
47 شركة تقنية حكومية وخاصة تُعزِّز الحضور العُماني في مؤتمر "ليب 2025" بالرياض
◄
"
GSME
" العُمانية توقِّع اتفاقية بـ10 ملايين دولار للتعاون في مجال أشباه الموصِّلات
◄
الشيذاني: المشاركة العُمانية تهدف إلى جذب الاستثمارات الرقمية إلى السلطنة
◄
عُمان تبحث إنشاء مصنع لإنتاج المواد الأولية لصناعة أشباه الموصلات
الرياض- الرؤية
تشارك وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات في معرض ومؤتمر "ليب 2025" للمرة الثالثة على التوالي، بجناح يضم 47 شركة تقنية حكومية خاصة.
وانطلقت أمس الأحد بالعاصمة السعودية الرياض، النسخة الرابعة من فعاليات المعرض والمؤتمر الدوليين؛ بمشاركة حوالي 18 دولة و 1800 جهة عارضة، و 630 شركة تقنية ناشئة وأكثر من 1000 متحدث من مختلف دول العالم في تظاهرة تقنية بارزة على مستوى الشرق الأوسط تمتد من 9 وحتى 12 فبراير 2025 تحت شعار "نحو آفاق جديدة".
وتشارك في الجناح العُماني هذا العام: وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار ممثلة في منصة "استثمر بسهولة"، و9 شركات حكومية أبرزها وتشارك الشركة العُمانية للاتصالات "عُمانتل" والمجموعة العُمانية للاتصالات وتقنية المعلومات "إذكاء"، و37 شركة عُمانية تقنية ناشئة؛ بهدف دعم وصول منتجاتها وخدماتها التقنية للأسواق الإقليمية والعالمية، والترويج للفرص الاستثمارية الرقمية في سلطنة عُمان.
وتشهد مشاركة سلطنة عُمان في مؤتمر ليب هذا العام توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين شركات تقنية ناشئة عُمانية وشركات ومؤسسات دولية، وقد شهد اليوم الافتتاحي توقيع الشركة العالمية لأشباه الموصلات والإلكترونيات الدقيقة "GSME" التي تأسست في سلطنة عُمان بشراكة عُمانية دولية اتفاقية بقيمة تقدر بـ10 ملايين دولار أمريكي مع شركة "إي فوتونيك" (e-Photonics) السعودية؛ للتعاون في مجال أشباه الموصلات، والإلكترونيات، وحلول الرؤية الحاسوبية ثلاثية الأبعاد، وسيشمل التعاون تبادل المعرفة والبحث والتطوير المشترك، والجودة والموثوقية في تطوير حلول مشتركة متقدمة في مجال أشباه الموصلات.
وخلال رعايته لحفل افتتاح جناح سلطنة عُمان في معرض ومؤتمر ليب "2025"، قال سعادة الدكتور علي بن عامر الشيذاني وكيل وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للاتصالات وتقنية المعلومات: "يعكس جناح سلطنة عُمان في معرض ومؤتمر "ليب 2025" منظومة ومتكاملة للقطاعين الحكومي والخاص لدعم وصول الشركات التقنية العُمانية الناشئة للأسواق الإقليمية والعالمية، وتعزيز الاقتصاد الرقمي؛ حيث نشارك جميعًا كمؤسسات حكومية، وشركات تقنية حكومية، وشركات تقنية ناشئة برؤية موحدة، وأهداف محددة مشتركة، ورسالة واحدة وهي أن نصل العالم كاستقطاب استثمارات رقمية إلى عُمان أو كتعزيز وصول المنتجات والحلول التقنية التي تقدمها الشركات العُمانية للأسوق الدولية".
وأضاف الشيذاني أن المشاركة العُمانية وسط هذا الحضور الدولي البارز لكبرى الشركات التقنية العالمية، ورواد وصناع التقنية حول العالم، تُسلِّط الضوء على سلطنة عُمان وفرص ومزايا الاستثمار الرقمي بها؛ حيث نُركِّز في هذه المشاركة على عدد من الفرص الاستثمارية مثل: إنشاء وتشغيل شركات تصميم رقائق أشباه الموصلات المُتقدِّمة، وإنشاء مصنع لإنتاج المواد الأولية لصناعة أشباه الموصلات؛ نظرًا لأن هذه الصناعة أصبحت العصب الأساسي للثورة التقنية في العالم، مشيرًا إلى أن سلطنة عُمان تملك المقومات الأساسية للمواد الأولية التي تحتاجها هذه الصناعة. وتابع سعادته قائلًا: "نُركِّز على إبراز الفرص التنافسية التي تتوفر في سلطنة عُمان لإنشاء مراكز البيانات التي أصبحت الدعامة الأساسية لثورة الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة؛ إذ نشهد اهتمامًا دوليًا متزايدًا بعُمان كمركزٍ واعدٍ للاستثمار الرقمي في قطاع الفضاء، والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي".
ويضم جناح سلطنة عُمان منصة لوزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات وينضوي تحت جناحها حوالي 20 شركة تقنية ناشئة، لها منصات ثابتة لعرض خدماتها، إضافة إلى 7 شركات تقنية ناشئة ستكون زائرة للمعرض، كما تتواجد وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار من خلال منصة "استثمر بسهولة". وتشارك الشركة العُمانية للاتصالات وتقنية المعلومات "إذكاء" بمنصة عرض، إضافة لمنصات عرض لعدد 4 شركات تقنية ناشئة مُستثمِرة بها؛ وهي: شركة عنصر، وشركة GSME، وشركة أُسس، وشركة مباشر، إضافة إلى شركتي رَحَال وفرونتك.
وتشارك الشركة العُمانية للاتصالات "عُمانتل" بـ3 منصات في الجناح؛ وهي منصة عُمانتل، ومنصة شركة "إنفولاين" المتخصصة في تجربة المستخدم، ومنصة شركة "تدوم" المتخصصة في المدن الذكية وإنترنت الأشياء، كما تشارك معها 10 شركات تقنية ناشئة من مخرجات مختبرات الشركة العُمانية للاتصالات "عُمانتل".
وتُعد مشاركة سلطنة عُمان في مؤتمر "ليب 2025" خطوةً استراتيجيةً تعكسُ توجهها لتعزيز الاقتصاد الرقمي، وفتح آفاق جديدة للتعاون مع الشركات العالمية، كما تمثل المشاركة في المؤتمر منصةً مثاليةً لتبادل الأفكار والرؤى، واستكشاف أحدث الاتجاهات في عالم التكنولوجيا، علاوة على إتاحة الفرصة للشركات لاستعراض حلولها المبتكرة وتبادل الخبرات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشبيبة
منذ ساعة واحدة
- الشبيبة
مجلس التعاون يحقق تطورات كبيرة كمنظومة لها مكانة عالمية بين التكتلات العالمية
الشبيبة - العمانية أكد المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن احتفال دول المجلس بالذكرى الـ44 لتأسيسه يأتي في خضم ما يجسده المجلس من نموذج رائد في العمل الإقليمي المشترك، وإسهامه في تعزيز الروابط الأخوية والاقتصادية والتنموية بين الدول الأعضاء وبما يحقق المزيد من التنسيق والعمل التنموي المشترك بين الدول الأعضاء. وقالت سعادة انتصار بنت عبدالله الوهيبية مدير عام المركز الإحصائي الخليجي: إن المركز يعد واحدة من أهم ثمار هذا التعاون، وانعكاسا لمدى التطور الذي شهده العمل الخليج المشترك بما يوفره من بيانات ومؤشرات دقيقة وموّحدة تُسهم في دعم اتخاذ القرار وصياغة السياسات المبنية على البيانات الموثوقة وتحقيقًا لرؤى التنمية المستدامة في دول المجلس. وأضافت في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية أن المجلس حقق تطورات كبيرة كمنظومة لها مكانة عالمية بين التكتلات الاقتصادية العالمية إذ يأتي الاقتصاد الخليجي في المرتبة الـ11 كأكبر اقتصاد على مستوى العالم بإجمالي ناتج محلي 2.1 تريليون دولار أمريكي، كما أن مجموع الأصول الاحتياطية الأجنبية لدى مجلس التعاون لدول الخليج العربية بلغ 748 مليار دولار أمريكي ، و يقدر حجم أصول الصناديق الثروة السيادية بدول المجلس 4.9 تريليون دولار و تمثل 37 بالمائة من مجموع أصول أكبر 100 صندوق ثروة سيادي. وأشارت سعادتها إلى أن دول المجلس تمتلك 30 بالمائة من قدرة إنتاج الكهرباء المتجددة في الشرق الأوسط في إطار الجهود التي تبذل لتحوّل إلى الطاقة النظيفة، وتستحوذ أسواق المال الخليجية على 4.3 بالمائة من إجمالي القيمة السوقية لأسواق المال العالمية وتحتل بذلك المرتبة 7 عالميًّا من حيث حجم القيمة السوقية لأسواق المال في العالم. وأوضحت سعادة انتصار بنت عبدالله الوهيبية أن الذكاء الاصطناعي من المتوقع أن يُسهم بنسبة 34 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي لدول المجلس في 2030، كما أن 5 من دول المجلس من بين أفضل 50 اقتصادًا عالميًّا في جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي متجاوزة المتوسط العالمي بجدارة. وقالت سعادتها: إن المركز يجدّد التزامه بمواصلة تطوير البنية الإحصائية وبناء القدرات جنبا إلى جنب مع تعزيز الشفافية والإتاحة المعلوماتية ودعم العمل الخليجي المشترك وتمكين صانعي السياسات من رسم مستقبل مزدهر.


جريدة الرؤية
منذ 14 ساعات
- جريدة الرؤية
المهندس وائل اللواتي لـ"الرؤية": "موريا" نجحت في وضع عُمان على خارطة العقارات والسياحة العالمية
◄ عُمان تشهد تطورًا في التنمية السياحية العقارية منذ دخول "موريا" إلى السوق ◄ خبرة "أوراسكوم" والتعاون مع "عُمران".. شراكة حقيقية تؤتي ثمارها ◄ مستمرون في تطوير الأراضي بمشروعي "هوانا صلالة" و"جبل سيفة" ◄ نُبني مُدنًا متكاملة تُلبي احتياجات وتطلعات العميل ◄ 1200 غرفة فندقية في "هوانا صلالة" ◄ مشاريع "موريا" تدعم نمو السياحة العائلية ◄ نلقى كل الدعم من الحكومة لتذليل كافة العقبات الرؤية- ريم الحامدية أكد المهندس وائل بن أحمد اللواتي الرئيس التنفيذي لشركة موريا للتنمية السياحية، أن مشاركة الشركة في معرض ومؤتمر عُمان العقاري، في نسخته العشرين، تحت رعاية صاحب السمو السيد بلعرب بن هيثم آل سعيد، يأتي ضمن جهود الشركة لتعزيز حضورها في السوق المحلية، مشيرًا إلى أن ازدياد الإقبال على سلطنة عُمان كوجهة استثمارية وسياحية يعكس تطور المشهد العقاري والسياحي في البلاد. وقال اللواتي- في حوار خاص مع "الرؤية"- إن انطلاقة الشركة في سلطنة عُمان قبل 15 عامًا جاءت في وقت لم تكن فيه عُمان على خارطة قطاعي العقارات والسياحة بالصورة الكافية، إلّا أن الجهود المتواصلة، ولا سيما من شركة موريا، أسهمت في ترسيخ حضورها على الخارطة العالمية. وأضاف أن المرحلة الحالية تشهد دخول شركات كبرى وتوقيع اتفاقيات مهمة تعكس الثقة المتزايدة في السوق العُماني. وبيّن الرئيس التنفيذي لشركة موريا للتنمية السياحية أن مشروعي "هوانا صلالة" و"جبل سيفة" يقدمان فرصًا واسعة للتطوير، مشيرًا إلى أن نسبة الإنجاز حتى الآن وصلت إلى نحو 25%. ولفت إلى أن فلسفة الشركة ترتكز منذ البداية على بناء مدن متكاملة وليس مجرد أحياء أو قرى، مؤكدًا أهمية تطوير مشاريع قائمة على استراتيجيات طويلة المدى تأخذ بعين الاعتبار التوازن بين العرض والطلب وتجنب تضخُّم السوق. وفيما يتعلق بمشروع "هوانا صلالة"، ذكر اللواتي أن المشروع يضم 1200 غرفة فندقية، وتُسير منه 15 رحلة أسبوعية إلى أوروبا في موسم الشتاء، إلى جانب اهتمام متزايد من السياح الخليجيين خلال موسم الخريف. وأشار إلى أن تنوُّع الأسواق يتطلب نمطًا متكاملًا من السياحة يجمع بين البيئية والعائلية والثقافية، ويراعي الطابع العُماني في التصميم المعماري. ونوّه الرئيس التنفيذي لشركة موريا للتنمية السياحية إلى أن هذا التنوُّع ينعكس بشكل مباشر على أداء السوق العقاري؛ إذ ينجذب كثير من السياح لاحقًا للاستثمار في العقار نتيجة اقتناعهم بجدوى المشروع من حيث العوائد والأسعار والاستقرار، إلى جانب التسهيلات التي توفرها السلطنة مثل الإقامة طويلة الأمد. وأكد الرئيس التنفيذي أن الشراكة مع شركة "أوراسكوم" للتنمية القابضة وشركة عُمران تمثل نموذجًا فعليًا للتعاون المُتوازِن، مشددًا على أن هذه الشراكة ليست مجرد شعار؛ بل علاقة استراتيجية أثمرت مشاريع ملموسة مثل المارينا في كلٍ من صلالة والسيفة، و4 فنادق في هوانا صلالة، وفندق في جبل السيفة، إلى جانب استثمارات مشتركة تقترب من 750 مليون دولار. وأضاف اللواتي أن المشروع يشمل آلاف المنازل، ويعكس تكامل خبرات الشريكين وقدرتهما على تنفيذ مشاريع ذات جودة عالية. ولفت إلى أن الشركة تواصل التوسع من خلال مشروع "أمازي" الذي أُطلق قبل عامين ويمضي بوتيرة مُتسارِعة، والذي يشهد إقبالًا من مُستثمرين من دول أوروبية متعددة، رغم أن أسعار الوحدات العقارية فيه تفوق أسعار العقارات الأعلى في مسقط، وهو ما يعكس المستوى الجديد من المشاريع التي تقدمها الشركة، لا سيما المنازل الفارهة المُطلَّة على القنوات المائية، ومستمرون في هذا المسار. وأشار اللواتي إلى أن مشروع "جبل السيفة" يركّز على السوق المحلي، ويقدّم تجربة مُخصَّصة للعائلات العُمانية الباحثة عن وجهات لقضاء عطلات ذات طابع عصري يتماشى مع نمط الحياة. وأكد أن الشركة لا تسعى لطرح مشاريع استعراضية؛ بل لتقديم منتجات حقيقية مُبتكرة، تُضيف قيمة فعلية وتُلبي احتياجات السوق المحلي والدولي على السواء.


جريدة الرؤية
منذ 14 ساعات
- جريدة الرؤية
"أسياد" تعلن شراء سفينتين من أكبر الناقلات عالميًا لنقل النفط الخام
مسقط- العُمانية أعلنت شركة أسياد للنقل البحري- إحدى شركات مجموعة أسياد- شراء سفينتين لنقل النفط الخام تُعدّان من بين أكبر الناقلات في العالم، بسعة تصل إلى مليوني برميل لكل ناقلة، في خطوة استراتيجية تدعم توسّع الشركة في قطاع الطاقة وتُعزز حضورها في الأسواق الإقليمية والدولية. وأكد عماد بن سعيد الخضوري الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لشركة أسياد للنقل البحري، أن هذا الاستثمار يأتي ضمن خطة متكاملة لتوسعة الأسطول البحري، وتعزيز الشراكات مع كبرى الشركات العالمية في مجال نقل النفط، مشيرًا إلى أن السفينتين الجديدتين تتماشيان مع معايير الحياد الكربوني، ما يدعم التزام أسياد بالاستدامة ضمن خططها التوسعية. وأوضح أن أسطول الشركة يضم 85 سفينة حتى أبريل 2025م، مع توجه لزيادته خلال السنوات المقبلة ليشمل قطاعات جديدة، منها نقل الإيثيلين والأمونيا، إلى جانب النفط الخام والغاز، مضيفًا أن الشركة تعتمد نماذج تشغيل مرنة تتضمن عقودًا قصيرة وطويلة الأمد، بالإضافة إلى التعاقدات الفورية لتلبية متطلبات السوق. وقال إن أسياد للنقل البحري تخطط لاستثمار ما بين 2.3 إلى 2.7 مليار دولار أمريكي ضمن استراتيجيتها التوسعية، مبينًا أنه تم حتى الآن استثمار أكثر من مليار دولار أمريكي منها شراء سفن جديدة ستدخل الخدمة في عامي 2026 و2027، تشمل سفينتين لنقل الغاز الطبيعي المسال، وأربع سفن لنقل النفط الخام، وسفينتين لنقل مشتقات النفط. وأضاف الخضوري أن أسياد للنقل البحري حققت من خلال تواجدها الدولي عبر المكتب التجاري في سنغافورة، خلال عام 2024 أداءً متميزًا عبر إدارة وتشغيل 38 ناقلة، ما يعكس كفاءة الشركة التشغيلية وريادتها في هذا القطاع، مشيرا إلى أن الشركة تمتلك ذراعًا تشغيلية تُعنى بإدارة السفن وتزويد الطواقم البحرية، يشكّل العُمانيون الغالبية منها، إذ بلغت نسبة التعمين بالشركة 90 بالمائة، ما يعكس التزام الشركة بتمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز القيمة المحلية المضافة. وعن الأداء المالي، أوضح الخضوري أنه على الرغم من أن إيرادات الشركة في عام 2024م كانت متماشية مع مستويات عام 2023م، فإنه تم تطوير استراتيجية التعاقد لتواكب متطلبات السوق للعام الماضي ما أسهم في تحقيق نمو بنسبة 30.4 بالمائة في صافي الأرباح. وأكد الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية لشركة أسياد للنقل البحري أن طرح أسهم الشركة للاكتتاب العام يعكس كفاءتها العالية في إدارة الاستثمارات والموارد، بدعم من حضورها المتنامي في الأسواق الدولية.