
الاحتلال يقتحم حي الزهراء في جنين ويحتجز شابين
شفا – احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، شابين في حي الزهراء من مدينة جنين.
وقالت مصادر محلية، إن قوة من جنود الاحتلال المشاة اقتحمت الحي، وداهمت عددا من منازل المواطنين وفتشتها، كما أوقفت مركبات المواطنين ومنعتها من المرور، واحتجزت شابين.
ويستمر عدوان الاحتلال على مدينة ومخيم جنين لليوم ال140 على التوالي، مخلفا 39 شهيدا وعشرات المصابين والمعتقلين. شاهد أيضاً
غرباء ..في زمن كنا نعرفه ، بقلم : هدى زوين لا أدري كيف أبدأ.أهي الحيرة؟ …
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 17 دقائق
- فلسطين أون لاين
بينهم أطفال ونساء ومحررون.. أكثر من 70 حالة اعتقال بالضفة الغربية
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالاتها الواسعة في مختلف محافظات الضفة الغربية المحتلة، طالت أكثر من 70 مواطنًا، بينهم أسرى محررون، وفتية، ونساء، وطلاب جامعيون. في نابلس، شهدت المدينة اقتحامًا واسعًا شمل أحياء ومخيمات عدة، حيث تم اعتقال أكثر من 25 مواطنًا، بعضهم على الحواجز وآخرون بعد مداهمات عنيفة للمنازل، وتحويل بعض البيوت إلى ثكنات عسكرية مؤقتة للتحقيق. أما الخليل، فقد طالت الاعتقالات الأطفال والفتية، من ضمنهم الطفلان عبد جوابرة وكنان الشريف من مخيم العروب، والفتى مجاهد أبو شرخ من المنطقة الجنوبية، إضافة إلى حملة طالت بلدات الظاهرية وبيت أمر ودويربان. وشهدت بيت لحم اعتقال خمسة مواطنين بينهم شاب من بلدة زعترة، بينما اعتقلت قوات الاحتلال الطالب الجامعي يوسف النبالي من بيرزيت، إضافة إلى حملة مداهمات في رام الله وقلقيلية وجنين، شملت اعتقال الشاب أحمد الذاكر، والفتاة لور مصاروة، والأسير المحرر المريض مجاهد عز الدين عمارنة. وفي تطور خطير، اعتقلت قوات الاحتلال في أريحا السيدة جاكلين غروف والدة المطارد معاذ غروف وشقيقته صفاء من مخيم عقبة جبر للضغط عليه لتسليم نفسه. وترافق ذلك مع اعتداءات المستوطنين في قرية أماتين شرق قلقيلية، حيث أضرموا النار في مركبة المواطن طارق صابور، وخطّوا شعارات عنصرية. تأتي هذه الحملة استمرارًا للتصعيد الإسرائيلي اليومي في الضفة، والذي يتخذ طابع العقاب الجماعي وانتهاك الحقوق الأساسية، وسط صمت دولي مطبق. قائمة المعتقلين: - طه حسين إبراهيم بوزية – كفل حارس – سلفيت - محمد عبد السلام الأسعد – كفل حارس – سلفيت - المحرر هيثم جمال جابر – كفل حارس – سلفيت - طه الشاطر – كفل حارس – سلفيت - أحمد الذاكر – فقوعة – جنين - تيسير الذياب زكارنة – قباطية – جنين - محمد نادر الشريم – قباطية – جنين - نور محمد زكارنة – قباطية – جنين - محمود الطبري أبو الرب – قباطية – جنين - حبيب محمد خالد أبو الرب – قباطية – جنين - المحرر المريض مجاهد عز الدين عمارنة – يعبد – جنين - معاذ العجل – يعبد – جنين - لور مصاروة – قباطية – جنين - باسم عرار – رأس عطية – قلقيلية - محمود علي اعمر – سنيريا – قلقيلية - أمير لطفي خليل سعد – مخيم الدهيشة – بيت لحم - يوسف يعقوب محمود الحساسنة – مخيم الدهيشة – بيت لحم - محمد محمود سليمان الأفندي – مخيم الدهيشة – بيت لحم - عزات محمد خالد السقا – الدوحة – بيت لحم - أحمد محمد محمود ذويب – زعترة – بيت لحم - يوسف حمامدة – بيت لحم - يوسف عساف صافي – بيرزيت – رام الله - الطالب الجامعي يوسف النبالي – بيرزيت – رام الله - الفتى مجاهد عادل أبو شرخ – المنطقة الجنوبية – الخليل - الطفل عبد جوابرة – مخيم العروب – الخليل - الطفل كنان الشريف – مخيم العروب – الخليل - مدحت الهوارين – الظاهرية – الخليل - باسل لغماري – الظاهرية – الخليل - عماد لغماري – الظاهرية – الخليل - خالد البطاط – الظاهرية – الخليل - خلدون الهوارين – الظاهرية – الخليل - علاء الهوارين – الظاهرية – الخليل - يامن ناصر شحادة – بيت أمر – الخليل - زيد الزغير – دويربان – الخليل - نايف أبو شمط – البلدة القديمة – نابلس - الطفل أحمد سائد محمود شرعب – شارع عمان – نابلس - المحرر يزن مصباح جبر – نابلس - أمير القدح – حي المساكن الشعبية – نابلس - عيسى الطيراوي – مخيم بلاطة – نابلس - نضال حشاش – مخيم بلاطة – نابلس - محمد أبو صبيحة – مخيم بلاطة – نابلس - فراس المصري – نابلس - محمد الترياقي – نابلس - محمد نضال الأغبر – نابلس - إيهاب سليم – نابلس - علاء حموضة – نابلس - براء حموضة – نابلس - عز حلاوة – نابلس - رشاد الأغبر – نابلس - نسيم الأغبر – نابلس - سامر القمحاوي – نابلس - رامي خويرة – نابلس - أسامة الخليلي – نابلس - أيهم قنديل – نابلس - وسام الداموني – نابلس - وليد ندي – نابلس - المطارد كمال سلامة (سلّم نفسه) – نابلس - جاكلين غروف (والدة المطارد معاذ غروف) – مخيم عقبة جبر – أريحا - صفاء غروف (شقيقة المطارد معاذ غروف) – مخيم عقبة جبر – أريحا المصدر / وكالات


معا الاخبارية
منذ 31 دقائق
- معا الاخبارية
من المساعدات إلى المجازر: مشروع إسرائيل في غزة على المحك
منذ انطلاق مشروع "جمعية غزة الإنسانية" لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، تكشّفت تفاصيل خطيرة تهدد ليس فقط أرواح الفلسطينيين ، بل أيضًا سمعة ومستقبل الشركات والمؤسسات الدولية المتورطة فيه. هذا المشروع، الذي تديره جهات خاصة تضم مرتزقة وشركات شحن، تحوّل إلى فضيحة دولية، بتمويل إسرائيلي مباشر، وسقوط عشرات الشهداء أسبوعيًا في مراكز توزيع تُدار كما لو كانت معتقلات عسكرية. هذه الكارثة لا تُهدد فقط بوصم المشروع بالفشل، بل تفتح الباب لملاحقات قانونية دولية قد تطال الجمعية وشركاءها ومديريها، وتضعهم أمام المحاكم والصحافة الاستقصائية. فالعالم لم يعد يبرر قتل الجوعى تحت راية "العمل الإنساني". كل محاولة جديدة تنتهي بالمأساة ذاتها: فوضى، دماء، وانعدام كامل للمحاسبة. والنتيجة؟ عبوات زيت ودقيق وسكر لا تكفي عائلة متوسطة لأسبوع، تُوزع وسط مشهد لا يختلف كثيرًا عن "ألعاب الجوع" القاتلة. وبينما تلقي الجهات المنفذة باللائمة على حركة حماس، تؤكد منظمات دولية كانت تشرف سابقًا على توزيع المساعدات في غزة أن المشكلة تكمن في انعدام التخطيط والخبرة. الأرض ليست مهيأة، والناس في حالة يأس، والآلية المتبعة مهينة ولا تليق بكرامة البشر. الصور الواردة من غزة، من جثث ملقاة في الطرقات إلى مشاهد الهروب من رصاص الاحتلال، صدمت العالم، ووضعت المشروع في دائرة الشبهات، باعتباره جزءًا من عملية إبادة جماعية مستمرة. مراكز التوزيع تقع في مناطق عسكرية يسيطر عليها جيش الاحتلال وخالية من السكان، ما يجعل حكومة الاحتلال، التي تتولى مسؤولية إدخال المساعدات، مسؤولة رسميًا عن حماية المدنيين وفق القانون الدولي الإنساني. لكن ما يحدث هو العكس تمامًا: مشروع ضخم يفتقر لأبسط معايير العمل الإنساني، بلا إدارة حقيقية، ولا تواصل فعلي مع السكان، ولا رقابة ميدانية. التواصل يتم فقط عبر المتحدث باسم الجيش من الجو، ومن خلال طائرات استطلاع تُبلغ الناس بمواقع التوزيع. أما على الأرض، فالفوضى هي السائدة. أما شركات الأمن التي تزعم أنها المسؤولة عن السلامة، فتُتهم بأنها نسخة جديدة من فرقة "فاغنر" الروسية سيئة السمعة، والمعروفة بارتكاب جرائم حرب في عدة دول. الشبه في التركيبة والأساليب يثير الشكوك حول طبيعة هذه الشركات ودورها الحقيقي. وعلى الرغم من اتهام حماس بعرقلة المشروع، لم تتمكن إسرائيل ولا شركاتها الأمنية من منع وقوع المجازر المتكررة في مواقع التوزيع. كل عملية تنتهي بسقوط ضحايا جدد، والمأساة تتكرر دون مراجعة أو تعديل في الآلية الفاشلة. حتى مع تحميل إسرائيل لحماس المسؤولية، فإن الاحتلال لا يستطيع التنصل من مسؤوليته القانونية والأخلاقية. فإسرائيل تخوض حرب إبادة وتجويع منذ أكثر من عام ونصف، وتكليف مرتزقة بمهام إنسانية يزيد من فرص ارتكاب الجرائم، لا الحد منها. المشكلة تجاوزت سوء التنفيذ إلى التشكيك في صدقية المشروع ذاته. فبينما تقول الأمم المتحدة امتلاك آليات رقابة تمنع وصول المساعدات لحماس، تصر إسرائيل وصندوق المساعدات على أن تلك المساعدات خدمت الحركة فعليًا، دون أن تقدم أي دليل. ما يجري في قطاع غزة لم يكن مجرد مشروع إنساني فاشل، بل مغامرة كارثية بأرواح المدنيين. الاعتماد على شركات أمن ومرتزقة، وتهميش المنظمات الدولية المتخصثة، أنتج واحدة من أسوأ التجارب في تاريخ العمل الإنساني. المشروع لم يفشل فقط، بل كشف عن وجه بشع لاستغلال العمل الإنساني كسلاح في الحرب. وإن لم تُحاسَب الأطراف المسؤولة، فسيبقى الجوع والرصاص هو الثمن الذي يدفعه المدنيون. قبل أن تُسجَّل نهاية هذا المشروع في وثائق المحاكم الدولية، يجب أن تتوقف هذه الفضيحة التي تُكتب اليوم بدماء الجوعى، لا بالحبر.


معا الاخبارية
منذ 31 دقائق
- معا الاخبارية
في اسباب تراجع فرنسا عن الاعتراف بدولة فلسطين.
رشح في وسائل الإعلام ان كل من فرنسا وبريطانيا سيتراجعوا عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية وذلك علي خلفية المؤتمر الدولي المزمع عقدة تحت مظلة الأمم المتحدة وبرعاية فرنسية وسعوديه مشتركة يوم 17/6 . تشترط فرنسا ومعها بريطانيا وربما كندا وهم الدول التي اصدرت بيانا مشتركا تنديدا بجرائم الاحتلال في غزة وعبروا بتصريحات متعددة عن اهمية الاعتراف بدولة فلسطين كواجب أخلاقي وانساني ان يتم تنفيذ سلسلة من الاشتراطات من ضمنها خروج حماس من المشهد وإجراء إصلاحات بالسلطة الفلسطينية وكذلك ترابط الاعتراف بالدولة الفلسطينية بقيام الدول المشاركة بالمؤتمر ومنها من الدول العربية والإسلامية بقيامها بالاعتراف بدولة الاحتلال و التطبيع معها . تريد فرنسا استبدال الاعتراف بمسار سياسي يفضي الي قيام الدولة الفلسطينية او ما يعرف باسم حل الدولتين. اعتقد ان أسباب التراجع تكمن برد الفعل العنيف من قادة الاحتلال وابرزهم وزير الحرب كاتس الذي أعلن عن تأسيس 22مستوطنة بالضفة مهددا وبصورة استعلائية بأن إسرائيل ستبني دولة اليهود علي الارض بينما ستعترف فرنسا وبعض دول العالم بدولة علي الورق والتي سيعمل علي تمزيقها. وكذلك تصريحات وزير المالية سموتريتش الذي هدد بضم منطقة ج ووقف تحويل المقاصة للسلطة الفلسطينية اذا ماتم الاعتراف بدولة فلسطين. اري ان رد الفعل الاسرائيلي العنيف وكذلك خوف الاحزاب الحاكمة في أوروبا من تأثيرات اللوبي الصهيوني بالعمليات الانتخابية الجارية هناك والذي تظهر بة مؤشرات نجاح لاحزاب اليمين الشعبوي المؤيد بلا حدود لدولة الاحتلال الأمر الذي من الممكن أن يؤثر علي مستقبل الاحزاب ذات الطبيعة الديمقراطية واللليبرالية لصالح اليمين الشعبوي. ان غياب الضغوطات واستخدام لغة المصالح من قبل الدول العربية ادي الي تراجع الزخم الأوروبي للاعتراف بالدولة حيث لا محفزات او تحذيرات تدفعهم لخيار الاعتراف بدولة فلسطين. كما أن استمرار النفوذ الامريكي علي أوروبا يعتبر عاملا هاما وراء تغير الموقف الأوروبي في ظل استمرارية الاعتماد علي حلف الناتو في مواجهة روسيا في سياق حربها مع اوكرانيا. ان عدم تجاوب العديد من الدول العربية والإسلامية لتنفيذ مبدأ المشروطية الذي كانت تنادي بة فرنسا من خلال المعادلة التبادلية الرامية للاعتراف باسرائيل والتطببع معها مقابل الاعتراف بدولة فلسطين ومنها رفص كل من السعودية وإندونيسيا وماليزيا لهذة التبادلية وهي دول كبيرة ووازتة ادي الي تراجع الاندفاعة الفرنسية بخصوص مسألة الاعتراف بدولة فلسطين بالمؤتمر الدولي المزمع عقدة قريبا بالامم المتحدة.