ارتفاع مستمـر.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الأثنين 14 يوليو 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبار ليبيا

منذ 33 دقائق

• أخبار ليبيا

الشريف: انخفاض سعر الوقود محليًا يغري المهربين لتحقيق أرباح تفوق المخدرات

قال الخبير الاقتصادي، إدريس الشريف، إن انخفاض أسعار الوقود والمحروقات في ليبيا منحفض جدًا وأن هذا ليس له علاقة بسعر صرف الدينار من عدمه. وأضاف في تصريحات تلفزيونية: 'الدولة تستورد الديزل بسعر واحد دولار تقريبًا وتبيعه بما يعادل 3 سنت، لذلك سعر البنزين والديزل محليًا أرخص من المياه. وشدد على أن انخفاض أسعار الوقود في ليبيا ستجعل هناك رغبة شديدة لأن أرباح المهربين ستحقق رقم خيالي يفوق المخدرات، متابعًا: 'نحن الآن نقاشنا هل عند رفع سعر المحروقات على المواطنين سيتوقف التهريب، خصوصًا أن الزيادة سيترتب عليها عديد الزيادات في قطاعات أخرى'. وبين أن تقرير مصرف ليبيا المركزي كشف أن إيرادات بيع المحروقات صفر خلال 6 أشهر، رغم أنه من المفترض أن تاؤل إلى الخزانة العامة، ما يعني عدم توريد قيمة الوقود المباع إلى الخزانة. وأكد أن ليبيا تعاني من مشكلة إدارية ومالية، مشيرًا إلى أن نحو 60% من الديزل المستورد من الخارج يوجه إلى محطات كهرباء تعمل في الأصل بالغاز. وأردف: 'المثال على ذلك محطة كهرباء الكبير واصل إليها خط الغاز ولا يحتاج إلا للتشغيل فقط، لكنها استهلكت في قرابة 10 سنوات نحو 2 إلى 3 مليون لتر ديزل يوميًا عدا عن تكلفة النقل من الميناء إلى المحطة، مايعني أنها صرفت ما بين الـ5 إلى 6 مليار خلال تلك الفترة'. وذكر أنه في ظل الانقسام الحكومي الحالي لا توجد أي خطط لمعالجة هذا الأمر، مشددًا على أن الحكومات تواجه انخفاض الإيرادات لديها من جيب المواطن بزيادة الضرائب ورفع سعر المحروقات.

الساعة 24

منذ 2 ساعات

• الساعة 24

الشريف: انخفاض سعر الوقود محليًا يغري المهربين لتحقيق أرباح تفوق المخدرات

قال الخبير الاقتصادي، إدريس الشريف، إن انخفاض أسعار الوقود والمحروقات في ليبيا منحفض جدًا وأن هذا ليس له علاقة بسعر صرف الدينار من عدمه. وأضاف في تصريحات تلفزيونية: 'الدولة تستورد الديزل بسعر واحد دولار تقريبًا وتبيعه بما يعادل 3 سنت، لذلك سعر البنزين والديزل محليًا أرخص من المياه. وشدد على أن انخفاض أسعار الوقود في ليبيا ستجعل هناك رغبة شديدة لأن أرباح المهربين ستحقق رقم خيالي يفوق المخدرات، متابعًا: 'نحن الآن نقاشنا هل عند رفع سعر المحروقات على المواطنين سيتوقف التهريب، خصوصًا أن الزيادة سيترتب عليها عديد الزيادات في قطاعات أخرى'. وبين أن تقرير مصرف ليبيا المركزي كشف أن إيرادات بيع المحروقات صفر خلال 6 أشهر، رغم أنه من المفترض أن تاؤل إلى الخزانة العامة، ما يعني عدم توريد قيمة الوقود المباع إلى الخزانة. وأكد أن ليبيا تعاني من مشكلة إدارية ومالية، مشيرًا إلى أن نحو 60% من الديزل المستورد من الخارج يوجه إلى محطات كهرباء تعمل في الأصل بالغاز. وأردف: 'المثال على ذلك محطة كهرباء الكبير واصل إليها خط الغاز ولا يحتاج إلا للتشغيل فقط، لكنها استهلكت في قرابة 10 سنوات نحو 2 إلى 3 مليون لتر ديزل يوميًا عدا عن تكلفة النقل من الميناء إلى المحطة، مايعني أنها صرفت ما بين الـ5 إلى 6 مليار خلال تلك الفترة'. وذكر أنه في ظل الانقسام الحكومي الحالي لا توجد أي خطط لمعالجة هذا الأمر، مشددًا على أن الحكومات تواجه انخفاض الإيرادات لديها من جيب المواطن بزيادة الضرائب ورفع سعر المحروقات.

أخبار ليبيا

منذ 5 ساعات

• أخبار ليبيا

محلل اقتصادي: انخفاض الدينار المستمر أمام الدولار له أسباب أبرزها غياب حكومة موحدة تتولى إدارة الدولة

قال المحلل الاقتصادي المبروك صالح في تصريح للرائد الاثنين إنقيمة الدينار الليبي تشهد انخفاضاً مستمراً مقابل الدولار. وأرجح المبروك هذا التراجع ناتج عن عدة عوامل متداخلة أبرزها انقسام المؤسسات السيادية والمالية، وتوسع اقتصاد الظل نتيجة التعاقدات الكبيرة التي تُبرم بالدينار خارج الإطار الرسمي. وأضاف المحلل أنه من العوامل أيضا ضعف أداء إدارة المركزي، واستمرار طباعة العملة خارج نطاق السلطة المركزية، وارتفاع الإنفاق الحكومي مقارنة بحجم الإيرادات الفعلية، وهشاشة السلطة المركزية نتيجة الانقسامات السياسية، وغياب حكومة موحدة قوية تتولى إدارة الدولة باقتدار. وحذر المحلل من أن المرحلة القادمة ستكون صعبة للغاية على المواطن في حال استمر الوضع على ما هو عليه دون أي تدخل. وأكد المبروك أنه رغم هذا التدهور، توجد فرصة حقيقية لدعم الاقتصاد وتحقيق قدر من الاستقرار، إذا اتُّخذت خطوات عملية ومنسقة بين الأجسام السياسية والاقتصادية في البلاد