logo
قاليباف إلى بيروت: أمل بانعطافة في تحسين العلاقات بين البلدين

قاليباف إلى بيروت: أمل بانعطافة في تحسين العلاقات بين البلدين

الميادين٢٣-٠٢-٢٠٢٥

أعلن رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف، أنّ لقاءات ستجمعه مع مسؤولين لبنانيين في بيروت، آملاً أن تشكّل "انعطافة في تحسين العلاقات بين البلدين".
"سيكون لنا لقاءات مع المسؤولين اللبنانيين لتحسين العلاقات"رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف#السيّد_الأمة #لبنان#إيران pic.twitter.com/dt59HkABSCوقال قاليباف، في مؤتمر صحفي عقده في مطار "مهر آباد" قبلل توجهه إلى لبنان، إنه سيلتقي "مع المسؤولين اللبنانيين لتحسين العلاقات".
اليوم 01:08
22 شباط
كما أعرب قاليباف عن اعتقاده بأن "مراسم تشييع السيد نصر الله ستكون نقطة فارقة تعكس عظمة هذا الشهيد، وعظمة الشعب اللبناني".
وأفاد مراسل الميادين في طهران، بأنّ الوفد الإيراني، إلى بيروت، يضم أعضاء من مكتب قائد الجمهورية والثورة، والحكومة، والبرلمان ومؤسسات وشخصيات أخرى.
"الوفد الإيراني إلى بيروت يضم أعضاء من مكتب قائد الجمهورية والثورة والحكومة والبرلمان ومؤسسات وشخصيات أخرى"مراسل #الميادين في طهران أحمد البحراني#السيد_الأمة #لبنان #إيران pic.twitter.com/8qvjHX5Bbyكما أشار إلى توجه وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقتشي، إلى بيروت للمشاركة في مراسم تشييع جثماني الشهيدين، القائد التاريخي لحزب الله، السيد حسن نصر الله، والأمين العام السابق السيد هاشم صفي الدين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقدمة نشرة أخبار 'الجديد' المسائية ليوم الجمعة 23/5/2025
مقدمة نشرة أخبار 'الجديد' المسائية ليوم الجمعة 23/5/2025

IM Lebanon

timeمنذ 3 ساعات

  • IM Lebanon

مقدمة نشرة أخبار 'الجديد' المسائية ليوم الجمعة 23/5/2025

ركلة بداية مترددة افتتح بها رئيس الحكومة نواف سلام أول مباريات المدينة الرياضية بعد تأهيلها بين النجمة والأنصار. قدم الحكومة لاعب الكرة وديا وبهدوء بخلاف الصخب الذي تصاعد من جمهور الملاعب. وأطلق مناصرو النجمة هتافات موجهة الى الرئيس سلام وتهتف باسم الامين العام السابق لحزب الله السيد الشهيد حسن نصرالله الذي كان شيع من المكان نفسه. ومن الأخضر الاصطناعي الى شباك المرمى وجمهور الفريقين والحضور الحكومي والهتافات السياسية في محفل رياضي. كلها شكلت صورة عن بلد لا تغيره لعبة لكنه يحتفي بعودته الى روح المدينة الرياضية وفي ركلاته البلدية تمكنت الروح الانتخابية من بلوغ الحد الاقصى للتزكية. غير أن المعارك لا تزال واقعة بركلات حرة في ملاعب الأقضية غير الأمامية وأول من أدلى بصوته كان العدو الاسرائيلي من خلال أصوات الغارات المكثفة على معظم الأقضية ليل امس في محاولة للحد من إقبال الناس على صناديق الاقتراع. غير أن تقريرا لوكالة رويترز من جنوب لبنان استند في بعضه إلى مركز كارنيغي للشرق الأوسط، أكد أن الحرب لم تحقق هدفها المتمثل في خفض شعبية حزب الله بل على العكس يشعر الكثير من المواطنين الشيعة الآن بأن مصيرهم مرتبط بالحزب. وتقع المعارك في مناطق معظمها خارج نفوذ الثنائي ولاسيما في جزين وصيدا حيث الوجود السني والمسيحيو ويخوض اليسار والمجتمع المدني معارك في مرجعيون حاصبيا وصولا الى قضاء النبطية. وأما التيار والقوات فيتنازعان على الشلال الجزيني و'شك العلم'، وتدخل بينهما قوة نبيه بري المتمثلة بجسره الجزيني إبراهيم عازار على هذه الحروب البلدية التي تنتهي مساء غد السبت، اندلعت حرب خفية بين ثنائي نسائي لكنها هذه المرة تستثمر في دواء السرطان وتهريبه عبر مطار بيروت. هي رواية دخلت القضاء مع المدعوة ماريا فواز التي فرت من لبنان الى جورجيا وهي زوجة الضابط في الامن العام محمد خليل شقيق النائب علي حسن خليل وتفاصيل هذه الرواية تتابعها الجديد مع الزميل هادي الامين، إذ نكشف بالصوت عن التلاعب في ملف يخص حياة المرضى، وعن اكثر من أربعين مليون دولار تم نصبها من مواطنين شاركوا في الاستثمار الطبي المزعوم سلاح النصب الخطر هذا يتفاعل في قصر العدل. وأما سلاح 'القضية' الفلسطينية فقد شهد اليوم على أولى مراحل حله للمرة الأولى منذ اتفاق القاهرة عام تسعة وستين في عهد الرئيس شارل حلو وتصريح حل السلاح أعطاه من بيروت الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، مانحا الدولة اللبنانية الضوء الاخضر باستعادة السيطرة الكاملة على المخيمات وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية فإن سحب السلاح من المخيمات يبدأ منتصف حزيران.

بعد الغارات الإسرائيلية المكثفة أمس.. تل أبيب تعلن استهداف 15 موقع لحزب الله!
بعد الغارات الإسرائيلية المكثفة أمس.. تل أبيب تعلن استهداف 15 موقع لحزب الله!

صوت بيروت

timeمنذ 8 ساعات

  • صوت بيروت

بعد الغارات الإسرائيلية المكثفة أمس.. تل أبيب تعلن استهداف 15 موقع لحزب الله!

أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة أنه شن، ليلة أمس، سلسلة غارات جوية عنيفة استهدفت 15 هدفًا تابعًا لحزب الله في جنوب لبنان. #فيديو مشاهد من الغارات التي شنتها أمس طائرات سلاح الجو على 15 هدف لحزب الله الارهابي في جنوب لبنان — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) May 23, 2025 وشن الطيران الحربي الإسرائيلي أمس الخميس سلسلة غارات مكثفة على بلدات في جنوب لبنان وشرقه، وفق الوكالة الوطنية. وذكرت الوكالة أن الطيران الاسرائيلي شن 3 غارات، مساء الخميس، على بلدات المحمودية وسجد ومرتفعات جبل الريحان في منطقة جزين. وأضافت أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارتين على محيط بلدة الصوانة ومنطقة العزية بالقرب من بلدة القلية في قضاء صور. ولم تذكر الوكالة مزيدا من التفاصيل عن الغارات الخمس التي جاءت عقب استهداف الطيران الإسرائيلي مبنى سكنيا في بلدة تول بجنوب لبنان، بعد وقت قصير من إنذار جيش الاحتلال بإخلائه والمباني المجاورة. وذكرت أنه سبقت الغارة وتلتها أجواء من التوتر، حيث سجلت حركة نزوح من المنطقة، فيما آثر مئات المواطنين متابعة حصول الغارة من مسافة قريبة. وأشارت الوكالة إلى أن العدوان الإسرائيلي استهدف أطراف بلدتي تولين والصوانة بسلسلة غارات جوية. كما تعرّضت في الوقت ذاته مرتفعات جبل الريحان والجبل الرفيع في منطقة إقليم التفاح (جنوب) لسلسلة غارات عنيفة، وترددت أصداء انفجارات الصواريخ في معظم مناطق النبطية وإقليم التفاح. وكذلك استهدف الطيران الإسرائيلي منطقة وادي حسن عند أطراف بلدة مجدل زون. وفي شرق لبنان ذكرت الوكالة أن الطيران الإسرائيلي شن غارة على جرود بلدة بوداي في محافظة بعلبك الهرمل، دون مزيد من التفاصيل. كما واصل الجيش الإسرائيلي اعتداءاته اليوم الجمعة، إذ استهدفت طائراته غرفاً جاهزة عند أطراف دير انطار، وبلدة شمع قضاء صور، كما ألقت مسيّراته قنبلة على بلدة عيتا الشعب قضاء بنت جبيل جنوبي لبنان من دون وقوع إصابات. يأتي ذلك، في حين تواصل إسرائيل انتهاكها لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ أواخر العام الماضي، وتنفذ هجمات يومية في جنوب لبنان، كما تواصل احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ارتكبت إسرائيل أكثر من 3 آلاف خرق له.

تقرير إسرائيلي: "حزب الله" لم يُسحق... هل تمتلك إسرائيل الصبر الاستراتيجي والدولة اللبنانية الإرادة لنزع سلاحه؟
تقرير إسرائيلي: "حزب الله" لم يُسحق... هل تمتلك إسرائيل الصبر الاستراتيجي والدولة اللبنانية الإرادة لنزع سلاحه؟

المركزية

timeمنذ 8 ساعات

  • المركزية

تقرير إسرائيلي: "حزب الله" لم يُسحق... هل تمتلك إسرائيل الصبر الاستراتيجي والدولة اللبنانية الإرادة لنزع سلاحه؟

نشر معهد "ألما" الإسرائيلي للدراسات الأمنية تقريراً مفصّلاً عن "حزب الله" في لبنان، حلل فيه وضع الحزب بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، مركزاً على وضعية الحزب العسكرية في الوقت الراهن، ويستكشف ما إذا كانت هناك فرصة تاريخية متاحة الآن لنزع سلاحه. التقرير لا يقدم "خطة اجتثاث" محددة، بل يحدد مجموعة شروط مواتية، يمكن أن تجعل هذه اللحظة "فرصة تاريخية" لتقويض حزب الله، إذا تم استغلالها من قبل إسرائيل و/أو الدولة اللبنانية، وفق ما ذكر موقع "الخنادق" المعني بالدراسات الإستراتيجية. وشدد التقرير على أن الاجتثاث الكامل يظل صعب التحقيق بسبب الطبيعة الأيديولوجية والعقائدية للحزب، معتبراً أن "المقاومة المسلحة لدى حزب الله ليست وسيلة، بل هوية" مضيفاً أن "حزب الله باقٍ، إذ لا تزال أيديولوجية حزب الله ودوافعه المتمثلة في المقاومة"والسعي لتدمير إسرائيل قائمة. حتى وقت كتابة هذه السطور، يبدو أن مختلف وحدات حزب الله تعيد بناء خططها العملياتية، بل إن بعضها يُجهّز البنية التحتية اللازمة لتنفيذ أنشطة إرهابية ضد إسرائيل في لبنان وحتى خارجه". ومشيراً بأن الشرف والكبرياء يكادا أن يكونا كل شيء بالنسبة لحزب الله". ويلقي التقرير الضوء على الدعم الإيراني لحزب الله بعد الحرب، فيقول: "يساعد الإيرانيون حزب الله في إجراء تعديلات وتغييرات على هيكل المنظمة ومؤسساتها الاقتصادية بهدف خفض النفقات وزيادة الكفاءة". وعن مستقبل الحزب، يشدد التقرير بأن "الإيرانيين وحزب الله سيُعيدان حساباتهم، ومن المرجح أن يتكيفوا ويتأقلموا مع الوضع الجديد"، وأردف: "لا يزال التركيز قائماً حتى اليوم على الإنتاج الذاتي للأسلحة لسد الفجوة الناتجة عن تدمير الأسلحة خلال الحرب وقطع الطريق بشكل كبير على الممر عبر سوريا". ويعتبر التقرير أنّ "الأمر هو مسألة وقت فقط قبل أن تعود وحدة الرضوان إلى جاهزيتها العملياتية"، مؤكداً "عزم حزب الله على تجديد وإعادة بناء ترسانته الصاروخية". أما بالنسبة للقدرات العسكرية، يؤكد التقرير بأن "الترسانة المتبقية في أيدي حزب الله، يمكن أن تسمح له بإدارة اقتصاد الذخيرة وتنفيذ عشرات عمليات الإطلاق يومياً لمدة عام تقريباً، بافتراض أنه لا يزال يمتلك عدداً كافياً من منصات الإطلاق التشغيلية". ويضيف: "في ما يتعلق بالأنفاق، فإننا نقدّر أنه لا يزال هناك بنية تحتية كبيرة من الأنفاق التكتيكية (الإقليمية) والبنية التحتية تحت الأرض والأنفاق الاستراتيجية التي لم تتضرر". ولا يدعو التقرير إلى ضربة قاضية تنهي حزب الله بل إلى صراع طويل الأمد، من خلال الاستنزاف المادي والمعنوي، في حين أن السؤال الجوهري كما يطرحه التقرير هو: "هل لدى إسرائيل القدرة على الصبر الاستراتيجي؟". ويختم بالقول: "لقد وجهت إسرائيل ضربةً قاسيةً لحزب الله، لكنها لم تسحقه. إسرائيل في صراعٍ مستمر ضد عدوٍّ متجذرٍ في الأيديولوجيات، صبور، وأحيانًا مُحنّك، مدعومٍ من الإيرانيين. لذلك، لا ينبغي أن نتساءل إن كانت هناك فرصة تاريخية للتخلص من حزب الله، مع التركيز على قوته العسكرية ونزع سلاحه، بل ينبغي أن نتساءل إن كانت إسرائيل تمتلك القدرة الاستراتيجية اللازمة لمواصلة إضعافه بثبات حتى يفقد أهميته، وإن كانت الدولة اللبنانية تمتلك الإرادة والقدرة اللازمتين لمواجهة حزب الله".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store