
أثرياء العملات الرقمية في 2025.. أغنى 8 مليارديرات بعالم الكريبتو
رغم التهديدات الأمنية التي تطارد بعض روّاد العملات الرقمية، يواصل آخرون في أنحاء العالم جني الثروات من عالم الكريبتو المتقلّب والمثير.
فمن هم هؤلاء المليارديرات الذين استطاعوا تحويل العملات الافتراضية إلى إمبراطوريات مالية؟ إليك قائمة بأغنى 8 شخصيات في عالم العملات الرقمية لعام 2025، وفقًا لتقرير صحيفة "ذا سافولك نيوز"، مع ثروات تُقدَّر بالمليارات.
ومع تزايد الاهتمام العالمي بأسواق العملات الرقمية وتقلباتها الحادّة، يحقّق عدد متنامٍ من المستثمرين أرباحًا ضخمة من هذا المجال الديناميكي، بحسب شبكة "سي نيوز" الإخبارية الفرنسية.
في ما يلي قائمة بأغنى 8 شخصيات في العالم في مجال العملات الرقمية لعام 2025:
ماثيو روزساك – 1.25 مليار يورو
مستثمر أمريكي بارز في مجال رأس المال الاستثماري، يمتلك أكثر من 1.25 مليار يورو في أصول رقمية. وهو المؤسس الشريك ورئيس شركة Bloq، وهي شركة ناشئة متخصصة في تكنولوجيا البلوكشين. يُعد من أوائل المستثمرين في العملات الرقمية، حيث بدأ استثماراته مع عملة الإيثريوم وBNB الخاصة بمنصة Binance.
فريد إيرسام – 2.14 مليار يورو
شارك في تأسيس شركة Paradigm، وهي شركة استثمارية متخصصة في العملات الرقمية، كما كان من المؤسسين الأوائل لمنصة Coinbase، إحدى أكبر منصات تداول العملات الرقمية في الولايات المتحدة. يُقدَّر إجمالي ثروته بأكثر من ملياري يورو، معظمها مخزّنة على منصته الخاصة.
جيد ماكاليب – 2.60 مليار يورو
أحد الروّاد الأوائل في مجال الكريبتو، أسّس منصة Mt. Gox عام 2010، وهي أول منصة لتبادل العملات المشفّرة، ثم شارك لاحقًا في تأسيس مشروع Ripple بالتعاون مع كريس لارسن.
مايكل سايلور – 6.80 مليار يورو
رجل أعمال أمريكي ورئيس شركة MicroStrategy، وقد أعلن في 2021 عن امتلاكه أكثر من 17,700 بيتكوين، اشتراها مقابل 156 مليون يورو تقريبًا. اليوم تُقدَّر ثروته الرقمية بحوالي 6.8 مليار يورو.
براين أرمسترونغ – 7 مليارات يورو
شارك في تأسيس Coinbase إلى جانب فريد إيرسام، ويُعرف بمشاركته الفاعلة في الساحة السياسية، حيث سعى إلى الضغط على إدارة ترامب لتنظيم استخدام العملات الرقمية بشكل أكثر وضوحًا. تبلغ ثروته الرقمية نحو 7 مليارات يورو.
كريس لارسن – 7.32 مليارات يورو
مؤسس العديد من الشركات في مجال العملات الرقمية، من بينها منصة e-Loan للتمويل من نظير إلى نظير. تبلغ ثروته أكثر من 7.3 مليارات يورو، ويُعد أحد أعمدة عالم الكريبتو.
جيانكارلو ديفازيني – 20 مليار يورو
رجل أعمال إيطالي، شارك في تأسيس شركة Tether Limited التي أطلقت العملة المستقرة الشهيرة Tether. يملك حوالي 47% من أسهم الشركة، ويشغل أيضًا منصب المدير المالي لمنصة Bitfinex.
تشانغبينغ زاو "CZ" – 55.90 مليار يورو
أغنى رجل في عالم العملات الرقمية. هو المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة Binance، أكبر منصة تداول عملات مشفّرة في العالم. بين عامي 2021 و2022، قفزت ثروته من 1.5 مليار إلى ما يقارب 58 مليار يورو، في نمو مذهل يؤكّد هيمنته على هذا القطاع.
aXA6IDQ2LjIwMy4xMi42MSA=
جزيرة ام اند امز
NO

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
صدمة الطاقة الخضراء.. خطة ماكرون لمليون مضخة حرارية تنهار
بينما كانت الحكومة الفرنسية تراهن على مضخات الحرارة كحجر زاوية في تحولها البيئي، يأتي الإعلان المفاجئ عن تسريح مئات الموظفين في شركة رائدة ليكشف هشاشة هذا الرهان. فبعد عام من وعد إيمانويل ماكرون بإنتاج مليون مضخة حرارية "صنع في فرنسا"، يخيّم الشك على قدرة البلاد في تحقيق هذا الطموح، وسط انهيار السوق وتراجع الاستثمارات. وأعلنت شركة التدفئة الفرنسية، أنها تفكر في إلغاء نحو 370 وظيفة في فرنسا في إطار عملية إعادة هيكلة تهدف إلى إنقاذ نشاط فرعها الفرنسي الذي تكبّد "خسائر فادحة"، بحسب محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية. ضربة قوية لقطاع إنتاج مضخات الحرارة الفرنسي فقد أعلنت شركة BDR Thermea، أنها تدرس تسريح ما لا يقل عن 370 موظفًا ضمن خطة لإعادة تنظيم تهدف إلى إنقاذ نشاط فرعها الفرنسي الذي يمر بـ"وضعية مقلقة للغاية". المجموعة، التي توظف نحو 7 آلاف شخص حول العالم، كشفت أمام لجانها الاجتماعية والاقتصادية الأوروبية والفرنسية عن خطة استراتيجية تهدف إلى معالجة الوضع الحرج الذي يمر به فرعها في فرنسا. وتقضي الخطة بتقليص عدد مواقع الإنتاج "لتجميع الأنشطة على عدد أقل من المصانع"، وهو ما قد يؤدي إلى "وقف تدريجي للإنتاج في فرنسا خلال العامين المقبلين". ومن المنتظر أن يشمل الجزء الأكبر من التسريحات، أي حوالي 320 وظيفة، موقع ميرتسفيلر (في منطقة الراين الأسفل)، مهد العلامة التجارية التاريخية "دي ديتريش". كما تعتزم الشركة بيع موقعين لإنتاج المشعات، أحدهما في فرنسا بمدينة لا شارت سور لو لوار، مشيرة إلى أن "البحث عن مشترين محتملين قد بدأ بالفعل". منافسة متصاعدة واندماجات في السوق الأوروبية وتُعتبر مضخات الحرارة أحد أعمدة نشاط فرع الشركة في فرنسا، والذي تأثر بسياق اقتصادي معقد. تقول الشركة: "الحلول التقليدية للتدفئة فقدت تدريجياً جاذبيتها أو تم حظرها بسبب التغيرات التنظيمية"، موضحة أن القطاع استثمر بكثافة في تطوير مضخات الحرارة "الأكثر صداقة للبيئة وذات الإمكانيات الكبيرة". لكن تنفيذ التحول الطاقي لم يسر بالوتيرة المتوقعة. "وبسبب الظروف الاقتصادية الصعبة، انهار سوق مضخات الحرارة في فرنسا وأوروبا خلال السنوات الأخيرة"، تضيف الشركة. وقد صاحب هذا الانهيار تصاعد في حدة المنافسة، خصوصًا مع دخول شركات آسيوية جديدة إلى السوق، إلى جانب موجة من عمليات اندماج المجموعات الأوروبية، مما أدى إلى خفض الأسعار. اتهامات باستغلال الدعم العام أعرب إيريك بورزيك، الأمين العام لنقابة "Force Ouvrière" في منطقة الراين الأسفل، عن استيائه قائلاً: "هذه الشركة استفادت بطريقة غير مباشرة من الدعم العام عبر الإعفاءات الضريبية عندما طُلب من المواطنين الفرنسيين الاستثمار في مضخات الحرارة". وأضاف: "اليوم، تتخذ الدولة إجراءات تقشفية، ويدفع عمال موقع ميرتسفيلر الثمن مجددًا". خطة حكومية طموحة… لكنها متعثرة في 15 أبريل/نيسان 2024، كشف وزير الاقتصاد برونو لو مير والوزير المكلف بالصناعة والطاقة رولان ليسكور عن خطة لإنتاج مليون مضخة حرارة بحلول عام 2027. الهدف منها هو خفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 55% بحلول 2030 عبر تحفيز العرض المحلي وتشجيع استخدام هذه التكنولوجيا النظيفة. وحسب تقديرات نقابتي Uniclima وAfpac، يتطلب تحقيق هذا الهدف استثمار 5 مليارات يورو وتوظيف 50 ألف شخص حتى عام 2030. ولتحقيق ذلك، وضعت الحكومة خطة من ثمانية إجراءات، من أبرزها إنشاء مصانع جديدة بدعم من ائتمان ضريبي للاستثمار في الصناعة الخضراء (C3IV). كما شملت الخطة توجيه الطلب العام والمساعدات الحكومية نحو مضخات الحرارة ذات الأداء البيئي الأفضل، وتبسيط المعايير لتسهيل تركيب المضخات في المباني السكنية الجماعية، إلى جانب دعم تدريب الكوادر. الفرنسيون يفضلون الغلايات الغازية رغم كلفتها البعيدة المدى لكن الخطة لم تؤت ثمارها بعد. فقد تراجعت مبيعات مضخات الحرارة بنسبة 30% العام الماضي، بينما ارتفعت مبيعات الغلايات الغازية بنسبة 15%، وفقًا لاتحاد البناء الفرنسي. وبات هدف إنتاج مليون وحدة بحلول 2027 يبدو بعيد المنال، خاصة وأن فرنسا لم تنتج سوى 170 ألف مضخة حرارة في عام 2024. ويعود السبب الرئيسي إلى أن الغلايات الغازية أقل كلفة في البداية، على الرغم من أن مضخات الحرارة أكثر ربحية على المدى الطويل، لا سيما مع انخفاض أسعار الكهرباء بنسبة 15% في فبراير 2025، في مقابل ارتفاع أسعار الغاز وارتفاع ضريبة القيمة المضافة على الغلايات الغازية من 5.5% إلى 10%. أداة التدفئة الأنسب بيئياً واقتصادياً… لكنها ضحية للظرف الاقتصادي تلخص شركة Hello Watt المتخصصة في الطاقة الموضوع بقولها: "مضخة الحرارة هي وسيلة التدفئة الأكثر فاعلية من حيث البيئة والاقتصاد". رغم تكلفتها المبدئية العالية، فإنها توفّر على المدى البعيد بفضل كفاءتها العالية. وأضافت أن "مضخة الهواء-هواء تستهلك حوالي ثلاث مرات أقل من الكهرباء مقارنة بالرادياتور الكهربائي العادي لإنتاج نفس الكمية من الحرارة. أما مضخة الهواء-ماء، عند تركيبها بشكل مناسب، فتستهلك ثلاث مرات أقل من الطاقة مقارنة بالغلايات الغازية"، تضيف الشركة. ومع ذلك، فإن انخفاض المبيعات يعود أساساً إلى أسباب ظرفية. فبعد جائحة كوفيد، أولويات الأسر الفرنسية تغيرت، وأصبحت الأولوية للإنفاق الأساسي في ظل التضخم. ويأمل القطاع في أن يُعيد انتعاش سوق العقارات بعض الزخم لمبيعاته المتعثرة. aXA6IDgyLjI3LjIyOS41MCA= جزيرة ام اند امز FR


البوابة
منذ 11 ساعات
- البوابة
وفد وزارة التخطيط يتفقد مشروعات الشراكة بالإسكندرية
تفقد وفد وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عددًا من المشروعات بمحافظة الإسكندرية والتي تتم بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين مصر والاتحاد؛ فضلًا عن المشاركة بعدد من الفعاليات المنعقدة خلال الاحتفال بيوم أوروبا. وشارك في الزيارة السفيرة أنجلينا أيخهورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، وجويدو كلاري، مدير المركز الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي، وغيرهم من ممثلي الجهات المعنية. العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي ومن جانبها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عمق العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي مشيرة إلى التطور الذي شهدته الشراكة بين مصر والاتحاد الأوروبي والإعلان عن مسار ترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال القمة المصرية الأوروبية في مارس الماضي. وخلال الجولة، شارك وفد وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي في فعاليات اليوم الثاني من معسكر "EU - Egypt Waterpreneurs Bootcamp"، والذي عُقد بكلية الهندسة في جامعة الإسكندرية، تحت عنوان "Building the Business"، بحضور عدد من الخبراء والمستثمرين والمختصين في الابتكار وريادة الأعمال، والذي استهدف دعم وتمكين روّاد الأعمال الشباب في قطاع المياه من خلال تنمية قدراتهم على تطوير نماذج أعمال فعالة ومستدامة، وتعزيز جاهزيتهم لجذب الاستثمارات، بما يسهم في تعزيز الاقتصاد الأخضر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. الحوار الأوروبي حول المياه كما شارك وفد الوزارة بفعاليات الحوار الأوروبي حول المياه "EU WATER TALKS"، تحت عنوان "دعم إدارة دورة المشاريع – الأنشطة الممولة من الاتحاد الأوروبي في مجال المياه في مصر للفترة 2021-2027"، والذي ركز على فرص مشاركة القطاع الخاص في مشروعات معالجة مياه الصرف الصناعي في محافظة الإسكندرية، وذلك من خلال مائدة مستديرة متخصصة بعنوان: "فرص القطاع الخاص في مشروعات مياه الصرف الصحي في الإسكندرية"، وذلك بحضور ممثلي الاتحاد الأوروبي والجهات الحكومية والقطاع المصرفي المصري. وتوجه الوفد في زيارة ميدانية لمشروع "توسيع وتطوير محطة معالجة مياه الصرف الصحي الغربية بالإسكندرية"، وذلك بمشاركة وفد من الاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي (EIB)، ضم السيدة أنجلينا آيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى جمهورية مصر العربية، والسيد جيدو كلاري، رئيس المكتب الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي في القاهرة، إلى جانب عدد من المسؤولين من الجهات المصرية المعنية وعلى رأسها وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية والجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحي، المستفيد والمنفذ الرئيسي للمشروع. المرحلة الأولى من مشروع خط سكة حديد أبو قير كما توجه وفد مشترك من الوزارة والاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي لتفقد المرحلة الأولى من مشروع خط سكة حديد أبو قير، والذي يمثل أحد أكبر مشروعات النقل الجماعي المستدام في محافظة الإسكندرية، ويهدف المشروع، الذي يمتد على مسافة 22 كيلومتراً ويضم 20 محطة، إلى ربط وسط مدينة الإسكندرية بمدينة أبو قير شمال شرق المحافظة، وذلك بتمويل إجمالي يبلغ نحو 1.5 مليار يورو، من بنك الاستثمار الأوروبي، البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، والوكالة الفرنسية للتنمية، والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، حيث يهدف المشروع إلى تحسين البيئة المعيشية لسكان الإسكندرية، وتسهيل الوصول إلى فرص العمل والخدمات، وتعزيز الكفاءة الاقتصادية من خلال توفير وسيلة نقل آمنة وموثوقة وفعالة.


Sport360
منذ 13 ساعات
- Sport360
فيرتز يسهل انتقال لويس دياز إلى برشلونة
سبورت 360- سيتفتح نجاح نادي ليفربول في التعاقد مع فلوريان فيرتز لاعب نادي باير ليفركوزن، الباب أمام رحيل الدولي الكولومبي لويس دياز جناح الريدز، الذي سيكون خارج التشكيلة الأساسية حال وصول الألماني. ليفربول يحدد سعر بيع لويس دياز ويراقب مسئولو نادي برشلونة ، الوضع عن كثب، إذ أن إمكانية التعاقد مع دياز ستتزايد بشكل كبير إذا تمت صفقة انتقال فيرتز إلى ليفربول، خلال فترة الانتقالات الصيفية المُقبلة. وطلب فيرتز مهلة 10 أيام لاتخاذ قراره، بينما إدارة ليفركوزن تُفضّل بيعه إلى الدوري الإنجليزي على حساب البوندسليجا، حتى لا يعزز منافسيها في ظل رغبة بايرن ميونخ في ضمه. وفي حال لم يُحسم ملف فيرتز، قد يتحوّل ليفربول إلى البرازيلي رودريجو لاعب ريال مدريد كخطة بديلة، علما بأن نادي ليفربول حدد سعر لويس دياز بـ 85 مليون يورو. ويرى برشلونة في لويس دياز الهدف الأول لدعم الهجوم هذا الصيف، رغم تعقيدات الصفقة بسبب ارتباطه بنادٍ كبير كليفربول الذي تُوِّج بالبريميرليج مؤخرًا. ويتفق ديكو المدير الرياضي، والألماني هانزي فليك المدير الفني، وخوان لابورتا رئيس النادي، على ضرورة إتمام الصفقة لكن الأولوية حاليًا تبقى لتجديد عقود الركائز، رافينيا، ثم دي يونج وأخيرًا لامين يامال بعد 13 يوليو.