
هل تؤثر حرارة الصيف على نتائج عمليات التجميل؟
تُعتبر حرارة الصيف من أبرز التحديات التي تواجه نتائج التجميل، سواء كانت تجميلية مؤقتة مثل المكياج، أو تجميلية دائمة كالعلاجات الجلدية والليزر. وتؤثر درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة على البشرة، مما قد يؤدي إلى تدهور نتائج التجميل إذا لم يتم اتباع روتين مناسب للعناية بالبشرة. فتعرفي على مدى تأثير حرارة الصيف على نتائج التجميل وما هي الحلول والنصائح لتجنب الأضرار التي قد تؤثر عليك
تأثير الحرارة على البشرة بعد العلاجات التجميلية
بعد الخضوع لعلاجات تجميلية مثل الليزر أو التقشير الكيميائي، تصبح البشرة أكثر حساسية للحرارة وأشعة الشمس. والتعرض المباشر لأشعة الشمس قد يزيد من خطر حدوث تصبغات جلدية أو حروق سطحية. لذلك، يُنصح باستخدام واقي شمس بعامل حماية عالية وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة.
الفنانة صبا مبارك صورة من انستغرامها
تقنيات تجميلية تحافظ على نضارة البشرة في فصل الصيف
في فصل الصيف، تتزايد الحاجة إلى تقنيات تجميلية تحافظ على نضارة البشرة وجمالها وسط الحرارة المرتفعة والتعرض المستمر لأشعة الشمس. وتتنوع هذه التقنيات بين العلاجات غير الجراحية والآمنة، مما يجعلها الخيار الأمثل للعديد من النساء.
تقنية الهيدرافيشل
الهيدرافيشل خيار فعّال وآمن للراغبات في تحسين مظهر بشرتهن
تعتبر هذه التقنية من أبرز العلاجات الصيفية، حيث تجمع بين التنظيف العميق، التقشير، والترطيب في خطوة واحدة. تستخدم أجهزة متطورة لإزالة الخلايا الميتة، تفريغ المسام، وتغذية البشرة بسيرومات غنية بمضادات الأكسدة وحمض الهيالورونيك، مما يمنح البشرة إشراقة فورية. تتميز بأنها مناسبة لجميع أنواع البشرة، حتى الحساسة منها، ولا تتطلب فترة نقاهة
حقن الفيلر
تُستخدم حقن الفيلر لإعادة ملء المناطق المترهلة أو المجوفة في الوجه، مما يمنح البشرة مظهراً أكثر شباباً، وتتميز هذه التقنية بسرعة ظهور النتائج وقلة فترة التعافي، مما يجعلها مناسبة لفصل الصيف، ولكن يجب أن تبقي بعيدة عن أشعة الشمس لمدة يومين بعد الخضوع لحقن الفيلر لتجنب حدوث أي تورم أو مضاعفات.
تقنية الوخز بالإبر الدقيقة
درجات الحرارة المرتفعة قد تؤثر على استقرار المادة المحقونة
تعتمد هذه التقنية على استخدام إبر دقيقة لتحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة. تساعد في تحسين ملمس البشرة، تقليل التجاعيد، والتخلص من ندبات حب الشباب. وتعتبر مناسبة لفصل الصيف بشرط تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس بعد الجلسة
تقنية تجميد الدهون
تُعد هذه التقنية من الحلول غير الجراحية للتخلص من الدهون الموضعية. تعتمد على تجميد الخلايا الدهنية، مما يؤدي إلى تدميرها بشكل طبيعي من قبل الجسم. تتميز بأنها لا تتطلب فترة نقاهة طويلة، مما يجعلها مناسبة لفصل الصيف
علاج الخلايا الجذعية
يُستخدم هذا العلاج لتجديد خلايا البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين. يُعتبر من العلاجات المتقدمة التي تساعد في تحسين نضارة البشرة وتقليل التجاعيد، وتتميز هذه التقنية بفعاليتها على المدى الطويل.
نصائح للحفاظ على نتائج التجميل في الصيف
الترطيب المستمر: يُعد الحفاظ على رطوبة البشرة أمرًا أساسيًا، خاصة في فصل الصيف، فننصحك باستخدام مرطبات خفيفة القوام تساعد في تجديد خلايا البشرة ومنع جفافها
يجب تطبيق واقي شمس بانتظام لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة
استخدام واقي الشمس: يجب تطبيق واقي شمس بانتظام، حتى في الأيام الغائمة، لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة
تنظيف البشرة بانتظام: إزالة المكياج والأوساخ يوميًا يساعد في الحفاظ على صحة ونضارة البشرة ومنع انسداد المسام في الجلد وبالتالي المحافظة على شباب ورونق بشرتك الى أطول وقت ممكن.
تجنب التعرض المباشر للحرارة: حيث يُنصح بتقليل التعرض لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة، لتقليل تأثير الحرارة على البشر
إتباع نظام غذائي صحي: يشمل تناول الفواكه والخضراوات الغنية بالفيتامينات والمعادن، كما يجب استشارة متخصصين قبل الخضوع لأي علاج تجميلي، لتحديد الأنسب للبشرة وتجنب أي مضاعفات سلبية ضارة قد تقعين فيها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
فرق العمر يُعيد تعريف الثقة والتوازن بين النساء والرجال.. دراسة تكشف
كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية Sexual and Relationship Therapy ، عن وجود فروق نفسية ملموسة بين النساء والرجال عند وجود فوارق عمرية داخل العلاقات الإنسانية، لا سيما عندما تكون المرأة أكبر سنًّا. أظهرت نتائج الدراسة أن النساء الأكبر سنًا عبّرن عن مستويات أعلى من الثقة بالنفس، والتوازن الذهني، والقدرة على التعبير عن الذات، مقارنة بالنساء الأصغر سنًّا في علاقات مماثلة. ويرى الباحثون أن النضج العمري ينعكس إيجابًا على تصورات المرأة تجاه ذاتها، ويمنحها شعورًا بالقدرة على التفاعل بثقة وانفتاح أكبر. الرجال يبحثون عن الرضا العاطفي أما لدى الرجال، فقد أشارت البيانات إلى أن درجة الرضا عن جودة العلاقة العاطفية – كالدعم، التفاهم، والشعور بالاستقرار – كانت العامل الأهم في شعورهم بالرضا العام. وكلما ارتفع هذا الرضا، ارتفعت مستويات الثقة والارتياح الشخصي لدى الرجال، بغض النظر عن كونهم أكبر أو أصغر سنًّا من الطرف الآخر. وبيّنت الدراسة أن المكاسب المادية لم تكن حاضرة لدى النساء الأكبر سنًّا، على عكس بعض الحالات الأخرى التي أشار فيها رجال أصغر سنًّا أو نساء أصغر إلى شعورهم بدعم اقتصادي. هذه الفروق توضح أن البُعد النفسي قد يكون هو المحرّك الأهم في سياقات التواصل ذات الفارق العمري.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
مصر: استدعاء عصارة الثوم VÄRDEFULL لخطر صحي
في واقعة مثيرة، أعلنت شركة إيكيا، الرائدة عالميًا في الأثاث والأدوات المنزلية، استدعاء فوري لعصارة الثوم IKEA 365+ VÄRDEFULL سوداء اللون، بعد اكتشاف عيب تصنيعي خطير قد يتسبب في انفصال قطع معدنية صغيرة أثناء الاستخدام، مما يُعرض المستخدمين لخطر صحي جسيم في حال اختلاطها بالطعام وابتلاعها. وبحسب بيان رسمي عبر الصفحة الرسمية لرئاسة مجلس الوزراء المصري، على فيسبوك، يأتي هذا القرار بالتعاون مع جهاز حماية المستهلك المصري، الذي يؤكد التزامه بدوره الرقابي في ضمان جودة وسلامة المنتجات المتداولة في السوق. ودعت «إيكيا»، بحسب بيان مجلس الوزراء، عملاءها إلى التوقف الفوري عن استخدام المنتج والتواصل معها لاسترداد قيمته بالكامل أو استبداله، في خطوة تعكس مسؤوليتها تجاه المستهلكين وشفافيتها في التعامل مع العيوب المحتملة. وأوضحت، أن تحقيقًا داخليًا كشف خللًا إنتاجيًّا في عصارة الثوم VÄRDEFULL، إذ يمكن أن تنفصل أجزاء معدنية صغيرة أثناء الاستخدام دون أن يلاحظها المستخدم، مما يُشكل تهديدًا مباشرًا للصحة. وبالتنسيق مع جهاز حماية المستهلك، اتخذت الشركة تدابير احترازية عاجلة لسحب المنتج من السوق المصرية، مؤكدة التزامها بأعلى معايير السلامة. وناشدت المستهلكين الذين اقتنوا المنتج بالتوقف عن استخدامه فورًا والتوجه إلى فروع إيكيا أو الاتصال بخدمة العملاء على الرقم 16576 لإعادة المنتج واسترداد قيمته أو استبداله، دون اشتراط تقديم فاتورة الشراء. من جانبه، أكد جهاز حماية المستهلك أن هذا الإجراء يتماشى مع قانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018 ولائحته التنفيذية، التي تُلزم الموردين بالإبلاغ الفوري عن أي مخاطر محتملة في المنتجات واتخاذ الإجراءات التصحيحية. وأشار إلى أنه تلقى إخطارًا رسميًا من إيكيا يفيد بوجود العيب، مما دفع الجهاز لمتابعة عملية الاستدعاء عن كثب لضمان سحب المنتج من السوق بشكل كامل. وشدد الجهاز على استمرار تنسيقه مع الشركة لفحص الإجراءات الفنية المتعلقة بالسحب، والتأكد من امتثال الشركة للمعايير القياسية للسلامة، لمنع تكرار مثل هذه الحوادث وحماية حقوق المستهلكين. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في عالم النوم
في زمنٍ تتسارع فيه إيقاعات الحياة ويثقل القلقُ كاهلَ العقول، تزداد مشكلات النوم التي تطول مئات الملايين حول العالم. لكن بين مختبرات علم الأعصاب الحديثة وخوارزميات الذكاء الاصطناعي، وُلد حلّ مبتكر يحمل وعداً جديداً: إعادة برمجة النوم... دون أدوية أو آثار جانبية. حينما يصبح النوم مشروعاً علمياً لم يعد النوم الجيّد متروكاً للمصادفة أو للحظ؛ بل بات اليوم مشروعاً علمياً متكاملاً تقوده تقنيات الذكاء الاصطناعي وعلوم الأعصاب الحديثة. في هذا السياق، برزت تقنية «التحفيز العصبي المغلق الدائرة (M-CLNS)»، اختصاراً لـ«موديلينغ - بيسد كلوزد لوب نيوروستيميليشن Modeling-based Closed-Loop Neurostimulation»، بوصفها من أفضل الابتكارات الواعدة لتحسين جودة النوم، عبر إعادة ضبط الإيقاع العصبي للدماغ خلال الليل. تعتمد هذه التقنية على الجمع بين أحدث مكتسبات علم الأعصاب الرقمي وخوارزميات الذكاء الاصطناعي المتعلَّمة ذاتياً. أما هدفها فهو تعزيز النوم العميق؛ المرحلة الذهبية للنوم التي تتيح للدماغ والجسم استعادة طاقتهما، ودعم وظائف الذاكرة، وتعزيز الصحة العامة. عمل تقنية «التحفيز العصبي المغلق الدائرة» تعمل «إم - سي إل إن إس - M-CLNS» وفق مبدأ «الدائرة المغلقة»، فهي: - تراقب بشكل مستمر «النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)» لحظة بلحظة، عبر مستشعرات دقيقة. - تستخدم الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بدقة بموعد عمل «موجات دلتا» المرتبطة بالنوم العميق. - تُفعّل في اللحظة المثالية تحفيزاً صوتياً ناعماً أو نبضات كهربائية دقيقة جداً، تعمل بوصفها إشارات تعزيزيّة تساعد الدماغ على تعميق هذه المرحلة الحيوية من النوم. التكيف مع نمط النوم العصبي مما يميّز هذه التقنية أنها ليست نهجاً ثابتاً أو آلياً؛ بل هي نظام ذكي يتكيّف مع نمط النوم العصبي لكل مستخدم، إذ إنها: - متكيفة: فهي تتعلّم باستمرار نمط دماغ المستخدم وتُحسّن أداءها مع مرور الوقت. - آمنة وغير تدخّلية: فهي تعمل دون أي أدوية أو تدخلات طبية مباشرة. - مُلائمة للاستخدام المنزلي: فهي تأتي ضمن أجهزة ذكية قابلة للارتداء؛ مما يُمكّن الأفراد من الاستفادة منها بسهولة في منازلهم. بعبارة أخرى، لا تسعى هذه التقنية إلى إلغاء الإيقاعات الطبيعية للنوم، بل تعمل على تدريب الدماغ على تعميقها وتعزيزها، بأسلوب ذكي ينسجم تماماً مع الوظائف البيولوجية الدقيقة للجهاز العصبي. الذكاء الاصطناعي... حارس ليلي وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي بوصفه «الحارس الليلي للدماغ»، فهو منظومة رقمية تراقب الإشارات العصبية في الخلفية طيلة الليل، وتتنبّه لأدقّ التغيّرات، وتتدخّل عند الحاجة لتوجيه الدماغ بلطف نحو نوم أعمق وأعلى جودة. إنه رفيق صامت لا نشعر بوجوده، لكنه يعمل دون كلل لمساعدة العقل على دخول الحالة المثلى من الراحة والتعافي. في جوهرها، تعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي بوصفها منظومة عصبية رقمية مرافقة للدماغ، تراقب نشاطه الكهربائي لحظةً بلحظة، وتُحلل تدفّق موجاته بدقة فائقة. من أمستردام إلى العالم... دراسة رائدة جاءت أولى الإشارات القوية إلى فاعلية تقنية «التحفيز العصبي المغلق الدائرة» من قلب «مختبرات النوم والذاكرة» في جامعة أمستردام. ففي مارس (آذار) 2024، نشرت الجامعة، بالتعاون مع شركة «ديب سليب تكنولوجيز (DeepSleep Technologies)» دراسة نوعية بعنوان: «التحفيز السمعي المغلق الدائرة المخصص لتعزيز النوم العميق: دراسة منزلية (Personalized Closed-Loop Auditory Stimulation to Enhance Deep Sleep: A Home - Based Study)» بقيادة البروفسورة لوسيا تلاميني. وفي هذه الدراسة الميدانية الطموح، طُلب من المتطوّعين الذين يُعانون من صعوبات في النوم استخدام عصابة رأس ذكية تقرأ «النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)»، وتنقل بياناته إلى تطبيق ذكاء اصطناعي مصمم خصيصاً لتحليل هذه الإشارات العصبية والتفاعل معها في الزمن الحقيقي. وكانت النتائج لافتة للغاية؛ إذ حدثت زيادة مدة النوم العميق بنسبة تصل إلى 40 في المائة لدى بعض المشاركين، وحدث تحسّن ملحوظ في الذاكرة والأداء الذهني في اليوم التالي. أحدث التطورات: خطوة جديدة في 2025 وقد حفز نجاح هذه التجربة الباحثين على الانتقال إلى مرحلة أكبر تقدّماً. وفي مارس 2025، نُشرت دراسة ثانية أشمل على منصة «بيو آر إكس آي في (BioRxiv)» بعنوان: «تعميق النوم باستخدام جهاز (إي إي جي - EEG) قابل للارتداء مزوّد بتحفيز عصبي مغلق الدائرة قائم على النمذجة». وهدفت الدراسة إلى اختبار فاعلية التقنية باستخدام عصابة رأس «إي إي جي (EEG)» قابلة للارتداء، مدعومة بنظام ذكاء اصطناعي متقدّم قادر على التنبؤ الدقيق بموجات النوم العميق وتعزيزها خلال النوم الطبيعي، في بيئات منزلية واقعية. وجاءت النتائج لتعزّز ما توصلت إليه الدراسة السابقة؛ إذ ساهمت التقنية في تعميق «النوم غير الحركي (إن آر إي إم NREM)»، وهو المرحلة المحورية في تعزيز جودة النوم واستعادة الطاقة الذهنية. وأثبتت فاعليتها بوصفها خياراً آمناً وفعّالاً لتحسين النوم دون الحاجة إلى الأدوية أو التدخلات الطبية التقليدية. وبهذه الخطوة، تقترب تقنية «إم - سي إل إن إس M - CLNS» من التحوّل إلى حل ذكي قابل للتطبيق على نطاق واسع، مُهيّأ لاقتحام غرف النوم حول العالم، وتحويل النوم إلى تجربة أكبر عُمقاً واستشفاءً بفضل الذكاء الاصطناعي. شراكة بين التقنية والدماغ ومما يجعل هذه التقنية مختلفة، أنها ليست مجرّد أداة مساعدة، بل هي أيضاً مساعد نوم شخصي ذكي يعمل ليلاً على تهدئة الدماغ وتعزيز مراحل النوم الأعمق والأوسع تجديداً... إنها نوع من «إعادة برمجة النوم»، لا يكون عبر الحبوب أو التدخلات الكيميائية، بل من خلال مخاطبة الدماغ بلغته العصبية الخاصة. وتسعى شركة «ديب سليب تكنولوجيز» اليوم إلى دمج هذه التقنية في أجهزة ذكية قابلة للارتداء؛ مما سيفتح الباب أمام ملايين الأشخاص للاستفادة منها في منازلهم. حينما ينام الدماغ... بتقنية ذكية لم يعد تحسين النوم مسألة استرخاء فقط؛ بل بات مشروعاً علمياً متكاملاً يقوده الذكاء الاصطناعي، ومصمَّماً للتكيّف مع نمط دماغ كل فرد. إنه ثورة صامتة تبدأ حين نُغلق أعيننا، وقد تحمل بين طيّاتها مفاتيح: - صحة عقلية أفضل. - أداء ذهني أعلى تفوقاً. - ربما وقاية مستقبلية من أمراض الذاكرة. فهل سيصبح الذكاء الاصطناعي يوماً طبيب النوم المقبل؟ الأيام وحدها ستُجيب، لكن المؤكد أن ليالينا المقبلة لن تعود كما كانت.