
سان جرمان ينال لقب كأس السوبر الأوروبية بفوزه على توتنهام بركلات الترجيح
تقدم توتنهام، بطل الدوري الأوروبي، في الدقيقة 39 عبر نيكي فان دي فين اثر متابعته لكرة مرتدة من العارضة بعد تصدي الحارس لتسديدة جواو بالينيا المعار من بايرن ميونيخ الألماني.
وأضاف الأرجنتيني كريستيان روميرو، الذي نال شارة القيادة قبل ساعات من اللقاء بعد رحيل القائد سون هيونج-مين، الهدف الثاني إثر ضربة رأس من ركلة حرة نفذها بيدرو بورو.
وقلص سان جيرمان الفارق في الدقيقة 85 بواسطة الكوري الجنوبي لي كانج-إن بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء سكنت شباك الحارس جويلمو فيكاريو.
واضاف البرتغالي جونسالو راموس هدف التعادل لسان جيرمان في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني بضربة رأس إثر تمريرة عرضية من عثمان ديمبلي.
ولجأ الفريقان لركلات الترجيح مباشرة ليفوز سان جيرمان بعد أن اضاع ركلة واحدة مقابل إضاعة توتنهام لركلتين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ يوم واحد
- كويت نيوز
إنريكي بعد التتويج بالسوبر الأوروبي: «لا نستحق اللقب.. تتويجنا كان معجزة»
قال لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان، إن فريقه لم يستحق التتويج بكأس السوبر الأوروبي بالفوز على توتنهام بركلات الترجيح، مساء الأربعاء. وأكد إنريكي في تصريحات أبرزتها صحيفة (ليكيب) الفرنسية: 'أعتقد أننا لا نستحق هذه الكأس، لأن الفارق كان واضحا للغاية بين توتنهام الذي استعد لستة أسابيع، وبيننا حيث تدربنا لستة أيام فقط'. وتابع المدرب الإسباني: 'الفارق كان واضحا لصالحهم على مدار أكثر من 80 دقيقة، وأعتقد أن توتنهام كان يستحق نتيجة أفضل'. وواصل: 'كنا محظوظين بتسجيل هدفين والذهاب إلى ركلات الترجيح، ولكن لم أفقد ثقتي وإيماني رغم التأخر بهدفين، لأن المباريات تكون عادة متقلبة بعد الدقيقة 80'. وأشار: 'البدلاء كانوا حاسمين، وكل اللاعبين تحلوا بالشجاعة، وأنا سعيد جدا بالأداء'. واستطرد: 'أعتقد أننا سنكون أفضل هذا الموسم، إنها مباراة أولى صعبة، لكن حارس المرمى لوكاس شوفالييه أظهر شخصيةً مميزةً وشخصيةً تناسبنا'. وأتم لويس إنريكي تصريحاته: 'تتويجنا بهذا السيناريو جنون، معجزة، ولقب مهم حتى لو كنا نفضل الراحة استعدادا للموسم الجديد، فمثل هذه المباريات تكون صعبة للغاية، لأنك تكون مطالبا بالفوز من أجل لقب'.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
«كأس بكنباور» بين بايرن ميونخ وشتوتغارت
يلتقي بايرن ميونخ، بطل الدوري الألماني لكرة القدم، مع مضيفه شتوتغارت، حامل لقب الكأس، السبت، في كأس «فرانتز بكنباور» في المسمى الجديد بدلاً من «السوبر» الألماني على ملعب «مرسيدس بينز أرينا» تمهيداً لانطلاق الموسم الجديد. وتشهد المباراة اعتماد تقنيات تحكيم جديدة، حيث أوضح الاتحاد الألماني أن الحكم سيرتدي كاميرا خاصة، كما سيتم تطبيق نظام الكشف شبه الآلي عن حالات التسلل. وستساعد هذه التقنية الحكام في دوري الدرجة الأولى والثانية على تسريع مراجعة حالات التسلل المحتملة. ويعتبر بايرن ميونخ أكثر الأندية تتويجاً بـ «السوبر» برصيد 10 ألقاب، متفوّقاً على بوروسيا دورتموند (6) وفيردر بريمن (3). وينتظر بايرن ميونخ تحدّيات صعبة في الموسم الجديد بقيادة المدرب البلجيكي فينسنت كومباني، حيث يركّز جهوده على التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، لا سيّما وأن العملاق البافاري لم يفز به منذ عام 2020، فضلاً عن الاحتفاظ ببطولة الدوري. وعزّز بايرن ميونخ صفوفه بثلاث صفقات خلال فترة الانتقالات الصيفية حتى الآن، بضمّه الكولومبي لويس دياز من ليفربول الإنكليزي، جوناثان تاه من باير ليفركوزن وتوم بيشوف من هوفنهايم. في المقابل، غادر الفريق 10 لاعبين سواء عبر الانتقال النهائي أو الإعارة، أبرزهم المخضرم توماس مولر، ليروي ساني، البرتغالي جواو بالينيا، الإنكليزي إيريك داير والفرنسي ماتياس تيل. من جهته، يسعى شتوتغارت، بقيادة المدرب سيباستيان هونيس، الى انطلاقة إيجابية هذا الموسم بعدما أنهى الفريق صياماً دام 28 عاماً عن التتويج بلقب الكأس، معوّلاً على هدّافه الشاب نيك فولتيمادي، الذي بذل الفريق البافاري جهداً كبيراً من أجل ضمّه هذا الصيف من دون أن يصب نجاحاً، بعدما طلب ناديه مبلغ 75 مليون يورو للاستغناء عن خدماته.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
إنريكي: تتويج «سان جرمان» بـ «السوبر» الأوروبي «معجزة»
اعتبر مدرب باريس سان جرمان الفرنسي، بطل دوري أبطال أوروبا، الإسباني لويس إنريكي تتويج فريقه بكأس «السوبر» الأوروبي لكرة القدم على حساب توتنهام الإنكليزي، بطل الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ»، بمثابة «معجزة». وحوّل «سان جرمان» تأخره أمام توتنهام 0-2 إلى تعادل 2-2 في الوقت الأصلي، ثم حسم الفوز بلقب النسخة 50 بركلات الترجيح 4-3 في المباراة التي أقيمت في مدينة أوديني الإيطالية. وتقدّم النادي اللندني بهدفي الهولندي ميكي فان دي فين (39) والأرجنتيني كريستيان روميرو (48)، وردّ النادي الباريسي في الدقائق الأخيرة عبر البديلين الكوري الجنوبي كانغ-إن لي (85) والبرتغالي غونزالو راموش (90+4)، ليُصبح أول نادٍ فرنسي يحرز لقب هذه المسابقة. وبعد المباراة، قال إنريكي: «لا أعتقد أننا كنا نستحق الفوز، لأن الفارق كبير بين فريق مثل توتنهام، الذي تدرّب كثيراً، وبيننا، حيث لم نتدرّب سوى 5 مرّات فقط». وأضاف: «الأمر مختلف تماماً، أعتقد أنها معجزة، أنا سعيد بدعم جماهيرنا الذي لم يتوقف طوال المباراة». وأكّد: «رغم أنني لا أعتقد أننا نستحق الفوز، لكني أشعر بالسعادة لجميع اللاعبين والجماهير. كان من المهم الفوز بهذه الكأس، رغم أننا كنا نفضل الراحة والتفكير في الموسم المقبل». وأحرز حارس المرمى لوكا شوفالييه لقبه الأول مع ناديه الجديد المنتقل إليه من ليل في أول مباراة رسمية له على حساب الإيطالي جيانلويجي دوناروما المستبعد من التشكيلة لعدم التوصل إلى اتفاق بتمديد عقده، وسيُغادر على الأرجّح العاصمة الفرنسية، قبل إقفال باب الانتقالات الصيفية مطلع الشهر المقبل. وتألّق شوفالييه في ركلات الترجيح، تصدّيه لتسديدة فان دي فين، فيما سدّد زميله الفرنسي ماتيس تيل خارج المرمى، وحذا حذوه البرتغالي فيتينيا في «سان جرمان». وباستثناء خسارته نهائي كأس العالم للأندية أمام تشلسي الإنكليزي 0-3، حقّق «سان جرمان» موسماً استثنائياً باحرازه 5 ألقاب منذ مطلع العام الحالي، وهي الدوري والكأس و«السوبر» محلياً ودوري أبطال أوروبا للمرّة الأولى في تاريخه، فضلاً عن «السوبر» الأوروبي. في المقابل، شارك مع توتنهام لاعباه الجديدان البرتغالي جواو بالينيا والغاني محمد قدوس بقيادة مدربه الجديد الدنماركي توماس فرانك، الذي حلّ بديلاً عن الأسترالي أنجي بوستيكوغلو. توتنهام ينتقد الإساءات العنصرية ضد تيل انتقد نادي توتنهام هوتسبير الإنكليزي الإساءة العنصرية التي تعرّض لها مهاجمه الفرنسي ماتيس تيل، عبر الإنترنت بعد خسارة الفريق في كأس «السوبر» الأوروبي لكرة القدم أمام باريس سان جرمان الفرنسي. وأضاع تيل والمدافع الهولندي ميكي فان دي فين ركلتي ترجيح لتوتنهام بعد نهاية الوقت الأصلي بالتعادل 2-2. وذكر توتنهام في بيان: «نشعر بالاشمئزاز من الإساءة العنصرية التي تعرّض لها ماتيس تيل على وسائل التواصل الاجتماعي بعد خسارة كأس السوبر الأوروبي». وأضاف: «أظهر ماتيس شجاعة وجرأة بالتقدّم إلى الأمام وتسديد ركلة الترجيح، لكن أولئك الذين أساءوا إليه ليسوا سوى جبناء، يختبئون وراء أسماء مستعارة مستخدمين صفحات مجهولة للتعبير عن آرائهم البغيضة». وتابع البيان: «سنعمل مع السلطات ومنصات التواصل الاجتماعي لاتخاذ أقوى الإجراءات الممكنة ضد أيّ شخص يمكننا تحديد هويته. نحن نقف إلى جانبك يا ماتيس».