
منصّة زين تكشف عن النسخة النهائية من تقرير 'النظام البيئي للشركات الناشئة في الأردن ' للأعوام '2018 -2024'- صور
رعاية
وزير
الاقتصاد
الرقمي
والريادة
المهندس
سامي
سميرات؛
نظّمت
منصّة
زين
للإبداع
(ZINC)
مساء
أمس
أمسية
ريادية
خاصة،
كشفت
خلالها
عن
النسخة
النهائية
من
تقرير
النظام
البيئي
للشركات
الناشئة
في
الأردن،
والتي
تغطي
فترة
7
أعوام
من
2018
وحتى
2024
،
وذلك
بالتعاون
مع
شركائها
'
ومضة
' –
المنصّة ا
لتعريفية
الرائدة
في
المنطقة،
والصندوق
الاستثماري
'Beyond Capital''
،
حيث
يُعد
هذا
التقرير
الأول
من
نوعه
في
الأردن
من
حيث
المعلومات
والبيانات
التي
يقدّمها
.
وجمعت
الفعالية
نخبة
من
صنّاع
القرار،
والمستثمرين،
وروّاد
الأعمال،
وممثلي
المؤسسات
الداعمة
لقطاع
ريادة
الأعمال
في
المملكة
من
القطاعين
العام
والخاص،
إلى
جانب
جمع
من
الصحفيين
والمهتمين
والعاملين
بمجال
ريادة
الأعمال،
حيث
تم
استعراض
النتائج
والمخرجات
التي
توصّل
إليها
التقرير،
والتي
تُعدّ
مرجعاً
شاملاً
لتحليل
واقع
قطاع
الشركات
الناشئة
في
الأردن
خلال
الأعوام
السبعة
الماضية
.
وتضمّنت
الأمسية
عرضاً
موسّعاً
لمحتوى
التقرير،
قدّمته
نسمة
عبد
العظيم
رئيسة
التحرير
في
شركة
'
ومضة
'
،
عرضت
خلاله
صورة
دقيقة
ومتكاملة
وبيانات
وتحليلات
حول
تطوّر
بيئة
ريادة
الأعمال
في
الأردن
على
مدار
7
أعوام
متتالية
للفترة
من
2018
وحتى
العام
2024
،
حيث
عرض
التقرير
معلومات
ودراسة
توضيحية
عن
عدد
الشركات
الناشئة
الأردنية
التي
حصلت
على
استثمارات
خلال
الـ
7
أعوام
الماضية،
بالإضافة
إلى
معلومات
حول
مؤسسي
هذه
الشركات
من
حيث
الخلفية
التعليمية ،
كالتخصصات
الأكاديمية
ومكان
الدراسة
والتحصيل
العلمي،
وعدد
سنوات
الخبرة،
ومصدر
التمويل
الأولي
لكل
شركة،
كما
استعرض
التقرير
أهم
وأنشط
المستثمرين
في
المملكة
والمراحل
التي
استثمروا
خلالها
في
الشركات
الناشئة
الأردنية،
بالإضافة
إلى
أبرز
المستثمرين
المحليين
والإقليميين
والعالميين
في
الشركات
الناشئة
في
الأردن،
كما
قدم
التقرير
دراسة
توضيحية
حول
عدد
الصناديق
الاستثمارية
القائمة
بالفعل
في
المملكة
وأكثرها
نشاطاً
حسب
مراحل
الاستثمار،
وحجم
التمويل
الذي
قدمته
هذه
الصناديق
خلال
الـ
7
أعوام
الماضية
.
وقدّم
التقرير
دراسة
توضيحية
حول
الجهات
المعنية
في
بيئة
ريادة
الأعمال
الأردنية
من
صناديق
استثمارية
ومسرّعات
وحاضنات
أعمال،
والصناديق
التي
تستثمر
بالصناديق
الاستثمارية،
والجهات
الحكومية
المعنية
بقطاع
ريادة
الأعمال،
والجهات
الداعمة
والمنظمات
غير
الربحية
التي
تقدم
الدعم
للشركات
الناشئة
والرياديين
في
المملكة،
وشركات
القطاع
الخاص
التي
تستثمر
في
الشركات
الناشئة
.
وعرض
التقرير
مقارنةً
تفصيلية
للأردن
مع
عدّة
دول
مشابهة
من
حيث
عدد
السكان
وحجم
السوق
وحجم
التمويل
الذي
حصلت
عليه
الشركات
الناشئة
في
هذه
الدول
مقارنةً
بالشركات
الناشئة
الأردنية،
كما
استعرض
قصص
النجاح
الأردنية،
من
حيث
أسماء
شركات
ناشئة
أردنية
وروّاد
أعمال
أردنيين
ممن
حققوا
نجاحات
متعددة
سواء
على
المستوى
المحلي
أو
الإقليمي
أو
العالمي،
وسلّط
التقرير
الضوء
على
أهم
التحديات
التي
تواجه
الشركات
الناشئة
الأردنية
والمستثمرين،
بالإضافة
إلى
التوجّهات
والفرص
بما
يسهم
في
دعم
الجهات
المعنية
من
صناديق
استثمار،
وحاضنات
أعمال،
ومؤسسات
داعمة،
على
اتخاذ
قرارات
استراتيجية
مبنية
على
بيانات
موثوقة
وتحليل
واقعي
.
وتضّمنت
الأمسية
التي
قدمتها
الإعلامية
لورينا
قبطي،
جلسة
حوارية
بعنوان
'
مستقبل
الاستثمار
في
الشركات
الناشئة
في
الأردن
..
ما
هو
القادم؟
'
،
بمشاركة
وزير
الاقتصاد
الرقمي
والريادة
سامي
سميرات،
والرئيس
التنفيذي
لشركة
زين
الأردن؛
فهد
الجاسم،
والمهندس
محمد
المحتسب؛
الرئيس
التنفيذي
للصندوق
الأردني
للريادة،
ولُمى
فواز،
المدير
العام
لصندوق
رأس
مال
مغامر
جديد
(
قيد
الإطلاق
قريباً
)
،
فيما
أدار
الجلسة
تامر
الصالح؛
المدير
العام
للصندوق
الاستثماري
(Beyond Capital)
،
حيث
دار
الحديث
خلال
الجلسة
حول ا
همية
الاستثمار
بالشركات
الناشئة،
ومناقشة
أبرز
التحديات
التي
تواجه
البيئة
الاستثمارية
في
الأردن،
ودور
الجهات
المعنية
في
تحفيز
وجذب
الاستثمار
في
الشركات
الناشئة
الأردنية
لا
سيما
تلك
التي
تعمل
في
المجالات
التي
يتطلبها
التطور
الحالي و
الآخذة
بالنمو
المتسارع،
كما
شارك
الحضور
من
خلال
طرح
أسئلتهم
واقتراحاتهم
على
المعنيين
.
وتأتي
هذه
الخطوة
من
قبل
منصة
زين
للإبداع
(ZINC)
تتويجاً
لمسيرة
امتدت
على
مدار
أكثر
من
10
أعوام
من
العمل
المتواصل
في
دعم
وتمكين
منظومة
ريادة
الأعمال
في
الأردن،
والمساهمة
في
تطوير
بيئة
حاضنة
للرياديين
والشباب
الأردني،
حيث
يشكّل
هذا
التقرير
أداة
عملية
ستكون
بمتناول
كل
من
يعمل
في
هذا
القطاع،
من
حاضنات
ومسرّعات
أعمال،
ورياديين،
ومستثمرين،
وصنّاع
قرار،
إذ
يُمكّنهم
من
توجيه
خططهم
المستقبلية
استناداً
إلى
بيانات
دقيقة
وإجابات
واضحة
حول
واقع
بيئة
ريادة
الأعمال
في
المملكة،
وحجم ا
لاستثمارات
والفرص
المتاحة
.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
الجمارك: 12,754 مركبة أُعيد تصديرها إلى سوريا خلال 6 أشهر
الجمارك: 35.5% ارتفاع حركة إعادة تصدير المركبات إلى سوريا في حزيران الماضي مقارنة بالشهر الذي سبقه الجمارك: 28,435 مركبة أعيد تصديرها إلى السوق العراقية خلال الفترة ذاتها ارتفع عدد المركبات المعاد تصديرها من الأردن إلى سوريا، منذ إعادة فتح معبر جابر أمام حركة التصدير والبضائع وحتى 25 حزيران الحالي، إلى 12,754 مركبة، منها 3,916 مركبة عبر المنطقة الحرة الأردنية السورية المشتركة، وذلك بحسب بيانات دائرة الجمارك العامة. وبحسب البيانات، ارتفعت حركة إعادة تصدير المركبات إلى سوريا في حزيران الماضي بنسبة 35.5% مقارنة بالشهر الذي سبقه. وقال مدير جمرك المنطقة الحرة في الزرقاء، ركاد العيسى، إن إجمالي المركبات المعاد تصديرها من المنطقة الحرة في الزرقاء بلغ 45,417 مركبة، منها 28,435 مركبة إلى السوق العراقية خلال الفترة ذاتها، و4,228 مركبة إلى باقي الدول. وبلغ عدد المركبات التي أُعيد تصديرها من السوق المحلي إلى المنطقة الحرة في الزرقاء 1,831 مركبة، وذلك خلال الفترة من 24 كانون الأول وحتى 25 حزيران من العام الحالي. وأوضح العيسى أن كوادر دائرة الجمارك اتخذت إجراءات تسهيلية لإعادة تصدير المركبات إلى سوريا، بالتنسيق مع الجهات المعنية، وذلك قبل صدور تعليمات الحكومة السورية بوقف استيراد المركبات المستعملة اعتبارًا من 29 حزيران من العام الحالي.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
100 مليون دولار صادرات غرفة صناعة إربد الشهر الماضي
بلغت قيمة شهادات المنشأ الصادرة عن غرفة صناعة إربد، الشهر الماضي، 100.5 مليون دولار، مقارنة بـ108.4 مليون دولار للشهر نفسه من العام الماضي. اضافة اعلان وبحسب تقرير الغرفة، اليوم الثلاثاء، بلغ عدد شهادات المنشأ الصادرة منها، الشهر الماضي، 1147 شهادة، مقارنة بـ1331 شهادة للفترة نفسها من العام الماضي. وأشار التقرير إلى أن قطاع المحيكات والجلديات حافظ على المركز الأول بين القطاعات التصديرية، بما قيمته 100.419 مليون دولار، تلاه قطاع المواد التموينية والغذائية والزراعية بـ2.312 مليون دولار، ثم الصناعات العلاجية واللوازم الطبية بـ2.069 مليون دولار، والصناعات الكيماوية ومستحضرات التجميل بـ1.546 مليون دولار، فيما توزعت باقي الصادرات على قطاعات الصناعات البلاستيكية والمطاطية، والصناعات الإنشائية، وصناعة التعبئة والتغليف والورق والكرتون واللوازم المكتبية، والصناعات الهندسية والكهربائية. وقال رئيس الغرفة، هاني أبو حسان، إن مدينة الحسن الصناعية استحوذت على غالبية الصادرات، بنسبة ناهزت 95 بالمئة، ثم "سايبر ستي" بنسبة تجاوزت 4 بالمئة من إجمالي الصادرات. وبين أن انخفاض قيمة شهادات المنشألصادرة، الشهر الماضي، بنسبة 7.3 بالمئة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، جاء مدفوعًا بتراجع صادرات الصناعات الجلدية والمحيكات، وتراجع الصادرات وفقًا للاتفاقية العربية، والأوروبية، والأميركية.


هلا اخبار
منذ 2 ساعات
- هلا اخبار
وزيرة النقل: مشروع النقل بين العاصمة والمحافظات يمنح حوافز لتحديث الحافلات
هلا أخبار – قالت وزيرة النقل، المهندسة وسام التهتموني، إن مشروع النقل بين العاصمة والمحافظات قائم على الحافلات التي تعود ملكيتها لمشغلي الباصات الذين ائتلفوا ضمن شركات. وأوضحت لبرنامج 'عوافي'، اليوم الثلاثاء، أن المشروع ينظم عمل الحافلات المشاركة فيه ويدعمها ماليا، لتعيد ركابها الذين فقدتهم جراء عدم انتظام عملها سابقا، خاصة الركاب الذين كانوا يلجؤون للمركبات الخصوصية بعد الساعة السادسة مساء. ولفتت إلى أن المشروع يمنح حوافز لمشغلي الباصات لتحديث حافلاتهم، مؤكدة أن ذلك لا يعني سحب التراخيص الموجودة حاليا لمشغلي الباصات بل يضمن استدامة عملهم. ورعت وزيرة النقل المهندسة وسام التهتموني، اليوم الثلاثاء، التشغيل الرسمي لخطي 'عمان – اربد' و'عمان – جرش' ضمن مشروع النقل بين العاصمة عمان ومراكز المحافظات، بدعم حكومي بلغت قيمته 4.5 مليون دينار، في خطوة نوعية تهدف إلى تطوير خدمات النقل العام وتعزيز تكاملها وموثوقيتها على مستوى المملكة. ويشمل المشروع تشغيل 39 حافلة على خط 'عمان – اربد'، و15 حافلة فعليا على خط 'عمان – جرش'، فيما ستنضم 9 حافلات إضافية لهذا الخط قريبا، ليصل إجمالي الحافلات المخصصة لخدمة الخطين إلى 63 حافلة، جميعها مزودة بأحدث الأنظمة التقنية التي تضمن راحة وسلامة المستخدمين، بما في ذلك نظام تتبع المركبات، ونظام تحصيل الأجور الإلكتروني، ونظام المراقبة بالكاميرات، الى جانب نظام معلومات الركاب. وأكدت التهتموني، أن هذا المشروع يعد جزءا من خطة وطنية شاملة لتطوير قطاع النقل العام بين العاصمة والمحافظات، ويشكل نقطة انطلاق حقيقية نحو منظومة نقل عام ذكية، تسهم في تحسين كفاءة الخدمة وتسهيل تنقل المواطنين، مع مراعاة الجوانب الفنية والإدارية والرقابية. وأضافت أن المشروع يسير ضمن جدول زمني محدد، حيث تم استكمال جميع الإجراءات الفنية والإدارية اللازمة للتشغيل، بالتعاون مع هيئة تنظيم النقل البري وأمانة عمان الكبرى. وأشارت إلى أن نتائج التشغيل التجريبي أظهرت أن الخطين يخدمان حاليا نحو 3 آلاف راكب يوميا خلال أيام العمل، مؤكدة أن هذا الرقم قابل للزيادة تدريجيا ليصل إلى 7 آلاف راكب يوميا، من خلال تحسين انتظام الخدمة، وضبط تردد الرحلات، ورفع كفاءة التشغيل بما يواكب تزايد الطلب على وسائل النقل بين المحافظات والعاصمة. وقالت التهتموني إن التشغيل التجريبي لخط 'عمان – الكرك' بدأ اليوم أيضا، فيما يبدأ التشغيل التجريبي على خط عمان السلط في وقت لاحق من هذا الشهر تمهيدا لإطلاق التشغيل الرسمي لهما اعتبارا من مطلع آب المقبل، ضمن مراحل المشروع، مؤكدة حرص الوزارة على استكمال جميع مراحل المشروع وفق البرنامج الزمني المحدد، وبما يلبي احتياجات المواطنين في جميع المحافظات. وينفذ المشروع من خلال الشركة المتكاملة للنقل المتعدد بصفتها المشغل المعتمد، وبإشراف مباشر من وزارة النقل وهيئة تنظيم النقل البري، ويأتي انسجاما مع توجهات الحكومة لتطوير خدمات النقل العام على مستوى المملكة، وإدخال أنظمة نقل ذكية تسهم في تنظيم مواعيد وترددات الرحلات بين عمان والمحافظات، وتحقيق التكامل بين مختلف أنماط النقل العام. ويتوقع أن يسهم المشروع في تخفيف الازدحامات المرورية، وتسهيل حركة المواطنين بين المحافظات، وتحقيق نقلة نوعية في خدمات النقل، بما يعزز من التنمية الشمولية المستدامة في مختلف مناطق المملكة. من جهته، أكد المهندس اللوزي، أن الشركة المتكاملة ستكون على قدر المسؤولية، وبجاهزية تامة لتنفيذ مهامها بما يضمن نجاح المشروع ويحقق تطلعات الوزارة والمواطنين في خدمة نقل عام أكثر كفاءة واعتمادية. وأشار إلى أن الشركة ستعمل من خلال إمكانياتها وخبراتها الفنية والإدارية على تشغيل المشروع، بما يضمن انتظام الرحلات ويحقق رضا المستخدمين. وقال إن المشروع يُعد نقلة نوعية في مسيرة النقل العام بين المحافظات، ويسهم في تعزيز التكامل في خدمات النقل الوطني.