
مستشارية الأمن القومى العراقى توضح حقيقة توقيع اتفاقية أمنية مع إيران
وأصدرت مستشارية الأمن القومي بيانا وضحت فيه الحقائق، وجاء فيه:
أولا: العراق لديه محضر أمني مع إيران، وقع بتاريخ 19 مارس 2023 عرف بالاتفاق الأمني المشترك الخاص بأمن الحدود والإجراءات الخاصة بتحييد المعارضة الكردية الإيرانية المتواجدة في الإقليم.
ثانيا: جرى التنسيق لتحويل هذا المحضر الأمني أو مذكرة تفاهم أمنية لنفس المحتوى الخاص بأمن الحدود والتعاون الأمني وما يخص المعارضة الإيرانية الكردية بأحزابها الـ5.
ثالثا: مذكرة التفاهم أخذت وقتها الكافي وعُرضت في مجلس الوزراء وتم إقرارها بقرار من المجلس وبقيت تنتظر التوقيع.
رابعا: كان مقررا زيارة الدكتور احمديان، قبل تعيين السيد لاريجاني كأمين عام لمجلس الأمن القومي.
خامسا: بعد تعيين السيد لاريجاني وزيارته لبغداد تم توقيع مذكرة تفاهم أمنية بإشراف وحضور رئيس مجلس الوزراء.
سادسا: مذكرة التفاهم الأمنية التي وقعت أعدت قبل العدوان الصهيوني على إيران وأخذت وقتها الكافي ووقعت خلال الزيارة.
وأكدت مستشارية الأمن القومي العراقي أنه لا توجد اتفاقية أمنية بين البلدين، بل هي مذكرة تفاهم أمنية. وعلى وسائل الإعلام والقنوات الفضائية توخي الدقة في نقل الأخبار أمام الجمهور ومن مصادرها الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
مسؤول فى حزب القوات: حزب الله يجر لبنان إلى مواجهة خطيرة
قال ريشار قيومجيان، مسؤول العلاقات الخارجية في حزب القوات اللبنانية، إن تصريحات الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، الأخيرة تمثل تهديداً مباشراً للسلم الأهلي في لبنان، مشدداً على أن الحزب أصبح تنظيماً خارج القانون بعد رفضه الانصياع لقرار الحكومة بنزع سلاح جميع الميليشيات. وأضاف، خلال مداخلة هاتفية على شاشة القاهرة الإخبارية، أن قاسم يتحدث بلهجة رافضة للالتزام بالدستور والبيان الوزاري، متهماً حزب الله بإبقاء لبنان ورقة بيد إيران لتنفيذ أجنداتها الإقليمية، ورافضاً أن تبقى الطائفة الشيعية رهينة لمصالح الحزب وحلفائه. وأشار قيومجيان إلى أن اتهامات حزب الله للحكومة بتلقي إملاءات خارجية لا أساس لها، مؤكداً أن الدولة تسعى فقط لبسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية أسوةً بكل دول العالم. وأكد أن سلاح الحزب لم يعد يُستخدم للدفاع عن لبنان أو مواجهة إسرائيل، بل بات أداة للتهريب وإثارة الفوضى، مشدداً على ضرورة قطع أي غطاء قانوني أو تنسيق أمني مع الحزب، ومنع مرور أي معدات أو شحنات تخصه عبر المرافئ والمعابر اللبنانية. وأوضح قيومجيان أن غالبية الشعب اللبناني، بنسبة تصل إلى أكثر من 80%، تريد حياة طبيعية في ظل دولة قوية وجيش موحد، فيما يصر حزب الله على الاحتفاظ بسلاحه وتنفيذ أجندة إيرانية، ما يضعه في مواجهة مع الدولة والجيش. وأضاف أن على الحكومة المضي قدماً في تنفيذ قرارها ببسط سيطرتها، وأن يتحمل الحزب وحده مسؤولية تبعات أي تصعيد أو مواجهة. وأكد قيومجيان، أن الجيش اللبناني هو الجهة الوحيدة المخوّلة بالدفاع عن البلاد وحماية أمنها، معتبراً أن تمسك حزب الله بسلاحه بحجة مواجهة إسرائيل أو الجماعات المتطرفة لم يعد مقبولاً. وشدد على أن لبنان لن يقبل بعد اليوم بوصاية "ولاية الفقيه"، وأن استقواء الحزب بالدعم الإيراني بعد زيارة المبعوث الإيراني علي لاريجاني إلى بيروت لن يغير من حقيقة أن القرار السيادي يجب أن يكون حصراً بيد الدولة ومؤسساتها الشرعية.


اليوم السابع
منذ 13 ساعات
- اليوم السابع
نقابة المهن التمثيلية تستنكر تصريحات إسرائيل بشأن التوسع فى إقامة دولة
أصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانا تستنكر فيه التصريحات غير المسئولة لإعلام الكيان الصهيونى، بشأن التوسع فى تأسيس دولة مزعومة لهم. وجاء في البيان: "باسم جموع الفنانين المصريين تعرب نقابة المهن التمثيلية عن شجبها واستنكارها واستيائها وإدانتها لتلك التصريحات غير المسئولة التى تجرأ إعلام الكيان الصهيونى على ترويجها علانية بإيعاز من مجلس وزرائه مجرمى الحرب بشأن حلمهم التوسعى الواهم بتأسيس دولة كبرى مزعومة تشمل الأراضى الفلسطينية وأجزاء من مصر والأردن". وتابع: "إننا إزاء هذا التربص الصهيونى المتواصل لمصرنا الأبية نعلنها عالية مدوية على مسمع من العالم أجمع أن مجرد التفكير في المساس بأرض مصر وشعبها هي أحلام يقظة تتناسى أن لمصر درعًا وسيفا قادران على الزود عنها وردع من يريدها بسوء، كما أعلن رئيسها محذرًا أكثر من مرة أن جيشها قادر على تغيير أى مشهد عسكرى بشكل سريع وحاسم حال رغبة مصر فى ذلك انطلاقا من أنه أقوى جيش بالمنطقة وأفريقيا، وأنه جيش رشيد لا يعتدى ولا يقوم بعمليات غزو خارج أراضيه، ولا يطلق قادته تصريحات استفزازية مهددة لسيادة الدول". كما أشار: "إن مصر القوية القادرة وإن طال صبر قيادتها الحكيمة على ذلك التربص العدواني تفضيلاً من جانبها للسلام ولدعم أمن واستقرار المنطقة.. لن تألو جهدا في ذات الوقت دفاعا عن كرامتها وعزتها وشموخها في مواجهة أي خطر يهدد سلامتها بكل القوة الحاسمة، فعلى كل حالم طامع ألا يختبر مصر ولو بمجرد كلام مستفز". وأضاف البيان: "ونحن فنانو مصر - وكل الشعب المصري البطل - نعلن اصطفافنا منذ اليوم جنودا مدافعين عن شرف وطنهم الغالي الحبيب خلف قيادتنا الرشيدة وجيشنا الباسل النبيل، وعلى الباغي تدور الدوائر، حفظ الله مصر وحماها ووفق رئيسها وزعيمها في الحفاظ عليها وصونها عزيزة مرفوعة الهامة دائما، وتحيا مصر ورايتها عالية خفاقة رغم كل الأنوف المتربصة أو الحاقدة أو الخائنة المأجورة".


اليوم السابع
منذ 18 ساعات
- اليوم السابع
من بناء الهيكل إلى محو الفلسطينيين.. أبرز شطحات الإسرائيلي المتطرف بن غفير
لازالت شطحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي، المتطرف إيتمار بن غفير ، مستمرة آخرها كان اقتحام الزنزانة الانفرادية للأسير الفلسطيني مروان البرغوثي، وتهديده بشكل مباشر، قائلا: "سنمحوكم ولن تنتصروا علينا". تصريحات المتطرف بن غفير لا تخلوا من المواقف المعادية للعرب والدعوات لتهجير الفلسطينيين، وتشجيع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بالإضافة إلى تصريحات حول المسجد الأقصى وحرمته، حيث يدعو دائما إلى تشجيع اقتحامات المستوطنين للمسجد وأداء صلوات يهودية فيه، من أجل خطة صهيونية لتهويد القدس الشرقية، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية، ووصل الأمر إلى تهديده بشكل غير مباشر بهدم المسجد وبناء الهيكل المزعوم مكانه. ويدعو زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، إلى تجويع أهالي قطاع غزة، حيث نشر في 25 يوليو 2025، منصة "إكس" (سابقًا تويتر): "في الواقع لا يوجد جوع في غزة، لو كانوا جائعين، لكانوا قد أعادوا المختطفين إلى منازلهم، أنا أؤيد تجويع سكان غزة." كما دعا في مايو 2025، إلى وقف إدخال المساعدات إلى قطاع غزة قائلا: "الحماقة والخطأ الأخلاقي والاستراتيجي" أن يحصل سكان غزة على مساعدات، وذلك بينما "رهائننا" يعانون الجوع. وطالب نتنياهو وحكومته بوقف التجديد للمساعدات. وفي أبريل 2025، وخلال زيارة للولايات المتحدة، دعا إيتمار بن غفير إلى قصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة لخلق ضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الأسرى. في أغسطس 2024، أعلن بن غفير في تصريحه لإذاعة الجيش الإسرائيلي: "السياسة تسمح بالصلاة في جبل الهيكل (المسجد الأقصى)… القانون يساوي بين اليهود والمسلمين… سأبني كنيسًا هناك." أما في يوليو 2024، دافع عن اقتحام الأقصى وصرّح: "أنا القيادة السياسية، والقيادة تسمح بصلاة اليهود في جبل الهيكل، وقد أديت الصلاة هناك الأسبوع الماضي."