
لماذا لا تنشَط العلاقات الثقافية الجزائرية الإيطالية؟
في تقدير الملاحظين أن وزارة الثقافة الجزائرية لم تؤسس حتى الآن أرضية ملائمة لترسيخ الشراكة الثقافية والحضارية مع إيطاليا رغم وجود كثير من القواسم المشتركة العريقة بين البلدين بدءاً من عام 146 قبل الميلاد...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 15 دقائق
- الميادين
ترامب يعزّز الحرس الوطني في لوس أنجلوس.. وحاكم كاليفورنيا يتعهد بمقاضاته
أمر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب بإرسال ألفي عنصر إضافي من الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس للتصدّي للاحتجاجات الجارية في المدينة ضدّ إجراءاته لمكافحة الهجرة غير الشرعية، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية. وقال المتحدّث باسم "البنتاغون" شون بارنيل، في منشور على منصة "إكس"، إنّ "وزارة الدفاع بصدد تعبئة ألفي جندي إضافي من الحرس الوطني في كاليفورنيا، بناءً على أمر الرئيس، ليتمّ وضعهم في خدمة الدولة الفدرالية لدعم إدارة الهجرة والجمارك، وتمكين عناصر إنفاذ القانون الفدراليين من أداء واجباتهم بأمان". At the order of the President, the Department of Defense is mobilizing an additional 2,000 California National Guard to be called into federal service to support ICE & to enable federal law-enforcement officers to safely conduct their duties.وأتى إعلان "البنتاغون" بعيد إعلان الجيش الأميركي أنّه سينشر في لوس أنجلوس 700 عنصر من سلاح مشاة البحرية (المارينز). وقالت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية في بيان، إنّها عبّأت نحو "700 عنصر من مشاة البحرية" لكي يؤازروا وحدات الحرس الوطني التي انتشرت في المدينة بأمر من ترامب، للتصدّي للاحتجاجات العارمة على إجراءاته لمكافحة الهجرة غير الشرعية. وأوضحت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية أنّ العملية الجارية في لوس أنجلوس، والتي أُطلق عليها اسم "تاسك فورس 51"، تضمّ "ما يقرب من 2100 من عناصر الحرس الوطني" و"700 من المارينز في الخدمة الفعلية". وأكّد البيان أنّ هؤلاء جميعاً "تلقّوا تدريباً على تهدئة الأوضاع، وإدارة الحشود، وقواعد استخدام القوة". ويُعدّ نشر عسكريين في الخدمة الفعلية على الأراضي الأميركية قراراً استثنائياً، وقد أثار قلق المدافعين عن الحقوق المدنية. وندّد حاكم كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم بشدّة بقرار نشر عناصر المارينز في لوس أنجلوس، معتبراً أنّ هذه الخطوة تحقّق "الخيال المضطرب لرئيس ديكتاتوي". وكتب نيوسوم، في منشور على منصة "إكس"، إنّ "مشاة البحرية الأميركية خدموا بشرف عبر حروب متعدّدة دفاعاً عن الديمقراطية. لا ينبغي نشرهم على الأراضي الأميركية لمواجهة مواطنيهم لتحقيق خيال مضطرب لرئيس ديكتاتوري. هذا سلوك مناهض لأميركا". U.S. Marines serve a valuable purpose for this country -- defending democracy. They are not political pawns. The Secretary of Defense is illegally deploying them onto American streets so Trump can have a talking point at his parade this a blatant abuse of power.…كذلك، تعهّد نيوسوم، بمقاضاة إدارة ترامب بسبب نشرها 700 جندي من مشاة البحرية في لوس أنجلوس، مساء الاثنين. 10 حزيران 10 حزيران وفي الدعوى المرفوعة بشأن نشر الحرس الوطني، قالت الولاية إنّ ترامب "تجاوز سلطته من خلال الاستعانة بقانون يسمح للرئيس بالقيام بذلك تحت تهديد غزو أو تمرّد أجنبي ضد الحكومة الأميركية". وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، فإنّ هذه الدعوى القضائية ستكون الثانية من كاليفورنيا، التي رفعت دعوى قضائية ضد إدارة ترامب في وقت سابق من الاثنين أيضاً، بسبب أمرها بنشر 2000 جندي من الحرس الوطني من دون موافقة الحاكم. وفي السياق ذاته، حذّر عدد من قدامى المحاربين الأميركيين من أنّ قرار إدارة ترامب نشر قوات الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلوس للتصدّي للاحتجاجات، رغم اعتراض حاكم ولاية كاليفورنيا، "يُعدّ تصعيداً خطيراً من شأنه تسييس الجيش الأميركي". وفي تصريحات لصحيفة "الغارديان"، شدّد كبار القادة العسكريين السابقين على أنّ وضع ما يصل إلى 2000 جندي تحت السيطرة الفيدرالية ونشرهم في شوارع لوس أنجلوس يمثّل انتهاكاً لالتزام الجيش بالبقاء بعيداً عن السياسة الداخلية، إلا في حالات استثنائية للغاية. اللواء المتقاعد بول إيتون، الذي سبق له الإشراف على تدريب القوات العراقية خلال الغزو الأميركي، وصف الخطوة بـ"تسييس القوات المسلحة"، مضيفاً: "هذا القرار يلقي بظلال مريعة على الجيش – كأنك ترى رجلاً على صهوة جواد لا يرغب بأن يكون هناك، لكنه مرغم على الظهور أمام أعين المواطنين الأميركيين". وتوقّع إيتون أن يؤدّي هذا التصعيد إلى تفعيل "قانون التمرّد" الصادر عام 1807، والذي يتيح للرئيس استخدام كامل الجيش في حال وقوع تمرّد داخلي. وأردف: "نحن نسير في اتجاه سيوفّر أساساً قانونياً لنشاط غير مناسب". وفي الإطار، قال ضابط متقاعد رفيع طلب عدم الكشف عن هويته: "النشر جاء خلافاً لرغبة الحاكم، ويبدو كأنه إجبار سياسي. إنه استخدام قسري للجيش من قِبل ترامب، لأنه قادر على ذلك". وأثارت مذكّرة ترامب التنفيذية قلقاً واسعاً، وفق "الغارديان"، إذ صيغت بلغة توحي بتعبئة وطنية شاملة، وتمنح وزير الدفاع بيت هيغسيث صلاحية استخدام الجيش النظامي والحرس الوطني لحماية "المهام الفيدرالية" في جميع أنحاء البلاد التي تشهد احتجاجات، أو يُحتمل أن تشهدها وفقاً "لتقييمات التهديد". وكان ترامب قد صرّح الأحد بأنّ لوس أنجلوس ليست سوى بداية، قائلاً: "سننشر قواتنا في كلّ مكان". وفي تعليقها على التطورات، قالت جانيسا جولدبيك، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة "صوت المحاربين القدامى"، إنّ المذكّرة تمثّل تفويضاً خطيراً لوزير الدفاع "لحشد أيّ عدد من القوات، في أيّ مكان داخل الولايات المتحدة"، معتبرةً ذلك تصعيداً غير مسبوق. كما عبّر القاضي العسكري السابق جيفري دي ويز، المدير القانوني في المعهد الوطني للعدالة العسكرية، عن قلقه من السماح للحرس الوطني بمرافقة هيئة الهجرة والجمارك في مداهمات ترحيل المهاجرين، بموجب هذه المذكّرة. من جهته، قال الفريق المتقاعد جيفري بوكانان، القائد السابق للمنطقة الشمالية في الجيش، إنّ الفصل الحاصل بين العسكريين قد يؤدي إلى تصنيفهم بين "جنرالات ترامب" و"جنرالات بايدن"، وهو ما يهدّد بثقة الجمهور بالمؤسسة العسكرية. وأضاف: "ولاء الجيش هو للدستور، لا لشخص. حافظنا تاريخياً على هذا المبدأ رغم التوترات بين الرؤساء والقادة العسكريين". وتشهد مدينة لوس أنجلوس مواجهات عنيفة بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من مداهمات اتحادية استهدفت "مهاجرين غير شرعيّين"، وأسفرت عن اعتقال العشرات. ورافقت هذه المداهمات عمليات انتشار أمني مكثّف، وسط تنديد واسع بإجراءات إدارة ترامب. ومنذ تولّيه منصبه في كانون الثاني/يناير، شرع ترامب في تنفيذ تعهّده اتخاذ إجراءات صارمة ضد دخول المهاجرين غير المسجّلين الذين شبّههم بـ"الوحوش" و"الحيوانات"، وأعلن تجميد بعض طلبات الإقامة الدائمة (المعروفة بتعديل الوضع القانوني) بصورة مؤقتة، في خطوة قد تؤثّر في آلاف الأشخاص الذين دخلوا إلى الولايات المتحدة الأميركية كلاجئين أو طالبي لجوء. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية قد نشرت تقريراً، في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، تحدّثت فيه عن أكبر عملية ترحيل "للمهاجرين غير الشرعيّين" في التاريخ الأميركي، والتي وعد بها ترامب، وبموجبها سيتمّ ترحيل نحو مليون مهاجر خلال السنة الأولى من ولايته.


الميادين
منذ 16 دقائق
- الميادين
"ترامب يتصرف كطاغية".. كاليفورنيا تطالب بإصدار مذكرة لمنع نشر قوات عسكرية
طالبت سلطات ولاية كاليفورنيا من القضاء الأميركي إصدار مذكرة قضائية لمنع نشر القوات العسكرية في شوارع مدينة لوس أنجلوس، عقب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إرسال وحدات من مشاة البحرية والحرس الوطني إلى المدينة، في ظل تصاعد الاحتجاجات المناهضة لحملات الترحيل التي تستهدف المهاجرين غير النظاميين. وقال حاكم الولاية، غافين نيوسوم، في بيان رسمي، إنّ "إرسال عناصر متمرسين في القتال الحربي إلى شوارعنا هو أمر غير مسبوق ويهدد جوهر ديمقراطيتنا". وأضاف أنّ "ترامب يتصرف كطاغية، لا كرئيس، ونحن نطلب من المحكمة التدخل فوراً لوقف هذه الانتهاكات القانونية". وجاء رد نيوسوم بعد إعلان وزارة الدفاع الأميركية نشر 700 جندي من مشاة البحرية في مدينة لوس أنجلوس. 10 حزيران 10 حزيران وأوضحت القيادة الشمالية للجيش الأميركي، أنّ هؤلاء الجنود سيُدمجون ضمن "فرقة العمل 51" بالتنسيق مع عناصر من الفرقة العاشرة، المنتشرين مسبقاً في المنطقة. وأكد مسؤولون عسكريون أميركيون أنّ هذه القوات أُرسلت من قاعدة "تونتاين بالمز" في كاليفورنيا، وأنها ستنضم إلى أكثر من 2000 عنصر من الحرس الوطني الذين تم نشرهم بالفعل في المدينة بأمر مباشر من الرئيس ترامب، من دون الرجوع إلى حاكم الولاية أو سلطاتها المحلية. وشهدت لوس أنجلوس في الأيام الماضية موجة من التظاهرات الحاشدة، بعد عمليات مداهمة نفذتها إدارة الهجرة والجمارك الأميركية، بهدف تحديد هوية المهاجرين غير المسجلين في البلاد.وقد تحوّلت هذه المداهمات إلى مواجهات بين قوات الأمن والمحتجين، ما دفع بالإدارة الأميركية إلى إرسال تعزيزات عسكرية تحت ذريعة "ضبط الأمن". ويعكس الخلاف الحاد بين ترامب ونيوسوم تصاعد الأزمة الدستورية بين الولايات الديمقراطية وسلطات الحكومة الفيدرالية، خصوصاً في ما يتعلق بـ"قضايا الهجرة وحقوق الإنسان". وشهدت مدينة لوس أنجلوس مواجهات عنيفة بين الشرطة ومتظاهرين غاضبين من مداهمات اتحادية استهدفت مهاجرين، وأسفرت عن اعتقال العشرات.


الميادين
منذ 17 دقائق
- الميادين
الاحتلال يغتال قيادي في طوباس ويصعّد اقتحاماته في الضفة الغربية
استشهد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، الأسير المحرر رايق عبد الرحمن بشارات، في عملية اغتيال نفذتها قوات إسرائيلية خاصة في بلدة طمون جنوب طوباس بالضفة الغربية.واحتجاز جثمان الشهيـد القيادي رايق بشارات عقب عملية الاغتيال، داهمت قوات الاحتلال منازل في بلدة طمون وفتشتها، وانتشرت في معظم أنحاء البلدة، فيما دفع "جيش" الاحتلال بتعزيزات عسكرية نحو المنطقة. كما اعتقلت قوات الاحتلال 8 فلسطينيين، من بينهم المطارد مراد أبو حسيب بعد إصابته، والجريح عبدالله محمود بني عودة من بلدة طمون، وواصلت تجريف البنية التحتية في البلدة ذاتها. 10 حزيران 10 حزيران في سياق متصل، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة ضابط إسعاف بشظايا رصاص الاحتلال الحي أثناء توجهه لنقل إصابة في بلدة طمون. أمّا في مدينة نابلس، فتواصل قوات الاحتلال عدوانها على المدينة وبلدتها القديمة بعد أكثر من 24 ساعة على الاقتحام، مع الدفع بتعزيزات عسكرية إضافية من حاجز حوارة. وتستمر قوات الاحتلال في اقتحام ديوان الياسمينة وتحويله لثكنة عسكرية للتحقيقات الميدانية مع الشبان، واعتقلت الشابين رائد خريم ومحمد خريم داخل حارة الياسمينة بالبلدة القديمة. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال اقتحمت مدرسة هواش في شارع الباشا في نابلس بعد تكسير بابها. هذا واقتحمت قوات الاحتلال مدينة دورا جنوب الخليل، وبلدة عزون شرق قلقيلية، في إطار تصعيدها المستمر في الضفة الغربية.