
تامر حسني يكشف ما حدث لنجله
#سواليف
كشف #الفنان_المصري #تامر_حسني عن #تفاصيل #الحالة_الصحية_الحرجة التي مرّ بها #نجله #آدم ، إثر إصابته بانفجار مفاجئ في الزائدة الدودية، وخضوعه لعمليتين جراحيتين دقيقتين، ثم دخوله مجدداً إلى غرفة العناية المركزة، بسبب مضاعفات صحية خطيرة تلت الجراحة الأولى.
وأوضح تامر حسني، من خلال بيان نشره على صفحته الرسمية على موقع 'فيس بوك'، أن الأعراض الأوّلية التي ظهرت على نجله لم تكن توحي بخطورة الوضع، حيث بدأت بارتفاع طفيف في درجة الحرارة دون مؤشرات واضحة على وجود التهاب في الزائدة الدودية، مشدداً على ضرورة توخي الحذر عند ظهور مثل هذه الأعراض، داعياً الأسر إلى إجراء الفحوصات الطبية الدقيقة لأولادهم وعدم الاكتفاء بالتشخيصات السطحية.
وقال: 'أود أن أنبّه الجميع إلى أن التهاب الزائدة قد يكون خادعاً في كثير من الأحيان، ولا تظهر أعراضه في المراحل الأولى بشكل واضح. ومن الضروري إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية (السونار) مرة واثنتين، والتأكد من تشخيص الحالة بدقة من خلال فحص طبي متخصص، لأن تأخر التدخل قد يؤدي إلى انفجار الزائدة وما يترتب عليه من مضاعفات مؤلمة'.
وأضاف الفنان المصري أن نجله خضع لعمليتين جراحيتين كبيرتين، وأنه لا يزال تحت المراقبة الطبية الدقيقة في مرحلة حرجة، معرباً عن أمله في أن يتجاوز هذه الأزمة الصحية بسلام، قائلاً: 'ابني خضع لعمليتين جراحيتين شديدتي الصعوبة، ونحن في انتظار نتائج الفحوصات النهائية، راجين من الله أن تمر هذه المرحلة الحرجة على خير، وأن يمنّ عليه بالشفاء العاجل'.
ووجّه تامر حسني رسالة شكر مؤثرة إلى جمهوره ومتابعيه، مشيداً بمواقفهم الإنسانية ودعواتهم الصادقة، ومؤكدًا أنه تلقّى رسائل دعم من عدد كبير من محبيه عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وختم قائلاً: 'أشكر كل من تضرع بالدعاء لنجلي، وكل من سأل واطمأن، وكل من أظهر تعاطفاً صادقاً في هذه المحنة.. أسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء، وأن يحفظ أبناءكم، وأن يكلل جهود الأطباء والمسعفين بالنجاح والرحمة'.
وتلقى تامر حسني دعماً واسعاً من زملائه في الوسط الفني، حيث حرص عدد من النجوم على إرسال رسائل دعم ودعاء لنجله، من بينهم الفنان محمد ثروت، والفنانة راندا البحيري، والفنان أحمد زاهر وزوجته، حيث ناشدوا الجمهور مواصلة الدعاء لآدم بالشفاء العاجل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 38 دقائق
- السوسنة
نهنئة لــ علي عبد الله أبو هديب بتخرّج كريمته
السوسنة - يتقدم المهندس بشير أبو هديب بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى ابن العم العزيز علي عبد الله أبو هديب (أبو سيف)، بمناسبة تخرّج كريمته الدكتورة حلا من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، بعد حصولها على درجة البكالوريوس في طب وجراحة الأسنان بتقدير ممتاز.نسأل الله أن يجعل هذا الإنجاز فاتحة خير لمستقبل مشرق، وأن يوفقها لما فيه الخير والنجاح الدائم ألف مبارك، ومنها للأعلى إن شاء الله


خبرني
منذ 4 ساعات
- خبرني
كيف نُطمئن أطفالنا في لحظات الطوارئ؟
خبرني - في أوقات الأزمات المفاجئة مثل سماع صفارات الإنذار، الانفجارات، أو الحوادث الأمنية، الكوارث الطبيعية،يتعرض الأطفال لمشاعر مختلطة من الخوف والارتباك. قد لا يملكون القدرة على تفسير ما يجري، ما يجعلهم أكثر عرضة للتأثر النفسي. من هنا، تأتي مسؤولية الوالدين ومقدمي الرعاية في التفاعل الواعي مع هذه اللحظات، ليس فقط لحماية الطفل جسديًا، بل لاحتوائه نفسيًا وعاطفيًا أيضًا. يشعر الأطفال بالخوف الشديد في مثل هذه الظروف والسبب عقل الطفل لا يزال في طور النمو، وقدرته على استيعاب الأحداث، خاصة المفاجئة والمخيفة، محدودة. لا يميز الطفل بين الخطر الحقيقي والمتخيل، كما أن مشاعر الأمان عنده ترتبط مباشرة بتصرفات الوالدين وردود أفعالهم. أي انفعال زائد أو تصرف عشوائي من الأهل يُفسَّر في ذهنه كدليل على أن 'الخطر حقيقي' مما يزيد قلقه وتوتره. وقلق وتوتر الوالدين وانفعالهم يؤثر بطريقة كبيرة على الأطفال وعلى أستقرارهم النفسي كيفية مساعدة أطفالنا على تجاوز هذه اللحظات بأقل أثر نفسي؟ -تحكّم بردة فعلك أمامه أول خطوة هي أن تتمالك نفسك. حتى وإن كنت خائفًا، حاول ألا تظهر ذلك أمام طفلك. تنفس ببطء، تحدث بنبرة هادئة، واجعل ملامحك مطمئنة. فالطفل 'يقرأك' أكثر مما يسمعك. أنت مرآته في الأمان. -قدّم شرحًا بسيطًا ومطمئنًا لما يحدث الأطفال بحاجة إلى تفسير، لا إلى صمت. اشرح له ما يجري بلغة تناسب عمره، دون الدخول في تفاصيل مخيفة. قل له مثلًا: 'هذا الصوت لتنبيه الناس حتى يتصرفوا بسرعة، إحنا الآن في مكان آمن، وكل شيء بخير.' وجود تفسيرات يخفف من خيال الطفل الذي قد يكون أسوأ من الواقع نفسه. -كن قريبًا منه جسديًا وعاطفيًا الأحضان ولمسة اليد والكلمات الدافئة تهدئ الجهاز العصبي للطفل. لا تستخف بعبارات مثل: 'أنا معك… ما رح أتركك… الله بحمينا.' الدعم الجسدي والعاطفي في هذه اللحظات يعزز الشعور بالأمان الداخلي لديه. -شتّت انتباهه بلطف بعد مرور الحدث المباشر، يمكن تهدئة الطفل من خلال نشاط بسيط يحبه: الرسم، التلوين، سماع قصة، تركيب لعبة. هذه الأنشطة تنقل الطفل من وضع 'النجاة' إلى وضع 'الاسترخاء' وتعيد توازن الجهاز العصبي لديه. -أجب على أسئلته بصدق… لكن دون تهويل الطفل قد يسأل أسئلة مثل: 'هل في ناس ماتوا؟' أو 'هل رح نموت؟' لا تكذب عليه، ولكن كن واقعيًا ومطمئنًا. على سبيل المثال: 'في ناس مهمتهم يحمونا، وكلنا بنتبع التعليمات علشان نكون بأمان.'التجاهل أو الكذب قد يؤدي إلى فقدان الثقة لاحقًا، بينما الصراحة المتوازنة تبني شعورًا بالقوة. في بعض الحالات راقب السلوك، يظهر الأثر النفسي بعد انتهاء الحدث، ويأخذ أشكالًا متنوعة: • التبول الليلي المفاجئ • التعلق الزائد بالأم أو الأب • نوبات بكاء أو نوبات غضب • صعوبة في النوم أو كوابيس • قلة الشهية أو اضطراب في الأكل هذه كلها ردود فعل شائعة نسبيًا، وغالبًا ما تزول تلقائيًا خلال أيام أو أسابيع. لكن إن استمرت، أو بدت شديدة التأثير على حياته اليومية، يُنصح بمراجعة أخصائي نفسي للأطفال. ارشادات لتعزيز مناعة الطفل النفسية: • اجعل الحديث عن 'الطوارئ' جزءًا من التربية، بطريقة غير مرعبة، مثل التدرب على 'ماذا نفعل وقت الإنذار'. • عزّز ثقته بنفسه من خلال تشجيعه على التعبير عن مشاعره بحرية. • راقب مصادر المعلومات التي يتعرض لها (أخبار، صور، فيديوهات)، وقلّل من المثيرات المخيفة. في الأزمات، لا يبحث الطفل عن الحقيقة الكاملة بقدر ما يبحث عن 'حضن يشعر فيه بالأمان'. الأمان لا يُمنح فقط بالجدران أو الأبواب المغلقة، بل بالحب، والحضور، والصوت الهادئ. كل كلمة طيبة، وكل لمسة حانية، تُشكّل درعًا نفسيًا يحمي الطفل ويُعينه على التماسك في عالم مليء بالتغيّرات والمفاجآت. حمى الله الأردن


صراحة نيوز
منذ 13 ساعات
- صراحة نيوز
ملك أحمد زاهر تكشف عن أزمة صحية مفاجئة وتطلب دعواتكم
صراحة نيوز- بعد تعرضها لأزمة صحية مفاجئة أدت إلى نقلها للمستشفى وسط غموض حول حالتها، كشفت الفنانة المصرية الشابة ملك أحمد زاهر، يوم الجمعة، عن إصابتها بحساسية شديدة في الدم. وعبّرت ملك، عبر خاصية 'الستوري' على إنستغرام، عن قلقها وخوفها من تطورات حالتها الصحية، خاصة بعد أيام من عدم قدرة الأطباء على تحديد سبب المرض. لكنها في الوقت ذاته طمأنت جمهورها بتحسن حالتها تدريجياً، معربة عن أملها في الشفاء التام والعودة سريعاً إلى أعمالها الفنية، قائلة: 'عندي يقين إن ربنا حماني من حاجة أكبر، وهقوم بالسلامة إن شاء الله'. وكانت ملك قد نشرت قبل أيام رسالة مؤثرة عبر إنستغرام أعلنت فيها عن مرضها، مؤكدة أنها أرادت مشاركة لحظة صعبة من حياتها، كما اعتادت أن تشارك اللحظات السعيدة فقط. وكتبت: 'حبيت أقولكم إن الحياة مش دايمًا وردي، بس بحمد ربنا على كل حال'. كما وجّهت الشكر لجمهورها على دعمهم ورسائلهم، قائلة: 'شكراً من قلبي على الحب ده، عرفت غلاوتي عندكم'، مطالبةً إياهم بالدعاء لها بالشفاء.