بلدية مركز شري تُفعّل مبادرة "امش 30" لتعزيز ثقافة المشي
فعّلت بلدية مركز شري التابعة لأمانة منطقة القصيم ، مبادرة "امش 30"، يوم الخميس 24 أبريل 2025م، وذلك في حديقة البلدية، بالتعاون مع مركز صحي شري، ومدارس البنين، ومجمع تعليم البنات بمركز شري، بمشاركة 2061 مشاركاً من مختلف فئات المجتمع، مما يسهم في رفع مستوى الوعي الصحي وتحفيز المجتمع على تبني السلوكيات الإيجابية، ضمن جهود البلدية الرامية إلى تعزيز نمط الحياة الصحي، ونشر ثقافة المشي كأحد مستهدفات برنامج جودة الحياة، أحد برامج رؤية المملكة 2030 .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
وزير الصحة: 20% من المصابين بالسكري لا يعلمون.. فيديو
أكد وزير الصحة فهد الجلاجل، أن 20 % من المصابين بالسكري، لا يعلمون بإصابتهم بالسكري. وقال وزير الصحة، خلال فعالية 'امش 30' في إحدى وجهاتها الرئيسية الجديدة وهي 'المسار الرياضي' في الرياض: 'المشي لمدة 30 دقيقة في اليوم يعزز الصحة وبالأخص يكافح الأمراض المزمنة ومنها خفض احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية بنسبة 30% وخفض السكتات الدماغية بنسبة 40% كما يحسن جودة الصحة وجودة الحياة والسعادة لدى الشخص'. وأضاف: 'وبالنسبة لنا في الصحة نرى انعكاس ذلك في زيادة متوسط عمر الإنسان وفي انخفاض الوفيات الناتجة من الأمراض غير المعدية، فقد انخفضت النسبة في ذلك لأكثر من 40%، وهذا كل النتائج الحمد لله مبشرة لوصولنا المستهدف بعون الله وهو عمر 80 سنة بصحة وعافية، وزيادة النشاط البدني الذي يمارسه المواطن في خلال أسبوع 150 دقيقة، وقد ارتفعت هذه النسبة من 48% وصولا إلى 58% وإن شاء الله نحقق أرقاماً أعلى بعون الله'.


مجلة سيدتي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
وزير الصحة فهد الجلاجل: الصحة وجودة الحياة من ركائز رؤية السعودية 2030
بخطى ثابتة سارت المملكة العربية السعودية باتجاه تحقيق مستهدفات رؤية 2030 ، مستفيدة من عدد من البرامج والإصلاحات والمبادرات والفعاليات المجتمعية والممارسات الصحية التي تكاملت فيها جميع القطاعات. هذا التكامل وصفه وزير الصحة فهد الجلاجل في حوار خاص لـ "سيدتي" بميزة من ميزات الرؤية الطموحة. حديثنا مع الوزير أتى إثر افتتاحه لفعالية "امش 30" في إحدى وجهاتها الرئيسية الجديدة وهي "المسار الرياضي" في الرياض، مشيراً إلى أهمية اختيار هذا الموقع، بما يشكل تكامل للمساعي والجهود الرامية لتحقيق التحول الصحي الذي يأتي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. هذه الفعالية التي تنظمها وزارة الصحة السعودية سنوياً، استقطبت خلال هذا العام أكثر من 200 ألف مشارك في مواقع مختلفة حول المملكة، بما يمثل ضعف المشاركين في المواسم السابقة، ليأتي هذا كتأكيد على أهمية هذا النوع من المبادرات في تحفيز الناس على ممارسة النشاط البدني والاهتمام بالصحة وجودة الحياة. الأرقام تتضاعف بعد مسيرة امتدت لثلاثين دقيقة على مسار المشاة في وجهة "البرومينيد" إحدى وجهات " المسار الرياضي"، وصل وزير الصحة مع المشاركين إلى الخط المحدد لنهاية المسيرة ليقوم بأخذ صورة جماعية معهم. وبدا الوزير سعيداً بما حققته هذه النسخة من نتائج، وعن ذلك قال لنا: ""امش 30" في موسمها الخامس تعتبر ركيزة من ركائز التحول الصحي وجودة الحياة وزيادة النشاط البدني، في هذا الموسم وصلنا لعدد قياسي وهو 200,000 مشارك في الموسم الخامس، وأنا سعيد حقيقة بهذه المشاركة العالية جدًا من جميع مناطق المملكة في هذا الموسم، وأشكر أصحاب السمو أمراء المناطق على دعمهم للمبادرة". وأضاف: "الحمد لله التفاعل المجتمعي ضعف ما كان عليه السنة الماضية وكل موسم نرى الأرقام تتضاعف وزيادة أيضاً النشاط البدني والوعي ليس فقط في "امش 30" بل نرى أيضًا انعكاسها في المشي في المولات الصحية وفي زيادة الاشتراكات في الأندية الصحية، وفي أعداد الذين يمشون في جميع المسارات، في الكورنيش وفي المسار الرياضي وفي الحدائق". وتحدث الجلاجل عن أهمية تضافر الجهود لإنجاح هذا النوع من المبادرات قائلاً: "أهم ميزة في رؤية المملكة 2030 هي تكامل جميع القطاعات، فنرى اليوم في المسار الرياضي تكامل جهات متعددة من الصحة، وأمانة منطقة الرياض، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والمسار الرياضي والمرور، وغيرها من الجهات، وكلها في خدمة مستهدفات رؤية 2030، ولعل من أهمها زيادة متوسط- عمر الإنسان لـ 80 عاماً، وهذا المشروع سيؤدي إلى ذلك وكذلك زيادة النشاط البدني". نقطة مفصلية في حراك المجتمع نوه وزير الصحة فهد الجلاجل بأهمية مشروع "المسار الرياضي" بالنسبة لمدينة الرياض معتبراً أنه "أحد أهم المشاريع التي تجسد رؤية المملكة 2030 في المجتمع الحيوي"، وأضاف: "نرى اليوم بعد مرور شهر تقريباً على الافتتاح كيف أن الجميع يأتون إلى هنا للمشي وممارسة الرياضة وكل المسارات والأماكن مهيأة بشكل جيد وهناك خيارات متنوعة لمجالات رياضية متعددة منها ركوب الدراجة ومنها المشي والجري، وأيضا الجزء الآخر المفتتح منه في شرق الرياض، في منتزه الرمال، هذا المنتزه أيضًا متميز جداً بالأمور المتاحة له".. وأشار الوزير إلى أن "المسار يعتبر نقطة مفصلية في حراك المجتمع في مدينة الرياض وسيكون ممتداً من غرب إلى شرق الرياض وله امتداد أيضاً إلى الشمال في الشرق ولها امتدادات إلى الجنوب في غرب الرياض، وستأتي حديقة الملك سلمان أيضاً لتكمل ذلك بشكل جيد". تعرفوا أكثر على المسار الرياضي.. متنفس بيئي ورياضي وثقافي على امتداد مدينة الرياض وسيدتي ترصد انطباعات زواره صحة أفضل في 30 دقيقة وجه الوزير من خلال حديثه معنا رسالة مهمة حول أهمية النشاط البدني قائلاً: "زيادة النشاط البدني هي إحدى أدوات الوقاية، وهي موجودة في رؤية 2030 وضمنت في التقرير الذي نشر بالأمس، تقرير رؤية السعودية 2030. فالمشي لمدة 30 دقيقة في اليوم يعزز الصحة وبالأخص يكافح الأمراض المزمنة ومنها خفض احتمالية الإصابة بالجلطات القلبية بنسبة 30% وخفض السكتات الدماغية بنسبة 40% كما يحسن جودة الصحة وجودة الحياة والسعادة لدى الشخص، وبالنسبة لنا في الصحة نرى انعكاس ذلك في زيادة متوسط عمر الإنسان وفي انخفاض الوفيات الناتجة من الأمراض غير المعدية، فقد انخفضت النسبة في ذلك لأكثر من 40%، وهذا كل النتائج الحمد لله مبشرة لوصولنا المستهدف بعون الله وهو عمر 80 سنة بصحة وعافية، وزيادة النشاط البدني الذي يمارسه المواطن في خلال أسبوع 150 دقيقة، وقد ارتفعت هذه النسبة من 48% وصولا إلى 58% وإن شاء الله نحقق أرقاماً أعلى بعون الله". وكان لا بد لنا ان نسأل الوزير عن استعدادات الوزارة لفصل الصيف والإرشادات التي تحب توجيهها للناس حول ذلك فأجابنا: "وزارة الصحة نسقت مع المولات التجارية في مبادرة المولات التجارية الصحية وتم توفير مسارات للمشي في أماكن مكيفة بالإضافة إلى المشي في المساء حيث تكون درجة الحرارة منخفضة، ونوصي بشرب الماء واستخدام الأماكن المظللة". فخورون بالإنجازات المحققة خلال الفعالية كان لنا حوار أيضاً مع د. عبدالله القويزاني، الرئيس التنفيذي لهيئة الصحة العامة "وقاية"، الذي أشار في بداية حديثه إلى أهمية نتائج تقرير رؤية السعودية 2030 قائلاً: "فخورون جدًا بهذه الإنجازات التي استعرضها تقرير رؤية المملكة 2030 حيث حققت الكثير من المستهدفات قبل الوصول إلى 2030، ومنها المستهدفات الصحية مثل الوصول إلى متوسط عمر الإنسان 78.8". واعتبر الدكتور أن فعالية "امش 30" تعد فعالية مهمة لرفع الوعي المجتمعي بخصوص النشاط البدني والمشي كوسيلة أساسية للوقاية من الأمراض وتخفيف وتقليل عوامل الخطر المسببة للأمراض المزمنة كالضغط والسكري والسمنة". وتوجه القويزاني ببعض الإرشادات حول ممارسة الرياضة خلال فصل الصيف قائلاً: "من المهم أن يتم الاستمرار في ممارسة الرياضة بشكل كبير، ولله الحمد المملكة تزخر بالكثير من الأماكن المكيفة الباردة حيث يستطيع الشخص ممارسة هواياته الرياضية وكذلك في الأماكن المغطاة والمظللة، حيث يمكن للشخص أن يقوم بعمليات الإحماء وعمل الرياضة بحدود استطاعته وقدرته، كذلك شرب الكثير من المياه وتجنب التعرض للشمس بشكل كبير وعدم إجهاد النفس أكثر من اللازم مع أخذ النصيحة الطبية في حال وجود أي أمراض. الأرقام تثبت التفاعل من جهته قال وليد الحربي مدير عام الإدارة العامة للإعلام بوزارة الصحة أن: "فعالية "امش 30" هي فعالية تتكرر سنوياً، وهذا الموسم الخامس لها، هدفها الرئيسي ينبع من أن وزارة الصحة دائماً حريصة على نمط الحياة النشط وتعزز دائمًا مفهوم الوقاية وتوصي به، حتى الأطباء في العيادات دائماً ما يوصون المجتمع بممارسة الرياضة ، من هذا المنطلق وجدت وزارة الصحة إنه لا بد لها أن تقوم بفعالية وتدعو المجتمع أن يشارك في هذه الفعالية ويجرب نمط الحياة النشط بالمشي 30 دقيقة، لكن الأهم أن يستمر في هذا النمط". وأضاف: "نحن نعرف أن المشي لمدة 30 دقيقة أو نمط الحياة النشط يقي من أمراض القلب والسكري بنسبة 30% ويؤخر أمراض الشيخوخة ويقي منها، وكل هذه فوائد المشي سواء كان في فعالية "امش 30" أو بشكل يومي وذاتي". وأشار الحربي إلى أنه "بالنسبة لتفاعل الناس مع الفعالية في المسار الرياضي، فالأرقام هي اللي تثبت التفاعل نحن عندنا أكثر من 200,000 مشارك حول المملكة، نتكلم عن أكثر من 120 موقعًا في مدن ومحافظات مختلفة حول المملكة تقوم بهذه الفعالية في هذا الوقت". لقطات من الحدث:


المناطق السعودية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- المناطق السعودية
المعهد الملكي للفنون التقليدية الشريك الثقافي في فعالية 'امش30'
المناطق_واس شارك المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) شريكًا ثقافيًّا في فعالية 'امش30' بنسختها الخامسة التي نظمتها وزارة الصحة في مختلف مناطق ومحافظات المملكة؛ بهدف رفع الوعي العام بالصحة، والتعريف بفوائد المشي الوقائية والعلاجية، وذلك يوم السبت الماضي. وتتمثل مشاركة 'وِرث' من خلال تصميم وتنفيذ في القميص الرسميّ الذي يرتديه المُشاة، إذ يتزيّن بنقوش تقليديّة لمُختلف مناطق المملكة، وتضم نقوش فن البناء التقليدي بالطين، وفن الأبواب النجدية، وفن السدو، إضافة إلى نقوش فن القط العسيري، وفن البناء التقليدي الروشان، وذلك للتعريف بالفنون التقليديّة السعودية، ورفع الوعي بها تزامنًا مع عام الحرف اليدوية 2025. ولاقى هذا التفعيل تفاعلًا واسعًا وسط حضور جماهيري كبير من مختلف فئات المجتمع بين المواطنين والمقيمين، إذ لم تقتصر مشاركة (وِرث) على القميص الرسميّ فحسب، بل امتدت إلى حقيبة المشي والأدوات المصاحبة، حاملةً معها نقوش الفنون التقليدية في كل خطوة في هذه المُبادرة، وصولًا لممارساتهم اليومية. يذكر أن المعهد الملكي للفنون التقليديّة (ورث)، يعدّ جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين وذوي الريادة في مجالات الفنون التقليديّة، والمساهمة في الحفاظ على أصولها ودعم القدرات والمواهب الوطنية والممارسين لها، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.