
مواجهات نارية وتأهل مثير في StarCraft II و"MLBB MSC" ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية بالرياض
في لعبة "StarCraft II"، تأهل النجم Clem من فريق Team Liquid إلى ربع النهائي بعد فوزه على Solar من Team Falcons، فيما واصل الكوري Maru من Team Vitality تألقه بتغلبه على Reynor من فريق BASILISK، متأهلًا بدوره إلى الدور ذاته. كما صعد زميله Zoun بعد فوزه على ByuN من Shopify Rebellion، ليكون Team Vitality الفريق الوحيد الذي سجل انتصارين في هذا اليوم.
من جانب آخر، فاز SHIN من Weibo Gaming على trigger من BASILISK، وتأهل ShoWTimE من Sentinels بفوزه على Cyan من JD Gaming. كما تأهل كل من Rogue من Team Falcons، وherO من Twisted Minds، وClassic من BASILISK، بعد تغلبهم على خصومهم، ليضمنوا جميعًا مقاعدهم في الدور ربع النهائي.
أما في لعبة "MLBB MSC"، فقد حقق Team Liquid فوزًا مستحقًا على Ultra Legends، بينما تفوق ONIC Esports على CFU Gaming، ليلتقي الفريقان يوم الجمعة عند الساعة 12:00 ظهرًا لحسم بطاقة التأهل.
كما تغلب SRG.OG على Virtus.pro، وفاز Mythical Seal على Corinthians Esports، وسيلتقيان في مواجهة حاسمة في اليوم ذاته عند الساعة 2:00 ظهرًا لتحديد الفريق المتأهل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
تمديد بطولة العالم للفورمولا إي لـ10 سنوات
أعلن الاتحاد الدولي للسيارات (FIA) وفورمولا إي عن تمديد اتفاقية الشراكة بينهما لعشر سنوات إضافية تبدأ من عام 2038م، مما يضمن استمرار تنظيم بطولة العالم للفورمولا إي ضمن فئة السيارات الكهربائية أحادية المقعد. وترسخ هذه الاتفاقية مكانة بطولة العالم للفورمولا إي في صدارة رياضة المحركات العالمية، حيث توفر منصة فعالة لتعزيز مسار نمو البطولة، وجذب المزيد من الاستثمارات، وتوسيع تأثيرها العالمي، كما تمهد الطريق نحو الابتكار المستدام في قطاع السيارات بشكل أوسع. وبموجب الخطط الحالية، تواصل فورمولا إي تنفيذ إستراتيجيتها الطموحة لتطوير سياراتها بشكل تدريجي، بما يشمل رفع السرعة القصوى، وتحسين التسارع، وتعزيز الديناميكا الهوائية، ورفع كفاءة الإطارات، بهدف الحفاظ على مكانتها واحدة من أكثر السباقات تنافسية وتقاربًا في عالم رياضة المحركات، وتعكس هذه الابتكارات تزايد أهمية الفورمولا إي بالنسبة للمستهلكين وسوق السيارات الكهربائية، من خلال تعزيز انتقال التكنولوجيا من حلبات السباق إلى الطرقات. وستسهم هذه الشراكة الجديدة في تمكين فورمولا إي من مواصلة مسيرتها التطويرية، من خلال توفير رؤية إستراتيجية واضحة ودعم مستمر يضمن نمو وازدهار هذه البطولة التابعة للاتحاد الدولي للسيارات (FIA) في السنوات القادمة، ويتيح المجال لبناء شراكات إستراتيجية بعيدة المدى، ويعزز التفاعل العالمي مع البطولة، ويوسع قاعدة المتابعين لها. وأكد رئيس الاتحاد الدولي للسيارات (FIA) محمد بن سليم، أن الاتفاقية تعد خطوة مهمة في مسيرة رياضة المحركات، وتجسيدًا لإستراتيجيتهم المستمرة في الاتحاد الدولي للسيارات لتعزيز الاستقرار، والابتكار، ودفع عجلة النمو المستدام في مختلف جوانب رياضة المحركات، مشيرًا إلى أن هذه الاتفاقية تعكس التزامهم بالابتكار، والاستدامة، والتطور التكنولوجي، كعناصر جوهرية أساسية في البطولة، كما تتماشى مع الرؤى الأوسع نحو توسيع نطاق المشاركة العالمية، وجعل رياضة المحركات أكثر شمولًا وسهولة للجميع. من جهته أكد الرئيس التنفيذي للفورمولا إي جيف دودز، أن الفورمولا إي حققت نموًا استثنائيًا منذ انطلاقتها الأولى، واختار مئات الملايين من المشجعين، إلى جانب فرق وسائقين عالميين، والانضمام إلى عالم سباقات السيارات الكهربائية ذات التنافسية العالية، مبينًا أن هذا التمديد يتيح الفرصة لمواصلة زيادة الاستثمار في تطوير المنتج، وتقديم بعض أكثر السباقات تشويقًا، التي أصبحت عنوانًا لما نقدمه، إلى جانب فتح آفاق واسعة لإحداث تحول حقيقي وملموس في عالم رياضة المحركات على المستوى العالمي.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
نجوى كرم تدّبك في إسطنبول
في أمسية طربية تملأها الحيوية والحضور الآسر، اقامت النجمة اللبنانية نجوى كرم حفلة رائعة على خشبة مركز مؤتمرات هاليج بجمهورها في مدينة إسطنبول، وسط تفاعل واسع من الجاليات العربية المقيمة والسياح في تركيا. وقدّمت نجوى باقة من أغنياتها التي لم يتوقف الحاضرون عن مشاركتها الغناء والتصفيق طوال السهرة، في مشهد يُجسّد العلاقة الفريدة التي تجمعها بجمهورها العربي من مختلف البلدانن حيث تنقلت خلال الحفل بين المواويل العذبة وأغنيات الدبكة المليئة بالحيوية، كما قدّمت أغنيات من ألبومها الجديد "حالة طوارئ"، لامست بها قلوب الحاضرين وسط أجواء احتفالية دافئة ولافتة. وشاركها الحفل الفنان اللبناني آدم، حيث قدّم مجموعة من أغنياته المعروفة، وكان حضوره مكمّلًا لأمسية حملت طابعًا فنيًا متنوعًا، جمع بين الإحساس والنغمة. ومن إسطنبول، تتوجّه نجوى كرم إلى تونس لإحياء أمسية جماهيرية ضمن فعاليات مهرجان قرطاج الدولي في دورته لعام 2025، وذلك مساء "9 أغسطس" المقبل، على خشبة المسرح الأثري الشهير، وسط توقّعات بحضور كثيف من جمهورها في تونس والمغرب العربي. بينما تواصل نجوى كرم، من خلال سلسلة حفلاتها، تثبيت مكانتها كأحد أبرز الأسماء في الساحة الغنائية العربية، بصوتها المتفرّد، وحضورها المستمر.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
على البال«موسم الرياض 2025»من أحمد تبدأ الحكاية
في لهفة لشهر أكتوبر القادم، يترقب صديقي «أحمد» هذا الشهر ليس انتظارًا لراتب، ولا لعطلة سنوية، بل انتظار لانطلاق موسم الرياض، اللحظة التي تحوّل شقته الصغيرة التي استأجرها ليستثمر بها بالاستفادة من التطبيقات الذكية في الحي المجاور لبوليفارد ليكون مشروعه «الرابح» الذي يساعده مادياً! أحمد، شاب سعودي بدأ قبل عام مشروعًا بسيطًا بتأجير شقة مفروشة عبر التطبيقات، يستأجرها منه ضيوف من ألمانيا وأميركا ودول متعددة خلال السنة، وهي خلال العام قد لا تغطي تكاليفها، ولكن مع انطلاق الموسم، كل شيء يتغير، نسبة الإشغال تصل إلى 90 ٪، الأسعار ترتفع 30 ٪، والطلب مستمر، فأصبح الموسم بالنسبة له بمثابة «الميزانية المصغّرة» والأرباح التي يعوّل عليها لتغطية مصاريف العام كله، وما عمله موسم الرياض مع أحمد، عمله مع عشرات الآلاف من الشباب والمشاريع الصغيرة، وربما الأهم، عمله مع اقتصاد مدينة كاملة. فحين انطلق موسم الرياض في نسخته الأولى، كثيرون ظنوا وأنا منهم، أنه موجة مؤقتة، أو فعالية ترفيهية عابرة، لكن الواقع أثبت أن الموسم، بما فيه من تنوع واستمرارية واستقطاب جماهيري، تحوّل إلى أداة تنشيط اقتصادي بامتياز، ففي نسخته الأخيرة، تخطى عدد زوار موسم الرياض 20 مليون زائر، وفق ما أعلنه رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ. أما على المستوى الأوسع، فقد ارتفع الإنفاق السياحي في المملكة خلال 2024م أكثر من 11 % بالمقارنة بعام 2023م، بحسب مجلس السياحة العالمي، وسط توقعات ببلوغ القطاع السياحي أكثر من 3.6 ملايين وظيفة بحلول عام 2034، وهذه الأرقام لا تُصنع بالعروض الترفيهية والفنية فقط، بل تُبنى على رؤية اقتصادية واضحة، تعرف أن الترفيه لم يعد ترفًا بل استثمار. وحسب الإعلان الأخير لمعالي المستشار عن جديد موسم الرياض 2025، نجد أننا لن نتوقف عند محطة تكرار النجاح، بل سيرتفع سقف المفاجآت، ويعيد الموسم الجديد رسم خريطة الترفيه، مع تعزيز حضور المسرح والمحتوى الموسيقي بحضور عالمي، لتكون الرياض مرآة الفن وبمقاييس عالمية. وهنا أجدني أمام اقتراح وفكرة تتناسب مع ضخامة التفاعل والحضور الذي تشهده الرياض بداية من أكتوبر، بأن يتم إطلاق مبادرة اقتصادية تتمثل بـ»موسم تخفيضات سعودي» متزامن مع موسم الرياض؟ ستساهم هذه الفكرة رغم بساطتها بتحفيز الإنفاق داخل السوق المحلي، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وفرصة ربط عروض الشراء بتذاكر الفعاليات، وضبط الأسعار خلال ذروة الموسم لتخفيف الأعباء عن الزائر والمستهلك، مما يجعلنا وبنظام مؤسسي ومنظم نخلق منظومة اقتصادية متكاملة تُشجع على الشراء الواعي، وتخلق رواجًا تجاريًا يتماشى مع الزخم الترفيهي. قصة أحمد بالنسبة لي مدهشة، لأنها أكدت أن موسم الرياض تحول بلغة الأرقام من «حدث» إلى «استثمار اقتصادي»، ومن مجرد «فعالية ترفيهية» إلى «محرّك للتنمية».