما يمكن أن تحقق ميزة نسبية على الحزب. الواقع أن حزب الله لم يعد كما كان منذ أشهر خلت، فلم يعد هناك غطاء سوري أو ممر سوري من الممول الرئيس للحزب، هذا الطريق انقطع تقريباً، كما أن القوى الضاربة للحزب قد تم تهميشها، فالحرب التي دخلها الحزب مع إسرائيل أنهكته. ما هو لافت في الخطاب السابق للأمين العام لحزب الله، أنه يتحدث عن خروج إسرائيل من لبنان، أي من المناطق الباقية التي تحتلها، وهي مناطق صغيرة، إلا أن الأمر المعروف أن هذا الاحتلال جاء بسبب تدخل الحزب نفسه فيما سماه أمينه العام السابق بحرب الإسناد! من جهة أخرى يأتي هذا الخطاب بعد زيارة علي لاريجاني السريعة إلى لبنان، والتقى فيها سياسيين رسميين، وأيضاً أمين عام الحزب، فهل هذا التصعيد يدل على عدم نجاح زيارة الموفد إلى لبنان؟ وربما كان من المتوقع أن يقنع الحكومة اللبنانية بتأجيل البرنامج الزمني لنزع سلاح حزب الله الذي أقرته حتى آخر هذا العام أي ديسمبر 2025. ربما لو نجحت الزيارة في تأجيل المواعيد المضروبة من الحكومة اللبنانية، لأصبح ذلك نصراً تكتيكياً لحزب الله والقوى التي تسانده من خارج لبنان، لأن هذا التأجيل ممكن أيضاً أن يتبعه تأجيل آخر ثم تأجيل ثالث حتى تبقى الأمور كما هي، أي وجود سلاح خارج الدولة اللبنانية، وهي المعضلة التي واجهت لبنان في العقود الثلاثة الماضية على أقل تقدير وأقعدت الدولة اللبنانية عن القيام بمهماتها الطبيعية كدولة مستقلة ذات سيادة. من جانب آخر من الواضح أيضاً أن هناك قوى لبنانية بدأت تميل إلى غسل يدها من حزب الله، وإن كانت تؤيده في السابق، التأييد كان تكتيكياً لأسباب سياسية مرحلية، وأيضاً بوجود قوى مثل النظام السوري السابق الذي كان له مصلحة في بقاء السلاح في يد حزب الله، والهيمنة بشكل غير مباشر على لبنان. المتغيرات الدولية والإقليمية واضحة المعالم، وهي لا تصب في ميزان مصالح حزب الله التقليدية، فهل هذا الخطاب الناري من الأمين العام مغامرة غير محسوبة لتخريب لبنان؟ الكلمات التي استخدمها الأمين العام كانت واضحة (إما أن يبقى الحزب مسلحاً أو لا يبقى لبنان)!، أم هو من قبيل (بكاء البجعة)! التي تشدو به قبل أن تنفق؟

فلسطينيون يغادرون غزة قبل هجوم إسرائيلي محتمل
فلسطينيون يغادرون غزة قبل هجوم إسرائيلي محتمل

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

فلسطينيون يغادرون غزة قبل هجوم إسرائيلي محتمل

بدأت بعض العائلات الفلسطينية مغادرة المناطق الشرقية من مدينة غزة، التي تتعرض لقصف إسرائيلي متواصل، إلى نقاط في الغرب خشية وقوع هجوم إسرائيلي قريب، بينما يفكر آخرون في التوجه إلى الجنوب. وأثارت خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة قلقاً عالمياً، وكذلك في إسرائيل التي شهدت خروج عشرات الآلاف في مظاهرات هي الأكبر منذ بدء الحرب للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق لإنهاء القتال، وتحرير الرهائن الخمسين المتبقين الذين يحتجزهم مسلحون فلسطينيون في قطاع غزة. صبي فلسطيني يسافر على عربة يجرها حمار تحمل أنقاض دبابات بينما يستعد الجيش الإسرائيلي لنقل السكان إلى الجزء الجنوبي من قطاع غزة (رويترز) ودفع الهجوم المزمع مصر وقطر اللتين تتوسطان لوقف إطلاق النار إلى تكثيف الجهود، بينما قال مصدر مطلع على المحادثات مع حركة «حماس» في القاهرة إنها قد تكون «محاولة الفرصة الأخيرة». ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مدينة غزة بأنها المعقل الأخير لـ«حماس». ولكن مع سيطرة إسرائيل بالفعل على 75 في المائة من القطاع الفلسطيني، حذر الجيش من أن توسيع الهجوم قد يعرِّض الرهائن الذين ما زالوا على قيد الحياة للخطر، ويجر القوات إلى حرب عصابات طويلة الأمد ومميتة. السلطات الصحية في غزة قالت إن الحملة الإسرائيلية حصدت أرواح أكثر من 61 ألف فلسطيني (رويترز) ودعا كثير من الفلسطينيين في مدينة غزة إلى تنظيم احتجاجات في وقت قريب للمطالبة بإنهاء الحرب التي دمرت أغلب مناطق القطاع، وتسببت في كارثة إنسانية، ودعوا «حماس» إلى تكثيف المحادثات لتجنب الهجوم البري الإسرائيلي. وقد يؤدي التوغل الإسرائيلي بالمركبات المدرعة في مدينة غزة إلى نزوح مئات الآلاف من السكان، ونزح كثير منهم بالفعل مرات عديدة في وقت سابق من الحرب. وقال تامر برعي، وهو رجل أعمال من مدينة غزة: «الناس في غزة زي اللي واحد محكوم عليه بالإعدام وبيستنى التنفيذ». بعض العائلات من مدينة غزة بدأت في استئجار منازل في الجنوب ونقل أمتعتها (رويترز) وأضاف: «أنا راح أنقل أبي وأمي والعائلة على الجنوب اليوم أو بكرة، مش راح أقدر أغامر وأخسر أي حدا فيهم في حال حصل اجتياح مفاجئ». ومن المقرر أن تنظم نقابات مختلفة احتجاجاً، يوم الخميس، في مدينة غزة، وتعهد أفراد على منصات التواصل الاجتماعي بالمشاركة في الاحتجاج، وهو ما سيزيد من الضغط على «حماس». وانتهت أحدث جولة من محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة في أواخر يوليو (تموز) الماضي دون التوصل إلى اتفاق، مع تبادل الطرفين الاتهامات في انهيارها. وقالت مصادر قريبة من محادثات القاهرة إن الوسطاء المصريين والقطريين اجتمعوا مع قادة حركتي «حماس» و«الجهاد الإسلامي» وفصائل أخرى دون إحراز تقدم يُذْكر، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضافت المصادر أن المحادثات ستستمر، الاثنين. وقال أحد المسؤولين، طالباً عدم نشر اسمه، لـ«رويترز» إن «حماس» أبلغت الوسطاء بأنها مستعدة لاستئناف المحادثات بشأن هدنة لمدة 60 يوماً اقترحتها الولايات المتحدة، والإفراج عن نصف الرهائن، وكذلك للتوصل إلى اتفاق أشمل ينهي الحرب. جمود دبلوماسي وتقول إسرائيل إنها ستوافق على وقف الأعمال القتالية إذا أفرجت «حماس» عن جميع الرهائن، وألقت سلاحها. وترفض الحركة الفلسطينية علناً إلقاء السلاح قبل إقامة دولة فلسطينية. ويبدو أن هناك ثغرات لا تزال قائمة فيما يتعلق بمدى انسحاب إسرائيل من غزة وكيفية دخول المساعدات الإنسانية إلى أرجاء القطاع الذي يتفشى فيه سوء التغذية، بينما تحذر منظمات إغاثة من احتمال حدوث مجاعة. وقال الجيش الإسرائيلي، يوم السبت، إنه مستعد للمساعدة على تزويد سكان غزة بالخيام ومستلزمات إيواء أخرى قبل انتقالهم من مناطق القتال إلى جنوب القطاع. ولم يُدْلِ بمزيد من التفاصيل عن الكميات أو المدة التي سيستغرقها إدخال المعدات إلى القطاع. فلسطينيون يتحركون علي سيارات بينما يستعد الجيش الإسرائيلي لنقل السكان إلى الجزء الجنوبي من قطاع غزة (رويترز) وقال الخبير الاقتصادي الفلسطيني محمد أبو جياب لـ«رويترز» إن هناك حاجة إلى 100 ألف خيمة جديدة على الأقل لإيواء من سيتجهون إلى وسط القطاع وجنوبه إذا بدأت إسرائيل هجومها، أو أمر الجيش كل سكان مدينة غزة بالإخلاء. وأردف يقول: «الأهم أن الخيام القديمة ومن يعيشون الآن في الخيام هم أساساً بحاجة لخيام جديدة، وتحديداً مع اقتربنا خلال أشهر قليلة من فصل الشتاء». وذكر أن بعض العائلات من مدينة غزة بدأت في استئجار منازل في الجنوب ونقل أمتعتها. وأضاف: «صحيح في ناس استأجرت بيوت وأراضي وانتقلت بالفعل لكن بشكل هادئ ونقلت عفشها وأغراضها... الناس اتعلمت إللي عنده إمكانيات من اليوم بلش يأمن بديل وينقل أغراضه». فلسطينيون نازحون فارون من شمال غزة يسافرون بسيارة في أثناء توجههم جنوباً بينما يستعد الجيش الإسرائيلي لنقل السكان إلى الجزء الجنوبي من القطاع في مدينة غزة (رويترز) وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، الأسبوع الماضي، إن 1.35 مليون شخص يحتاجون بالفعل إلى مستلزمات عاجلة للإيواء في غزة. وشنت إسرائيل حملة عسكرية على غزة رداً على هجوم «حماس» عليها في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أدى إلى مقتل 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى غزة. وذكرت السلطات الصحية في غزة أن الحملة الإسرائيلية حصدت أرواح أكثر من 61 ألف فلسطيني، فضلاً عن نزوح معظم سكان غزة الذين يتجاوز عددهم مليوني نسمة. وقالت وزارة الصحة في غزة، الاثنين، إن 5 فلسطينيين آخرين لقوا حتفهم جراء سوء التغذية والجوع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليرتفع بذلك عدد من فقدوا أرواحهم جراء ذلك إلى 263 شخصاً، من بينهم 112 طفلاً، منذ بدء الحرب. وتعترض إسرائيل على الأعداد التي تقدمها وزارة الصحة في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store