
نتنياهو يعلّق على هجوم واشنطن: "معادٍ للسامية"
وقال نتنياهو إنه "مصدوم من جريمة القتل المروعة المعادية للسامية لاثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن".
وأضاف: "سيتم تعزيز الأمن في السفارات الإسرائيلية حول العالم".
وأدان الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ الخميس هجوم إطلاق النار في واشنطن مؤكدا أن "الإرهاب والكراهية لن يكسرانا".
وأفاد هرتسوغ في بيان "هذا عمل دنيء ينم عن كراهية ومعاداة للسامية... الإرهاب والكراهية لن يكسرانا".
أما وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر فوصف الهجوم بأنه "إرهابي"، مؤكدا أن "إسرائيل لن تستسلم للإرهاب".
وكان سفير إسرائيل في الأمم المتحدة داني دانون قد قال إن "حادث إطلاق النار خارج المتحف اليهودي في واشنطن عمل إرهابي معاد للسامية".
وأوضح دانون أنه تحدث إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد حادث إطلاق النار.
وأعلنت الشرطة الأميركية أنها حددت هوية المشتبه به في تنفيذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية، قائلة إنه إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما.
ووفق شرطة واشنطن فإن المشتبه به "لم يكن معروفا لدى الشرطة".
وأوضحت الشرطة أنها لم "تتلق أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي أو جريمة كراهية محتملة قبل إطلاق النار".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
صرخات رضيع تنقذه
أنقذت أم شابة طفلها البالغ من العمر 23 شهراً، بعدما تتبعت صوته وسط ركام بيتها الذي اجتاحه إعصار «EF-4» العنيف الذي ضرب أجزاء من ولاية كنتاكي. تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع شبكة الهاتف المحمول في منطقتها. وقالت في تصريحات لشبكة «فوكس ويذر»: «كان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. فقط سمعت صوته يقترب». ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت: «لم أكن أعلم ما إذا كان حياً أم ميتاً، لحسن الحظ، بكى! وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال تتبع إلى صراخه». وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات.


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
«تشات جي بي تي» يورط محامين أمريكيين
قالت قاضية اتحادية أمريكية، إنها تفكر في فرض عقوبات على عدد من المحامين بشركة محاماة مرموقة تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن نظام السجون في الولاية، وذلك بعد تقديم مذكرات قانونية تبيّن أنها استندت إلى معلومات غير صحيحة تبين أنها من تطبيق «تشات جي بي تي». وخلال جلسة استماع عقدتها في مدينة برمنغهام، بولاية ألاباما، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم «تشات جي بي تي» لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا إشارات إلى سوابق قضائية واقتباسات غير موجودة. وأضافت ماناسكو أن هناك تحذيرات متزايدة على المستوى الوطني من مغبة الاعتماد على أدوات في إعداد مذكرات قانونية، لما قد تحويه من معلومات زائفة. وأعلنت القاضية أنها تدرس فرض عقوبات محتملة، من بينها الغرامات، ومنحت شركة «باتلر سنو» عشرة أيام لتقديم مذكرة تشرح فيها ملابسات ما حدث. وخلال الجلسة، اعتذر محامو الشركة مراراً، موضحين أن الشريك في الشركة مات ريفز هو من استخدم «تشات جي بي تي» للبحث عن سوابق قانونية، دون أن يتحقق من صحة الاقتباسات التي اعتمدها في الوثائق المقدمة للمحكمة. وتبيّن لاحقاً أن هذه الاقتباسات كانت «هلوسات» من الذكاء الاصطناعي، أي معلومات مختلقة تبدو حقيقية.وكان 4 محامين، من ضمنهم ريفز، قد وقّعوا على المذكرات التي تضمنت هذه الاقتباسات غير الدقيقة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الإمارات تدين مقتل موظفيْن في السفارة الإسرائيلية بواشنطن
وتعرض الموظفان لإطلاق نار ولقيا حتفهما بينما كانا يغادران الفعالية في المتحف اليهودي بوسط واشنطن العاصمة على بعد نحو كيلومترين اثنين عن البيت الأبيض. وقالت باميلا سميث، قائدة شرطة واشنطن، إن رجلاً أطلق الرصاص من مسدس على مجموعة تضم 4 أشخاص فأصاب الموظفين بعدما غادرا الفعالية. وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الاتحادي، دون بونجينو، إن المشتبه به يخضع لاستجواب الشرطة ومكتب التحقيقات الاتحادي، مضيفاً: «تفيد المؤشرات الأولية بأن هذا عمل من أعمال العنف المستهدف.. فريق مكتب التحقيقات الاتحادي لدينا منخرط بشكل كامل وسنقدم لكم الإجابات في أقرب وقت ممكن دون المساس بالأدلة الإضافية». وذكرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أن القتيلين هما يارون ليسشينسكي وسارة لين ميلجريم. بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، إنه صدم من عمليات القتل، مضيفاً: «نشهد الثمن الباهظ لمعاداة السامية والتحريض الجامح ضد دولة إسرائيل.. الافتراءات الدموية ضد إسرائيل تتزايد، ويجب محاربتها حتى النهاية.. أصدرت تعليماتي بتعزيز الترتيبات الأمنية في البعثات الإسرائيلية حول العالم وأمن ممثلي الدولة». من جهته، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، بأن الواقعة نتيجة مباشرة للتحريض السام المعادي للسامية ضد إسرائيل واليهود حول العالم. وأضاف: «هناك خط مباشر يربط بين التحريض على معاداة السامية ومعاداة إسرائيل وبين هذه الجريمة.. هذا التحريض يمارسه أيضاً قادة ومسؤولون من الكثير من الدول والمنظمات، لا سيما من أوروبا». أتقدم بالتعازي لعائلتي الضحيتين ولشعب إسرائيل». كما أدان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني، فريدريش ميرتس، ووزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا والدنمارك وأيرلندا والنرويج وأوكرانيا والهند ودول أخرى، الهجوم الدامي في واشنطن.