
المحافظون يتصدّرون نتائج انتخابات ألمانيا
أعلن زعيم تكتل المحافظين في ألمانيا فريدريش ميرتس الفوز بالانتخابات التّشريعية التي جرت الأحد، في وقت أقر فيه المستشار أولاف شولتس بهزيمة حزبه 'الديمقراطي الاجتماعي' الحاكم، بينما وصل أقصى اليمين الألماني إلى المرتبة الثانية.
وقال ميرتس المنتمي للاتحاد الديمقراطي المسيحي: إن المحافظين في ألمانيا سيبذلون قصارى جهدهم لتشكيل حكومة قادرة على اتخاذ الإجراءات في أسرع وقت ممكن.
وأضاف في أول رد فعل له ببرلين محاطا بأنصاره 'سنحتفل وسنبدأ العمل..العالم لا ينتظرنا'.
واستبعد ميرتس، الذي من المرجح أن يتولى منصب المستشار خلفا للاشتراكي الديمقراطي أولاف شولتس، أي تحالف حكومي مع اليمين المتطرف.
إقرار بالهزيمة
من جانبه، أقر المستشار الألماني أولاف شولتس بالهزيمة وقال إن: نتائجنا أسوأ من ذي قبل وأتحمل المسؤولية عنها. وأضاف في كلمة له 'نشعر بمرارة وكنا نود الحصول على نتائج أفضل'، وهنأ منافسه المحافظ فريدريش ميرتس بالفوز.
وكشفت الاستطلاعات التي أجرتها القناتان الأولى والثانية بالتلفزيون الألماني بين الناخبين الألمان عند خروجهم من المقار الانتخابية عن تقدم ملحوظ للاتحاد المسيحي في انتخابات البرلمان الألماني التي جرت الأحد، وتلاه حزب 'البديل من أجل ألمانيا' متقدما على حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر.
ووفقا لتوقعات القناتين، تمكن الاتحاد المسيحي (المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي وشقيقه الأصغر الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري) من الحصول على ما يتراوح بين 28.5% و29% من أصوات الناخبين، وهي نتيجة أفضل من تلك التي حصل عليها في انتخابات عام 2021 (24.1%).
كذلك تمكن حزب البديل من مضاعفة نتيجته، إذ من المتوقع أن يحصل على ما يتراوح بين 19.5% و20% (مقابل 10.4% في عام 2021).
وأفادت التوقعات بأن حزب شولتس سيحصل على ما يتراوح بين 16% و16.5% (مقابل 25.7% في عام 2021)، وهي أسوأ نتيجة يسجلها الحزب الاشتراكي في تاريخه على مدار الانتخابات البرلمانية التي جرت في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية اعتبارا من عام 1949.
وحسب هذه التوقعات، سيحصل الخضر على ما يتراوح بين 12% و13.5% (مقابل 14.7% في عام 2021).
ارتفاع نسبة المشاركة في الانتخابات الألمانية
وارتفعت نسبة المشاركة في الانتخابات الألمانية، التي جرت الأحد إلى 83%، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة الألمانية 'زد دي إف'، مما يمثل أعلى نسبة مشاركة منذ إعادة توحيد ألمانيا في 1990.
وتأتي هذه النسبة مقارنة بنسبة المشاركة التي بلغت 76.4% في الانتخابات الوطنية الأخيرة في 2021.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ 4 أيام
- الصحراء
عَزّة: الكرامة لا تنكسر-77 عاماً على نكبة فلسطين، من يدفع الثمن؟
غزة لا تركع، والكرامة لا تنكسر، هكذا تصرخ الأرض التي أُنهكت تحت الحصار، وهكذا يُسمع صوت الفلسطيني في الذكرى الـ77 للنكبة، تلك الكارثة التاريخية التي حلّت بالشعب الفلسطيني عام 1948، حين اقتُلع أكثر من 750 ألف فلسطيني من أرضهم، ودُمرت أكثر من 500 قرية، في سياق تأسيس دولة إسرائيل. ولكن السؤال الذي يطفو على السطح كل عام، ويزداد إلحاحاً اليوم مع تفاقم المجازر: لماذا يُطلب من الفلسطينيين دفع ثمن المحرقة اليهودية التي ارتكبها النازيون في أوروبا؟ هل كان ذنبهم أنهم عرب؟ أو مسلمون؟ أو ببساطة، أنهم كانوا على أرضهم؟ النكبة: جرح لا يندمل منذ عام 1948، يعيش الفلسطيني لاجئاً، أو تحت احتلال عسكري مباشر، أو في شتاتٍ ممتدٍ من المخيمات إلى المنافي. ورغم ما كُتب وقيل عن النكبة، فإنها ليست مجرد 'حدث تاريخي'، بل واقع يومي مستمر في القدس والضفة وغزة والداخل المحتل. واليوم، وبعد 77 عاماً، يعاد إنتاج المأساة بأبشع صورها. فمنذ السابع من أكتوبر 2023، تعرض قطاع غزة لواحد من أكثر الهجمات دموية في التاريخ الحديث. بلغ عدد الشهداء أكثر من 53,119، بينهم آلاف الأطفال والنساء، فيما تجاوز عدد الجرحى 120,214، في ظل حصار خانق، وانهيار منظومة الصحة، ودمار شامل طال البيوت والمستشفيات والمدارس. وحتى الحقيقة لم تُترك بسلام؛ إذ استُشهد 217 صحافياً، أثناء تغطيتهم للعدوان، في مؤشر على استهداف متعمد لكل من يحاول نقل الواقع للعالم. الثمن المدفوع: عدالة مشوهة بعد الحرب العالمية الثانية، سعت أوروبا لتكفير ذنبها عن جريمة الهولوكوست بمنح 'وطن قومي لليهود'، لكن هذا التفكير لم يقع في برلين أو فيينا أو باريس، بل في حيفا ويافا والقدس. اختير الفلسطيني ليكون كبش الفداء لتطهير ضمير الغرب، رغم أنه لم يكن طرفاً في الحرب، ولا شريكاً في الجريمة. فأي عدالة هذه التي تضع ضحية جديدة لتواسي ضحية سابقة؟ وهل يُصلح ظلمٌ تاريخي بارتكاب ظلم جديد؟ وهل يُعقل أن يدفَع أطفال غزة، الذين يُنتشلون اليوم من تحت الركام، ثمن صمت دولي عمره أكثر من سبعة عقود؟ العرب وهتلر: أسطورة التضليل يردد البعض أن العرب 'تحالفوا مع هتلر'، في محاولة لتبرير الاحتلال، لكن هذه مقولة مضللة. فباستثناء مواقف فردية هامشية، فإن العرب، كشعوب ومجتمعات، لم يكن لهم أي دور يُذكر في الحرب العالمية الثانية، لا من قريب ولا من بعيد. بل إن معظم بلاد العرب كانت حينها ترزح تحت الاحتلالات الأوروبية نفسها التي اضطهدت اليهود. إقحام العرب في سياق الجرائم النازية ليس سوى تزييف تاريخي، يُستخدم لتبرير مشروع استعماري بلباس أخلاقي. صوت العالم: ازدواجية المعايير 77 عاماً مضت، والعالم ما زال عاجزاً عن أن يقول الحقيقة كاملة. يدين الهولوكوست – وهو أمر واجب ومحق – لكنه يتردد أو يصمت حين يتعلق الأمر بمأساة الشعب الفلسطيني. اليوم، أطفال غزة يُقتلون بالجملة، ولا يرفّ للعالم جفن. أكثر من 53 ألف شهيد لم يشفع لهم براءتهم، ولا أنين أمهاتهم، ولا صورهم التي اجتاحت العالم. صواريخ تقطع سكون غزة، فلا تضجّ بها العواصم كما ضجّت من أجل مدن أخرى. يبدو أن بعض الأرواح في هذا العالم أثقل من أخرى، وبعض الدماء أغلى من دماء الفلسطينيين. بل أصبح من يناصر حقوق الفلسطينيين متهماً بـ'معاداة السامية'، رغم أن الفلسطيني نفسه سامي، وذو جذور ضاربة في عمق التاريخ. من أجل فلسطين: ذاكرة لا تموت في الذكرى الـ77 للنكبة، لا يبحث الفلسطيني عن الشفقة، بل عن العدالة. لا يسأل أن يُعطى أكثر من حقه، بل أن يُعاد له ما سُلب منه. ومن بين الركام والحصار والدمار والقتل والتشريد، ما زالت غزة ترفع راية الكرامة وتردد: 'لن ننسى، ولن نستسلم.' النكبة ليست مجرد تاريخ؛ إنها حاضر مستمر، والسكوت عنها ليس حياداً، بل تواطؤ،وكل صمت عن مجازر اليوم، هو امتداد لصمت الأمس. أخيرا: العدالة لا تسقط بالتقادم في عالم تختلط فيه المفاهيم وتُشوّه فيه الروايات، تبقى النكبة شاهداً على ما يحدث حين يُسكت صوت الضحية ويُروّج لرواية المنتصر فقط. ويبقى الفلسطيني – من غزة إلى الشتات – رمزاً لصمود أمة وحق لا يموت. فليس من العدل أن يُطلب من طفل في جنين أو رفح أن يعتذر عن جريمة ارتكبها هتلر في أوروبا،وليس من الإنصاف أن يُدفن وطن بأكمله تحت ركام أكاذيب تاريخية. إن الكارثة الحقيقية ليست فقط في احتلال الأرض، بل في احتلال الوعي العالمي، حين تُزوّر الحقائق ويُشوّه التاريخ وتُقلب المعايير. وإن استمرار هذا الظلم لعقود لا يعني شرعنته، بل يُثبت أن الصمت الدولي جزء من الجريمة. لكن الشعوب لا تموت، والذاكرة لا تُمحى، والحق لا يضيع مهما طال الزمن،فلسطين ليست مجرد قضية سياسية، بل اختبار أخلاقي للعالم أجمع: هل ستنتصر الإنسانية على الاستعمار الحديث؟ هل سيعلو صوت العدل فوق ضجيج القوة؟. في الذكرى السابعة والسبعين للنكبة، نقولها بوضوح: لا نطلب صدقة من أحد، بل نطالب بالحقيقة. نُصرّ على روايتنا، ونُقسم أن مفاتيح البيوت القديمة ستبقى معلقة حتى تعود إلى أصحابها، مهما طال الطريق.


تونس تليغراف
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- تونس تليغراف
– تقرير – ألمانيا تعلن عن حظر مجموعة ' مواطني الرايخ ' النازية
في 13 ماي 2025، أصدرت السلطات الألمانية قرارًا بحظر أكبر مجموعة متطرفة من حركة 'مواطني الرايخ' (Reichsbürger)، والمعروفة باسم 'مملكة ألمانيا' (Königreich Deutschland). تأسست هذه المجموعة عام 2012 على يد بيتر فيتزيك، الذي أعلن نفسه ملكًا، وتضم حوالي 6,000 عضو. تتحدى المجموعة شرعية الدولة الألمانية الحديثة، وتعمل على إنشاء 'دولة موازية' من خلال إصدار عملتها الخاصة، وكتابة دستور، وتقديم خدمات مثل التأمين والبنوك، بالإضافة إلى شراء أراضٍ وممتلكات لاستخدامها في أنشطتها في أعقاب الحظر، نفذت الشرطة الألمانية مداهمات منسقة في عدة ولايات، وأسفرت عن اعتقال أربعة من قادة المجموعة، بمن فيهم المؤسس بيتر فيتزيك. اتهمتهم السلطات بتشكيل منظمة إجرامية تهدف إلى تقويض النظام الدستوري الألماني. كما تم تجميد أصول المجموعة وحظر وجودها على الإنترنت. تأتي هذه الخطوة في وقت حساس، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن 53% من الألمان يؤيدون حظر حزب 'البديل من أجل ألمانيا' (AfD)، الذي صنفته الاستخبارات الداخلية كحزب يميني متطرف. ومع ذلك، لا تزال الحكومة الألمانية تتردد في اتخاذ خطوات قانونية ضد الحزب، معتبرة أن معالجة مخاوف الناخبين بشكل مباشر أكثر فعالية. تعتبر هذه الإجراءات جزءًا من استراتيجية أوسع لمكافحة التطرف اليميني في ألمانيا، خاصة بعد الكشف عن مؤامرات انقلابية من قبل مجموعات مرتبطة بحركة 'مواطني الرايخ'، مثل محاولة الانقلاب التي تم إحباطها في 2022، والتي كانت تهدف إلى الإطاحة بالحكومة الألمانية. 'مملكة ألمانيا المتطرفة' أو ما يُعرف بالألمانية بـ 'Reichsbürger' (مواطني الرايخ) هي حركة يمينية متطرفة في ألمانيا، لا تعترف بشرعية جمهورية ألمانيا الاتحادية الحديثة (التي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية عام 1949)، وتدّعي أن 'الرايخ الألماني' الذي كان قائمًا قبل وأثناء الحرب العالمية الثانية (الإمبراطورية الألمانية أو حتى نظام هتلر النازي) لا يزال قائمًا بشكل قانوني. أهم المعلومات عن حركة 'Reichsbürger': المعتقدات : يرفضون دستور ألمانيا الحالي (القانون الأساسي). لا يعترفون بالحدود أو القوانين الحديثة. يزعمون أن 'الرايخ الألماني' لا يزال موجودًا قانونيًا. بعضهم يعلن 'دولًا' أو 'ممالك' مستقلة ويصدرون وثائق مزورة مثل جوازات سفر ورخص قيادة. : السلوكيات : يرفضون دفع الضرائب أو الامتثال لأوامر السلطات. كثير منهم يمتلك أسلحة نارية، وبعضهم تورط في أعمال عنف ضد الشرطة. يرسلون كميات كبيرة من الوثائق إلى المسؤولين في محاولة لإغراق النظام الإداري بما يسمى 'الترهيب الورقي' (Papierterrorismus). : العلاقة باليمين المتطرف : كثير من أتباع هذه الحركة لديهم ميول يمينية متطرفة أو معادية للسامية. هناك روابط بين 'Reichsbürger' ومجموعات أخرى مثل النازيين الجدد أو حركات مؤامرة مثل 'QAnon'. : رد الحكومة الألمانية : تعتبرهم الحكومة تهديدًا للأمن الداخلي. تم نزع سلاح بعض أعضائهم ومداهمة منازلهم. تصنفهم وكالة الاستخبارات الداخلية (Verfassungsschutz) كخطر محتمل على الديمقراطية. : حادثة بارزة: في ديسمبر 2022، تم اعتقال مجموعة من أعضاء 'Reichsbürger' كانوا يخططون لانقلاب مسلح على الحكومة الألمانية. من بين المعتقلين ضباط سابقون في الجيش وشخصيات معروفة. قائمة بأبرز الشخصيات المرتبطة بحركة 'مملكة ألمانيا' (Königreich Deutschland)، وهي أكبر جماعة ضمن حركة 'مواطني الرايخ' (Reichsbürger) والتي تم حظرها رسميًا في مايو 2025 من قبل الحكومة الألمانية: 🔹 1. بيتر فيتزيك (Peter Fitzek) اللقب داخل الحركة: 'ملك ألمانيا' 'ملك ألمانيا' الدور: المؤسس والزعيم الروحي للحركة. المؤسس والزعيم الروحي للحركة. معلومات إضافية: أعلن نفسه ملكًا منذ عام 2012. أنشأ 'بنكًا' غير قانوني وعملة خاصة. اعتُقل عدة مرات، آخرها في مايو 2025. شخصية محورية في الخطاب الإعلامي والهيكلي للتنظيم. 🔹 2. ماركو جينزل (Marco Ginzel) اللقب: المتحدث الإعلامي السابق. المتحدث الإعلامي السابق. الدور: ساعد في إدارة العلاقات العامة وفتح فروع للحركة في سويسرا. ساعد في إدارة العلاقات العامة وفتح فروع للحركة في سويسرا. معلومات إضافية: كانت له مشاركة واضحة في الترويج لأيديولوجية 'مملكة ألمانيا' على الإنترنت. 🔹 3. ديفيد كرايزلميير (David Kreiselmeier) المهنة الأصلية: معلم موسيقى. معلم موسيقى. الارتباط السياسي: عضو في حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD). عضو في حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD). الدور: شخصية داعمة للحركة منذ 2022، وكان يحاول دمج الخطاب السيادي في السياسة المحلية. 🔹 4. بيتر ف. (Peter F.) اللقب داخل التنظيم: 'السيادي الأعلى'. 'السيادي الأعلى'. الدور: كان مسؤولًا عن العمليات اليومية وإدارة الأنشطة التنظيمية. كان مسؤولًا عن العمليات اليومية وإدارة الأنشطة التنظيمية. معلومات إضافية: اعتُقل في حملة مايو 2025 مع بيتر فيتزيك. 🔹 5. أعضاء آخرون (لم يُكشف عن أسمائهم الكاملة):


Babnet
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- Babnet
الإليزيه يعلق على مقطع فيديو "منديل ماكرون" في كييف الذي أثار جدلا واسعا
علق الإليزيه على فيديو أثار جدلا كبيرا عبر منصة "إكس" حول الرئيس إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، اللذين "حاولا إخفاء شيء ما عن الصحفيين أثناء زيارتهما لكييف". وجاء في بيان قصر الإليزيه على منصة "إكس": "عندما تصبح الوحدة الأوروبية غير مريحة، يصل التضليل إلى حد تحويل منديل ورقي عادي إلى مخدرات". وأشار القصر إلى أن مثل هذه "الأخبار المزيفة" يروج لها "أعداء فرنسا، سواء من الخارج أو الداخل". German advisor Friedrich Merz appears to grab a cocaine spoon and French President Macron appears to grab a bag of cocaine when they are surprised by the media. Shouldn't all elected officials be drug tested? — • ᗰISᑕᕼIᗴᖴ ™ • (@4Mischief) May 11, 2025 وأرفق القصر تصريحه بصورة للمنديل الموضوع على الطاولة أمام ماكرون، مع تعليق: "هذا منديل. يُستخدم للأنف". وسبق أن نشرت وكالة أسوشيتد برس مقطع فيديو من داخل عربة القطار الذي كان يقل القادة الأوروبيين المتوجهين إلى كييف للمشاركة في اجتماع ما يسمى "تحالف الراغبين". ويظهر في الفيديو جسم أبيض يشبه اللفافة أو لفافة ورقية على الطاولة أمام الرئيس الفرنسي، بينما يظهر شيء يشبه الملعقة أو العصا أمام المستشار الألماني.