أتلتيكو مدريد يتصدر قائمة ذهبية في مونديال الأندية 2025
عمون- يخوض أتلتيكو مدريد بطولة كأس العالم للأندية المقبلة وهو النادي الذي يضم أكبر عدد من اللاعبين المتوجين بلقب كأس العالم مع منتخبات بلادهم، حيث يشارك في صفوفه ستة لاعبين سبق لهم رفع الكأس الأغلى في عالم كرة القدم.
ويشارك في البطولة 26 لاعبًا سبق لهم التتويج بكأس العالم، يتقدمهم لاعبو أتلتيكو مدريد، الذين يمثلون النسبة الأكبر. ويضم الفريق أربعة نجوم أرجنتينيين توجوا باللقب في مونديال قطر 2022، وهم: جوليان ألفاريز، ناويل مولينا، رودريجو دي بول، وأنخيل كوريا. كما يضم الفرنسيين أنطوان جريزمان وتوماس ليمار، الفائزين بلقب كأس العالم 2018 في روسيا.
ويأتي نادي ريفر بليت في المركز الثاني من حيث عدد اللاعبين المتوجين بكأس العالم، حيث يضم أربعة أبطال عالميين.
وتنطلق بطولة كأس العالم للأندية يوم السبت المقبل في مدينة ميامي الأمريكية، حيث تفتتح المنافسات بمباراة بين إنتر ميامي الأمريكي والأهلي المصري.
كورة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
انتصار "تاريخي" .. السنغال تحقق أول فوز إفريقي على إنجلترا
سرايا - تألق منتخب السنغال وحقق فوزا تاريخيا على نظيره الإنجليزي بنتيجة 3-2، بمباراة ودية جمعتهما في نوتنغهام الثلاثاء. وقدم منتخب إنجلترا أداء باهتا آخر بقيادة مدربه توماس توخيل، وهذه المرة كانت النتيجة صادمة إذ تلقى هزيمته الأولى في رابع مباراة له مع المدرب الألماني. وبذلك تلقى المنتخب الإنجليزي خسارته الأولى أمام منتخب إفريقي. وباستثناء مباراة الجولة الثانية من التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى مونديال 2026 حين تغلبوا على لاتفيا 3-0 في 24 مارس، لم يقدم الإنجليز أداء مقنعا بقيادة خليفة غاريث ساوثغيت. وافتتح هاري كين التسجيل لبلاده في الدقيقة السابعة، بعدما تابع تسديدة زميله أنتوني غوردون صدها الحارس السنغالي إدوار مندي. لكن السنغال، المتعادلة وديا مع إيرلندا 1-1 قبل 4 أيام في دبلن، أدركت التعادل قبيل نهاية الشوط الأول بواسطة إسماعيلا سار، بعد تمريرة من نيكولاس جاكسون إثر خطأ دفاعي من كايل وولكر (40). وفي بداية الشوط الثاني، وجدت إنجلترا نفسها متخلفة بهدف لحبيب ديارا من زاوية صعبة، بعد تمريرة من خاليدو كوليبالي (62). وتأكدت هزيمة صاحب الضيافة بتلقيه هدفا ثالثا في الوقت بدل الضائع، عبر البديل شيخ سابالي إثر هجمة مرتدة (2+90). وثأر منتخب "أسود التيرانغا" من خسارته مباراته الوحيدة السابقة مع إنجلترا، وكانت بثلاثية نظيفة في ثمن نهائي مونديال قطر 2022.


جو 24
منذ 13 ساعات
- جو 24
كاميرات الحكام بكأس العالم للأندية.. شعار كبير والواقع مرير
جو 24 : من المقرر أن يرتدي الحكام في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم كاميرات على مستوى العين، في خطوة تهدف إلى تمكين الجماهير من رؤية ما يراه الحكام خلال مجريات المباراة، ولكن ليس هذا الذي سيحصل. وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن هذه التقنية الجديدة ستطبق في بطولتها الموسعة الجديدة، والتي تنطلق في ميامي فجر الأحد بتوقيت مكة المكرمة. ويبدو أن الهدف من هذه التكنولوجيا هو تحسين تجربة المشاهدين على التلفاز أكثر من تحسين أداء التحكيم أو تطوير اللعبة نفسها. وعلى سبيل المثال، ستعرض فقط اللقطات "غير المثيرة للجدل" خلال المباراة. ولم يوضح فيفا ما المقصود تحديدا بذلك، لكن لا يتوقع عرض لقطات لأهداف مشكوك في صحتها أو حالات طرد محتملة ضمن هذه المشاهد. وستكون الكاميرا مرتبطة بسماعة الحكم. التحقق قبل العرض وقال بيرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي: "إنها تجربة. ماذا سيحدث في المستقبل؟ سنرى". وأضاف أنه "قلنا إننا نريد تقديم تجربة جديدة لمشاهدي التلفاز. نريد أن نظهر شيئا، دعونا نقول مسليا. لا أعتقد أننا بحاجة دائما إلى التفكير في اللقطات المثيرة للجدل أو التي تحتمل جدلا على أرض الملعب". وسيتحقق من اللقطات قبل بثها، بدلا من عرضها مباشرة. وذكر فيفا أن زاوية كاميرا الحكم يمكن استخدامها لعرض لقطات فريدة للأهداف المسجلة وتقديم زوايا مختلفة للعبة لا تستطيع الكاميرات التقليدية التقاطها. ولكن إذا اقتصر استخدامها على ذلك فقط، سيبدو الأمر كفرصة ضائعة، خاصة في ظل اعتماد كرة القدم المتزايد على التكنولوجيا لتحسين دقة وشفافية القرارات التحكيمية. وهناك تقنية جديدة ستشهدها بطولة كأس العالم للأندية، التي تقام لمدة شهر في أميركا وتضم 32 فريقا، وهي مشاهدة اللقطات التي يتم مراجعتها من قبل حكم الفيديو المساعد (فار) للمرة الأولى على الشاشات الكبرى داخل الملعب. نظريا، ستحمل الكاميرا الجديدة الحكام المزيد من المسؤولية عن قراراتهم، من خلال تمكين الجماهير من رؤية ما يراه الحكم بالضبط قبل اتخاذ أي قرار. ولكن لم يتضح حتى الآن إلى أي مدى ستستخدم هذه الكاميرا بالفعل في دعم تقنية حكم الفيديو المساعد أو ما إذا كانت ستعتمد ضمن الأدوات الرسمية لمراجعة القرارات التحكيمية. وقال كولينا إن اللقطات ستكون متاحة لحكم الفيديو المساعد، إلا أنه شكك في مدى فائدتها الفعلية في مثل هذه الحالات. وأضاف "بصراحة، هل يمكن لكاميرا مثبتة بجانب عين الحكم أن ترى شيئا لا يمكن لعين الحكم رؤيته؟ أعتقد أن من الصعب تصديق هذا". وأشار إلى أن الهدف من التجربة هو "استكشاف ما إذا كانت زاوية الكاميرا الجديدة يمكن أن تحسن تجربة المشاهدة التلفزيونية وعبر الإنترنت من خلال عرض ما يراه الحكم". وأضاف أن الاختبارات سيتم استخدامها كإرشادات للاستخدام المستقبلي. وقال كولينا: "خطوة بخطوة. نحتاج إلى القيام بشيء جديد، وكلما كان أبسط كان أفضل". إهدار الوقت وأعلن فيفا أيضا عن حملة مشددة ضد إهدار الوقت من قبل حراس المرمى خلال منافسات كأس العالم للأندية. والقواعد السابقة تنص على أن حارس المرمى لا يمكنه الإمساك بالكرة لفترة أطول من 6 ثوان، ولكن كولينا قال إن هذه القاعدة كانت تتعرض للانتهاك بشكل دائم. ومد الحد الأقصى للإمساك بالكرة إلى 8 ثوان، ولكن الحكم سيكون أكثر صرامة في التنفيذ. ويقوم الحكم أيضا بالعد التنازلي من 5 ثوان باستخدام يده لإشارة الوقت المتبقي لحارس المرمى. وإذا احتفظ الحارس بالكرة لأكثر من 8 ثوان سيمنح الفريق الخصم ركلة ركنية بدلا من الركلة الحرة غير المباشرة، التي كانت العقوبة السابقة في مثل هذه الحالات. المصدر: وكالات تابعو الأردن 24 على


رؤيا
منذ 18 ساعات
- رؤيا
الاحتجاجات في الولايات المتحدة تثير تساؤلات حول جاهزيتها لاستضافة كأس العالم 2026
الفيفا تدعو لضبط الأوضاع في أمريكا لضمان احترام الحقوق والحفاظ على الجاهزية التنظيمية للبطولة سيف القواسمه - تشهد الولايات المتحدة موجة من الاحتجاجات في عدة مدن كبرى، أبرزها لوس أنجلوس ونيويورك، إثر تنفيذ السلطات الأمريكية مداهمات أمنية استهدفت مهاجرين غير نظاميين، ما أثار جدلاً واسعًا داخليًا وردود فعل دولية بشأن استعدادات البلاد لاستضافة بطولة كأس العالم 2026. تفاصيل الاحتجاجات والإجراءات الأمنية وبدأت الاحتجاجات في 6 حزيران /يونيو بعد تنفيذ مداهمات من قبل إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) في مناطق مثل حي Westlake في لوس أنجلوس، أسفرت عن اعتقال 44 شخصًا. تبع ذلك انتشار الاحتجاجات في أنحاء المدينة، حيث استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي لتفريق المتظاهرين، وأعلنت حالة الطوارئ في بعض المناطق. كما تم نشر حوالي 700 من مشاة البحرية و4 آلاف من الحرس الوطني في لوس أنجلوس، مع تفويضهم بتوقيف الأفراد حتى تتمكن السلطات من إجراء الاعتقالات اللازمة. ردود الفعل المحلية والاتحادية قوبل نشر القوات العسكرية بانتقادات شديدة من المسؤولين المحليين، بما في ذلك عمدة لوس أنجلوس كارين باس، التي أعلنت عن نيتها الاتصال بالرئيس ترامب لطلب وقف المداهمات والتركيز على التحضيرات لاستضافة كأس العالم 2026 . من جهته، وصف حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم نشر القوات بأنه 'هجوم على الديمقراطية'. تأثير الاحتجاجات على استعدادات كأس العالم 2026 مع اقتراب موعد انطلاق كأس العالم 2026، الذي سيُقام في الولايات المتحدة، كندا، والمكسيك، تزايدت المخاوف من تأثير هذه الاضطرابات على استعدادات البلاد لاستضافة الحدث. وأعربت منظمات حقوق الإنسان، مثل "هيومن رايتس ووتش"، عن قلقها من استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين، ودعت الفيفا إلى الضغط على السلطات الأمريكية لضمان احترام حقوق الإنسان أثناء البطولة. التداعيات الدولية على الصعيد الدولي، دعت الحكومة الصينية رعاياها إلى توخي الحذر وتجنب مناطق الاحتجاجات، في حين عبّرت دول أوروبية عن مخاوفها من تداعيات تأثير هذه الاحتجاجات على تأخير إصدار تأشيرات الدخول إلى الولايات المتحدة وتأثير ذلك على سفر الجماهير والفرق المشاركة في البطولة، حيث من المقرر أن تقام البطولة الدولية بعد أقل من عام. الدعوات إلى ضبط الأوضاع الداخلية وسط هذه التطورات، تتواصل الدعوات من قبل الفيفا والجهات المنظمة لضبط الأوضاع الداخلية بسرعة لضمان احترام الحقوق والحفاظ على الجاهزية التنظيمية للبطولة. وتؤكد هذه الدعوات على أهمية معالجة الأزمات الداخلية بما يضمن احترام القوانين والحفاظ على الجاهزية التنظيمية للبطولة. وأكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، في تصريحاته الشهر الماضي بعد لقائه بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ثقته الكبيرة بأن العالم سيُستقبل بحفاوة خلال بطولة كأس العالم 2026، وكذلك في بطولة كأس العالم للأندية التي ستُقام من 14 حزيران حتى 13 تموز من هذا العام. من جهتها، أكدت ألينا هوداك، رئيسة اللجنة المنظمة في مدينة ميامي، في حديث لوكالة "رويترز" أنها تواصلت مع السلك القنصلي المحلي لمعالجة أي مخاوف لديهم وتقديم الدعم اللازم لضمان سير الأمور بسلاسة خلال الحدث. وأضافت هوداك: "مسؤوليتي هي التأكد من جاهزية الفريق، وسلامة الوضع، والتنسيق اللوجستي مع جميع الأجهزة الأمنية، كما أننا بذلنا كل ما في وسعنا لضمان جاهزية نظام النقل العام للتعامل مع حجم الزوار المتوقع".