logo
مقتل رجل برصاصة طائشة كان يشتري الطعام لحفيديه

مقتل رجل برصاصة طائشة كان يشتري الطعام لحفيديه

موقع 24٢٢-٠٣-٢٠٢٥

قُتل رجل كان يحاول شراء وجبات طعام من ماكدونالدز لأحفاده، بعد أن تعرض لإطلاق نار داخل مطعم الوجبات السريعة.
وكان الجد خورخي أربازيا، لبالغ من العمر 61 عاماً، مطعم ماكدونالدز في كاتي، تكساس، في الولايات المتحدة، يوم الأحد الماضي لطلب وجبات الأطفال قبل توصيلهم إلى المنزل، حين اندلع شجار وهو يجلب الطعام بين مجموعتين من الأشخاص وجرى إطلاق النار، فوقع الجد المسكين في مرمى نيرانهم، وفق صحيفة "ميترو".
وكان الأطفال ينتظرون في السيارة مع جدتهم تيريزا، حين رأت ما يجري، وأسرعت إليه لتكتشف أنه أصيب بخمس طلقات نارية، واحتضنت زوجها الذي تزوجته منذ 39 عاماً، وسمعته يقول لها كلماته الأخيرة: "أشعر أني سأموت".
واضطرت العائلة لجمع التبرعات عبر صفحة "غو فند مي" الخيرية، لتغطية تكاليف الجنازة.
وقالت تيريزا لمحطة التلفزيون بالإسبانية: "في البداية لم أستطع ترك الأطفال وحدهم ، لم أستطع الدخول، كانوا يبكون، وكانوا خائفين".
ونُقل خورخي جواً إلى مستشفى ميموريال هيرمان، حيث توفي متأثراً بجراحه، وقالت زوجته: "كان متيماً بأحفاده، كان زوجاً وأباً وأخاً وجداً استثنائياً، لقد تدمرت عائلتنا وتغيرت إلى الأبد".
وقال أبناؤه في بيان: "لا توجد كلمات تُنصف والدنا، وكل من حظي بفرصة لقائه يفهم السبب، إذ كان عظيماً، كرّس كل شيء لعائلته، وكان دائماً حريصاً على أن يحصل أحباؤه على كل ما يحتاجون".
وفي الوقت الذي حدثت فيه الواقعة، كان مطعم ماكدونالدز الواقع في شارع فراي بجوار شارع ليتل يورك يعج بالزبائن، بمن فيهم بعض الأطفال.
ووفقاً لمحققي مكتب شرطة مقاطعة هاريس، اندلعت مشادة كلامية بين مجموعتين من الشباب انتهت بإطلاق نار، فيما مازالت الشرطة تبحث عن المسؤولين عما حدث.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل رجل برصاصة طائشة كان يشتري الطعام لحفيديه
مقتل رجل برصاصة طائشة كان يشتري الطعام لحفيديه

موقع 24

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • موقع 24

مقتل رجل برصاصة طائشة كان يشتري الطعام لحفيديه

قُتل رجل كان يحاول شراء وجبات طعام من ماكدونالدز لأحفاده، بعد أن تعرض لإطلاق نار داخل مطعم الوجبات السريعة. وكان الجد خورخي أربازيا، لبالغ من العمر 61 عاماً، مطعم ماكدونالدز في كاتي، تكساس، في الولايات المتحدة، يوم الأحد الماضي لطلب وجبات الأطفال قبل توصيلهم إلى المنزل، حين اندلع شجار وهو يجلب الطعام بين مجموعتين من الأشخاص وجرى إطلاق النار، فوقع الجد المسكين في مرمى نيرانهم، وفق صحيفة "ميترو". وكان الأطفال ينتظرون في السيارة مع جدتهم تيريزا، حين رأت ما يجري، وأسرعت إليه لتكتشف أنه أصيب بخمس طلقات نارية، واحتضنت زوجها الذي تزوجته منذ 39 عاماً، وسمعته يقول لها كلماته الأخيرة: "أشعر أني سأموت". واضطرت العائلة لجمع التبرعات عبر صفحة "غو فند مي" الخيرية، لتغطية تكاليف الجنازة. وقالت تيريزا لمحطة التلفزيون بالإسبانية: "في البداية لم أستطع ترك الأطفال وحدهم ، لم أستطع الدخول، كانوا يبكون، وكانوا خائفين". ونُقل خورخي جواً إلى مستشفى ميموريال هيرمان، حيث توفي متأثراً بجراحه، وقالت زوجته: "كان متيماً بأحفاده، كان زوجاً وأباً وأخاً وجداً استثنائياً، لقد تدمرت عائلتنا وتغيرت إلى الأبد". وقال أبناؤه في بيان: "لا توجد كلمات تُنصف والدنا، وكل من حظي بفرصة لقائه يفهم السبب، إذ كان عظيماً، كرّس كل شيء لعائلته، وكان دائماً حريصاً على أن يحصل أحباؤه على كل ما يحتاجون". وفي الوقت الذي حدثت فيه الواقعة، كان مطعم ماكدونالدز الواقع في شارع فراي بجوار شارع ليتل يورك يعج بالزبائن، بمن فيهم بعض الأطفال. ووفقاً لمحققي مكتب شرطة مقاطعة هاريس، اندلعت مشادة كلامية بين مجموعتين من الشباب انتهت بإطلاق نار، فيما مازالت الشرطة تبحث عن المسؤولين عما حدث.

بعد "الواقعة المؤلمة".. إلزام "ستاربكس" بدفع 50 مليون دولار
بعد "الواقعة المؤلمة".. إلزام "ستاربكس" بدفع 50 مليون دولار

سكاي نيوز عربية

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

بعد "الواقعة المؤلمة".. إلزام "ستاربكس" بدفع 50 مليون دولار

وكان مايكل غارسيا يستلم مشروبات من فرع لـ" ستاربكس" في لوس أنجلوس، عندما "أصيب بحروق بالغة وتشوهات وتلف عصبي"، حيث انسكب المشروب الساخن "على حِجره"، وفقا للدعوى المرفوعة في المحكمة العليا في كاليفورنيا عام 2020. واتهمت الدعوى "ستاربكس"، بـ"انتهاك واجبها في الرعاية بعدم إحكام إغلاق الغطاء"، حسب تقرير شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية. وقال محامي غارسيا إن موكله كان يستلم 3 مشروبات، وعندما سلم النادل غارسيا الطلب، سقط مشروب من الكوب على غارسيا. ويشمل المبلغ تعويض غارسيا عن الألم الجسدي، والمعاناة النفسية، وفقدان متعة الحياة، والإذلال، والإزعاج، والحزن، و التشويه ، والإعاقة الجسدية، والقلق، والضيق النفسي، وفقا لمنطوق الحكم. وفي المقابل، أعلنت "ستاربكس" أنها تعتزم استئناف الحكم. وقال متحدث باسم الشركة في بيان: "نتعاطف مع السيد غارسيا، لكننا لا نتفق مع قرار هيئة المحلفين بمسؤوليتنا عن هذا الحادث، ونعتقد أن التعويضات الممنوحة مبالغ فيها". وأضاف المتحدث: "لطالما التزمنا بأعلى معايير السلامة في متاجرنا، بما في ذلك التعامل مع المشروبات الساخنة". وتُذكّر هذه الدعوى بأخرى شهيرة رُفعت عام 1994 ضد شركة "ماكدونالدز"، حيث انسكبت قهوة ساخنة على حجر امرأة فأصيبت بحروق من الدرجة الثالثة. ومُنحت المدعية في القضية، واسمها ستيلا ليبيك، تعويضا يقترب من 3 ملايين دولار.

شرطية تعترف بقتل 4 من متسابقي التجديف بالخطأ
شرطية تعترف بقتل 4 من متسابقي التجديف بالخطأ

موقع 24

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • موقع 24

شرطية تعترف بقتل 4 من متسابقي التجديف بالخطأ

أقرت نيريس لويد، شرطية سابقة ومالكة شركة لتنظيم جولات تجديف، بالذنب في تهمة القتل غير العمد بسبب الإهمال الجسيم، وذلك بعد وفاة أربعة أشخاص خلال جولة تجديف على نهر كليداو في هافرفوردويست، ويلز، في 30 أكتوبر (تشرين الأول) 2021. ورغم تحذيرات الطقس الشديدة والفيضانات الغزيرة، قررت لويد المضي قدماً بالجولة. وكان النهر في حالة شديدة الخطورة، حيث كان يجري بسرعة كبيرة، وفق صحيفة "ميترو". وأسفرت الحادثة عن وفاة نيكولا ويتلي (40 عاماً)، ومورغان روجرز (24 عاماً)، وبول أودواير (42 عاماً)، وأندريا باول (41 عاماً)، بينما نجا أربعة آخرون. ولقي الضحايا الأربعة مصرعهم غرقاً، حيث انجرف ثلاثة منهم نحو سد مائي وعلقوا هناك. أما بول أودواير، الذي كان المدرب الآخر في الجولة، فقد تمكن من الخروج من الماء، لكنه عاد لمحاولة إنقاذ الآخرين قبل أن يُفارق الحياة. إدانة بالإهمال الجسيم وانتهاك معايير السلامة وصرّح خبير في المجال بأن الجولة لم يكن يجب أن تشمل المنطقة القريبة من السد المائي، كما أن لويد لم تكن تحمل المؤهلات الكافية لتنظيم هذه الجولة، وكانت خطتها وإشرافها غير ملائمين. وفي جلسة المحكمة، أُدينت لويد، البالغة من العمر 39 عاماً والمقيمة في بورت تالبوت، بتهمة القتل غير العمد بالإهمال الجسيم، بالإضافة إلى انتهاك قانون الصحة والسلامة في العمل. ومنذ الحادثة، تم حل شركة Salty Dog بالكامل. غياب إجراءات السلامة وتحمل المسؤولية الكاملة وقالت ليزا روز، ممثلة دائرة الادعاء الملكية: "كان يمكن تفادي هذه المأساة. رغم أن نيريس لويد ذهبت لمعاينة حالة النهر قبل الانطلاق، إلا أنها فشلت في فحص السد المائي، لم يكن معظم المشاركين يتمتعون بالخبرة الكافية، كما أن لويد لم تكن مؤهلة لقيادة مجموعة في مثل هذه الظروف الخطرة. لم يتم عرض إرشادات السلامة، ولم يُجرَ أي تقييم رسمي للمخاطر، ولم يتم إبلاغ المشاركين بأنهم سيعبرون سداً مائياً أو كيفية الخروج من الماء بأمان". وأكدت أن لويد وحدها كانت مسؤولة عن اتخاذ القرار النهائي بالمضي في الجولة، مما يجعلها مسؤولة بالكامل عن العواقب، مضيفة "نأمل أن هذه الإدانة ستُشعر بعضاً من أفراد عائلة الضحايا وأصدقائهم بتحقيق بعض العدالة في الوقت الراهن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store