logo
الأمم المتحدة: 798 فلسطينياً لقوا حتفهم أثناء محاولة الحصول على مساعدات

الأمم المتحدة: 798 فلسطينياً لقوا حتفهم أثناء محاولة الحصول على مساعدات

الشرق السعودية١١-٠٧-٢٠٢٥
أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجمعة، أن 798 فلسطينياً على الأقل لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية في قطاع غزة من نقاط توزيع تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية"، وقرب قوافل تديرها منظمات إغاثة أخرى.
وتستعين "مؤسسة غزة الإنسانية" بشركات أمن ولوجستيات أميركية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، متخطية إلى حد كبير أنظمة تقودها الأمم المتحدة، تزعم إسرائيل أنها تسمح لمسلحين بتحويل مسار المساعدات.
ووصفت الأمم المتحدة من قبل هذا الترتيب، بأنه "غير آمن بطبيعته"، ويشكل انتهاكاً لقواعد حياد العمليات الإنسانية.
وقالت المتحدثة باسم مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، رافينا شامداساني، للصحافيين في جنيف: "حتى السابع من يوليو، سجلنا سقوط 798 فلسطينياً من بينهم 615 في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، و183 يفترض أنهم قضوا، وهم في طريقهم صوب قوافل مساعدات".
وبدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" في توزيع الأغذية في قطاع غزة بنهاية مايو، وزعمت مراراً أن مواقعها لا تشهد مثل تلك الوقائع.
مؤسسة غزة الإنسانية.. "فخ موت"
والأسبوع الماضي، وصفت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، مؤسسة غزة الإنسانية بأنها "فخ موت مصمم لقتل أو تهجير الفلسطينيين"، مشيرة إلى أن "إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة الجماعية وحشية في التاريخ الحديث".
وكشفت شهادات ومقاطع فيديو حصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، أن المتعاقدين الأميركيين الذين يحرسون مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة، يستخدمون الذخيرة الحية والقنابل الصوتية، بينما يتدافع الفلسطينيون الجائعون للحصول على الطعام.
وزعمت مؤسسة غزة الإنسانية، أنها سلمت أكثر من 52 مليون وجبة للفلسطينيين خلال 5 أسابيع، في حين أن المنظمات الإنسانية الأخرى "تعرضت جميع مساعداتها تقريباً للنهب".
ومنذ أن رفعت إسرائيل جزئياً، حصاراً استمر 11 أسبوعاً على قطاع غزة في 19 مايو الماضي، تقول الأمم المتحدة إن أكثر من 600 فلسطيني قُتلوا في أثناء سعيهم للحصول على المساعدات.
وقال مسؤول كبير في المنظمة الدولية، الأسبوع الماضي، إن غالبية الضحايا كانوا يحاولون الوصول إلى مواقع توزيع المساعدات التابعة للمؤسسة.
نظام مساعدات قاتل في غزة
ودعت أكثر من 170 منظمة غير حكومية، إلى تفكيك منظومة توزيع المساعدات الغذائية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في غزة، بسبب تعريضها المدنيين لخطر الموت والإصابة.
وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت لإنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تديرها الولايات المتحدة، وإسرائيل، كونها "لا تقدم سوى التجويع والرصاص" للمدنيين بالقطاع.
وأوضح لازاريني، عبر منصة "إكس"، أن "أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات بقطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي".
وذكرت منظمة الصحة العالمية، أن مجمع ناصر الطبي في غزة تحول إلى "جناح واحد ضخم لعلاج الإصابات"، بعد تدفق الحالات التي تصاب في مواقع توزيع الأغذية التي تديرها مؤسسة غزة الإنسانية غير التابعة للأمم المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يجمع 236 مليون دولار خلال 6 أشهر قبل انتخابات التجديد النصفي
ترمب يجمع 236 مليون دولار خلال 6 أشهر قبل انتخابات التجديد النصفي

الاقتصادية

timeمنذ 14 دقائق

  • الاقتصادية

ترمب يجمع 236 مليون دولار خلال 6 أشهر قبل انتخابات التجديد النصفي

جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب 236 مليون دولار خلال النصف الأول من 2025 لصالح عمليته السياسية، بدعم من المليارديرين إيلون ماسك وجيف ياس، إلى جانب مُتبرعين من قطاع العملات المشفرة، في سابقة لم يشهدها أي رئيس أمريكي خلال ولايته الثانية. تُظهر أحدث ملفات الإفصاح المقدمة للجنة الانتخابات الفيدرالية أن هذه الحصيلة الضخمة، التي تشمل تبرعات لثلاث لجان علم سياسي قيادية ولجان جمع تبرعات مشتركة ولجنة عمل سياسي فائقة مؤيدة لترمب، قد رفعت رصيده النقدي إلى 274 مليون دولار. هيمنة دونالد ترمب يُعد هذا التمويل الهائل ضخماً بما يسمح لترمب استخدامه لدعم مرشحي مجلسي النواب والشيوخ من الجمهوريين في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الأمريكي، وهي الفترة التي غالباً ما يخسر فيها حزب الرئيس الحاكم عدداً من المقاعد. كما يُبرز هذا المبلغ مدى استمرار هيمنة ترمب على الحزب الجمهوري. كانت لجنة العمل السياسي الفائقة المسماة "ميجا إنك" (MAGA Inc) (تعني "لنجعل أمريكا دولة عظمي مجدداً") أبرز مصدر لجمع الأموال، إذ استحوذت وحدها على 177 مليون دولار. نظم ترمب 4 حفلات عشاء للمانحين الداعمين لهذه اللجنة، بلغ ثمن الطبق الواحد فيها مليون دولار، إضافة إلى فعالية أخرى بلغ ثمن الطبق فيها 1.5 مليون دولار، خُصصت لرجال الأعمال والمستثمرين في قطاعي العملات المشفرة والذكاء الاصطناعي، وهما من التقنيات الناشئة التي تركز عليها إدارته. رغم أن ملفات إفصاح لجنة الانتخابات الفيدرالية لا تُحدد ما إذا كان المتبرع قد حضر الفعالية أو اكتفى بكتابة شيك، إلا أنها كشفت عن دعم قدمه كبار المسؤولين التنفيذيين في قطاعات التكنولوجيا والتمويل والطاقة لترمب. تبرع جيف ياس، الشريك المؤسس لشركة التداول "ساسكوهانا إنترناشونال جروب" (Susquehanna International Group) وأحد كبار المُساهمين في شركة "بايت دانس" (ByteDance) المالكة لتطبيق "تيك توك"، بمبلغ 16 مليون دولار. كما قدم الملياردير كيلسي وورن وشركته "إنرجي ترانسفير" تبرعات بلغ مجموعها 25 مليون دولار. قطاع العملات المشفرة كما تدفق التمويل من قطاع العملات المشفرة، إذ منحت شركة "فوريس داكس" (Foris DAX) المالكة لمنصة "كريبتو دوت كوم" ( مبلغ 10 ملايين دولار، في حين قدمت شركة "بلوكتشين دوت كوم" ( 5 ملايين دولار. كما قدم كل من المستثمرين في رأس المال الجريء مارك أندريسن وبن هورويتز 3 ملايين دولار لكل منهما، في حين تبرع الشقيقان المليارديران تايلر وكاميرون وينكلفوس بأكثر من مليوني دولار معاً. تلقت لجنة "ميجا إنك" تبرعاً بقيمة 5 ملايين دولار من إيلون ماسك، الذي يُعد من الحلفاء المقربين لترمب، رغم أنه دخل في خلاف معه بعد استقالته من منصبه في وزارة كفاءة الحكومة أواخر مايو الماضي. كان ماسك قد انتقد ترمب والجمهوريين بسبب مشروع قانون الضرائب والإنفاق الرئيسي. قدم ماسك تبرعه في 27 يونيو الماضي، وهو نفس اليوم الذي منح فيه شيكين بقيمة 5 ملايين دولار لكل من لجنتين سياسيتين فائقتين تدعمان مرشحي الجمهوريين في مجلسَي النواب والشيوخ. كما تعهد ماسك في يوليو المنصرم بإنشاء حزب ثالث. ورغم أن هذا التمويل لا يضمن احتفاظ الجمهوريين بأغلبيتهم الضئيلة في مجلسَي النواب والشيوخ، إلا أنه يمنحهم ميزة مالية كبرى على الديمقراطيين، الذين لا يملكون زعيماً موحداً لتوحيد الصف أو قيادة جهود جمع التبرعات. جمع الحزب الديمقراطي 69 مليون دولار فقط، بينما تلقت لجنة العمل السياسي الفائقة الرئيسية للحزب، "فيوتشر فورورد" (Future Forward)، تبرعات بحوالي مليون دولار فقط. وألقى تقرير تقييم أداء الحزب في انتخابات 2024، الصادر عن اللجنة الوطنية الديمقراطية، باللوم على الحملة الإعلانية للجنة "فيوتشر فورورد" في خسارة نائبة الرئيس كامالا هاريس. المتبرعون الكبار رغم أن التبرعات الكبيرة شكلت القوة الدافعة لجمع التبرعات لدى ترمب -إذ جاء نحو 70% من المبلغ الإجمالي من مانحين قدّموا مليون دولار أو أكثر- إلا أن التبرعات الصغيرة، التي تشكل العمود الفقري لحركته السياسية، قد تباطأت. فقد جمع 22 مليون دولار فقط من مانحين قدموا أقل من 200 دولار، كان أغلبها من خلال لجنة "ترمب ناشيونال جيه إف سي" (Trump National JFC)، التي توزع التبرعات بين لجنة "نيفر سرندر" (Never Surrender) التي كانت تمثل حملته الرئاسية سابقاً، واللجنة الوطنية الجمهورية. بنهاية يونيو الماضي، امتلكت لجنة "نيفر سرندر" ولجنتي القيادة الأخريين "سايف أميركا" (Save America) - التي استخدمها ترمب لتغطية نفقات قانونية-، و"ميغا إنك"، ما مجموعه 41 مليون دولار نقداً. بلغت نفقات اللجان الثلاث مجتمعة 26.5 مليون دولار، وقد خُصص منها 6 ملايين دولار لسداد رسوم قانونية. وما يزال ترمب يسعى لإلغاء حكم الإدانة الصادر بحقه في 2024، والذي قضى بإدانته في 34 جناية تتعلق بتزوير سجلات أعمال بهدف التستر على مدفوعات مالية لنجمة أفلام إباحية تُدعى ستورمي دانيلز. كما يواجه حكماً في قضية احتيال مدني وغرامة تجاوزت الآن 500 مليون دولار على خلفية تقييماته العقارية، بالإضافة إلى حكم بدفع 83.3 مليون دولار للكاتبة إي. جين كارول بتهمة التشهير.

سفير أميركا بإسرائيل يحذف فجأة تغريدة حول حب الغزيين لترامب
سفير أميركا بإسرائيل يحذف فجأة تغريدة حول حب الغزيين لترامب

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

سفير أميركا بإسرائيل يحذف فجأة تغريدة حول حب الغزيين لترامب

حذف السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، تغريدةً زعم فيها أن سكان غزة "يحبون الرئيس الأميركي دونالد ترامب" بعد زيارته أمس الجمعة لأحد مواقع توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية. إذ تبقف العديد من مستخدمي منصة إكس التغريدة التي حدفت بعد دقيقة أو دقيقتين من نشرها على حساب هاكابي الذي زار القطاع الفلسطيني المدمي برفقة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف. "يعتقدون أنه يُساعدهم" وزعم السفير المثير للجدل والمعروف بمواقفه المؤيدة بقوة لإسرائيل أن الفلسطينيين يُطلقون على أحد "المباني القليلة" المتبقية والمكونة من ستة طوابق في منكقة رفح جنوب القطاع اسم "برج ترامب". كما قال في تغريدته المحذوفة: "إنهم يُحبون @realDonaldTrump ويعتقدون أنه يُساعدهم ". وكان ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط عمليات تفقد أمس مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها الولايات المتحدة ، والتي ألقت الأمم المتحدة بجزء من اللوم عليها في المسؤولية عن سقوط قتلى في القطاع، قائلا إنه يسعى لإيصال الغذاء والمساعدات الأخرى إلى الناس هناك. وزار موقعا تديره مؤسسة غزة الإنسانية برفح في محاولة لوضع خطة مساعدات جديدة للقطاع الذي مزقته الحرب التغريدة المحذوفة يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت أشارت سابقا إلى أن أكثر من ألف فلسطيني قتلوا خلال محاولتهم الحصول على مساعدات في غزة منذ أن بدأت "المؤسسة" عملها هناك، معظمهم برصاص القوات الإسرائيلية التي تنفذ عمليات قرب مواقع المؤسسة المذكورة. أزمة جوع كما رفضت الأمم المتحدة العمل مع المؤسسة التي تقول إنها توزع المساعدات بطرق خطرة بطبيعتها وتنتهك مبادئ الحياد الإنساني، مما يؤجج أزمة الجوع في أنحاء القطاع. من جهته، أقر الجيش الإسرائيلي بأن "قواته قتلت بعض الفلسطينيين الساعين إلى الحصول على المساعدات"، قائلا إنه أعطى قواته أوامر جديدة لتحسين استجابتها. في المقابل، نفت مؤسسة غزة سقوط قتلى عند نقاط توزيع المساعدات التابعة لها، معتبرة أنها تقوم بعمل أفضل من الأمم المتحدة في حماية عمليات تسليم المساعدات. بينما ألقت إسرائيل باللائمة على حماس والأمم المتحدة في عدم وصول الغذاء إلى الفلسطينيين في غزة، مشددة على ان نظام التوزيع الخاص بمؤسسة غزة الإنسانية الذي أنشأنه سيمنع استيلاء حماس على إمدادات المساعدات. في المقابل نفت حماس سرقة المساعدات.

مسؤول إسرائيلي: التوصل لاتفاق شامل في غزة سيستغرق وقتاً
مسؤول إسرائيلي: التوصل لاتفاق شامل في غزة سيستغرق وقتاً

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

مسؤول إسرائيلي: التوصل لاتفاق شامل في غزة سيستغرق وقتاً

نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن مسؤول إسرائيلي قوله، الجمعة، إنه إذا تخلّت الولايات المتحدة وإسرائيل عن جهودهما للتوصل إلى اتفاق «مرحليّ» مع حركة «حماس» فإن الأمر سيتطلب «وقتاً طويلاً» للوصول إلى اتفاق شامل يضمن إطلاق سراح كل المحتجَزين مقابل إنهاء الحرب. وقال المسؤول الإسرائيلي إن المحادثات متوقفة وتواجه جموداً منذ أن سحبت إسرائيل والولايات المتحدة وفديهما من الدوحة. ونقلت الصحيفة عن وسطاء عرب قولهم إن الخلافات العالقة لا تزال قابلة للحل رغم رد «حماس» الذي «أبطأ التقدم الذي جرى إحرازه». وأشارت «تايمز أوف إسرائيل» إلى أن الاتفاق المطروح للتفاوض حالياً ينص على الإفراج عن 28 محتجَزاً، من أصل 50، خلال الهدنة المقترح أن تستمر لمدة شهرين، على أن يجري إطلاق سراح الباقين إذا توصلت إسرائيل و«حماس» إلى اتفاق خلال الشهرين بشأن وقف دائم لإطلاق النار. وأفادت صحيفة «هآرتس»، نقلاً عن مصدر، بأن إسرائيل لم تتخذ قراراً بعدُ باحتلال غزة، أو فيما يتعلق بسير القتال إذا لم يجرِ التوصل لاتفاق مع «حماس». وأبلغ المصدر «هآرتس» بأن الشكوك تُخيّم على إمكانية استئناف المفاوضات حالياً بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وفي وقت سابق اليوم، نقل بيان للجيش الإسرائيلي عن رئيس الأركان إيال زامير قوله إنه سيعرف، خلال أيام، إن كان التوصل إلى اتفاق بشأن غزة ما زال ممكناً، وإلا فإن القتال سيستمر. رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير خلال استماعه لشرح من أحد الجنود (الجيش الإسرائيلي) وأضاف رئيس الأركان، خلال جولة ميدانية: «أعتقد أننا سنعرف، خلال الأيام المقبلة، إن كنا سنتوصل إلى اتفاق جزئي لإطلاق سراح الرهائن». وتابع، وفقاً لبيان الجيش: «إذا لم يجرِ ذلك فسيستمر القتال بلا هوادة». واستطرد: «بفضل تطهير التضاريس المسيطرة في قطاع غزة، أنشأنا منطقة أمنية تتيح فرصاً عملياتية، بما في ذلك الدفاع القوي عن مجتمعاتنا، والقدرة على الحفاظ على جهد هجومي مستمر». وأكد زامير: «سنقلل من إجهاد قواتنا، ونتجنب الوقوع في فِخاخ (حماس)». ورأى أن «حملة الادعاءات الكاذبة الحالية حول التجويع المتعمَّد هي محاولة متعمدة، مؤقتة وخادعة لاتهام جيش الدفاع الإسرائيلي، الجيش الأخلاقي، بارتكاب جرائم حرب. المسؤول الوحيد عن القتل والمعاناة لسكان قطاع غزة هو (حماس). جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وضباطه يتصرفون بنزاهة وأخلاقية، وفقاً لقِيم الجيش والقانون الدولي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store